محمد مصطفى الحبيب
2014-12-02, 11:57
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إنه الجيل الذي كان يرى المعلم معلما في القسم و يراه والدا في الشارع تطبيقا لمبدأ " قم للمعلم و فه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا " فبالله عليكم هل تشاهدون بأم عيونكم ماذا يجري في الأقسام و يسري في الدماء.... ؟ جيل ضيع أخلاقه و حلاوته فحول العلم إلى الجهل و تجاهل الإخلاص و بحث عن الرقّاص .....إنه الجيل الذي سما في الحياة حياء و جعل للكبار مقاما فيا جيل الثقافة العاملية اعلم أنك إذا لم تصن عرضا و لم تخش خالقا فما شئت فاصنع و من لم يقتنع فهو كالدخان يعلو بنفسه على طبقات الجو و هو وضيع ...إنه الجيل الذي احترم أمه و من تحمل همه و صدق ثلاث مرات توصي على الأم ...أمك ثم أمك ثم أمك ....و فهم ما ما معنى لولا الله ثم أنت ما قط وصلنا اليوم ....فأين نحن من البر و عين الله ترى الوالد منشدا ... ليتك لم ترع حق أبوتي فعلت كما الجار المجاور يفعل ....فاولتني حق الجوار و لم تك علي بمال دون مالك تبخل ....إنه الجيل الذي كان يشاهد اليتيمة فقط و لا بمفرده قط ...فأين من يبني سرير ابنه بجانب حائط الغرب فالتلفاز و الحاسوب لغلامه فحين تأتيه الفضيحة و يرى ابنته صليحة ذبيحة فيقول يا ليتني لم أفعل كلا إنه كان يرحب بالغرب اللئيم و لا يراقب النيميريك المسكين و يشتري لفلذة كبده آيفون وسيم فليس له اليوم حميم ....إنه الجيل الذي حرص على قوة سرواله و ماله عكس فريق شبيبة السراويل الممزقة و المعلومات المفرقعة و الرؤوس المبرقعة و الأخلاق المقنعة ....خلاصة القول و الفعل أن أول تعزية أهل الميت منذ ظهور tf1 و أخواتها و no disc و قد يكون جهاز مراسلتكم مغلق أو خارج مجال التغطية.
إنه الجيل الذي كان يرى المعلم معلما في القسم و يراه والدا في الشارع تطبيقا لمبدأ " قم للمعلم و فه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا " فبالله عليكم هل تشاهدون بأم عيونكم ماذا يجري في الأقسام و يسري في الدماء.... ؟ جيل ضيع أخلاقه و حلاوته فحول العلم إلى الجهل و تجاهل الإخلاص و بحث عن الرقّاص .....إنه الجيل الذي سما في الحياة حياء و جعل للكبار مقاما فيا جيل الثقافة العاملية اعلم أنك إذا لم تصن عرضا و لم تخش خالقا فما شئت فاصنع و من لم يقتنع فهو كالدخان يعلو بنفسه على طبقات الجو و هو وضيع ...إنه الجيل الذي احترم أمه و من تحمل همه و صدق ثلاث مرات توصي على الأم ...أمك ثم أمك ثم أمك ....و فهم ما ما معنى لولا الله ثم أنت ما قط وصلنا اليوم ....فأين نحن من البر و عين الله ترى الوالد منشدا ... ليتك لم ترع حق أبوتي فعلت كما الجار المجاور يفعل ....فاولتني حق الجوار و لم تك علي بمال دون مالك تبخل ....إنه الجيل الذي كان يشاهد اليتيمة فقط و لا بمفرده قط ...فأين من يبني سرير ابنه بجانب حائط الغرب فالتلفاز و الحاسوب لغلامه فحين تأتيه الفضيحة و يرى ابنته صليحة ذبيحة فيقول يا ليتني لم أفعل كلا إنه كان يرحب بالغرب اللئيم و لا يراقب النيميريك المسكين و يشتري لفلذة كبده آيفون وسيم فليس له اليوم حميم ....إنه الجيل الذي حرص على قوة سرواله و ماله عكس فريق شبيبة السراويل الممزقة و المعلومات المفرقعة و الرؤوس المبرقعة و الأخلاق المقنعة ....خلاصة القول و الفعل أن أول تعزية أهل الميت منذ ظهور tf1 و أخواتها و no disc و قد يكون جهاز مراسلتكم مغلق أو خارج مجال التغطية.