مشاهدة النسخة كاملة : ★ ★ قيم غائبة وأخرى مغيّبة -المحبّة في الله- ★ ★
أنور الزناتي
2014-12-03, 00:12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما تتبدّل المفاهيم في المجتمع، وتنهار قيمه على طاولة الفساد وسوء الأخلاق،عندئذ تنقلب المعايير رأسا على عقب، فيصبح السارق حاذقا، والانتهازي شاطرا، والغاشّ نابها، والمتواطئ على الفساد متسامحا، والمتملّق حذقا ووو، عندئذ كبر على المجتمع أربعا.
في هذا الموضوع سأطرح معنٌى من المعاني الجميلة التي فقدناها وافتقدنها، ولا ندري إن كنّا سنسترجعها يوما، لتعيد لمجتمعنا نضارته.. سأتكلم عن
المحبّة
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQz3Psr_OvR8rPVWAVL08qTCmzD4zICX WPket-Qlha6zZ9Z29rhuQ
لقد كان المجتمع ونحن صغارا نبعا صافيا للحنان والرحمة، فغرفنا منه وارتوينا، ثم اشتدّ عودنا واعتقدنا خطأ أنّ الحال سيبقى على ما كان عليه أباءنا، ولكنّ دوام الحال من المحال.. لقد تغيّرت قلوبنا وتبدّلت، واعترت طباعنا مفاهيم أخرى نسفت بما تبقى من ذلك الزمن الجميل أو تكاد. لقد صرنا قاب قوسين أو أدنى من التفكّك والتشرذم، و استحال مجتمعنا إلى كتلة من القلوب المتباغضة والمشاعرة المتنافرة، ولا ندري أكنا نحن سبب هذا الوضع؟ أم نحن هم الضحية؟. لقد اندثرت دلائل المحبّة بيننا، وانقرضت الأخوة التي كانت تجمعنا، وانقلبت مشاعر المحبّة التي عبّقت زمن أبائنا إلى أسوأ مشاعر الكره والحقد، حتى صرنا لا نطيق النظر إلى بعضنا، وصار الأخ يطعن أخاه بسكين عدوه.فما الذي تغيّر الآن؟ وكيف السبيل إلى العودة إلى ذلك الزمن الجميل.
بارك الله فيك اخي موضوع راقي
و واقع مؤسف نعيشه في زماننا هذا
الناس من تغيرت طباعهم و غابت اخلاقهم وماتت ضمائرهم و قست قلوبهم
كام قلت عندما نرى الاخ يطعن اخاه كأنه عدو له ....عرفنا ان المحبة و الرحمة تلاشت
ان تكون طيب و ذو قلب رحيم و يعتبرونك جاهل و غبي احساس رهيب حقا يؤلمني كثيرا
لكن مؤمنة انني لن اتغير حتى لو تغيرت كل الناس هذا ما تربينا عليه ومازلنا نراه لحد الان
الله يهدينا و يبعث الرحمة في قلوب وحشية
اما ذلك الزمن لا اعتقد انه سيعود
تقبل مروري
سلامي
first first
2014-12-03, 07:14
عندما تحضر الاشياء السئة تغيب الاشياء الجميلة
عندما تزرع في قلبك الانانية و سوء الضن و.و...............واشياء كثيرة..............فانك لن تستطيع ان تحب احدا.
بسم الله
موضوع في زمانه ومكانه وجيدة هاته المواضيع التي تحي فينا قيمنا
ولكني اصر على ان التعميم ليس امرا منصفا
فهناك القلوب الخيرة وهناك الحريصون على صلة ارحامهم وهناك المبادرون بالخير
وهناك من يدفعون بالتي هي احسن
هناك القلوب التي تتطهر من الحقد والحسد والغل باستمرار
نعم هم اناس اعرفهم هنا وهناك وهناك وما شاء الله عددهم يبهج القلب
هم على هذا الحال لانهم تمسكوا بحبل الله سبحانه
هم يعملون لاخرتهم وليس لدنياهم
الحل الوحيد لصلاح القلوب هو الرجوع لله سبحانه واستخراج الحب الكبير للدنيا ...اي تصبح الدنيا باعيننا مجرد جسر عبور
فحب الدنيا والحرص عليها يخلق الحقد والغل والحسد وبالتاليــ الفرقة
الله يردنا اليه ردا جميلا
أنور الزناتي
2014-12-03, 09:12
بارك الله فيك اخي موضوع راقي
و واقع مؤسف نعيشه في زماننا هذا
الناس من تغيرت طباعهم و غابت اخلاقهم وماتت ضمائرهم و قست قلوبهم
كام قلت عندما نرى الاخ يطعن اخاه كأنه عدو له ....عرفنا ان المحبة و الرحمة تلاشت
ان تكون طيب و ذو قلب رحيم و يعتبرونك جاهل و غبي احساس رهيب حقا يؤلمني كثيرا
لكن مؤمنة انني لن اتغير حتى لو تغيرت كل الناس هذا ما تربينا عليه ومازلنا نراه لحد الان
الله يهدينا و يبعث الرحمة في قلوب وحشية
اما ذلك الزمن لا اعتقد انه سيعود
تقبل مروري
سلامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أشكرك، أختي الفاضلة لتأدّبك وحسن قراءتك لما كتبت.
فالقلوب التي ارتوينا من نبعها الصافي اندثرت وزالت، ولم يبق منها إلا من رحم ربي. والقيم التي عبّدت طريق حياتنا ورسمت معالم شخصياتنا انمحت واندثرت، ولم يبق منها إلا النزر اليسير. ورغم ذلك فما زال هناك من لم يتغيّر رغم ثقل السنون ومدلهمات الحياة، فمثلك، أختي الفاضلة لم يرم المنشفة بعد، ولم يركب موجة التغيير التي واكبها الكثيرون في وقتنا هذا.
أرجو أن يعود ذلك الزمن يوما وإن كنت أشك في أنه سيكون قريبا.
بوركت أختي السطايفية على المرور الجميل
تحيتي
أنور الزناتي
2014-12-03, 09:22
عندما تحضر الاشياء السئة تغيب الاشياء الجميلة
عندما تزرع في قلبك الانانية و سوء الضن و.و...............واشياء كثيرة..............فانك لن تستطيع ان تحب احدا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اختصرت ما جال في خاطري وخطّه قلمي، أختي الفاضلة.
فالناظر لما آل إليه مجتمعنا يكاد يقسم على أنّ قلوبنا قد غمرتها القسوة في كل شيء، وأنّ حياتنا صُبغت بشتى مشاعر الكره والبغضاء والحقد. فصار الجار يتوجّس من جاره خوفا، والصديق لا يثق في صاحبه، والأخ لا يجد أخاه عند الضيق ووو... نسأل الله السلامة
بارك الله فيك أختي first first على المرور الجميل
تحيتي
أنور الزناتي
2014-12-03, 09:36
بسم الله
موضوع في زمانه ومكانه وجيدة هاته المواضيع التي تحي فينا قيمنا
ولكني اصر على ان التعميم ليس امرا منصفا
فهناك القلوب الخيرة وهناك الحريصون على صلة ارحامهم وهناك المبادرون بالخير
وهناك من يدفعون بالتي هي احسن
هناك القلوب التي تتطهر من الحقد والحسد والغل باستمرار
نعم هم اناس اعرفهم هنا وهناك وهناك وما شاء الله عددهم يبهج القلب
هم على هذا الحال لانهم تمسكوا بحبل الله سبحانه
هم يعملون لاخرتهم وليس لدنياهم
الحل الوحيد لصلاح القلوب هو الرجوع لله سبحانه واستخراج الحب الكبير للدنيا ...اي تصبح الدنيا باعيننا مجرد جسر عبور
فحب الدنيا والحرص عليها يخلق الحقد والغل والحسد وبالتاليــ الفرقة
الله يردنا اليه ردا جميلا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يختلف معك في طرحك، أختي الفاضلة إلاّ مكابر... فالقيّم الجميلة لا ولن تندثر أبدا، و الخيّرون لم ينضب معين عطائهم بعد. وما منّا من يعتقد يقينا أنّ الحال سيبقى على حاله إلى أبد الآبدين... ولكن الحياة في تقلّب واختلاف، وما يطبع مجتمعنا اليوم من انحرافات على جميع الأصعدة لدليل على أنّ قلوبنا قد غلّقت بأقفال الكره والبغضاء، إلاّ من رحم ربي... إن الصراع بين القيم الجميلة وبين القيّم القبيحة سجال، وإن كان زماننا قد طبعه الفساد وسوء الأخلاق، فلا شكّ أنّه سيأتي يوم تعود الأمور إلى نصابها بإذن الله، ولن يأتي ذلك اليوم إلاّ إذا رجعنا إلى جادة الصواب... وسنرجع إن شاء الله.
أحيّيك على روحك الطيّبة، وعلى نظرتك الإيجابية للأمور أختي تاييد
تحيتي
عفاف عفة
2014-12-03, 12:18
السلام عليكم ....
موضوع في المستوى ....بارك الله فيك الاخ الفاضل
أين سيجد الإنسان في هذا الزمن أخا يحبه في الله؟ كل العلاقات اليوم في المجتمع تسودها المصلحة ويطغى عليها طابع الاستغلال ....فالصديق والاخ والجار ووووو ...كلهم لا يرون سوى المصلحة فيمن يحبهم .....فكلما زاد حبك وتقديرك لهم زادت شهيتهم في كسب المزيد منك ....
طبعا هذا عكس ماكان سابقا ((كيما نقولو:كيما كانت النية)) ...اما الآن فقد تغيرت نظرة الإنسان لعلاقته بأخيه الإنسان .....فالآن يكاد ينعدم "الحب في الله" ..وللأسف
في أمان الله
optimism
2014-12-03, 20:33
السلام عليكم
المحبة في الله ,,,,,,,,,,,,,,غابت وذهبت مع الزمن الجميل
ماعسانا الانقول ,,,,,,,,,مازال الخير في الامة,,,,,,,,,,,,,,,,لتعيد القيم وتحيا الامم
بارك الله فيك
أنور الزناتي
2014-12-04, 09:26
السلام عليكم ....
موضوع في المستوى ....بارك الله فيك الاخ الفاضل
أين سيجد الإنسان في هذا الزمن أخا يحبه في الله؟ كل العلاقات اليوم في المجتمع تسودها المصلحة ويطغى عليها طابع الاستغلال ....فالصديق والاخ والجار ووووو ...كلهم لا يرون سوى المصلحة فيمن يحبهم .....فكلما زاد حبك وتقديرك لهم زادت شهيتهم في كسب المزيد منك ....
طبعا هذا عكس ماكان سابقا ((كيما نقولو:كيما كانت النية)) ...اما الآن فقد تغيرت نظرة الإنسان لعلاقته بأخيه الإنسان .....فالآن يكاد ينعدم "الحب في الله" ..وللأسف
في أمان الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما تفضلت به أختي عفاف لا يرقى إليه شك أو اختلاف، ومع ذلك فقد نجد الصديق الصادق والأخ المحب و وغيرهما. المشكلة أن الأشياء القبيحة طغت وأعطت انطباعا بأن الأشاء الجميلة قد تلاشت إلى غير رجعة، وهنا المشكلة.. علينا أن نحيي هذه القيم من جديد وأن نعيد لها مكانتها الصحيحة.
بوركت على المرور الجميل أختي الفاضلة
أنور الزناتي
2014-12-04, 09:31
السلام عليكم
المحبة في الله ,,,,,,,,,,,,,,غابت وذهبت مع الزمن الجميل
ماعسانا الانقول ,,,,,,,,,مازال الخير في الامة,,,,,,,,,,,,,,,,لتعيد القيم وتحيا الامم
بارك الله فيك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أوافقك الرأي أختي المتفائلة أنّ الخير لا ولن ينقطع عن هذه الأمة ما حيت. علينا فقط أن نراجع مفاهيمنا وأن نعيد حساباتنا، لأنّ القيم الجميلة قد تخبو ولكن لا تموت.
بوركت على المرور الجميل أختي الفاضلة
(( هبة الرحمن ))
2014-12-05, 14:44
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المرأة هي السبب في كل ما يحدث
الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها ** أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا ** بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ
الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى ** شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ
تغيرت المشاعر لأن الزوجة صارت تتحكم بزمام الأمور...ولما تكون هذه الأخيرة بعيدة كل البعد عن الدين والأخلاق أكيد ستحرض الزوج على أمه وأخيه ووووووووو........
تدمر صلة الرحم متناسية أن الجزاء من جنس العمل .
ربوا البنات على الفضيلة إنها ** في الموقفين لهنّ خير وثاق
وعليكمُ أن تستبين بناتكم ** نور الهدى وعلى الحياء الباقي
بوركت أناملك على الطرح المميز لأننا بحاجة إلى هكذا مواضيع راقية بهذا القسم
رغم ما نسمع ونعيش من ظواهر سيئة واخلاقيات مشينة لم تكن موجودة فيما مضى الا ان الخير واهله باقون حتى تقوم الساعة
أنور الزناتي
2014-12-10, 14:10
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المرأة هي السبب في كل ما يحدث
الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها ** أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا ** بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ
الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى ** شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ
تغيرت المشاعر لأن الزوجة صارت تتحكم بزمام الأمور...ولما تكون هذه الأخيرة بعيدة كل البعد عن الدين والأخلاق أكيد ستحرض الزوج على أمه وأخيه ووووووووو........
تدمر صلة الرحم متناسية أن الجزاء من جنس العمل .
ربوا البنات على الفضيلة إنها ** في الموقفين لهنّ خير وثاق
وعليكمُ أن تستبين بناتكم ** نور الهدى وعلى الحياء الباقي
بوركت أناملك على الطرح المميز لأننا بحاجة إلى هكذا مواضيع راقية بهذا القسم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد صدقت أختي هبة الرحمن... فالأم هي نبع الحنان وكل المشاعر الجميلة، وأما أبناءها فلن يكونوا إلاّ نتاج تربيتها وغراسها. ولكن لا يجب أن نهمل دور المجتمع بكل أطيافه إبتداء بالجيران ومرورا بالمدرسة والمسجد والجمعيات الجوارية، لا يجب أن نغفل دور هذه الأطراف في تنشئة الفرد التنشئة اللازمة... سرّني مرورك أختي الفاضلة
بوركت
أنور الزناتي
2014-12-10, 14:15
رغم ما نسمع ونعيش من ظواهر سيئة واخلاقيات مشينة لم تكن موجودة فيما مضى الا ان الخير واهله باقون حتى تقوم الساعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معك حق أختي صباح...
لايمكن إنكار وجود الخير والخيّرين في وقتنا هذا، و لا يمكن إغفال دور بعض أطراف المجتمع من الأخيار في إذكاء شعلة الخير حتى لا تخبو، ولكن المشكلة أن الصراع بين الخير والشرّ جولات، وإن كان الخير قد ساد وانتشر بين الناس قديما، فإنّ الشرّ قد طفا على سطح المجتمع، وأخشى أن تكون الغلبة اليوم للشرّ وأصحابه... نسأل الله السلامة
أشكرك على مرورك الجميل أختي الفاضلة.
بوركت
lyliane89
2014-12-13, 19:08
الأسرة هي أساس المجتمع و إن صلحت الأسرة صلح المجتمع، و الإنسان ابن بيئته يتأثر بمحيطه و بما يراه فيه
على الأسرة أن تربي أولادها على القيم و الأخلاق و الدين و المحبة و فعل الخير و التنكر للشر و على الأسرة أن لا تغفل تربية البنت و الولد و تعليمهم على حد السواء لأن المرأة هي من تربي في الواقع و الأب أو الأخ يعتبر أنه قدوة و عليه أن يراعي في تصرفاته حتى لا يتأثر بها من هم أصغر منه بالإضافة إلى الأستاذ في المدرسة و أستاذ الرياضة و إمام المسجد و... عندهم الفضل الكبير في التنشأة السليمة للفرد و العكس كذالك يرجع لكل هؤلاء
إذا كان الأب يفرح لما ابنه يسرق و يحضر له المال و يعتبرها شطارة، و الأم تفرح ببنتها التي تعرف الرجال و تخرج معهم و يصرفون عليها و تعتبرها شطارة فكيف سيصلح المجتمع
إذا كان الإبن يرى والده يدخن، يتناول الكحول ويكذب و يخدع و يضرب والدته و يخونها كيف له أن يكون صالح و البنت التي ترى والدتها تكذب عل زوجها و تسرقه، و تراها لا تحترم والدة زوجها و أخواته و تسبهم و تشتمهم فكيف يكون حالها بعدها
مريم الصابرة
2014-12-14, 20:01
السلام عليكم اخي الكريم
اهنئك على الأسلوب الراقي في طرح الموضوع وهذا ليس غريبا عنك ابدا
والله أخ مرات أسأل نفسي بين الزمن الجميل الذي ذكرته وبين جيلنا وبيننا نحن وبين الجيل هذا الصاعد هناك خيوط قطعت أوتعلم أين أضعنا هويتنا بينهم عندما دخلت العولمة مجتمعنا فالعولمة قطعت صلة الأرحام وبات السؤال والتواصل عبر رسالة والعولمة طورت الإنسان ليآخي موقع إلكتروني ويصبح هو رمز إلكتروني وشيفرة مرقمة
نحن نتحول إلى آليون طبعا في تصرفاتنا بتنا نشبه الآلة التي يتحكم فيها عن بعد ونجح الغرب الذي كان يضرب المثل بنا نحن المسلمون في هز أخوتنا وعلاقاتنا الإسلامية ولكنني دائما أستبشر خيرا في كلام رسولنا الحبيب عندما قال أنه يستوصي خيرا في امتنا حتى قيام الساعة
شكرا كل سرني الرد في موضوعك القيّم
أنور الزناتي
2014-12-16, 02:23
السلام عليكم
سأعود للتعليق على مشاركة أختاي
الفاضلة lyliane89 (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=229642) والفاضلة مريم الصابرة (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=366232)
في أقرب وقت ممكن
بوركتم جميعا
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir