مشاهدة النسخة كاملة : إلى رواد قسم المجتمع هل من دواء
موسى عبد الله
2014-12-09, 14:42
هل صحيح أن شعور الفرد بعدم اهتمام الناس و من حوله يشعره بالضيق والتوتر ونقص في شخصيته مقارنة بالآخرين، والتي قد تودي بمروءة الإنسان وتجعله أضحوكة لـ غيره من الناس
إذا كان يتصرف تحت وطأة هذا الإحساس دون أن يشعر وينتبه. هل هناك من تفسير لهذه السلوكيات سوى الشعور بالإحباط وبأنه اقل شأنا من الآخرين ؟
أيظهر و يتضح من خلال تصرفاتهم؟
هل يستطيعون التحرر منه؟
كذلك اشتهر به فئة من الناس والتصقت بهم هذه الصفة وظلموا بعضهم بها،إذ أنه لا يوجد له أي مبرر سوى انه مازال يعاني من هذه العقدة فهو يحاول جلب الاهتمام بهذا التفاخر( التفاخر بالانساب و الثقافة و المنصب المرموق) الذي لايجلب له ،الا الحسد والغيرة والعين ومحق البركة ونظرة الإستهزاء التي يخفيها الناس أمامه ويظهرونها في المجالس من خلفه..
ـ أصحاب هذه العقدة هل يظهرون بصورهم الحقيقية من الغرور الذي يصيبهم من واقع نعمة أنعمها الله عليهم؟
هل يحمله هذا الشعور على التكبر والاستعلاء على الآخرين ؟ بارك الله في الجميع ما هذه الا تساؤلات
أردت أن نسلط الضوء عليها لعلنا ننفع بعضنا بها ،على رجاء النقاش الجاد و البناء ........
eBusiness 5
2014-12-09, 14:57
السلام عليكم أخي الكريم موسى وبارك الله فيك على هذا الموضوع القيم والراقي رقي أخلاقك.
شدتني هذه العبارة فيما كتبت " التفاخر بالانساب و الثقافة و المنصب المرموق"، هو ليس عيب أن يفتخر الإنسان بنسبه وثقافته لكن على شرط أن يكون نعم النسب ونعم الثقافة وعلى شرط ثاني أن لا يكون في ذلك رغبة في الإستعلاء على الناس لأنه لا فرق بين عربي وعجمي إلى بالتقوى ولا دخل للنسب أو التقافة في هذا، لاحظت أن من يكثر من الحديث عن نسبه في الطالعة والنازلة يكون في الغالب وليس دائما إنسان ضعيف الشخصية لا يملك تلك المقوات الذاثية التي تجعله يواجه الحياة بكل أطيافها لهذا تجده يختبئ وراء مسألة النسب حتى يخلق لنفسه نوعا من القبة الدفاعية تقيه برد شتاء كلام الناس القاسي وحر صيف فشله في بلوغ مراده وفي الأخير تجد أناس من هذه الشاكلة لا يبرحون أماكنهم ولا يتعلمون من الدنيا إلا التخفي والهروب من الواقع إلى أن تشرق عليهم شمس ساطعة ذات يوم فتحرقهم بالكامل... أما من يبحث عن إهتمام الناس به فبصراحة هذا تصرف غبي لأن أصلا الناس ليسوا على درجة كبيرة من النقاء حتى نتشرف بإهتمامهم بنا، المهم الواحد يكون مهتم بنفسه ومرتاح على الاخر وراض عن نفسه لأنه صدقني يا أخي الكريم لن يفيدك الناس بشيئ في زمن المزامير هذا وأنت تفهم قصدي بكل تأكيد.
أما بخصوص الحل كلما كبر الإنسان في مستنقع التكبر والكذب على نفسه كلما صعب شفائه إلى أن يصل لمرحلة اللارجوع يكون فيها المرض قد لبسه كله حينها يصبح موته أحسن من عيشه أو كما يقال Mort Vivant
السلام عليكم
اللي محبوب ... يكون محبوب من عندي ربي سبحانه
و المغرور يقعد وحدو
مريم الصابرة
2014-12-09, 16:44
السلام عليكم اخي موسى اهلا وسهلا
موضوع رائع بكل معنى الكلمة
التفاخر او التكبر على الناس هي عقدة اكيد ومن أصعب العقد النفسية هناك من تابى نفسه أن تنزل إلى مستوى الناس جميعا فتجده يرى نفسه في القمة سواء إن كان عمله في منصب راقي او اهله اغنياء أو عمه فلان او علان... مرض نفسي
هذا يعني التفاخر الذي يجعل الإنسان لا يحاسب نفسه على ما لديه هو وليس على ما عند غيره وحتى لو كان لديه مثلا عمل مرموق وهو مكروه من الناس فما فائدة العمل المرموق
المتكبر والمتفاخر لهما مكان فقط لدى عوائلهم ومجبرون على التعايش معهم لانهم من ربوهم على التكبر افضل ان اكون فقيرة ولا املك شيئا واكون غنية بحب الناس لي الحمد لله
شكرا على الموضوع الجميل
موسى عبد الله
2014-12-09, 17:11
السلام عليكم أخي الكريم موسى وبارك الله فيك على هذا الموضوع القيم والراقي رقي أخلاقك.
شدتني هذه العبارة فيما كتبت " التفاخر بالانساب و الثقافة و المنصب المرموق"، هو ليس عيب أن يفتخر الإنسان بنسبه وثقافته لكن على شرط أن يكون نعم النسب ونعم الثقافة وعلى شرط ثاني أن لا يكون في ذلك رغبة في الإستعلاء على الناس لأنه لا فرق بين عربي وعجمي إلى بالتقوى ولا دخل للنسب أو التقافة في هذا، لاحظت أن من يكثر من الحديث عن نسبه في الطالعة والنازلة يكون في الغالب وليس دائما إنسان ضعيف الشخصية لا يملك تلك المقوات الذاثية التي تجعله يواجه الحياة بكل أطيافها لهذا تجده يختبئ وراء مسألة النسب حتى يخلق لنفسه نوعا من القبة الدفاعية تقيه برد شتاء كلام الناس القاسي وحر صيف فشله في بلوغ مراده وفي الأخير تجد أناس من هذه الشاكلة لا يبرحون أماكنهم ولا يتعلمون من الدنيا إلا التخفي والهروب من الواقع إلى أن تشرق عليهم شمس ساطعة ذات يوم فتحرقهم بالكامل... أما من يبحث عن إهتمام الناس به فبصراحة هذا تصرف غبي لأن أصلا الناس ليسوا على درجة كبيرة من النقاء حتى نتشرف بإهتمامهم بنا، المهم الواحد يكون مهتم بنفسه ومرتاح على الاخر وراض عن نفسه لأنه صدقني يا أخي الكريم لن يفيدك الناس بشيئ في زمن المزامير هذا وأنت تفهم قصدي بكل تأكيد.
أما بخصوص الحل كلما كبر الإنسان في مستنقع التكبر والكذب على نفسه كلما صعب شفائه إلى أن يصل لمرحلة اللارجوع يكون فيها المرض قد لبسه كله حينها يصبح موته أحسن من عيشه أو كما يقال Mort Vivant
وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته اخي عبد المجيد،لاحظ يا اخي انني قلت التفاخر و ليس الافتخار و معنى التفاخر المبالغة في الافتخار ،ثم الذي ورد ذمه في النصوص هوما كان على سبيل التفاخر، والتنقص للآخرين ،بارك الله فيك،جزاك الله خيرا اخي عبد المجيد على ردك و المشاركة القيمة و هذا ما عهدناه منك
موسى عبد الله
2014-12-09, 17:12
السلام عليكم
اللي محبوب ... يكون محبوب من عندي ربي سبحانه
و المغرور يقعد وحدو
شكرا فمن تواضع لله رفعه
موسى عبد الله
2014-12-09, 17:20
السلام عليكم اخي موسى اهلا وسهلا
موضوع رائع بكل معنى الكلمة
التفاخر او التكبر على الناس هي عقدة اكيد ومن أصعب العقد النفسية هناك من تابى نفسه أن تنزل إلى مستوى الناس جميعا فتجده يرى نفسه في القمة سواء إن كان عمله في منصب راقي او اهله اغنياء أو عمه فلان او علان .. مرض نفسي
هذا يعني التفاخر الذي يجعل الإنسان لا يحاسب نفسه على ما لديه هو وليس على ما عند غيره وحتى لو كان لديه مثلا عمل مرموق وهو مكروه من الناس فما فائدة العمل المرموق
المتكبر والمتفاخر لهما مكان فقط لدى عوائلهم ومجبرون على التعايش معهم لانهم من ربوهم على التكبر افضل ان اكون فقيرة ولا املك شيئا واكون غنية بحب الناس لي الحمد لله
شكرا على الموضوع الجميل
بارك الله فيك ، و التي اساءت اليك سامحها الله و هداها الله ربما اعماها شرفها و نسبها و هذا لن يغني عنها شيأ و لاشكَّ أنَّ نَسَب رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أشرفُ نَسَب على الإطلاق، ذلك بأنَّ: ((مَن بطَّأ به عملُه، لم يسرعْ به نَسبُه))[7]؛ يؤكِّده قوله - عليه السلام -: ((يا فاطمة بنت محمد اعملي فإني لا أغني عنك من الله شيئا، يا صفية عمة رسول الله اعملي فإني لا أغني عنك من الله شيئا، يا عباس عم رسول الله اعمل فإني لا أغني عنك من الله شيئا، لا يأتيني الناس يوم القيامة بأعمالهم وتأتوني بأنسابكم، واعلموا أنه لن يدخل أحدكم الجنة بعمله، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل))[8]
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا
شاطئ الأوركيد
2014-12-09, 17:48
قليل مانجد مواضيع بحلة جديدة مشكور على الطرح
من مقولات علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
كن ابن من شئت واكتسب أدباً.. يُغْنِيكَ مَحْمُودُهُ عَنِ النَّسَبِ
فليس يغني الحسيب نسبته.. بلا لسانٍ له ولا أدب
إن الفتى من يقول ها أنا ذا .. ليسَ الفَتَى مَنْ يقولُ كان أبي
ماأكثرهم في هي الزمن من يتفاخر بأصله ويتباهى بمنصبه هون يكون نقص في الشخصية
يستصغر الناس ويظن أنه لايحاسب يفعل مايشاء و في منتهى الصلاحية
حلاله حرامه و حرامه حلاله
هؤولاء لايستطعون العيش بدون شخص يعينه وكتف يتكىء عليها ولاهو يعتمد على نفسه يوم يسحب به البساط ووتعبس الدنيا في وجه
سيجد نفسه في أسفل وغير قادر على تحدي مصاعب الحياة
وهناك فصيلة اخرى .من كان محروما في ماضي وبعدها أصبح ركزة وهذا ما نراه في رؤساء وأرباب العمل ومدراء
التكبر من رأسه حتى أخمص قدميه
الدواء يكمن في البساطة و القرب من الله بخضوع فهو يعيد الحسابات الخاطئة إلى الصواب
إذا كان التكبر يكرهه الخالق فهو مكروه من المخلوق
first first
2014-12-09, 18:39
ببساطة اخي الحكمة تقول :لا تكن كقمة الجبل ترى الناس صغارا ويراها الناس صغيرة.
مثلا يعطيك الله ذرات علم تحتقر بها اخ لك عندو ذريتن فقط..
بمعنى غبي من يتفاخر على الناس بنعمة من الله بها عليه......قد تتبخر في لحظة
dalal 28
2014-12-09, 20:28
التفاخر يكون في انتمائنا الى امة الاسلام امة محمد سيد اولاد ادم عليه افضل صلاة وازكي تسليم
وما غير ذلك فهو مجموعة من العقد النفسية اولها الشعور بالنقص و ثم محاولة تغطية واخفاء هذا النقص بالتفاخر
والتكبر على الناس
بالفعل ومجمل هؤلاء الناس يتفاخرون ويتكبرون لاخفاء وتغطية عقد نقص يعيشون وهي ملتصقة بهم فتراهم يستصغرون الغير ويتحدثون عن انجازاتهم وممتلكاتهم في المجالس الكبرى فقط لاخفاء عيوب الاجدر اصلاحها لا التغطية عليها
موسى عبد الله
2014-12-09, 20:56
قليل مانجد مواضيع بحلة جديدة مشكور على الطرح
من مقولات علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
كن ابن من شئت واكتسب أدباً.. يُغْنِيكَ مَحْمُودُهُ عَنِ النَّسَبِ
فليس يغني الحسيب نسبته.. بلا لسانٍ له ولا أدب
إن الفتى من يقول ها أنا ذا .. ليسَ الفَتَى مَنْ يقولُ كان أبي
ماأكثرهم في هي الزمن من يتفاخر بأصله ويتباهى بمنصبه هون يكون نقص في الشخصية
يستصغر الناس ويظن أنه لايحاسب يفعل مايشاء و في منتهى الصلاحية
حلاله حرامه و حرامه حلاله
هؤولاء لايستطعون العيش بدون شخص يعينه وكتف يتكىء عليها ولاهو يعتمد على نفسه يوم يسحب به البساط ووتعبس الدنيا في وجه
سيجد نفسه في أسفل وغير قادر على تحدي مصاعب الحياة
وهناك فصيلة اخرى .من كان محروما في ماضي وبعدها أصبح ركزة وهذا ما نراه في رؤساء وأرباب العمل ومدراء
التكبر من رأسه حتى أخمس قدميه
الدواء يكمن في البساطة و القرب من الله بخضوع فهو يعيد الحسابات الخاطئة إلى الصواب
إذا كان التكبر يكرهه الخالق فهو مكروه من المخلوق
بارك الله فيك اخي و جزاك الله خيرا
موسى عبد الله
2014-12-09, 21:05
ببساطة اخي الحكمة تقول :لا تكن كقمة الجبل ترى الناس صغارا ويراها الناس صغيرة.
مثلا يعطيك الله ذرات علم تحتقر بها اخ لك عندو ذريتن فقط..
بمعنى غبي من يتفاخر على الناس بنعمة من الله بها عليه......قد تتبخر في لحظة
بارك الله فيك و انا بدوري اضيف
تواضع تكن كالنجم لاح لناظرٍ *** على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تك كالدخان يرفع نفسَه *** إلى طبقات الجو وهو وضيعُ
موسى عبد الله
2014-12-09, 21:09
التفاخر يكون في انتمائنا الى امة الاسلام امة محمد سيد ولد ادم عليه افضل صلاة وازكي تسليم
وما غير ذلك فهو مجموعة من العقد النفسية اولها الشعور بالنقص و ثم محاولة تغطية واخفاء هذا النقص بالتفاخر
والتكبر على الناس
بارك الله فيك ،ويكفينا فخرا و شرفا انتمائنا لأمة النبي محمد صلى الله عليه و سلم
موسى عبد الله
2014-12-09, 21:16
بالفعل ومجمل هؤلاء الناس يتفاخرون ويتكبرون لاخفاء وتغطية عقد نقص يعيشون وهي ملتصقة بهم فتراهم يستصغرون الغير ويتحدثون عن انجازاتهم وممتلكاتهم في المجالس الكبرى فقط لاخفاء عيوب الاجدر اصلاحها لا التغطية عليها
هاته العقدة ،عقدة النقص تعني اقتناع الشخص و اعتقاده في قرارة نفسه بانه ناقص وعاجز وانه اقل قيمة من الاخرين فيلجئ الى الكبر و المبالغة في الافتخار و ازدراء الناس كي يتخلص من عقدته
و قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَمَنْ بَطَّأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ ) مَعْنَاهُ : مَنْ كَانَ عَمَلُهُ نَاقِصًا ، لَمْ يُلْحِقْهُ بِمَرْتَبَةِ أَصْحَابِ الْأَعْمَالِ ، فَيَنْبَغِي أَلَّا يَتَّكِلَ عَلَى شَرَفِ النَّسَبِ ، وَفَضِيلَةِ الْآبَاءِ ، وَيُقَصِّرَ فِي الْعَمَلِ .
eBuziness
2014-12-09, 22:44
الدواء هو الدعاء لكل من تفاخر ووقع في مستنقع السفاهة بالهداية وأن ينير الله تعالى طريقه نحو غد أفضل، شكرا من جديد أخي موسى على ردودك الراقية وتعقيبات الإخوة الأعضاء التي لا تقل رونقا وحيوية، بارك الله فيكم وفينا يا أكابر...
موسى عبد الله
2014-12-10, 08:36
الدواء هو الدعاء لكل من تفاخر ووقع في مستنقع السفاهة بالهداية وأن ينير الله تعالى طريقه نحو غد أفضل، شكرا من جديد أخي موسى على ردودك الراقية وتعقيبات الإخوة الأعضاء التي لا تقل رونقا وحيوية، بارك الله فيكم وفينا يا أكابر...
بارك الله لي و لكم ،فعلا علينا بالدعاد و صدق اللجئ الا الله و الدعاء لكل مبتلى و هم و الله اخواننا ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به: آمين ، ولك بمثل " مسلم
مريم الصابرة
2014-12-10, 16:48
بارك الله فيك ، و التي اساءت اليك سامحها الله و هداها الله ربما اعماها شرفها و نسبها و هذا لن يغني عنها شيأ و لاشكَّ أنَّ نَسَب رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أشرفُ نَسَب على الإطلاق، ذلك بأنَّ: ((مَن بطَّأ به عملُه، لم يسرعْ به نَسبُه))[7]؛ يؤكِّده قوله - عليه السلام -: ((يا فاطمة بنت محمد اعملي فإني لا أغني عنك من الله شيئا، يا صفية عمة رسول الله اعملي فإني لا أغني عنك من الله شيئا، يا عباس عم رسول الله اعمل فإني لا أغني عنك من الله شيئا، لا يأتيني الناس يوم القيامة بأعمالهم وتأتوني بأنسابكم، واعلموا أنه لن يدخل أحدكم الجنة بعمله، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل))[8]
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا
السلام عليكم اخي
مبروك تثبيت الموضوع فهو فعلا موضوع مهم
وثانيا التي أساأت لي تركتها لمولاها هي وآخرون كثيرون لم اعد ابالي ما دمت اعرف نفسي والحمد لله امي عتدي تسواي مليار شخصية نحن لا نعاير الناس بفقرهم ولا بجدي فلان وعمي علان لا الحمد لله وهذا بالنسبة لي فخر ان تربيني امي على هذا لن اقول سامحهم الله لأنني لن اسامح امام ربي يوم يسألني
عودة لموضوعك اخي صدق رسولنا الحبيب كل داء دوائه في سنة نبينا الحبيب والتكبر والتفاخر للأسف بات عند عند اطفالنا لما تعلموه من الكبار
ما اجمل ان نزرع بأولادها عكس ما ألمنا حتى لا يكونو نسخة عنا
شكرا لك
موسى عبد الله
2014-12-10, 21:07
السلام عليكم اخي
مبروك تثبيت الموضوع فهو فعلا موضوع مهم
وثانيا التي أساأت لي تركتها لمولاها هي وآخرون كثيرون لم اعد ابالي ما دمت اعرف نفسي والحمد لله امي عتدي تسواي مليار شخصية نحن لا نعاير الناس بفقرهم ولا بجدي فلان وعمي علان لا الحمد لله وهذا بالنسبة لي فخر ان تربيني امي على هذا لن اقول سامحهم الله لأنني لن اسامح امام ربي يوم يسألني
عودة لموضوعك اخي صدق رسولنا الحبيب كل داء دوائه في سنة نبينا الحبيب والتكبر والتفاخر للأسف بات عند عند اطفالنا لما تعلموه من الكبار
ما اجمل ان نزرع بأولادها عكس ما ألمنا حتى لا يكونو نسخة عنا
شكرا لك
وعليكم السلام وحمة الله
وفيكم بارك الله
أما الفقر فليس عيبا ،وأول من يدخل الجنة من المؤمنين هم الفقراء و اكرر ليس عيبا ،فالنبي صلى الله عليه و سلم اختار الفقر طوعا و زهدا في الدنيا و زخارفها ،ثم عائشة رضي الله عنها قالت إن كنا لننظر إلى الهلال ثلاثة أهلة في شهرين وما أوقدت في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نارفقلت ما كان يعيشكم قالت الأسودان التمر والماء إلا أنه قد كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم جيران من الأنصار كان لهم منائح وكانوا يمنحون رسول الله صلى الله عليه وسلم من أبياتهم فيسقيناه . بالله عليك هل بلغ احدنا في زماننا إلى هذا ،الاجابة لا ،اذن لنحمد الله.
قد تقولين إن من ظلمك لا يستحق العفو و المسامحة و لك الحرية في ذلك لكن من باب حب الخير
قال عمر رضي الله عنه: كل الناس مني في حل.
قال أبو بكر رضي الله عنه: سلوا الله العفو والعافية والمعافاة.
فالعفو: محو الذنوب ، والعافية : أن يعافيه الله من سقم أو بلية ، وأما المعافاة : أن يعافيك الله من الناس ويعافيهم منك أي يغنيك عنهم ويغنيهم عنك ويصرف أذاهم عنك ويصرف أذاك عنهم.
و أخيرا ،قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: بلغنا أن الله تعالى يأمر منادياً يوم القيامة فينادي: من كان له عند الله شيء فليقم فيقوم أهل العفو فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس
eBuziness
2014-12-10, 22:01
بارك الله لي و لكم ،فعلا علينا بالدعاد و صدق اللجئ الا الله و الدعاء لكل مبتلى و هم و الله اخواننا ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به: آمين ، ولك بمثل " مسلم
اللهم امين يا رب العالمين، شكرا يا إبن الأكابر على موضوعك الراقي وكلامك الشافي...
موسى عبد الله
2014-12-10, 23:00
مشكور أخي عبد المجيد على الزيارة و مرحبا بك ،دعواتي لك بخيري الدنيا و الآخرة
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcS8nn1uL4u-mFHgUVBmKG7_RVAb_TnQbyaW1CettgG7tg1soVbkvg
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir