chemssou007
2009-08-18, 13:08
الدكتور لوط بوناطيرو يؤكد
رمضان يبدأ يوم الجمعة ولا وجود لليلة الشك
http://www.elkhabar.com/images/key4press3/ph-20-bonatiro.jpghttp://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-haut-droit.jpghttp://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-bas-gauche.jpghttp://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-bas-droit.jpgأكد الدكتور لوط بوناطيرو، الخبير في علوم الأرض والفضاء، في لقاء خص به ''الخبر''، أن يوم الجمعة 21 أوت 2009 سيكون موافقا لـ 01 رمضان 1430هـ ''دون أدنى شك''.
أضاف بوناطيرو أنه، وحسب الدراسة الفلكية ''أثناء الغروب يوم الخميس يكون القمر قد بلغ منزلته الأولى في مكة المكرمة، والمنزلة الثانية في الجزائر مبتعدًا من ضوء الشمس. وتكون رؤية الهلال في مكة المكرمة ممكنة بصعوبة وفي الجزائر أقل صعوبة. وفي العالم، بالنسبة للبلدان التي تقع غرب الجزائر، تكون الرؤية أكثر سهولة خاصة في أمريكا''.
وأشار محدثنا أن اقتران الشمس بالقمر (أي دخول الشهر الفلكي) يكون قد تم مع الخط الزمني المعلمي الصفر لمكة ـ المدينة أي زوالهما وذلك في إطار عولمة الرؤية، مما يسمح لنا بالتوافق مع الحديث الشريف الذي يقول: ''يوم صومكم كيوم نحركم''. ففعلا يوم عيد الأضحى (10 ذو الحجة) سوف يكون الجمعة هو الآخر لهذا العام، لأن اقتران الشمس بالقمر لشهر ذي الحجة 1430 سوف يكون يوم الاثنين 16 نوفمبر 2009 على الساعة 19سا و14د وأول ذو الحجة يوم الأربعاء.
ومما يثبت صحة هذا التقدير الفلكي، حسب ذات المتحدث، قوله عليه الصلاة والسلام: ''صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته وإن غُمّ عليكم فاقدروا له''. وقول الله تعالى ''فَالِقُ الإِصْباَحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالقَمَرَ حُسْباَناً ذَلِكَ تَقْدِيرُ العَزِيزِ العَلِيمِ''.. ففلكيا، يشير المتحدث، رمضان يتقدم في التقويم الشمسي بـ11 يوما كل سنة وبـ10 أيام فقط عندما تكون السنة الشمسية المعنية كابسة، أي تحتوي على 366 يوم، على غرار سنة 2008 الماضية. وعليه، لقد بدأنا الصيام في جل البلدان الإسلامية في السنة الماضية يوم 01 سبتمبر 2008، وسوف نصوم هذا العام يوم 21 أوت، ولكم أن تتحققوا بالفرق الزمني الأزلي لـ10 أيام المسماة عند الفلكيين منذ القديم بظاهرة ''انزلاق التقويم الزمنية''.
ومع هذا الحساب الاستدلالي الذي يجب اتخاذه كل سنة، يشدد الدكتور بوناطيرو، يزول الشك والتكذيب نهائيا في ديننا الحنيف. وحسبه نتحدث هنا عن ''حل مستقبلي''.. حاثا السلطات الجزائرية أن تتخلى عن فتواها الخاصة بضرورة اتباع الرؤية المحلية لا غير واستبدالها بفتوى اتباع الرؤية العالمية الشاملة انطلاقا من مكة ـ المدينة (أي الخط الزمني المعلمي الصفر) وفقا لقرارات المؤتمر الإسلامي الذي جمع الفلكيين والفقهاء بمدينة إسطنبول عام 1973 وبمدينة جدة عام .2001
المصدر جريدة الخبر.
ملاحظة... أنا من أكبر المعارضين لظاهرة نقل المواضيع ، و لكن عند نقل الأخبار فانني أنقلها مباشرة كما جاءت في الجرائد و المصادر الرسمية.
أردت توضيح هذا قبل أن يتهمني البعض بقول ما لا أفعل.
~~~~Change We Need~~~
رمضان يبدأ يوم الجمعة ولا وجود لليلة الشك
http://www.elkhabar.com/images/key4press3/ph-20-bonatiro.jpghttp://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-haut-droit.jpghttp://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-bas-gauche.jpghttp://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-bas-droit.jpgأكد الدكتور لوط بوناطيرو، الخبير في علوم الأرض والفضاء، في لقاء خص به ''الخبر''، أن يوم الجمعة 21 أوت 2009 سيكون موافقا لـ 01 رمضان 1430هـ ''دون أدنى شك''.
أضاف بوناطيرو أنه، وحسب الدراسة الفلكية ''أثناء الغروب يوم الخميس يكون القمر قد بلغ منزلته الأولى في مكة المكرمة، والمنزلة الثانية في الجزائر مبتعدًا من ضوء الشمس. وتكون رؤية الهلال في مكة المكرمة ممكنة بصعوبة وفي الجزائر أقل صعوبة. وفي العالم، بالنسبة للبلدان التي تقع غرب الجزائر، تكون الرؤية أكثر سهولة خاصة في أمريكا''.
وأشار محدثنا أن اقتران الشمس بالقمر (أي دخول الشهر الفلكي) يكون قد تم مع الخط الزمني المعلمي الصفر لمكة ـ المدينة أي زوالهما وذلك في إطار عولمة الرؤية، مما يسمح لنا بالتوافق مع الحديث الشريف الذي يقول: ''يوم صومكم كيوم نحركم''. ففعلا يوم عيد الأضحى (10 ذو الحجة) سوف يكون الجمعة هو الآخر لهذا العام، لأن اقتران الشمس بالقمر لشهر ذي الحجة 1430 سوف يكون يوم الاثنين 16 نوفمبر 2009 على الساعة 19سا و14د وأول ذو الحجة يوم الأربعاء.
ومما يثبت صحة هذا التقدير الفلكي، حسب ذات المتحدث، قوله عليه الصلاة والسلام: ''صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته وإن غُمّ عليكم فاقدروا له''. وقول الله تعالى ''فَالِقُ الإِصْباَحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالقَمَرَ حُسْباَناً ذَلِكَ تَقْدِيرُ العَزِيزِ العَلِيمِ''.. ففلكيا، يشير المتحدث، رمضان يتقدم في التقويم الشمسي بـ11 يوما كل سنة وبـ10 أيام فقط عندما تكون السنة الشمسية المعنية كابسة، أي تحتوي على 366 يوم، على غرار سنة 2008 الماضية. وعليه، لقد بدأنا الصيام في جل البلدان الإسلامية في السنة الماضية يوم 01 سبتمبر 2008، وسوف نصوم هذا العام يوم 21 أوت، ولكم أن تتحققوا بالفرق الزمني الأزلي لـ10 أيام المسماة عند الفلكيين منذ القديم بظاهرة ''انزلاق التقويم الزمنية''.
ومع هذا الحساب الاستدلالي الذي يجب اتخاذه كل سنة، يشدد الدكتور بوناطيرو، يزول الشك والتكذيب نهائيا في ديننا الحنيف. وحسبه نتحدث هنا عن ''حل مستقبلي''.. حاثا السلطات الجزائرية أن تتخلى عن فتواها الخاصة بضرورة اتباع الرؤية المحلية لا غير واستبدالها بفتوى اتباع الرؤية العالمية الشاملة انطلاقا من مكة ـ المدينة (أي الخط الزمني المعلمي الصفر) وفقا لقرارات المؤتمر الإسلامي الذي جمع الفلكيين والفقهاء بمدينة إسطنبول عام 1973 وبمدينة جدة عام .2001
المصدر جريدة الخبر.
ملاحظة... أنا من أكبر المعارضين لظاهرة نقل المواضيع ، و لكن عند نقل الأخبار فانني أنقلها مباشرة كما جاءت في الجرائد و المصادر الرسمية.
أردت توضيح هذا قبل أن يتهمني البعض بقول ما لا أفعل.
~~~~Change We Need~~~