مشاهدة النسخة كاملة : ×× في القلب غصة كبرى××
http://www.lakii.com/vb/smile/12-71.gif
لا أدري لماذا هذه الصفحة بالذات أوجدت في القلب غصة وأثارت في العين دمعة !
شيئا ما في داخلي أشعر به يتبخر .. أتمسك به فلا أجده ..
تلك اللهفة ..
ذلك الحب ..
الشوق الذي تفضحه الكلمات والعيون ..
الصداقات العميقة ..
شفافية القلب وصدقه ..
أخبروني كيف لي أن أجدها !
أهو التغيير !
أم تفاهات الحياة التي انغمسنا فيها ؟!
أم ذلك فقط بسبب أرقام زادت في أعمارنا ؟!
وهل يمكن لنا أن نعود ؟ أن نشعر من جديد ؟
أم على تلك الأيام السلام ..
××في القلب غصة كبرى××
أتمنى أن تزولْ ,,{ أستغفر الله وأتوب اليهْ }
http://www.lakii.com/vb/smile/12-71.gif
السلام عليكم
تجدينها بالصبر أختي سماح ... مثل الصيّاد يجب أن يصبر ليصطاد أحسن الطرائد
غصّة ... ف الدنيا ما يدوم والو .. ( Like a wise man :D )
شكرا على الموضوع
في أمان الله♦
السلام عليكم
تجدينها بالصبر أختي سماح ... مثل الصيّاد يجب أن يصبر ليصطاد أحسن الطرائد
غصّة ... ف الدنيا ما يدوم والو .. ( like a wise man :d )
شكرا على الموضوع
في أمان الله♦
حتى الشعور عندي مــآتْ ,,مات يــآ أخي
فـ ما عدتُ أشعرْ بشــئْ
جفت دموعي ,,
سأصبــرْ حتى يمل الصبر مني ,,,ما باليد حيلة غير الصبر,,أصلآ ,,
العفــوْ ,,,
جزاك الله كل الخيرْ,,
طُمآح الذُؤابة
2014-12-06, 23:14
السلآمُ عليكم و الرحمَة ..
حقيقةً لو كُتِبَ الموضوع مع إخفاء إسم كاتبهِ و طُلِب مني أن أتوقع
ثلاثة أعضاء من غير المُمكن أن يطرحُوا طرح بهذه النُكهة الحزينة ..
حتمًا سيكُون اسمك مِن بين الثلاثة !
و لكان توقعي خابْ !
إليكِ حلْ بسيط :
يقُول أهل العِلم : إذا أردتَ أنْ تُغيّبَ أُمَة أدخِلها في الزمن !
بمعنى : دعها تتحدث عن ماضيها المجيد .. و عن مُستقبلها المتَوقَع سواده !
و أمتُنا خيرُ دليل :/
الأمَة هي مجموعة أفراد .
إذن : الفرد حِين يضِيع بمشاعر مثل الذي ذكرتِ .. فليّعلم أنهُ يعيش في دائرة الزمن !
إما أنهُ يُفكر في ماضي ( حدَثْ ) و مُتحسِر عليهِ أو قلِق من مستقبل ( قادم ) .
إذن الحل يا أختِ .. أن يعُود المرء إلى ( هنا و الآن ) .
( هنا و الآن ) هي الحقيقة الوحيدة .. (دعكِي من الماضي و المستقبل )
عُودي إلى حاضرك ( و ابتسِمي ) !
تحية .
ناصف الورداني
2014-12-06, 23:22
اهلا اختي سماح
اتعلمين ان كلماتك شفافت تظهر صدق عميقا
الن نسرق من الماضي اياما نجدد بها سعادتنا
اشتاق و ابكي و اذرف دموع على ما رحل و ابى ان يعود
احب و الحب منطقته حرمت علي لا انا مقترب و لا نبضي هادئ
اين انا من كل هذا اهو المستقبل ام حاضر عابر
مهما طالت المسافات و رفض الزمن ستلتقي الاماني و تتجسد الاحلام
و انا سانتظر
لا اعلم لما اكتب هذا الكلام هنا اسف
كلامك رائع و ان شاء الله تزول هذه الغصة
سلام
طُمآح الذُؤابة
2014-12-07, 00:11
و جاءكِ الدليلُ يسعى :D
أنظُري أختِ كم مُفردة ( خاصة بِزمن ) إستعملها الأخ حمزة..
اهلا اختي سماح
اتعلمين ان كلماتك شفافت تظهر صدق عميقا
الن نسرق من الماضي اياما نجدد بها سعادتنا
اشتاق و ابكي و اذرف دموع على ما رحل و ابى ان يعود
احب و الحب منطقته حرمت علي لا انا مقترب و لا نبضي هادئ
اين انا من كل هذا اهو المستقبل ام حاضر عابر
مهما طالت المسافات و رفض الزمن ستلتقي الاماني و تتجسد الاحلام
و انا سانتظر
10 مًُفردات .. و ثم في الأخير ُينهي الرد بسؤاله :
لا اعلم لما اكتب هذا الكلام هنا اسف
لأنكَ ( ضآيّع ) في الزمن يا جميل :d
sttaifia
2014-12-07, 01:32
ربي بكون في العون
السلآمُ عليكم و الرحمَة ..
حقيقةً لو كُتِبَ الموضوع مع إخفاء إسم كاتبهِ و طُلِب مني أن أتوقع
ثلاثة أعضاء من غير المُمكن أن يطرحُوا طرح بهذه النُكهة الحزينة ..
حتمًا سيكُون اسمك مِن بين الثلاثة !
و لكان توقعي خابْ !
إليكِ حلْ بسيط :
يقُول أهل العِلم : إذا أردتَ أنْ تُغيّبَ أُمَة أدخِلها في الزمن !
بمعنى : دعها تتحدث عن ماضيها المجيد .. و عن مُستقبلها المتَوقَع سواده !
و أمتُنا خيرُ دليل :/
الأمَة هي مجموعة أفراد .
إذن : الفرد حِين يضِيع بمشاعر مثل الذي ذكرتِ .. فليّعلم أنهُ يعيش في دائرة الزمن !
إما أنهُ يُفكر في ماضي ( حدَثْ ) و مُتحسِر عليهِ أو قلِق من مستقبل ( قادم ) .
إذن الحل يا أختِ .. أن يعُود المرء إلى ( هنا و الآن ) .
( هنا و الآن ) هي الحقيقة الوحيدة .. (دعكِي من الماضي و المستقبل )
عُودي إلى حاضرك ( و ابتسِمي ) !
تحية .
وعيكم السلآمْ ورحـــمة الله وبركــآتهُ ,,
والله كلآمكـ رائعْ ,,,كنتُ أدركـ مشكلتي ,,لكن أريد من يؤكدهـآ لي ,,
بـآرك الله فيكـ وحفظكـ
صراحة عجزتُ أمــآم هذا القلمْ,,
ماالذي فعلتــهُ بــي حروفك قرات وأعدت وأعدت ولم أمل ولا أظنني فاعلة رغم ان كلماتك تخترقني فتجعلني أغص دموعي وأبتلع مرارتها فيقشعر بدني , أتمنى تجاوز هذه المرحلة, من حيــآتي ونسيان الماضي وعدم الاكتراث لمسستقبل فكل شيء مقدرْ من رب العاملينْ ,,
تشكرْ أخي ع المرورْ الرائعْ~ والقلمْ المميزْ ,
اهلا اختي سماح
اتعلمين ان كلماتك شفافت تظهر صدق عميقا
الن نسرق من الماضي اياما نجدد بها سعادتنا
اشتاق و ابكي و اذرف دموع على ما رحل و ابى ان يعود
احب و الحب منطقته حرمت علي لا انا مقترب و لا نبضي هادئ
اين انا من كل هذا اهو المستقبل ام حاضر عابر
مهما طالت المسافات و رفض الزمن ستلتقي الاماني و تتجسد الاحلام
و انا سانتظر
لا اعلم لما اكتب هذا الكلام هنا اسف
كلامك رائع و ان شاء الله تزول هذه الغصة
سلام
راق لــي مــآ كتبه أخي حمزة ,,,
لآ أعلم لمــآ الانسان هكدا ,,كثير التفكير ,,,لآ يدري حتى ماذا ينتظره مستقبلآ ,ويقضي وقتــآ سارحــآ بماضيه ,,,وكـأنّ هذه اللحظات لن تصير ماضي ,,,
على كلّ ,فالأخْ
El ultimo diez معــهُ حقْ ,,فالحل هو { أن يعود المرئ الى هنــآ وفورا }
عودي أيتهــآ الروحْ هدرا كدبرا هه ,,
سلآمْ ,,شكــرا على المشاركة ^_^
ربي بكون في العون
_ انْ شـــآء الله ,,شكرا لكي أختي ,,
ربِ اشكو اليك ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس .
الله يكون في العون
_آميــــنْ ,,جزاك الله كل الخيرْ ,,
و جاءكِ الدليلُ يسعى :d
أنظُري أختِ كم مُفردة ( خاصة بِزمن ) إستعملها الأخ حمزة..
10 مًُفردات .. و ثم في الأخير ُينهي الرد بسؤاله :
لا اعلم لما اكتب هذا الكلام هنا اسف
لأنكَ ( ضآيّع ) في الزمن يا جميل :d
_ يبدو أن الآخْ حمزة أيضا تــآئه في الزمــنْ ,,{ تبآ لآ أريد أن أبقى هكدا }
_ على كل أخي يبدو أن رسالتي وصلت وأنك فهمت جيدا مــآ أعانيه ,,وقلت أن الحلْ أن نعايش الزمنْ ,,ونعود اليه ,,,لكن لمْ تخبرنــآ كيفْ ؟ هل الحل بيدي أم بطريقة تفكري ,,.؟
طُمآح الذُؤابة
2014-12-08, 23:03
نعايش الزمنْ ,,ونعود اليه ,,,لكن لمْ تخبرنــآ كيفْ ؟ هل الحل بيدي أم بطريقة تفكري ,,.؟
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
مرآحِبْ أختِ .
سؤالك في الحقيقة يحتاج إلى جواب ( على الأقل بـ مائة سطر ) !
أو على قولة {علاء} ( عندي ما نقُلك ) :D
5/1
( هنا و الآن )
ليست مجرد شعار و كذلك ليست مجرد فكرة تُطبَقْ لمرة و تُركَل إلى بعيد .
بل هيّ مِنهاج حياة .. ( طبعًا ) لمن يُريد .
و للأمانة لن تنجح من الوهلة الأولى .. بل يعتمد نجاحها على العمل بها مرارا
حتى تُبرمَجْ على مُستوى العقل و بذلك تُصبِح ( عادة ) !
و فيها من المنافع الكثير الكثير .. لا تُعد مكاسبُها و لا تُحصى !
5/2
طريقتُها أن يُعوّد المرء نفسهُ تذكُرها .. تذكُرها يكون بأخذ نفس عميق .
و العودة للحظة و ذلك كلما شعر بأنهُ ضائع في الزمن .
و للعلم .. يقُول الأخصائيين أنّ أيّ مُشكلة تحدث للفرد .. سببُها الزمن !
بمعنى .. حِين يضِيعُ فيه .
الذين يتحكمُون في الحاضر هُم صُناع المُستقبل !
أما التائهون في الزمن .. من خلال تمجيد الماضي و التخويف مما هو آتِ فهؤلاء
هُم الضائعُون حقًا و سبقَ و أن قُلت أن ( الأمة العربية ) خيرُ دليل .
5/3
الحياة تُساوي لحظة + لحظة + لحظة .. إن كنتُ في هذه اللحظة أفكِر فيما حدث ليلة
أمس و اللحظة التي بعدها أفكِر فيما سيحدث بعد غد و هكذا .. فأين أنا ( الآن ) ؟!
الماضي ذهبَ و لن يعُود .
المهم أن أعرِف ( الآن ) ماذا أفعَل كي لا أعِيد أخطاء الماضي .
إن كانت هناكَ أخطاء ( ذنوب ) في حق الله فـ التوبة تجّب ما قبلها .
التوبة متى ؟ هي ( الآن ) و لنا ربٌ غفورٌ و يغفِر .
و قد أقسمَ المُصطفى حين قال : "و الذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم و لجاء بقوم غيركم يُذنبون فيستغفرون و يغفر الله لهم"
الشطارة طبعًا في عدم الوقوع في المعصية و لكن ( الأشطر ) من ذلك
هو التوبة ( الآن ) لأن كلُ ابنُ آدم خطاء .
و يقول في هذه النُقطة الدكتور "محمد هداية" : الهدف الرئيسي لإبليس لعنة الله عليه ..
ليس في كونك تُخطئ .. بل أن تموت بعد ارتكابك للمعصية مباشرة .
- لذلك وُجِبَ التوبة مباشرة بعد فعل المعصية و حتى قيلْ أن الأفضل أن تكون في مكان المعصية .
و التوبة ، ما هيّ ؟ تُبتُ لله و لن أعُود لمثل هذا .. ( هذا قرار )
متى هذا القرار ؟ ( هنا و الآن ) !
5/4
إن كانتْ أخطاء في حق الغيّر ..
يجِب طلب الصفح .. طلب الصفح مرة واحدة .. واحدة و أخيرة .
و هذا إن ثبُتَ أني أخطأتُ فعلاً .
أما إن كانت أخطاء في حق نفسك .
فيجب كذلك طلب الصفح من نفسك .. تلك الطِفلة الصغيرة التي بداخلك .
سامحِي نفسك و انطلقي ..
و هنا تحضرني واقعة لأحد الكهنة " قِسْ "
ترقبيها في ردِ آخر .. لتشويق :D
و سأعمل بإذن الله أن أتمكن من إيجاد وقت للعودة هنا ..
طبعًا لأثرثِرْ قليلا :d
5/5
- القِصة .
- الروابط و كسرها لنسيان الماضي .
- المُستقبل و الظن بالله .
- مبدأ " إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك "
- خطة عمل .
نقاط حتى لا أنساها في الرد القادم .
حفظكِ الله ، أختِ .
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
مرآحِبْ أختِ .
سؤالك في الحقيقة يحتاج إلى جواب ( على الأقل بـ مائة سطر ) !
أو على قولة {علاء} ( عندي ما نقُلك ) :d
5/1
( هنا و الآن )
ليست مجرد شعار و كذلك ليست مجرد فكرة تُطبَقْ لمرة و تُركَل إلى بعيد .
بل هيّ مِنهاج حياة .. ( طبعًا ) لمن يُريد .
و للأمانة لن تنجح من الوهلة الأولى .. بل يعتمد نجاحها على العمل بها مرارا
حتى تُبرمَجْ على مُستوى العقل و بذلك تُصبِح ( عادة ) !
و فيها من المنافع الكثير الكثير .. لا تُعد مكاسبُها و لا تُحصى !
5/2
طريقتُها أن يُعوّد المرء نفسهُ تذكُرها .. تذكُرها يكون بأخذ نفس عميق .
و العودة للحظة و ذلك كلما شعر بأنهُ ضائع في الزمن .
و للعلم .. يقُول الأخصائيين أنّ أيّ مُشكلة تحدث للفرد .. سببُها الزمن !
بمعنى .. حِين يضِيعُ فيه .
الذين يتحكمُون في الحاضر هُم صُناع المُستقبل !
أما التائهون في الزمن .. من خلال تمجيد الماضي و التخويف مما هو آتِ فهؤلاء
هُم الضائعُون حقًا و سبقَ و أن قُلت أن ( الأمة العربية ) خيرُ دليل .
5/3
الحياة تُساوي لحظة + لحظة + لحظة .. إن كنتُ في هذه اللحظة أفكِر فيما حدث ليلة
أمس و اللحظة التي بعدها أفكِر فيما سيحدث بعد غد و هكذا .. فأين أنا ( الآن ) ؟!
الماضي ذهبَ و لن يعُود .
المهم أن أعرِف ( الآن ) ماذا أفعَل كي لا أعِيد أخطاء الماضي .
إن كانت هناكَ أخطاء ( ذنوب ) في حق الله فـ التوبة تجّب ما قبلها .
التوبة متى ؟ هي ( الآن ) و لنا ربٌ غفورٌ و يغفِر .
و قد أقسمَ المُصطفى حين قال : "و الذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم و لجاء بقوم غيركم يُذنبون فيستغفرون و يغفر الله لهم"
الشطارة طبعًا في عدم الوقوع في المعصية و لكن ( الأشطر ) من ذلك
هو التوبة ( الآن ) لأن كلُ ابنُ آدم خطاء .
و يقول في هذه النُقطة الدكتور "محمد هداية" : الهدف الرئيسي لإبليس لعنة الله عليه ..
ليس في كونك تُخطئ .. بل أن تموت بعد ارتكابك للمعصية مباشرة .
- لذلك وُجِبَ التوبة مباشرة بعد فعل المعصية و حتى قيلْ أن الأفضل أن تكون في مكان المعصية .
و التوبة ، ما هيّ ؟ تُبتُ لله و لن أعُود لمثل هذا .. ( هذا قرار )
متى هذا القرار ؟ ( هنا و الآن ) !
5/4
إن كانتْ أخطاء في حق الغيّر ..
يجِب طلب الصفح .. طلب الصفح مرة واحدة .. واحدة و أخيرة .
و هذا إن ثبُتَ أني أخطأتُ فعلاً .
أما إن كانت أخطاء في حق نفسك .
فيجب كذلك طلب الصفح من نفسك .. تلك الطِفلة الصغيرة التي بداخلك .
سامحِي نفسك و انطلقي ..
و هنا تحضرني واقعة لأحد الكهنة " قِسْ "
ترقبيها في ردِ آخر .. لتشويق :d
و سأعمل بإذن الله أن أتمكن من إيجاد وقت للعودة هنا ..
طبعًا لأثرثِرْ قليلا :d
5/5
- القِصة .
- الروابط و كسرها لنسيان الماضي .
- المُستقبل و الظن بالله .
- مبدأ " إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك "
- خطة عمل .
نقاط حتى لا أنساها في الرد القادم .
حفظكِ الله ، أختِ .
..آهلآ وسهلآ بعودتكـ ,,شكرا لكـ ع الايــآبْ وعلى النصـــآئحْ ,,
_فعلآ هذا مــآ أحتــآجــهُ حــآليـآ ,سأكرر قراءتهــآ كل يومْ ,وسأبدأ بتطبيقهــآ من الآنْ,
حتــى تدخل رأســـي { ثقيل بعض الشيء ,,,لآ يفهمْ من الولهة الآولى } على كلْ ,,,لقدْ
زدت حمــآسي و تشويقي بالقصـــة ^_^' أتمنــى ,,قراءتها قريبـــآ:1: ,,
تحيـــآتي لكـ ,,{ بــآرك الله فيــك} ,,هذه كلمـــآت الشكر قليلة عليك ,,لأني فعلا بحاجة لنصحْ ,,هذه الآيامْ ,,
تحياتي لكـ ,,
_
طُمآح الذُؤابة
2014-12-11, 21:17
[right],,هذه كلمـــآت الشكر قليلة عليك ,,لأني فعلا بحاجة لنصحْ ,,هذه الآيامْ ,,
_
مرحبًا من جديد ..
هي ( معلومات ) أختِ و ليستْ نصائح ، لأني لستُ بناصِحْ .
و اشكُري ( نفسكِ ) أولاً ، لأنها هيّ من أخذت المعلومات و ليس مُحدثك .
لأنّ هناك من يجد معلومات و يأخذها و في المقابل هناك من يطردُها ، إذن
العامل المُشترك هو قارئ المعلومة .
و كلما ازدادَ الواحد منا في كّم معلوماته ازداد قُوة .. و سهُل الطريق أمامه .
و على العموم .. ( العفو ) و على الرحبِ و السعة أختِ .
هيّ فقط تنبيهَة لتشُكري و تمتني لنفسك ( قبل أيّ كان ) و عسى أن تتعوّدي
على هذه ( الحركة ) ، طبعًا إن أردتِ لأنّ فيها من المنافع الكثير .
إن أردتِ أن تعرفي المنافع .. جرِبي .. :d
- جاري الرد بإختصار قدر الإمكان ..
طُمآح الذُؤابة
2014-12-11, 21:52
1
القِصة :
إنتبهي ( قِصة و ليست نُكتة ) :d
كانَ قِس و قد عمّر في الكنيسة طويلاً و في يوم خرجَ لرِيف القرية مع زميل لهُ
جديد ( شاب ) و حدث أن وصلا إلى حافة واد و كانت هناك ( فتاة ) تغرق في ( الواد )
و المعروف بالنسبة لهم ( حرام ) لمس الجِنس الآخر ، و نظر كلُ واحد للآخر
أما القِس الشاب فبقيّ ساكنًا و أما القِس الأكبر فهرعَ يجري إليها و أنقذها و أوصلها
لبِر الأمان .
و أكمَلا الجولة و عادا للكنيسة و في يوم غد ..
قال القِس الشاب للأكبر .. أريد أن أستفسِر عن شيء فمنذُ وقت و هو لم يغِب عن بالي
فقال : سـَلْ ..
قالَ : ما زلتُ أشعُر بالضِيق منذ أن حملتَ أنتْ تلك المرأة ؟
فأجاب القِس : ياه ، أنا حملتُها و وضعتُها .. و أنتَ للآن لا زلتَ تحملُها
( يقصِد لا زالت في رأسه )
هكذا هي بعض ( الأمور و المواقف ) حدثت في الماضي ..
قد تكون أحدثت ( شعُور سلبي )
الزمن لن يعُود بنا لتصويبها .. لذلك المهم ( الآن ) أتعلم و لا أعِيدها .
2
الروابط :
لكل حادثة وقعت في الماضي هناك رابط لها .. كل ما وصلتِ لذلك الرابط ( تذكرتِها )
فإن كانت ( حادثة سيئة ) يجب ( مسح ) ذلك الرابط .
كمثال : كتبتُ موضوع هنا بإسم ( الدكانة ) و هو موضوع متجدد
أيّ أعُود إليه في كل مرة لأضع ردود فيه .. و حدث فيه أن وضعت الأخت
( جميلة مناجمنت ) حفظها الله رداً بأنها
قررَت الرحيل و رحلتْ .. رحيلها كان سبب شعور سِلبي .
إذن موضوع الدكانة يعمل كـ رابط لتذكُر رحيلها و يتجدد ذلك الشعُور السلبي .
لذلك أوقفت مشاركتي في هذا الموضوع .. و بذلك مسحتُ الرابط .
و احترق معه ذلك الشعور السِلبي .
وصلت ؟
3
المُستقبل و الظن بالله :
الأجمل أنُ تُعلقْ هذه في الأذُنينِْ :
" أنا لا أثِقْ في يومِ غد .. أنا أثِق بمن يأتي بيوم غَدْ ! "
المُستقبل كيف يتشكل ؟
قال الله عزوجل " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء "
ماذا تظُني بالله هو ما سيأتي إليك .. بعبارة أوضح :
أفكاركِ الحالية ( هنا و الآن ) .. مُحصلتُها ستظهر لكِ في قادم الأيام .
لذلك قال الرسول الأعظم : " تفاءلوا خيراً تجدُوه "
و قد أثبتَ العِلم هذا مؤخرا حيثُ يقول العلامة الروسي ( فاديم زيلاند ) :
كقاعدة ذهبية : "الأفكار التي تستولي على ذهنك ( الآن ).. هيّ من تصنع مُستقبلك !"
و لنتذكر :
"لا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن
لذلك علينا بالفرح و الإستبشار و حُسن الظن بالله "
يتبعْ ..
طُمآح الذُؤابة
2014-12-11, 22:15
" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك "
للأمانة هذا العُنوان مأخُوذ من كتاب " مائة طريقة لتحفيز النفس "
لمؤلفه " ستيف تشاندلر" و إن لم تخُنِ الذاكرة .. هذه الطريقة رقم 47 .
- اليوم : هُوَ شكل المُصغر لدُنيا أو بعِبارة أدق لعُمر الإنسان .
( اليوم ) هُوَ كل ما لدينا .. لذلك على المرء أن يعِيش يومه بكُل ما فيه
بمعنى أوضح ( أن يشبعْ مِن يومه )
أخطأت البارحة ؟ حسنٌ .. اليوم يومٌ جديد .. اليوم عالم جديد ..
اليوم بداية جديدة .. اليوم إنطلاقة جديدة ..
العالم يتغيّر بسُرعة .. بمُجرد أن ننامْ و نستيقظ .. نحن في عالَمْ جديد ..
كلُ يوم .. يجب أن تكون إنطلاقة جديدة و مُتجددة .
عِيشيه و كأنهُ ( أوّل و آخر يوم في حيآتك )
إن إعتبرتهِ آخر يوم فعلا ؟ و اللهِ لن تأبهي لِما حصل في الأيام السالفة .
جربتُ أن أعِيش بهذه الطريقة .. صدقيني ..
و الله كأني كنتُ في غيبوبة :d .. كأني بُعثتُ للحياة من جديد .!
و أتعجب كثيرا لمن يقول : هذا الأسبوع مرَ بسرعة :1:
- حتى المؤلف (ستيف) حِين أوصى بإستعمال هذه الطريقة .. قال حينما تنام
تصوّر أنك مُتْ فعلاً .. و حين تستيقظ تصوّر أنهُ تم إحياءك و انطلقْ ..
لتعيش يوم واحد و فقط
و كأنه قرأ ما في ديننا .. أن الحاصل فعلا ..
أن الأرواح تصعد حين النوم .. و تُعاد الأرواح للأجساد حين نستيقظ .
و لكنه وصل إلى نُقطة غابت عنا .
ضعِيها في ورقة .. و علقِيها ع الحائط :
" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك !"
حين تستيقظين شاهدِيها .. آليًا ستقُولين : واو يومٌ آخر !
طبعًا إن عشتِ صحْ و كانت المُتعة حاضرة في أوقاتك .. و ستمتني و تشكُري الله في تلك اللحظة
على أن أحياكِ يومًا آخر ! من يشكُر الله يزِدهْ ..
مُوفقة أختِ .
حماكِ الله .
" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك "
للأمانة هذا العُنوان مأخُوذ من كتاب " مائة طريقة لتحفيز النفس "
لمؤلفه " ستيف تشاندلر" و إن لم تخُنِ الذاكرة .. هذه الطريقة رقم 47 .
- اليوم : هُوَ شكل المُصغر لدُنيا أو بعِبارة أدق لعُمر الإنسان .
( اليوم ) هُوَ كل ما لدينا .. لذلك على المرء أن يعِيش يومه بكُل ما فيه
بمعنى أوضح ( أن يشبعْ مِن يومه )
أخطأت البارحة ؟ حسنٌ .. اليوم يومٌ جديد .. اليوم عالم جديد ..
اليوم بداية جديدة .. اليوم إنطلاقة جديدة ..
العالم يتغيّر بسُرعة .. بمُجرد أن ننامْ و نستيقظ .. نحن في عالَمْ جديد ..
كلُ يوم .. يجب أن تكون إنطلاقة جديدة و مُتجددة .
عِيشيه و كأنهُ ( أوّل و آخر يوم في حيآتك )
إن إعتبرتهِ آخر يوم فعلا ؟ و اللهِ لن تأبهي لِما حصل في الأيام السالفة .
جربتُ أن أعِيش بهذه الطريقة .. صدقيني ..
و الله كأني كنتُ في غيبوبة :d .. كأني بُعثتُ للحياة من جديد .!
و أتعجب كثيرا لمن يقول : هذا الأسبوع مرَ بسرعة :1:
- حتى المؤلف (ستيف) حِين أوصى بإستعمال هذه الطريقة .. قال حينما تنام
تصوّر أنك مُتْ فعلاً .. و حين تستيقظ تصوّر أنهُ تم إحياءك و انطلقْ ..
لتعيش يوم واحد و فقط
و كأنه قرأ ما في ديننا .. أن الحاصل فعلا ..
أن الأرواح تصعد حين النوم .. و تُعاد الأرواح للأجساد حين نستيقظ .
و لكنه وصل إلى نُقطة غابت عنا .
ضعِيها في ورقة .. و علقِيها ع الحائط :
" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك !"
حين تستيقظين شاهدِيها .. آليًا ستقُولين : واو يومٌ آخر !
طبعًا إن عشتِ صحْ و كانت المُتعة حاضرة في أوقاتك .. و ستمتني و تشكُري الله في تلك اللحظة
على أن أحياكِ يومًا آخر ! من يشكُر الله يزِدهْ ..
مُوفقة أختِ .
حماكِ الله .
~ كلامْ رائعْ , رائع جدا ,,يحثّ على محاولة التخلصْ من آلآمْ تسكنْ الحشايـآ ,,
كل كلامك وصل للعقل والحمد لله ,,لمْ يتبقى سوى محــآولة التطبيقْ ,,
سأطبقهــآ نصائحك حتى ولو فشلتُ مئة مرة ,,سأظل أعيدْ حتى أنجحْ ,,
شكــرا لك أخي ,,بــآرك الله فيك وجعلهــآ في ميزان حسنــآتكْ ,,
مع تمنيــآتي لكـ بالتوفيقْ أيضــآ ,,
مرحبًا من جديد ..
هي ( معلومات ) أختِ و ليستْ نصائح ، لأني لستُ بناصِحْ .
و اشكُري ( نفسكِ ) أولاً ، لأنها هيّ من أخذت المعلومات و ليس مُحدثك .
لأنّ هناك من يجد معلومات و يأخذها و في المقابل هناك من يطردُها ، إذن
العامل المُشترك هو قارئ المعلومة .
و كلما ازدادَ الواحد منا في كّم معلوماته ازداد قُوة .. و سهُل الطريق أمامه .
و على العموم .. ( العفو ) و على الرحبِ و السعة أختِ .
هيّ فقط تنبيهَة لتشُكري و تمتني لنفسك ( قبل أيّ كان ) و عسى أن تتعوّدي
على هذه ( الحركة ) ، طبعًا إن أردتِ لأنّ فيها من المنافع الكثير .
إن أردتِ أن تعرفي المنافع .. جرِبي .. :d
- جاري الرد بإختصار قدر الإمكان ..
صحّ لســآنكـ أخي ,,فـ قارئ المعلومة أدرى بنفسه ,,
طبعــآ وهل في ذلك شكـ فأنــآ أسعى لتطويرْ معلوماتي وثقافتــي عسى أن تزداد قوتي كمـآ قلت وييسر طريقي ,,
أعتذر على التأخرْ ,,في الردْ ,,( الدراسة أرهقتني ,,^_^ )
1
القِصة :
إنتبهي ( قِصة و ليست نُكتة ) :d
كانَ قِس و قد عمّر في الكنيسة طويلاً و في يوم خرجَ لرِيف القرية مع زميل لهُ
جديد ( شاب ) و حدث أن وصلا إلى حافة واد و كانت هناك ( فتاة ) تغرق في ( الواد )
و المعروف بالنسبة لهم ( حرام ) لمس الجِنس الآخر ، و نظر كلُ واحد للآخر
أما القِس الشاب فبقيّ ساكنًا و أما القِس الأكبر فهرعَ يجري إليها و أنقذها و أوصلها
لبِر الأمان .
و أكمَلا الجولة و عادا للكنيسة و في يوم غد ..
قال القِس الشاب للأكبر .. أريد أن أستفسِر عن شيء فمنذُ وقت و هو لم يغِب عن بالي
فقال : سـَلْ ..
قالَ : ما زلتُ أشعُر بالضِيق منذ أن حملتَ أنتْ تلك المرأة ؟
فأجاب القِس : ياه ، أنا حملتُها و وضعتُها .. و أنتَ للآن لا زلتَ تحملُها
( يقصِد لا زالت في رأسه )
هكذا هي بعض ( الأمور و المواقف ) حدثت في الماضي ..
قد تكون أحدثت ( شعُور سلبي )
الزمن لن يعُود بنا لتصويبها .. لذلك المهم ( الآن ) أتعلم و لا أعِيدها .
2
الروابط :
لكل حادثة وقعت في الماضي هناك رابط لها .. كل ما وصلتِ لذلك الرابط ( تذكرتِها )
فإن كانت ( حادثة سيئة ) يجب ( مسح ) ذلك الرابط .
كمثال : كتبتُ موضوع هنا بإسم ( الدكانة ) و هو موضوع متجدد
أيّ أعُود إليه في كل مرة لأضع ردود فيه .. و حدث فيه أن وضعت الأخت
( جميلة مناجمنت ) حفظها الله رداً بأنها
قررَت الرحيل و رحلتْ .. رحيلها كان سبب شعور سِلبي .
إذن موضوع الدكانة يعمل كـ رابط لتذكُر رحيلها و يتجدد ذلك الشعُور السلبي .
لذلك أوقفت مشاركتي في هذا الموضوع .. و بذلك مسحتُ الرابط .
و احترق معه ذلك الشعور السِلبي .
وصلت ؟
3
المُستقبل و الظن بالله :
الأجمل أنُ تُعلقْ هذه في الأذُنينِْ :
" أنا لا أثِقْ في يومِ غد .. أنا أثِق بمن يأتي بيوم غَدْ ! "
المُستقبل كيف يتشكل ؟
قال الله عزوجل " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء "
ماذا تظُني بالله هو ما سيأتي إليك .. بعبارة أوضح :
أفكاركِ الحالية ( هنا و الآن ) .. مُحصلتُها ستظهر لكِ في قادم الأيام .
لذلك قال الرسول الأعظم : " تفاءلوا خيراً تجدُوه "
و قد أثبتَ العِلم هذا مؤخرا حيثُ يقول العلامة الروسي ( فاديم زيلاند ) :
كقاعدة ذهبية : "الأفكار التي تستولي على ذهنك ( الآن ).. هيّ من تصنع مُستقبلك !"
و لنتذكر :
"لا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن
لذلك علينا بالفرح و الإستبشار و حُسن الظن بالله "
يتبعْ ..
_ ^_^ قصــة ولآ أروعْ ,,,جميلة جدا تلك العبرة المستخلصة منهــآ ,,,( نعمْ لقد وصلت) ,,
_ سأحاول تغيير تلك الآفكـآر السلبية المبنية الآنْ الى أخرى اجابية للغدْ ,,أمـآ عن التفاؤل فالحمد لله أنـآ انسانة متــفآئلة جدا =)
_شكــرا جزيلآ لك أخي على مرورك الطيبْ ,,ونصائحك الذهبية ,,كل الخير أتمنـآهْ لكـ ,
طُمآح الذُؤابة
2014-12-20, 20:36
أعتذر على التأخرْ ,,في الردْ ,,( الدراسة أرهقتني ,,^_^ )
ما كانَ عليكِ أن تعتذري يا أختِ ..
رُدي متى ما أردتِ .
بالتوفيق أختِ .
و الحمدُ لله أنّ ابتسامتك عادت لظهور في الأروقة المُجاورة :)
https://twitter.com/tatweirco
لكِ هذه الصفحة التنوِيريّة .. و فيها مِن الخيّر الكثير الكثير .
تحية .
منار العلم
2016-06-20, 13:17
وتترنّم { سماح } بما أترنّم ،،
ربّما حالة وتمرّ ،
ربّما المجتمع السيء ،
وربّما .. لأ أدري ماذا ،
عسى أن يكتب الله لنا مانريد
شكرًا لأناملك الشّاعِرة ♥
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir