مشاهدة النسخة كاملة : على وجه بي سعدوني
ادرة مكنونة
2014-11-16, 17:14
السلام عليكم
ممكن تساعدوني ارجوكم:(:(:(:(:(
في حل هد لتمرين
قالتنا استاذة لغة العربية
ان نكتب فقرة لا تتجاوز عشرة اسطر تتحذث فيه عن اهمية الكتاب و المكتبة والدور الذي يقدمانه في الرقي بالامم
تتبعين الاسلوب الخبري:eek::eek::eek::eek:
من فضلكم ساعدوني غدا قالتا جبوه في ورقة مزدوجة
ارجووووووووووووووووكم
ادرة مكنونة
2014-11-17, 07:23
وينكم يا اخواتي ارجوووووووكم ساعدوني
الكتاب ثقافة وتوجيه، معرفة وتعليم ، والمجتمع مسؤول عن تدريب الأبناء على صحبة الكتاب ، لأنه غذاء للعقل ، وتجهيز مكتبة زاخرة بالكتب المفيدة في كل منزل هي النواة الحقيقية لخلق جيل قارئ يحب الاستزادة من الكتب حين نضعها بين يدية ، لتكون له مرجعاً للبحث والدراسة والتحصيل ، نعودهم منذ نعومة أظفارهم المحافظة على الكتاب ، وإعادته لمكانه المخصص ، لأنه المرشد الحاذق الذي يعينهم على حرية التفكير ، فيترجم أهداف طريق حياتهم بالبحث العلمي ، والاستكشاف الذاتي ، بحقائق ملموسة مجسدة ..
فمن لا يتمنى الخير لأبنائه؟ ومن لا يحب أن يكونوا قارئين متذوقين لما يقرأون ، منسجمين متأملين مفكرين .
يحتاج الأبناء من أجل ثقافة أفضل .. تكريس أكبر الجهد في إعداد مكتبة المنزل ، واختيار أفضل الكتب المفيدة بوعي ، حتى تصرفهم عن إضاعة وقتهم وراء المسلسلات التليفزيونية، التي لا تعطيهم ثقافة ، ولا تترك في نفوسهم أي أثر .. لأنه لاعمق فيما تقدم .
فالثقافة تكون من الكتاب وحدة .. وأزمة الفكر لاتكون إلا في غيبة الكتاب الكتاب هو الذي يمنح الثقافة ويؤثر في العقل التأثير المنشود وعلى الآباء والأمهات استغلال رغبة الأبناء في القراءة ، وبما أن الطفولة صانعة المستقبل ، فأن الكتاب هو أيضاً صانع الطفولة . بالمكتبة في المنزل تجعل الأبناء يقبلون على القراءة اذا توفرت لهم الكتب في أماكنها المخصصة ، فهي تقوم أساساً على مدى اهتمام وتشجيع الأبناء على اقتناء الكتب المفيدة والمحافظة عليها .
ادرة مكنونة
2014-11-17, 13:19
اشكرك جزيل الشكر
اروى مروى
2016-01-22, 16:28
الكتاب ثقافة وتوجيه، معرفة وتعليم ، والمجتمع مسؤول عن تدريب الأبناء على صحبة الكتاب ، لأنه غذاء للعقل ، وتجهيز مكتبة زاخرة بالكتب المفيدة في كل منزل هي النواة الحقيقية لخلق جيل قارئ يحب الاستزادة من الكتب حين نضعها بين يدية ، لتكون له مرجعاً للبحث والدراسة والتحصيل ، نعودهم منذ نعومة أظفارهم المحافظة على الكتاب ، وإعادته لمكانه المخصص ، لأنه المرشد الحاذق الذي يعينهم على حرية التفكير ، فيترجم أهداف طريق حياتهم بالبحث العلمي ، والاستكشاف الذاتي ، بحقائق ملموسة مجسدة ..
فمن لا يتمنى الخير لأبنائه؟ ومن لا يحب أن يكونوا قارئين متذوقين لما يقرأون ، منسجمين متأملين مفكرين .
يحتاج الأبناء من أجل ثقافة أفضل .. تكريس أكبر الجهد في إعداد مكتبة المنزل ، واختيار أفضل الكتب المفيدة بوعي ، حتى تصرفهم عن إضاعة وقتهم وراء المسلسلات التليفزيونية، التي لا تعطيهم ثقافة ، ولا تترك في نفوسهم أي أثر .. لأنه لاعمق فيما تقدم .
فالثقافة تكون من الكتاب وحدة .. وأزمة الفكر لاتكون إلا في غيبة الكتاب الكتاب هو الذي يمنح الثقافة ويؤثر في العقل التأثير المنشود وعلى الآباء والأمهات استغلال رغبة الأبناء في القراءة ، وبما أن الطفولة صانعة المستقبل ، فأن الكتاب هو أيضاً صانع الطفولة . بالمكتبة في المنزل تجعل الأبناء يقبلون على القراءة اذا توفرت لهم الكتب في أماكنها المخصصة ، فهي تقوم أساساً على مدى اهتمام وتشجيع الأبناء على اقتناء الكتب المفيدة والمحافظة عليها .
jit rah naktablak mé hada ahla
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir