الزمزوم
2014-12-03, 21:33
http://nsa07.casimages.com/img/2009/06/25/0906250906368848.jpg
بعد مهاجمتهم الشعب الجزائري بالطعن في انتخاباته وبعد مهاجمتهم لرئيس الجمهورية و استغلال مرضه في مناسبة وغير مناسبة ، اليوم بدأ أشباه المعارضة يتهجمون على أنبل مؤسسة ، المؤسسة العسكرية ، إن هذا الهجوم اللاأخلاقي الذي مس أنبل وأطهر مؤسسة والتي لولاها لغزتنا الجرذان والبعوض من كل حدب وصوب و لكانت الجزائر جزر يعيث فيها أشباه البغدادي وبلحاج الليبي والظواهري يعود لعدة أسباب منها :
- فشل خطاب المعارضة المنضوية في تنسيقية الانقلاب على الديمقراطية في إقناع الشعب الجزائري .
- خروج حزب الأفافاس الذي يعد القشة التي قصمت ظهر البعير .
- انجازات الحكومة والتي تمثلت في قرب إقرار دستور جديد للبلاد عن طريق البرلمان .
- فشل ما أصطلح عليه غربيا " الربيع العربي " الذي يتساقط كمربعات الديمينو في الأوطان العربية التي شهدت هذا الحادث .
- خوف " المعارضة " من عامل الزمن حتى لا يصبح تجمعها عبارة عن " جماعة تلقات في عرس " وانفضت .
ماهو المطلوب :
- محاولة التريث في إقرار الدستور الجديد حتى يستوفي الشروط .
- تشريع قرارات برلمانية ملزمة تجرم المساس بالمؤسسات السيادية الرئاسة والجيش ...إلخ .
- تفعيل القانون فيما يخص هذه السلوكات اللا مسؤولة .
- التعامل مع أشباه هذه التنسيقيات وفق حجمها وتقييد كل نشاط تقوم به خارج القانون .
ولذلك على الدولة أن تستخدم الى جانب الجزرة التي صاحبت الفترة السابقة منطق العصا وإلا سيتجرأ هؤلاء في المستقبل على كل شيء مادام ليس هناك رادع لتصرفاتهم وكل هذا ينبغي أن يكون وفق القانون وبالقانون الذي إرتضاه الكل .
تحية إكبار واجلال للمؤسسة العسكرية في الثغور وفي كل مكان تعمل فيه لحماية إستقلال الجزائر والمحافظة على سلامة أراضيه ، وكل الحب والتقدير لوالدنا قايد صالح .
وطز في تنسيقية الانتقال " الديمقراطي " .
بعد مهاجمتهم الشعب الجزائري بالطعن في انتخاباته وبعد مهاجمتهم لرئيس الجمهورية و استغلال مرضه في مناسبة وغير مناسبة ، اليوم بدأ أشباه المعارضة يتهجمون على أنبل مؤسسة ، المؤسسة العسكرية ، إن هذا الهجوم اللاأخلاقي الذي مس أنبل وأطهر مؤسسة والتي لولاها لغزتنا الجرذان والبعوض من كل حدب وصوب و لكانت الجزائر جزر يعيث فيها أشباه البغدادي وبلحاج الليبي والظواهري يعود لعدة أسباب منها :
- فشل خطاب المعارضة المنضوية في تنسيقية الانقلاب على الديمقراطية في إقناع الشعب الجزائري .
- خروج حزب الأفافاس الذي يعد القشة التي قصمت ظهر البعير .
- انجازات الحكومة والتي تمثلت في قرب إقرار دستور جديد للبلاد عن طريق البرلمان .
- فشل ما أصطلح عليه غربيا " الربيع العربي " الذي يتساقط كمربعات الديمينو في الأوطان العربية التي شهدت هذا الحادث .
- خوف " المعارضة " من عامل الزمن حتى لا يصبح تجمعها عبارة عن " جماعة تلقات في عرس " وانفضت .
ماهو المطلوب :
- محاولة التريث في إقرار الدستور الجديد حتى يستوفي الشروط .
- تشريع قرارات برلمانية ملزمة تجرم المساس بالمؤسسات السيادية الرئاسة والجيش ...إلخ .
- تفعيل القانون فيما يخص هذه السلوكات اللا مسؤولة .
- التعامل مع أشباه هذه التنسيقيات وفق حجمها وتقييد كل نشاط تقوم به خارج القانون .
ولذلك على الدولة أن تستخدم الى جانب الجزرة التي صاحبت الفترة السابقة منطق العصا وإلا سيتجرأ هؤلاء في المستقبل على كل شيء مادام ليس هناك رادع لتصرفاتهم وكل هذا ينبغي أن يكون وفق القانون وبالقانون الذي إرتضاه الكل .
تحية إكبار واجلال للمؤسسة العسكرية في الثغور وفي كل مكان تعمل فيه لحماية إستقلال الجزائر والمحافظة على سلامة أراضيه ، وكل الحب والتقدير لوالدنا قايد صالح .
وطز في تنسيقية الانتقال " الديمقراطي " .