المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عشرة تمنع عشرة °حديث شريف° قال رسول


mima16
2009-08-18, 15:18
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عشرة تمنع عشرة ، سورة الفاتحة تمنع غضب الله ، و يس تمنع عطش يوم القيامة ، و الدخان تمنع أهوال يوم القيامة ، و الواقعة تمنع الفقر ، و الملك تمنع عذاب القبر ، و الكوثر تمنع الخصومة و الكافرون تمنع الكفر عند الموت ، و الاخلاص تمنع النفاق ، و الفلق تمنع الحسد ، و الناس تمنع الوسواس.

بوتقجيرت نهلة
2009-08-19, 18:57
من هو راوي الحديث و من اين لك به أرجو ذكر المصادر

houwirou
2009-09-29, 08:49
http://www.q8lots.net/up//uploads/images/q8lots-9b50c85633.gif

azza.o
2009-09-29, 12:51
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

hiba308
2009-09-29, 17:00
جزاك الله الف خير

besma1
2009-09-29, 21:42
merci bcccccccccp

محبة الفيزياء
2009-09-29, 22:18
حديث عشر تمنع عشر وهو حديث موضوع .. جاء الحديث الموضوع هكذا : قال صلى الله عليه وسلم
((عشرة تمنع عشرة))

سورة الفاتحة ..........تمنع غضب الله

سورة يس.........تمنع عطش يوم القيامة

سورة الواقعة .......... تمنع الفقر

سورة الدخان ........ تمنع أهوال يوم القيامة

سورة الملك ....... تمنع عذاب القبر

سورة الكوثر ...........تمنع الخصومة

سورة الكافرون ....... تمنع الكفر عند الموت

سورة الإخلاص ............تمنع النفاق

سورة الفلق تمنع .......... الحسد

سورة الناس .......... تمنع الوسواس

جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم:




بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة

وثبتت معاني بعضها .



فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر



قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني

و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى
غفر له ، وهي سورة تبارك الذي[

بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي :
هذا حديث حسن .

ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة
السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد

للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث
صحيح.



والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء


والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .

وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا[

رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .

وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك

ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى
الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ

غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول
الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ،

ويقول
: يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في
الصلاة . وحسنه الألباني.

والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها
وفي رد آخر




الحديث المذكور (عشره تمنع عشره )حديث موضوع لايجوز الاخذ به ومن نشره فعليه وزره ووزر من عمل بها

الى يوم القيامه..



ولاشك اخي انك لست متعمد لذلك..اذكرك بأنه لابد من التروي والتأكد من صحة
الاحاديث قبل نشرها.. أو

وضعها على صيغة سؤال واستفسار عن مدى صحة هذا
الموضوع .




يذكرني هذا الحديث بكلام لحافظ الوقت الامام محمد ناصر الدين الألباني-رحمه الله تعالى-حين قال:

" إنه لا يخلوا عصر من الأحاديث الموضوعة والمكذوبة".





فمثل هذا الحديث الالكتروني لا يستبعد أنه تمّ وضعه في هذا العصر وإن كانت نية واضعه الخير فإن هذه النية لا

تشفع له .



فقد قال بعض الواضعين: قصدت بوضعي أن أشغل الناس بالقرآن عن غيره!!!، وقال
بعضهم: نحن نكذب لرسول

الله صلى الله عليه وآله وسلم ولا نكذب عليه!!!


ولم يعلم هؤلاء أن من قال على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما لم يقل فقد كذب عليه واستحق الوعيد الشديد.


قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث المتواتر: (من قال علي ما لم أقل؛ فليتبوأ مقعده من النار)

[رواه البخاري وغيره].




إن الحديث وإن كان فيه بعض الحق والمحاسن ،لكن لا بد من ثبوت هذه المحاسن
والحق عن النبي صلى الله عليه

]وآله وسلم ،وإعجابنا بحديث ما لا يسمح لنا
بأي حال أن ننسبه إلى النبي صلى الله عليه وآله سلم .



فهناك الكثير من الأحاديث الموضوعة والضعيفة فيها من المعاني العظيمة ما
يجعلنا نقبلها مباشرة ، ولكن أحاديث

النهي عن الكذب على النبي صلى الله
عليه وآله وسلم تجعلنا لا نقبلها ولا نعمل بها البتة







وفي ذلك قال الامام الحافظ أبو الحجاج الحلبي المزي-رحمه الله تعالى-


"ليس لأحد أن ينسب حرفاً يستحسنه من الكلام إلى رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم، وإن كان الكلام في نفسه[
حقاً ، فإن كل ما قاله الرسول صلى الله
عليه وآله وسلم حقّ، وليس كل ما هو حقّ قاله الرسول صلى الله عليه
وآله
وسلم "ا.هـ.





يكون في الحديث بعض الألفاظ الثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في
أحاديث أخرى ، وكذلك لا يمنع أنيكون الحديث تجميع لعدد من الأحاديث بعضها
صحيح والآخر ضعيف أو موضوع ، ويقوم بهذا التجميع بعض
الوضاعين والقُصاص .





إننا نجد في الأحاديث الثابتة والصحيحة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم
كفاية وغنية لنا في كل باب عن نقل

مثل هذه الأحاديث المجهولة المصدر



وفي ذلك يقول الامام عبدالله بن المبارك-رحمه الله-

" في صحيح الحديث غنى عن سقيمه ".


أي أن الأحاديث الثابتة والصحيحة تغني المسلم وتكفيه عن الأحاديث السقيمة والضعيفة




نود أن نذكّر ونقول أن وصول أمثال هذه الأحاديث إلينا عبر البريد
الإلكتروني ليس بحجّة ولا مسوّغ أن ننشر

حديثاً وننسبه إلى رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم دون التأكد والتثبّت منه ، لذا لزم التحذير من نشره
وإذاعته

بين الناس إلا مع بيان وهنه وكشف كذبه وعدم ثبوته أو وضعه للسؤال
عن مدى صحته ، وإلإ حُشرنا في زمرة
الكذّابين على النبي صلى الله عليه
وآله وسلم أعاذنا الله من ذلك.





لذا وجب التبيـــــه

faridry
2009-09-29, 22:50
مع خالص التحيات والتقدير على كل المعلومات
تحياتي واحترامي و تقديري