شاطئ الأوركيد
2014-11-28, 19:54
http://im27.gulfup.com/2012-09-03/1346669692621.gif
لن يكون هناك وقت محدد في حياتك...ماهو الوقت المناسب لكي تفعل شيئا عظيما
إذا كنت تنتظر اللحظة المثالية والوقت المثالي ...فتأكد أنه لن يأتي
هل تعرف ما الذي يجب عليك أن تفعله ؟يجب أن تصنع بنفسك الوقت المناسب والفرصة المناسبة ... والوضع الأمثل
يصبح العديد من الناس مرتاحين ...يتوقفون عن التطور... يتوقفون عن طلب أي شيء...
ويصبحون راضيين...الناس مستعدة للعمل في وضائف لاتعجبهم ...وظائف تجعلهم مرضى...
تمعن .., عندما تتوقف عن متابعة حلمك فإنك تنتحر روحيا بمعنى الكلمة
عندما يكون عندك هدف تبذل الجهد في سبيلهويأخذك خارج منطقة راحتك
وسوف تكتشف المواهب والقدرات التي تملكها والتي لم تكن تعرف عنها شيئا
عندما تصاب بالبؤس ماذا تنوي أن تفعل ماالذي سيجعلك مستمرا في اللعبة
هناك أشياء كنت تظن أنك لاتحتاج لمعرفتها والتي ممكن بمعرفتها لمرة واحدة في حياتك
والتي من الممكن أن تنقد حياتك لأن لديك المعرفة
إذا كنت لاتحاول أن تفعل أبعد مما تتقنه فإنك لن تنمو أبدا ما الذي يحدث إذا فكرتفي وقت ما وقررت أنك لاتستطيع فعل هذا ... لكنك أدركت أنك خرجت عن إطارك المعتاد عليه
هل تنتظر من حولك لكي يحققه لك..تأكد أن هذا لن يحدث
إذا كنت تنتظر من أمك و أبوك غالبا ما يكون تقليدهم تفكيرهم ولن يفهموا الفرصة المتاحة لك وبانتظارهم فلن تتحقق أبدا
لاتستجدى الناس العاديين لكي يدعوك مميزا ... لاتستجدى الناس الخييرة لكي يدعوك مميزا
أنت مميزا ... وستجذب إليك الأضواء بتميزك
أتتذكر سببا واحدا والذي يمكنك إستدعاؤه والذي تستطيع الوصول إليه
والذي يجعلك تعود مرة أخرى ... أوجد هذا السبب
إذا كنت غير موجود بمكانك ...إذا لم تكن حيث أردت أن تكون ...أن لم تكن تملك ماأردت أن تملكه.
..إذا لم تكن موجوداحيتما تعتقد
في هذا المكان بالتحديد تأكد أنه لايوجد ما يمكن عمله مع النظام ..لكنك تملك كل شيء مع حقيقة أنك لم تقم بالتضحية
أريدك أن تجعل حلمك حقيقة واقعية ...لأنه إذا لم تقم بذلك فسوف تعمل لحساب شخص أخر لكي تجعل حلمه حقيقة واقعة
الجميع ضدك ...أو لا يؤمنون بك بعد الأن .إسمح لي أن أقول لك ...هذا هو الشعور بالوحدة ... الشعور بالوحدة
وخاصة الناس الذين تفعل ذلك من أجلهم . ..يأخد غالبية الناس أحلامهم وأفكارهم معهم إلى القبر
اسمعني جيدا .لو كان الأمر سهلا لاستطاع أي أحد القيام به ...هناك أناس يعملون مع أنهم لايريدون هذا العمل
أناس يكرهون وظائفهم ومع ذلك فهم يعكفون على القيام بتلك الأعمال
إن أغنى مكان على هذا الكوكب هو القبر لأنك ستجد في القبر إبتكارات و إخترعات التي لم ولن نعرفها
الأفكار .. الأحلام .. والتي لم تتحقق ... الأمال والتطلعات ... والتي لم تظهر أبدا
السؤال هو كيف ستتعامل مع وقتك ؟ما الذي يدفعك
العظمة هي إنجاز المهام الصغيرة بشكل متقن ...يوم بعد يوم ...تمرين بعد تمرين ... الإلتزام بعد الإلتزام يوم بعد يوم
عندما لاتسير الأمور كما تريد .. عندما يحدث مالم يكن في الحسبان . ماهي الأسباب التي ستجول بخاطرك والتي تبقيك قويا...لم ولن تنجح حتى تحول ألمك إلى العظمة ...حتى تسمح لمععاناتك أن تدفعك بعيدا عن مكانك الحالي .تدفعك لما تحتاج أن تكون عليه
توقف عن الهروب من معاناتك ..وتبني ألامك ..ستصبح معاناتك جزء من الجزائزة ..جزء من منتجاتك
أحتك على دفع نفسك ...من السهل أن تكون في القاع لاتحتاج لأي مجهود لتكون فاشلا ... لست بحاجة لأي حافز أو دافع لكي تبقى هناك في الأسفل في هذا المستوى الوضيع ...
وهذا كله معتمدا عليك ...يجب ان تسحر إرادتك و تقول سأتحدى نفسي
أسبوعك الماضي لايهم فالمهم هو اليوم واليوم فقط
هناك 86400 ثانية في اليوم وكيفية إستخدامهك لها هو الأمر الحاسم هناك 86400 ثانية في اليوم وما تفعله اليوم هو ما يدعم شخصك و مستقبلك ...لن يتحدث أحد عما فعلت في الأسبوع الماضي ... ألد أعدائك هو نفسك ..هناك مثل إفريقي قديم يقول ...إذا لم يكن هناك عدو داخلي فإن العدو الخارجي لن يتسبب بأي ضرر
لديك هبة الحياة ..وهذا ليس له معنى إطلاقا إذا لم تستفد من هذه الفرصة في حياتك
هناك مقولة أنه عندما تضغظ عيك الحياة محاولة إنحناءك والهبوط على ظهرك
لانه إذا تمكنت من النظر لأعلى فستتمكن من النهوض
إذا أردت شيئا بشدة لدرجة الخروج والقتال من أجله ...العمل ليلا و نهارا من أجله التخلي عن وقتك و راحتك و نومك من أجله ... إذا كانت كل أحلامك و خططك تعتمد عليه وتبدو الحياة غير مجيدة وعديمة القيمة بدونه
حان الوقت ..إذا أردت عقد العزم على هذا ...يجي أن تبدأ قائلا نعم لحياتك
يجب أن تبدأ بقول نعم لأحلامك ...نعم لإكتشافات المستقبلية...نعم لقدراتك ...بدلا من قول لا ...عندما تموت التاء في كلمة الموت ...لاتدع أي حلم تركوه ورائهم ..لاتدع أي فرصة تركوها ورائهم قبل أن يواريك الثرى
حقق أي شيء يمكنك تحقيقه
تمنعن .أنت في طريقك لتكون هنا يوما ما ...لكنك لن تكون أبدا هنا
إذا إستسلمت ..إذا تنازلت ..إذا توقفت وفي النهاية
لن تنجح إلا إذا أردت النجاح بشدة كما تحتاج التنفس
لن يكون هناك وقت محدد في حياتك...ماهو الوقت المناسب لكي تفعل شيئا عظيما
إذا كنت تنتظر اللحظة المثالية والوقت المثالي ...فتأكد أنه لن يأتي
هل تعرف ما الذي يجب عليك أن تفعله ؟يجب أن تصنع بنفسك الوقت المناسب والفرصة المناسبة ... والوضع الأمثل
يصبح العديد من الناس مرتاحين ...يتوقفون عن التطور... يتوقفون عن طلب أي شيء...
ويصبحون راضيين...الناس مستعدة للعمل في وضائف لاتعجبهم ...وظائف تجعلهم مرضى...
تمعن .., عندما تتوقف عن متابعة حلمك فإنك تنتحر روحيا بمعنى الكلمة
عندما يكون عندك هدف تبذل الجهد في سبيلهويأخذك خارج منطقة راحتك
وسوف تكتشف المواهب والقدرات التي تملكها والتي لم تكن تعرف عنها شيئا
عندما تصاب بالبؤس ماذا تنوي أن تفعل ماالذي سيجعلك مستمرا في اللعبة
هناك أشياء كنت تظن أنك لاتحتاج لمعرفتها والتي ممكن بمعرفتها لمرة واحدة في حياتك
والتي من الممكن أن تنقد حياتك لأن لديك المعرفة
إذا كنت لاتحاول أن تفعل أبعد مما تتقنه فإنك لن تنمو أبدا ما الذي يحدث إذا فكرتفي وقت ما وقررت أنك لاتستطيع فعل هذا ... لكنك أدركت أنك خرجت عن إطارك المعتاد عليه
هل تنتظر من حولك لكي يحققه لك..تأكد أن هذا لن يحدث
إذا كنت تنتظر من أمك و أبوك غالبا ما يكون تقليدهم تفكيرهم ولن يفهموا الفرصة المتاحة لك وبانتظارهم فلن تتحقق أبدا
لاتستجدى الناس العاديين لكي يدعوك مميزا ... لاتستجدى الناس الخييرة لكي يدعوك مميزا
أنت مميزا ... وستجذب إليك الأضواء بتميزك
أتتذكر سببا واحدا والذي يمكنك إستدعاؤه والذي تستطيع الوصول إليه
والذي يجعلك تعود مرة أخرى ... أوجد هذا السبب
إذا كنت غير موجود بمكانك ...إذا لم تكن حيث أردت أن تكون ...أن لم تكن تملك ماأردت أن تملكه.
..إذا لم تكن موجوداحيتما تعتقد
في هذا المكان بالتحديد تأكد أنه لايوجد ما يمكن عمله مع النظام ..لكنك تملك كل شيء مع حقيقة أنك لم تقم بالتضحية
أريدك أن تجعل حلمك حقيقة واقعية ...لأنه إذا لم تقم بذلك فسوف تعمل لحساب شخص أخر لكي تجعل حلمه حقيقة واقعة
الجميع ضدك ...أو لا يؤمنون بك بعد الأن .إسمح لي أن أقول لك ...هذا هو الشعور بالوحدة ... الشعور بالوحدة
وخاصة الناس الذين تفعل ذلك من أجلهم . ..يأخد غالبية الناس أحلامهم وأفكارهم معهم إلى القبر
اسمعني جيدا .لو كان الأمر سهلا لاستطاع أي أحد القيام به ...هناك أناس يعملون مع أنهم لايريدون هذا العمل
أناس يكرهون وظائفهم ومع ذلك فهم يعكفون على القيام بتلك الأعمال
إن أغنى مكان على هذا الكوكب هو القبر لأنك ستجد في القبر إبتكارات و إخترعات التي لم ولن نعرفها
الأفكار .. الأحلام .. والتي لم تتحقق ... الأمال والتطلعات ... والتي لم تظهر أبدا
السؤال هو كيف ستتعامل مع وقتك ؟ما الذي يدفعك
العظمة هي إنجاز المهام الصغيرة بشكل متقن ...يوم بعد يوم ...تمرين بعد تمرين ... الإلتزام بعد الإلتزام يوم بعد يوم
عندما لاتسير الأمور كما تريد .. عندما يحدث مالم يكن في الحسبان . ماهي الأسباب التي ستجول بخاطرك والتي تبقيك قويا...لم ولن تنجح حتى تحول ألمك إلى العظمة ...حتى تسمح لمععاناتك أن تدفعك بعيدا عن مكانك الحالي .تدفعك لما تحتاج أن تكون عليه
توقف عن الهروب من معاناتك ..وتبني ألامك ..ستصبح معاناتك جزء من الجزائزة ..جزء من منتجاتك
أحتك على دفع نفسك ...من السهل أن تكون في القاع لاتحتاج لأي مجهود لتكون فاشلا ... لست بحاجة لأي حافز أو دافع لكي تبقى هناك في الأسفل في هذا المستوى الوضيع ...
وهذا كله معتمدا عليك ...يجب ان تسحر إرادتك و تقول سأتحدى نفسي
أسبوعك الماضي لايهم فالمهم هو اليوم واليوم فقط
هناك 86400 ثانية في اليوم وكيفية إستخدامهك لها هو الأمر الحاسم هناك 86400 ثانية في اليوم وما تفعله اليوم هو ما يدعم شخصك و مستقبلك ...لن يتحدث أحد عما فعلت في الأسبوع الماضي ... ألد أعدائك هو نفسك ..هناك مثل إفريقي قديم يقول ...إذا لم يكن هناك عدو داخلي فإن العدو الخارجي لن يتسبب بأي ضرر
لديك هبة الحياة ..وهذا ليس له معنى إطلاقا إذا لم تستفد من هذه الفرصة في حياتك
هناك مقولة أنه عندما تضغظ عيك الحياة محاولة إنحناءك والهبوط على ظهرك
لانه إذا تمكنت من النظر لأعلى فستتمكن من النهوض
إذا أردت شيئا بشدة لدرجة الخروج والقتال من أجله ...العمل ليلا و نهارا من أجله التخلي عن وقتك و راحتك و نومك من أجله ... إذا كانت كل أحلامك و خططك تعتمد عليه وتبدو الحياة غير مجيدة وعديمة القيمة بدونه
حان الوقت ..إذا أردت عقد العزم على هذا ...يجي أن تبدأ قائلا نعم لحياتك
يجب أن تبدأ بقول نعم لأحلامك ...نعم لإكتشافات المستقبلية...نعم لقدراتك ...بدلا من قول لا ...عندما تموت التاء في كلمة الموت ...لاتدع أي حلم تركوه ورائهم ..لاتدع أي فرصة تركوها ورائهم قبل أن يواريك الثرى
حقق أي شيء يمكنك تحقيقه
تمنعن .أنت في طريقك لتكون هنا يوما ما ...لكنك لن تكون أبدا هنا
إذا إستسلمت ..إذا تنازلت ..إذا توقفت وفي النهاية
لن تنجح إلا إذا أردت النجاح بشدة كما تحتاج التنفس