أمّ علي
2014-12-07, 14:26
إن الخلافات والأمور التي هي نقاطاً سوداء في الحياة الزوجية
لها فقهاً في التعامل ....
واسمح لي بإبداء بعض الخواطر حول ذلك ...
" إن الحوار الناجح يُساعد على تفهم وجهات النظر "
ما أجمل المصارحة بيننا ولكن بأدبٍ وحكمة
ليس في كل وقت يكون الحوار ناجحاً
فالحوار لحظة مجيئك من العمل قد لا يكون مناسباً ....
للإرهاق الذي قد حل بك .
زوجـي /
احِذر من الحوار أمام الأبناء فهذا من أكبر الأخطاء
فمهما رأيت من خطأٍ علي أو مُلاحظة فاهدأ حتى يخرج الأبناء
من الغرفة ثم تفضل مشكوراً بإبداء ما يحتاجُ إلى إصلاح وتغيير .
زوجي العزيز /
هل سبق لكَ أن قرأت في فن العلاقات الزوجية ؟
نعم... إن الثقافة في هذه الأمور من مهمات الأمور...
وكما عودتنا على رؤيتك وبيدك الجرائد الرياضية والاقتصادية فنريد أن نرى في يدك كتاباً عن وسائل نجاح الحياة الزوجية .
زوجي العزيز :
لقد عشتُ معك أيامي الأولى معاني الحُب والتضحية و الاحترام
ولكن لا زلتُ أدعو ربي أن يُعيدَ ذلك الحُب وتلكَ العِشرة التي أنسيتني فيها حتى أحبَّ الناسِ
زوجي الغالي :
لك في القلب مكان ومهما بدر منك من قصور فلا زلت أنت الحبيب الأول وأنت الرجل الأول في
حياتي ....
يا من وجدتُ السعادةَ معهُ .....
مهما قصرتُ في حقكَ أو أخطأتُ عليك ، فلا تظنُ أني أتعمدُ ذلك.
بل والله إني نادمة على كل لحظةِ خطأ كانت مني تجاهك........
ولو تعلم كم هي الدموع التي تحدرت من عيني حُزناً على تلك اللحظات السوداء لعرفت
ما لك من المكانة في فُؤادي ....
فأطلب منك العفو والسماح والصفح عما كان فأنا لستُ معصومة
( كلُ ابن آدمَ خطاء وخيرُ الخطائين التوابين )
وإن كان قد صدر مني ما يزعجك فأتمنى أن تغمض عينيك عنه ، وتقابل تلك الإساءة بالإحسان ،
وهذه الصفة يا زوجي هي من علامات أهل الإيمان كما قال جل وعلى { ويدرءون بالحسنة
السيئة أولئك لهم عقبى الدار }
شكرا لك
زوجي إني امرأة أهفو لأن أسمع كلمة مدح....
إنها كلمة يسيرة وحروفها قصيرة ... لكن أثرها في القلب كبير....
لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستخدم أسلوب المدح أحيانا مع الصحابة الكرام...
بل ومع نسائه ..إن المدح له تأثير نفسي كبير
زوجي :
هل يضرك أن تتفوه بتلك الكلمة التي تدفعني بها إلي مزيد من العناية بالبيت أو الطعام
أو حتى بنفسي والابناء؟
لها فقهاً في التعامل ....
واسمح لي بإبداء بعض الخواطر حول ذلك ...
" إن الحوار الناجح يُساعد على تفهم وجهات النظر "
ما أجمل المصارحة بيننا ولكن بأدبٍ وحكمة
ليس في كل وقت يكون الحوار ناجحاً
فالحوار لحظة مجيئك من العمل قد لا يكون مناسباً ....
للإرهاق الذي قد حل بك .
زوجـي /
احِذر من الحوار أمام الأبناء فهذا من أكبر الأخطاء
فمهما رأيت من خطأٍ علي أو مُلاحظة فاهدأ حتى يخرج الأبناء
من الغرفة ثم تفضل مشكوراً بإبداء ما يحتاجُ إلى إصلاح وتغيير .
زوجي العزيز /
هل سبق لكَ أن قرأت في فن العلاقات الزوجية ؟
نعم... إن الثقافة في هذه الأمور من مهمات الأمور...
وكما عودتنا على رؤيتك وبيدك الجرائد الرياضية والاقتصادية فنريد أن نرى في يدك كتاباً عن وسائل نجاح الحياة الزوجية .
زوجي العزيز :
لقد عشتُ معك أيامي الأولى معاني الحُب والتضحية و الاحترام
ولكن لا زلتُ أدعو ربي أن يُعيدَ ذلك الحُب وتلكَ العِشرة التي أنسيتني فيها حتى أحبَّ الناسِ
زوجي الغالي :
لك في القلب مكان ومهما بدر منك من قصور فلا زلت أنت الحبيب الأول وأنت الرجل الأول في
حياتي ....
يا من وجدتُ السعادةَ معهُ .....
مهما قصرتُ في حقكَ أو أخطأتُ عليك ، فلا تظنُ أني أتعمدُ ذلك.
بل والله إني نادمة على كل لحظةِ خطأ كانت مني تجاهك........
ولو تعلم كم هي الدموع التي تحدرت من عيني حُزناً على تلك اللحظات السوداء لعرفت
ما لك من المكانة في فُؤادي ....
فأطلب منك العفو والسماح والصفح عما كان فأنا لستُ معصومة
( كلُ ابن آدمَ خطاء وخيرُ الخطائين التوابين )
وإن كان قد صدر مني ما يزعجك فأتمنى أن تغمض عينيك عنه ، وتقابل تلك الإساءة بالإحسان ،
وهذه الصفة يا زوجي هي من علامات أهل الإيمان كما قال جل وعلى { ويدرءون بالحسنة
السيئة أولئك لهم عقبى الدار }
شكرا لك
زوجي إني امرأة أهفو لأن أسمع كلمة مدح....
إنها كلمة يسيرة وحروفها قصيرة ... لكن أثرها في القلب كبير....
لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستخدم أسلوب المدح أحيانا مع الصحابة الكرام...
بل ومع نسائه ..إن المدح له تأثير نفسي كبير
زوجي :
هل يضرك أن تتفوه بتلك الكلمة التي تدفعني بها إلي مزيد من العناية بالبيت أو الطعام
أو حتى بنفسي والابناء؟