تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : شتان ,,,,,,,,,,,,بين امراة وامراة


همسات ايمانية
2014-11-14, 18:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حدثت مؤخرا في مدينتي بالعاصمة والتي نقلتها الصحف وهذا ملخص عنها

اهتز، زوال أمس، حي كريم بلقاسم "تليملي" بالجزائر الوسطى، بجريمة شنعاء راح ضحيتهما سيدة تبلغ من العمر 39 سنة وابنتها ذات 3 سنوات، فضلا عن إصابة فتاة أخرى تبلغ من العمر 4 سنوات.وكانت الضحيتان تعرضتا للذبح، فيما أصيبت الطفلة الثانية بجروح بسلاح أبيض نتيجة عدة طعنات،وللاسف توفيت البنت المصابة متاثرة بجراحها

وكشفت التحقيقات الأخيرة أن زوج الضحية كان متزوجا من امرأة أخرى، وهي من قامت بهذا الجرم بدافع الغيرة وانتقاما من الزوجة الأولى، بعد أن هددها الزوج بالانفصال، وهو الذي كان متواجدا بالبقاع المقدسة لأداء مناسك الحج، حيث استغلت الزوجة عودة الزوج في نفس اليوم لتقوم بالجريمة الشنعاء دون أية رحمة.

وحسب ما ذكرته آخر التحقيقات فإن المتهمة الرئيسية لا تعاني من أية اضطرابات نفسية أو عقلية.


وعليه ما الفرق يا ترى بين السيدتين
ما الذي جعل الاولى تصبر وتحتسب والثانية تخسر الدنيا والاخرة
بين امراة وامراة ,,,,,,,,,,,,,,,,,مسافات شاسعة وتفكير مختلف وحياة مختلفة ,,,,,,,,,,,,فقد تكون احداهن ملاكا والاخرى شيطانا

ما رايكم

وانت يا حواء ان تعرضت لهذه التجربة هل تكونين مثل الاولى او الثانية

مياسم الصمت
2014-11-14, 20:05
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالفعل أختي شتان بين امراة وامرأة

لكن هذا الأمر تحديدا أختي لا علاقة له بامرأة ملاك وامرأة شيطان
فهذا الأمر تتحكم فيه العاطفة خاصة

فغيرة المرأة قد تعمي بصيرتها عن أمور كثيرة
لكن هناك الغيرة المحمودة والغيرة المذمومة التي تعصف بصاحبها

طبعا لا انكر أن الوازع الديني له الدور الأكبر في كبح تذبذبات العاطفة المتأججة

انظر مثلا في قصة السيدة عائشة أم المؤمنين حين غارت في تلك الرواية المشهورة

وان انت الغيرة درجات

و أذكر أيضا قصة زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
حين أراد الرسول صلى الله عليه وسلم الزواج من أسماء بنت النعمان الكندية فدبرن لها مكيدة ابعادها عنه صلى الله عليه وسلم

فلما علم قال عنهن ( انهن صويحبات يوسف )

الجليس الصلح
2014-11-14, 20:11
نعم أختي الكريمة فشتان بين أم جميل ذات لهب وكيف عادت سيد الخلق
وبين سيدتنا خديجة التى خطبت نفسها لسيد الخلق صلى الله عليه وسلم
فالنساء أصناف وأشكال وألوان كزوجة لوط التي أثرت الكفر على الإيمان
وزوجة فرعون الكافر التي أثرت الجنة والإيمان على الكفر
فهناك من تحاول ان تسعد زوجها لتضمن الجنة وهناك من تحاول ان تشدد على
زوجها وتجعله كالدمية في يدها فخسرت الدنيا والأخرة

همسات ايمانية
2014-11-14, 20:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالفعل أختي شتان بين امراة وامرأة

لكن هذا الأمر تحديدا أختي لا علاقة له بامرأة ملاك وامرأة شيطان
فهذا الأمر تتحكم فيه العاطفة خاصة

فغيرة المرأة قد تعمي بصيرتها عن أمور كثيرة
لكن هناك الغيرة المحمودة والغيرة المذمومة التي تعصف بصاحبها

طبعا لا انكر أن الوازع الديني له الدور الأكبر في كبح تذبذبات العاطفة المتأججة

انظر مثلا في قصة السيدة عائشة أم المؤمنين حين غارت في تلك الرواية المشهورة

وان انت الغيرة درجات

و أذكر أيضا قصة زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
حين أراد الرسول صلى الله عليه وسلم الزواج من أسماء بنت النعمان الكندية فدبرن لها مكيدة ابعادها عنه صلى الله عليه وسلم

فلما علم قال عنهن ( انهن صويحبات يوسف )

السلام عليكم
اهلا بالفاضلة مياسم
فعلا اختي ,,,,,,,,,,تحكيم العاطفة وما ادراك ما العاطفة ,,,فكما ذكرت اذا اشتعلت نيران الغيرة في قلب امراة فعلى الدنيا السلام وهذه الغيرة اذا لم تكن في الحدود السوية فانها تاتي على الاخضر واليابس وتجرف معها كل شيء ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,امر واقع
ومن منا لا تغار خصوصا اذا تعلق الامر بالزوج ,,,,,,,,,,,,,لكن ان يصل الامر للقتل فهذا امر غير مقبول ,,,,,,,,,,,,,,,فليذهب الزوج ومعه الدنيا فما فائدته ان ضاعت دنياي والاهم منها اخرتي

صدقت اختي امهات المؤمنين كن يغرن بل ويقمن بمقالب كما في حادثة العسل ,,,,,,,,,,ونزول اية التحريم ,,,,,,,,فرد الله لهن كان قويا جدا


ولهذا اقول ان الفرق بين النساء يصنعه الايمان لا غير وتثبيت الله فالقلوب بين اصبعين من اصابع الرحمن ,,,,,,,,,,,,,,فقط قصدت بالملاك انها لا تنقاد تماما وراء عواطفها فلا تدع الغيرة تعميها
فتصير اعمالها شيطانية
مشكورة اختي على المرور الجميل

همسات ايمانية
2014-11-14, 20:25
نعم أختي الكريمة فشتان بين أم جميل ذات لهب وكيف عادت سيد الخلق
وبين سيدتنا خديجة التى خطبت نفسها لسيد الخلق صلى الله عليه وسلم
فالنساء أصناف وأشكال وألوان كزوجة لوط التي أثرت الكفر على الإيمان
وزوجة فرعون الكافر التي أثرت الجنة والإيمان على الكفر
فهناك من تحاول ان تسعد زوجها لتضمن الجنة وهناك من تحاول ان تشدد على
زوجها وتجعله كالدمية في يدها فخسرت الدنيا والأخرة

السلام عليكم

معك حق اخي ,,,,,,,,,,,,احيانا اتعجب من تصرفات بعض النساء وكيف ينطبق قول الله فيهم ,,,,,,,,,,,يخربون بيونهم بايديهم ,,,,,,,,,,,,رغم ان ان السعادة تكون بين ايديها الا انها تضل تحفر في حفرة لتسقط فيها هي اولا ,,,,,,,,,,,,,,,ثم تندب حظها وما جنت يداها

مشكور اخي على الاضافة

مياسم الصمت
2014-11-16, 18:19
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختي الكريمة على الطرح

يثبت الموضوع للنقاش والاثراء

بوركتِ

(( هبة الرحمن ))
2014-11-16, 20:43
السلام عليكم
بارك الله فيك أختاه أفراح غامرة ................غيرت اسمك
أي نعم شتان بين امرأة وامرأة لكن ربي خلق وفرق وكل امرأة وقلبها أنا لا أٌقارن أي امرأة بتلك التي قتلت ضرتها فلا يوجد أي تبرير لما أقدمت على فعله ربي يتولاها...عن نغسي لا أهضم أن تخطب امرأة لزوجها يتزوج بمفرده هذا أمر آخر له أسبابه ودوافعه لكن ان يكون لها الشجاعة لاختيار الضرة ..فذاك محل استقهام وتعجب.

همسات ايمانية
2014-11-16, 21:09
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختي الكريمة على الطرح

يثبت الموضوع للنقاش والاثراء

بوركتِ

وعليكم السلام ورحمة الله

سبحان الله ,,,,,,,,,,,,,اتت الرياح عكس ما ظننت ,,,,,,,,,

بارك الله فيك اختي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ادامك الله

مياسم الصمت
2014-11-16, 21:12
السلام عليكم
بارك الله فيك أختاه أفراح غامرة ................غيرت اسمك
أي نعم شتان بين امرأة وامرأة لكن ربي خلق وفرق وكل امرأة وقلبها أنا لا أٌقارن أي أمرأة بتلك التي قتلت ضرتها فلا يوجد أي تبرير لما أقدمت على فعله ربي يتولاها...عن نغسي لا أهضم أن تخطب امرأة لزوجها يتزوج بمفرده هذا أمر آخر له أسبابه ودوافعه لكن ان يكون لها الشجاعة لاختيار الضرة ..فذاك محل استقهام وتعجب.


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بالفعل أختي صراحة وهما كان فألف تحية لتلك التي تختار لزوجها زوجة بنفسها

فهي فعلا في نظري امراة استثنائية جدا

في محيطي هناك الكثير من حالات التعدد برضى الزوجة الاولى كأقصى تقدير لكن ان تختار له

فنادرة تلك الأمور وان كانت موجودة

فمثلا منذ زمن سمعت عن احداهن لم يشأ الله ان يرزقها وزوجها الذرية فاتفقت مع زوجها على اعادة الزواج

ثم اختارت له لا ادري باي دافع قريبة لها ربما من باب الأقربون أولى بالمعروف او من باب انها تعرف أخلاق قريبتها

ثم اكتشفت ان السبب في عدم الانجاب هو من زوجها فلم يطل الأمر ولم تهدأ الا بعد ان طلقت الزوجة الثانية قريبتها


وهنا أتساءل أهي الفطرة فينا نحن معشر النساء وأن من تقبل بذلك تكون قد خرجت عن الفطرة اقصد ان تختا زوجة لزوجها وبرضاها

همسات ايمانية
2014-11-16, 21:18
السلام عليكم
بارك الله فيك أختاه أفراح غامرة ................غيرت اسمك
أي نعم شتان بين امرأة وامرأة لكن ربي خلق وفرق وكل امرأة وقلبها أنا لا أٌقارن أي أمرأة بتلك التي قتلت ضرتها فلا يوجد أي تبرير لما أقدمت على فعله ربي يتولاها...عن نغسي لا أهضم أن تخطب امرأة لزوجها يتزوج بمفرده هذا أمر آخر له أسبابه ودوافعه لكن ان يكون لها الشجاعة لاختيار الضرة ..فذاك محل استقهام وتعجب.

وعليكم السلام

مشكورة اختي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مشكورة على الاسم الجميل الذي اخترتيه ,,,,,,,,,,,,,,,,اتمنى ان اكون فعلا افراح عامرة بذكر الله وطاعته وصلاح الحال وتفريج الهموم ,,,,,,,,,,,,,,,,لي ولك ولمياسم ولجميع المؤمنين

معك حق ربي خلق وفرق ,,,,,,,,,,,,,,,وان تخطب المراة لزوجها ,,,,,,,,,,,,,,,فعلا شجاعة كبيرة وقدرة فائقة على ضبط النفس وترويضها لانه لا يصعب على المراة شيء كان يكون لها منافس في زوجها وربما تقبل ان تراه ميتا على ان يتزوج عليها ,,,,,,,,,,,,,,لذلك انا اعتقد ان الايمان القوي بقدر الله يجعل المراة اكثر قوة ويعطيها من الصبر الكثير لانه من يتصبر يصبره الله
اما في الحالة الثانية فدليل ان الغيرة التي لا تكون مضبوطة بشرع ولا دين تكون هوجاء مدمرة ,,,,,,,,,,,,وعادة تكون عواقبها كما في القصة

فقط علينا ان نقول يا مقلب القلوب ثبت قلبنا على دينك ,,,,,,,,,,,,,,,لان الابتلاء وارد وفيه تعرف حقيقة ايمان احدنا ودرجة صبره فاللهم ثبتنا على طاعتك ولا تبتلينا بما لاطاقة لنا به

بارك الله فيك وشكرا اخيتي

walddz
2014-11-16, 21:20
موضوع شيّق

هناك عدة إختلافات قد تدفع بالمرآ إلى هكذا أفعال

أولها سعة عقله الواسعة أو ربما نسميها الحكمة
و توازن المشاعر أيضا و بعدها عن الإظطراب و القلق
و ربما قد تكون حسبتها أقل الخسائر
أمور كثيرة قد تتدخل لها...
و لكن لا شيء يبرر إرتكابنا لجريمة القتل

سلواان
2014-11-16, 21:20
اي شخص ..حينما يقدم على جريمة القتل وخاصة بالطريقة المذكورة أعلاه ..إنما يحمل بين جنبيه روحا شريرة آثمة ..لديها نزعة القضاء على الآخر ..رجلا كان اة امرأة ...
ليس حتما أن هذه المرأة المجرمة القبض عليها بتهمة القتل تحت ذريعة الغيرة ...بل كان سيحدث ذلك لذريعة أخرى تحت ظرف آخر ..حتى ولو لم يتزوج زوجها بثانية ..

مياسم الصمت
2014-11-16, 21:22
وعليكم السلام ورحمة الله

سبحان الله ,,,,,,,,,,,,,اتت الرياح عكس ما ظننت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ممتنة لك كثيرا لتثبيت الموضوع ,,,,,,,,,,ولهذا الدعم المعنوي

بارك الله فيك اختي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ادامك الله وحقق امانيك يا فاضلة


وهو كذلك أختي هي رياح خير ان شاء الله

وكنت قبلا سأثبته لكن تأخرت في ذلك وقد كان اليوم بمشيئة الله
فلتعلمي يا فاضلتي أننا نشجع المواضيع غير المنقولة بشكل خاص لنترك مساحة للابداع

فقط لا تيأسي ولا يدب الملل الى قلمك

بوركت

همسات ايمانية
2014-11-16, 21:30
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بالفعل أختي صراحة وهما كان فألف تحية لتلك التي تختار لزوجها زوجة بنفسها

فهي فعلا في نظري امراة استثنائية جدا

في محيطي هناك الكثير من حالات التعدد برضى الزوجة الاولى كأقصى تقدير لكن ان تختار له

فنادرة تلك الأمور وان كانت موجودة

فمثلا منذ زمن سمعت عن احداهن لم يشأ الله ان يرزقها وزوجها الذرية فاتفقت مع زوجها على اعادة الزواج

ثم اختارت له لا ادري باي دافع قريبة لها ربما من باب الأقربون أولى بالمعروف او من باب انها تعرف أخلاق قريبتها

ثم اكتشفت ان السبب في عدم الانجاب هو من زوجها فلم يطل الأمر ولم تهدأ الا بعد ان طلقت الزوجة الثانية قريبتها


وهنا أتساءل أهي الفطرة فينا نحن معشر النساء وأن من تقبل بذلك تكون قد خرجت عن الفطرة اقصد ان تختا زوجة لزوجها وبرضاها

وعليكم السلام يا غالية
بصراحة كثيرة هي حالات التعدد التي سمعت بها او حدثت في محيطي وكانت ردات فعل الزوجة الاولى مختلفة اختلافات متباينة جدا فمنهن من خطبت لزوجها ومنهن من ربت ربائبها ومنهن من سحرت ومنهن من اخذت اولادها واشبعوا الثانية ضربا بل والتهديد بالقتل

وهنا اذكر احدى القصص الحقيقية لاحد المعارف ,,,,,,,,,,,,,حين قرر الزواج مجددا اخذ زوجته التي كانت تبدو سعيدة وفي العرس بدت سعيدة جدا وهي تضجك بجنون وظن الجميع انها قد جنت ولم تبدي شكوى او تذمر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لكن المفاجاة ان من عرفها شهد فيما بعد انها سحرت العروس في الحنة فلم تلد الا بعد ما يزيد عن عشر سنوات ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,والقصص كثيرة

لكن ما اعجبني جدا في قصة المراة التي اوردتها في الموضوع مدى تدينها وايمانها الكبير بالله فانا اظن ان هذا الذي احدث الفارق ولولا هذا فان شعور الغيرة قاسي جدا ولا تخلو احدانا نحن معشر النساء منه

ولنا في زوجات الرسول امثلة حية

مشكورة اختي على الاثراء

همسات ايمانية
2014-11-16, 21:36
موضوع شيّق

هناك عدة إختلافات قد تدفع بالمرآ إلى هكذا أفعال

أولها سعة عقله الواسعة أو ربما نسميها الحكمة
و توازن المشاعر أيضا و بعدها عن الإظطراب و القلق
و ربما قد تكون حسبتها أقل الخسائر
أمور كثيرة قد تتدخل لها...
و لكن لا شيء يبرر إرتكابنا لجريمة القتل






مشكور اخي

فعلا طريقة التفكير تختلف من شخص لشخص وما يراه احدهم عادي قد يراه اخر مستحيل ,,,,,,,,,,,,لكن ان تصل الامور لابادة عائلة باكملها فهذا غير معقول وغير مقبول

فعلا حساب اقل الخسائر امر يتبعه العقلاء ,,,,,,,,,,,,,,لان العاقل والمؤمن يعلم علم اليقين ان الجزع والقلق لا يرفع المصيبة والابتلاء بل يزيد الهم هما فالتكيف مع الوضع حيلة نفسية جيدة جدا قد تقي الانسان الدخول في دوامة من القلق والاكتئاب قد تصل الى ارتكاب جريمة مثل الحالة الثانية

بارك الله فيك على الاثراء

همسات ايمانية
2014-11-16, 21:46
اي شخص ..حينما يقدم على جريمة القتل وخاصة بالطريقة المذكورة أعلاه ..إنما يحمل بين جنبيه روحا شريرة آثمة ..لديها نزعة القضاء على الآخر ..رجلا كان اة امرأة ...
ليس حتما أن هذه المرأة المجرمة القبض عليها بتهمة القتل تحت ذريعة الغيرة ...بل كان سيحدث ذلك لذريعة أخرى تحت ظرف آخر ..حتى ولو لم يتزوج زوجها بثانية ..

السلام عليكم
اذن اخي في حالة المراة القاتلة فانت تقول انها تحمل نزعة الشر وما الغيرة الاغطاء لتبرير جريمتها ,,,,,,,,,,,,,نعم اوافقك في هذه النقطة ,,,,,,,,احيانا الشر الذي يكون في الانسان لا يظهر بصورة جلية الا اذا اتت احداث ما ,,,,,,,,,,,,فيتصرف ذلك الشحص تصرفات لا تكون بنفس مقدار الحادث ويبالغ في الانتقام او رد الفعل

وذاك في نظري مرده الى قلة الوازع الديني وضعف المعرفة بالقضضاء والقدر ,,,,,,,,,,فلو تاكد كل منا ان ما اصابك ما كان ليخطئك لهدات نفسه واستقرت جوانحه,,,,,,,,,,,,,,,,واتذكر هنا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : ( لَا يَحِلّ لِامْرَأَةٍ تَسْأَل طَلَاق أُخْتهَا لِتَسْتَفْرِغ صَحْفَتهَا , فَإِنَّمَا لَهَا مَا قُدِّرَ لَهَا ‏ ‏) رواه البخاري
مشكور اخي على الاثراء

زمن الغربة
2014-11-16, 21:52
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..حيّا الله أختي في الله الحقيقة الموضوع ذو شجون أسأل الله أن يبارك فيك ويجزيك خيرا ولعل ما يحضرني فيه أنّ من أعظم ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر صحة إيمان الشخص بتكامل أركانه الستة المعروفة كما دل على ذلك الكتاب والسنّة

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر: طمأنينة القلب وارتياحه، وعدم القلق في هذه الحياة عندما يتعرض الإنسان لمشاق هذه الحياة؛ لأن العبد علم أن ما يصيبه فهو مقدر لا بد منه ولا رادَّ له، واستشعر قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك"؛
فإنه عند ذلك تسكن نفسه ويطمئن باله؛ بخلاف من لا يؤمن بالقضاء والقدر؛ فإنه تأخذه الهموم والأحزان، ويزعجه القلق، حتى يتبرم بالحياة، ويحاول الخلاص منها،؛ لأنهم لا يؤمنون بالقضاء والقدر؛ فكان تصرفهم ذلك نتيجة حتمية لسوء اعتقادهم.
وقد قال الله تعالى:{مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ(*) لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ }
فأخبر سبحانه أنه قدر ما يجري من المصائب وفي الأنفس؛ فهو مقدر ومكتوب، لا بد من وقوعه، مهما حاولنا دفعه، ثم بيَّن أن الحكمة من إخباره لنا بذلك لأجل أن نطمئن؛ فلا نجزع ونأسف عند المصائب، ولا نفرح عند حصول النعم فرحا ينسينا العواقب، بل الواجب علينا الصبر عند المصائب، وعدم اليأس من روح الله، والشكر عند الرخاء، وعدم الأمن من مكرالله، ونكون مرتبطين بالله في الحالتين

وعلى العبد مع هذا أن يحاسب نفسه ويصحح أخطاءه؛ فإنه لا يصيبه شيء إلا بسبب ذنوبه؛ قال تعالى:{وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ}.

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر الثبات عند مواجهة الأزمات، واستقبال مشاق الحياة بقلب ثابت ويقين صادق لا تزلزله الأحداث ولا تهزه الأعاصير؛ لأنه يعلم أن هذه الحياة دار ابتلاء وامتحان وتقلب؛ كما قال تعالى:{الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً}


وقال تعالى:{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ }
ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر تحويل المحن إلى منح والمصائب إلى أجر؛كما قال تعالى: {ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم }


قال علقمة: "هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله، فيرضى ويسلم".

وما جاءت به الأخت الفاضلة في قصة زواجها ليس غريبا البتة بل هذا الواقع عايشته ولازلت أعيشه ودرجات الإيمان في النفوس تتفاوت والغيرة أمر فطري في المرأة إن تعاملت معها وفق الشرع لكن إن زادت عن حدّها فلن تضر إلا نفسها بالدرجة الأولى والمشاهد والذي يحزّ في النفوس هي تلك الردود السيئة التي أحاطب بالموضوع والتي تعكس صورا سيئة لصويحباتها والشاهد من ذكر ذلك أليس للمجتمع دور في تذكية الغيرة وصرفها عن مسارها المحمود تأملي رحمني الله وإياك كيف كانت ردة فعل بعض النساء هنا المملوءة بالسخرية والإستهزاء فكيف يا ترى هي في الواقع ؟؟
أسأل الله أن يحفظك بحفظه ويفتح عليك أبواب رزقه

همسات ايمانية
2014-11-16, 22:12
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..حيّا الله أختي في الله الحقيقة الموضوع ذو شجون أسأل الله أن يبارك فيك ويجزيك خيرا ولعل ما يحضرني فيه أنّ من أعظم ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر صحة إيمان الشخص بتكامل أركانه الستة المعروفة كما دل على ذلك الكتاب والسنّة

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر: طمأنينة القلب وارتياحه، وعدم القلق في هذه الحياة عندما يتعرض الإنسان لمشاق هذه الحياة؛ لأن العبد علم أن ما يصيبه فهو مقدر لا بد منه ولا رادَّ له، واستشعر قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك"؛
فإنه عند ذلك تسكن نفسه ويطمئن باله؛ بخلاف من لا يؤمن بالقضاء والقدر؛ فإنه تأخذه الهموم والأحزان، ويزعجه القلق، حتى يتبرم بالحياة، ويحاول الخلاص منها،؛ لأنهم لا يؤمنون بالقضاء والقدر؛ فكان تصرفهم ذلك نتيجة حتمية لسوء اعتقادهم.
وقد قال الله تعالى:{مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ(*) لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ }
فأخبر سبحانه أنه قدر ما يجري من المصائب وفي الأنفس؛ فهو مقدر ومكتوب، لا بد من وقوعه، مهما حاولنا دفعه، ثم بيَّن أن الحكمة من إخباره لنا بذلك لأجل أن نطمئن؛ فلا نجزع ونأسف عند المصائب، ولا نفرح عند حصول النعم فرحا ينسينا العواقب، بل الواجب علينا الصبر عند المصائب، وعدم اليأس من روح الله، والشكر عند الرخاء، وعدم الأمن من مكرالله، ونكون مرتبطين بالله في الحالتين

وعلى العبد مع هذا أن يحاسب نفسه ويصحح أخطاءه؛ فإنه لا يصيبه شيء إلا بسبب ذنوبه؛ قال تعالى:{وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ}.

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر الثبات عند مواجهة الأزمات، واستقبال مشاق الحياة بقلب ثابت ويقين صادق لا تزلزله الأحداث ولا تهزه الأعاصير؛ لأنه يعلم أن هذه الحياة دار ابتلاء وامتحان وتقلب؛ كما قال تعالى:{الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً}


وقال تعالى:{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ }
ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر تحويل المحن إلى منح والمصائب إلى أجر؛كما قال تعالى: {ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم }


قال علقمة: "هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله، فيرضى ويسلم".

وما جاءت به الأخت الفاضلة في قصة زواجها ليس غريبا البتة بل هذا الواقع عايشته ولازلت أعيشه ودرجات الإيمان في النفوس تتفاوت والغيرة أمر فطري في المرأة إن تعاملت معها وفق الشرع لكن إن زادت عن حدّها فلن تضر إلا نفسها بالدرجة الأولى والمشاهد والذي يحزّ في النفوس هي تلك الردود السيئة التي أحاطب بالموضوع والتي تعكس صورا سيئة لصويحباتها والشاهد من ذكر ذلك أليس للمجتمع دور في تذكية الغيرة وصرفها عن مسارها المحمود تأملي رحمني الله وإياك كيف كانت ردة فعل بعض النساء هنا المملوءة بالسخرية والإستهزاء فكيف يا ترى هي في الواقع ؟؟
أسأل الله أن يحفظك بحفظه ويفتح عليك أبواب رزقه
























السلام عليكم و رحمة الله
اولا الكلام الذي اتيت به درر اختي ولن اعقب على ما قلته خصوصا في جزئه الاول ,,,,,,,,,,,,,فوالله ثمرات الايما الخقيقي عظيمة لا يعرف قيمتها الامن تذوقها ولعمري هي لا تعطى لاي كان ,,,,,,,,,,,,,,,,,الا لمن وفقه الله والناس في ايمانهم متفاوتون والفرق قد يصل الى نفس المسافة بين الثرى والثريا

اما عن موضوع اختي الفاضلة ,,,,,,,,,,,فانا منذ قرات كلماتها صدقت كل جزء جاء فيها ولما رايت الهجوم الذي تم عليها وقرات اجاباتها التي تنم عن علم وثقة كبيرة في الله ازدت يقينا انها امراة فاضلة بحق ولا ازكيها على الله ,,,,,,,,,,,,,وما اظن هذا الا ابتلاء فيبتلى المرء على قدر دينه واتمنى من الله ان يثبتها ويقبت قلبها ويجعل الله لها من امرها يسرا خصوصا كما قلت اختي في هذا الزمن الذي يجعل العاقل والحكيم مجنونا ولا يهنا البعض الا باشعال النار في قلب كل صابر وما هذه الردود بغريبة عني ,,,,,,,,,,,,فاحدى النسوة ممن تزوج زوجها ,,,,,,,,,,,كانت في البدء مستسلمة للامر الواقع لكن من تاثير الكلام تغيرت 180 درجة فغيرت في طريقة لبسها وزادت من مكياجها صارت اخرى بكل المقاييس ,,,,,,,,,,,,,,,,,لكن لا هي ارجعت زوجها بهذا ولا اطاعت ربها بل لم تجن الا الهم والنكذ
لذلك هذا المجتمع اختي احيانا يساهم في الكثير من الكوارث الاجتماعية ,,,,,,,,,,,,,والسنة الناس لم تترك احدا ولم ترحم

لذلك من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد

مشكورة اختي على الاثراء ولا تحرمينا منجميل قولك ورجاحة عقلك

بارك الله فيك

ام سارة ورقية
2014-11-16, 22:59
السلام عليكم ورحة الله وبركاته
عدنا لموضوع التعدد وهو فعلا موضوع ذو شجون فكلما طرح ثارت الردود اللاواعية بالتهجم على صاحبها فلو استعملنا عقولنا وامنا با قضاه الله لنا لكان خيرا لنا
الكل يعلم ان التعدد مشروع وهو قران يتلى وهو من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم وداب الصالحين شرعه الله في حق الرجل لمصالح متعددة ولا يجوز لنا انكار ذلك ابدا
كما لا نقيس شرع ربنا بما يحدث في الواقع حتى ننكر ايات الله
فمثلا لو راينا مصليا يرتكب فاحشة او يسرق هل ننكر الصلاة طبعا لا
في مسالة التعدد تقف المراة بين غيرتها وبين ايمانها بشرع ربها وهنا علينا بتحكيم العقل وترويض النفس
لا توجد امراة لا تحب ان يكون زوجها لها هي فقط لكن ربما الايام تحتم عليها فعل ذلك
لا ندري ما كتب لنا لذا علينا بتقوية ايماننا حتى نغضب ربنا


هناك مثال اخر عن التعدد الكل منا يعرف سليمان مقدم برنامج خاتم سليمان والله رايته في حصة بكى لما ذكر زوجته الاولى وقال انها لم تنجب فعرضت عليه التعدد وهو رفض لكنا اصرت وزوجته ........

هذا مثال من واقعناوالامثلة كثيرة وخير مثال لنا هو نبينا والسلف الصالحمن بعده

أم العبدين
2014-11-17, 11:53
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..أسأل الله أن يكرمك من فضله ويعلي مقامك في الدارين ويرزقك الخير من حيث لا تحتسبين أختي الفاضلة
سلمت يمناك وبإذن الله أنت بلسم الجروح لا جروح في حدّ ذاتها
أخية لابدّ أن نعلم أن خير الدنيا و الآخرة من ثمرات الإيمان الصحيح ؛ وبه يحيى العبد حياة طيبة في الدارين ؛ و به ينجو من المكاره والشرور ؛ وبه تخف الشدائد و تُدْرَك جميع المطالب ، ولنشر إلى هذه الثمرات على وجه التفصيل ، فإن معرفة فوائد الإيمان و ثمراته من أكبر الدواعي إلى التزود منها .
فمن ثمرات الإيمان :
• أنه سبب رضى الله . الذي هو أكبر شيء ؛ فما نال أحد رضا الله في الدنيا والآخرة إلا بالإيمان و ثمراته . بل صرح الله به في كتابه في مواضع كثيرة ، و إذا رضي الله عن العبد قَبِل اليسير من عمله و نمّاه ، و غفر الكثير من زلّاته ومحاه
• و منها : إن الإيمان اكبر عون على تحمل المشقات ، و القيام بأعباء الطاعات ، و ترك الفواحش التي في النفوس داعٍ قوي إلى فعلها . فلا تتم هذه الأمور إلا بقوة الإيمان .
• و منها : إن العبد لابد أن يصاب بشيء من الخوف و الجوع ، ونقص من الأموال والأنفس والثمرات. و هو بين أمرين : إما أن يجزع و يضعف صبره ، فيفوته الخير و الثواب، و يستحق على ذلك العقاب ، و مصيبته لم تقلع ولم تخف، بل الجزع يزيدها. و إما أن يصبر فيحظى بثوابها، و الصبر لا يقوم إلا على الإيمان. و إما الصبر الذي لا يقوم على الإيمان كالتجلد و نحوه، فما اقل فائدته، و ما أسرع ما يعقبه الجزع. فالمؤمنون أعظم الناس صبرا و يقينا و ثباتا في مواضع الشدة .
• و منها : أن الإيمان يوجب للعبد قوة التوكل على الله ؛ لعلمه و إيمانه أن الأمور كلها راجعة إلى الله و مندرجة في قضائه و قدره ، و أن من اعتمد عليه كفاه، ومن توكل على الله فقد توكل على القوي العزيز القهار . و مع انه يوجب قوة التوكل
ومنها : إن الإيمان يشجع العبد و يزيد الشجاع شجاعة ؛ فانه لاعتماده على الله العزيز الحكيم و لقوة رجائه و طمعه فيما عنده تهون عليه المشقات ، و يقدم على المخاوف واثقا بربه راجيا له راهبا من نزوله من عينه لخوفه من المخلوقين ؛ و من الأسباب لقوة الشجاعة أن المؤمن يعرف ربه حقا و يعرف الخلق حقا ، فيعرف إن الله هو النافع الضار المعطي المانع ، الذي لا يأتي بالحسنات إلا هو ، و لا يدفع السيئات إلا هو ، و انه الغني من جميع الوجوه ، و انه ارحم بعباده من الوالدة بولدها و ألطف به من كل احد ، و أن الخلق بخلاف ذلك كله . ولا ريب أن هذا داعٍ قوي عظيم يدعو إلى قوة الشجاعة وقصر خوف العبد و رجائه على الله ، وأن ينتزع من قلبه خوف الخلق و رجاءهم وهيبتهم
وهذا فيض من غيض والله المستعان فالذي يجعل البشر يتفاوتون هو الإيمان وحين عرضت قصتي هنا مع علمي التام ما سألقاه من تجريح لكن ليس لهذه الدرجة فقد أحزنني أن نكون بعيدين عن الله في حياتنا وأن نسعى لردّ شرعه بشتى الوسائل ووالله ما قيل في ما ضرّني ولكن أحزنني حال بعض أخواتي هنا أسأل الله أن يغفر لي ولهنّ وأن يهديني ويهديهن
أقول كتبت قصتي أنموذجا أبيّن فيه أثر الإيمان على حياة العبد وكيف تصير الحياة طيبة في ضلاله ...كتبتها كرسالة إلى كل مبتلى مهما كان نوع إبتلائه أنّه مالك إلا الله فالدواء عنده جل وعلا ...كتبتها فلربما هناك من عدّد عليها زوجها ولازالت لم يهنأ لها البال ولازالت تتجرع المرارة والهوان
والله لو مشينا بمنطق أنتا خلقنا للآخرة والدنيا ماهي إلا دار عمل لهان عندنا كل شيئ ولسهلت الصعاب وذُلّلت
صدّقيني أختي الغالية إن قلت لك الإيمان يوجب لصاحبه أن يكون مُعْتَبَراً عند الخلق أميناً ، ويوجب للعبد العفة عن دماء الناس و أموالهم و أعراضهم ؛ و في الحديث: ( المؤمن من أمنه الناس على دمائهم و أموالهم )؛ و أي شرف دنيوي أبلغ من هذا الشرف الذي يبلغ بصاحبه أن يكون من الطبقة العالية من الناس لقوة إيمانه و تمام أمانته ، ويكون محل الثقة عندهم و إليه المرجع في أمورهم ، وهذه من ثمرات الإيمان الجليلة الحاضرة . ولعله محور موضوعك القيّم و بالجملة فخير الدنيا و الآخرة كله فرع عن الإيمان و مترتب عليه ، و الهلاك و النقص إنما يكون بفقد الإيمان و نقصه ، و الله المستعان .
ولعلّ في الجعبة الكثير لكنني أكتفي بهذا باركك المولى وجزاك خيرا كثيرا أسأل الله أن يحفظك بحفظه أختي الكريمة ,

همسات ايمانية
2014-11-17, 13:59
السلام عليكم ورحة الله وبركاته
عدنا لموضوع التعدد وهو فعلا موضوع ذو شجون فكلما طرح ثارت الردود اللاواعية بالتهجم على صاحبها فلو استعملنا عقولنا وامنا با قضاه الله لنا لكان خيرا لنا
الكل يعلم ان التعدد مشروع وهو قران يتلى وهو من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم وداب الصالحين شرعه الله في حق الرجل لمصالح متعددة ولا يجوز لنا انكار ذلك ابدا
كما لا نقيس شرع ربنا بما يحدث في الواقع حتى ننكر ايات الله
فمثلا لو راينا مصليا يرتكب فاحشة او يسرق هل ننكر الصلاة طبعا لا
في مسالة التعدد تقف المراة بين غيرتها وبين ايمانها بشرع ربها وهنا علينا بتحكيم العقل وترويض النفس
لا توجد امراة لا تحب ان يكون زوجها لها هي فقط لكن ربما الايام تحتم عليها فعل ذلك
لا ندري ما كتب لنا لذا علينا بتقوية ايماننا حتى نغضب ربنا


هناك مثال اخر عن التعدد الكل منا يعرف سليمان مقدم برنامج خاتم سليمان والله رايته في حصة بكى لما ذكر زوجته الاولى وقال انها لم تنجب فعرضت عليه التعدد وهو رفض لكنا اصرت وزوجته ........

هذا مثال من واقعناوالامثلة كثيرة وخير مثال لنا هو نبينا والسلف الصالحمن بعده

وعليكم السلام ورحمة الله

اهلا اختي ,,,,,,,,,,,انا اردت من موضوعي ان ابرز الاسباب التي تجعل امراة تختلف عن الاخرى والا موضوع التعدد واضح الحكم فيه وانا لا اناقش ما ورد فيه نص اودليل
فعلا اخيتي هذا الذي يجب ان يكون ,,,,,,,لا نقيس الشرع بما يحدث في الواقع ,,,,,,,,,,,ففيه نلاحظ ان الحلال اصيح حراما والحرام اصبح حلالا ولن تبحثي كثيرا اذ تجدين ان اغلب الناس ان لم يعجبهم امر في الدين او لم يات على هواهم الا صاروا مفتين يحرمون ويحللون وهذا منهي عنه في الشرع فاتخاذ الهوى طامة في الدين

معك حق بطبيعة الانثى انها لا تحب ان تشاركها اخرى في زوجها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لكن نفترض ان الامر قد حدث فكيف ستتصرف
هل تصبر ,,,,,,,,,,هل تطلق الاخرى ام هل تقتل
وهذه الاحتمالات تختلف باختلاف النساء ,,,,,,,,,,,,,,فدرجة تحمل كل واحدة فينا تختلف لكن اردت ان ابرز اهمية عنصر الايمان في حياتنا لانه لو فكرنا عميقا في الموضوع لوجدنا ان الرجل الذي كتب الله لك ان يذهب سيذهب سواء بزواج او موت او هجران

مشكورة اختي

همسات ايمانية
2014-11-17, 14:23
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..أسأل الله أن يكرمك من فضله ويعلي مقامك في الدارين ويرزقك الخير من حيث لا تحتسبين أختي الفاضلة
سلمت يمناك وبإذن الله أنت بلسم الجروح لا جروح في حدّ ذاتها
أخية لابدّ أن نعلم أن خير الدنيا و الآخرة من ثمرات الإيمان الصحيح ؛ وبه يحيى العبد حياة طيبة في الدارين ؛ و به ينجو من المكاره والشرور ؛ وبه تخف الشدائد و تُدْرَك جميع المطالب ، ولنشر إلى هذه الثمرات على وجه التفصيل ، فإن معرفة فوائد الإيمان و ثمراته من أكبر الدواعي إلى التزود منها .
فمن ثمرات الإيمان :
• أنه سبب رضى الله . الذي هو أكبر شيء ؛ فما نال أحد رضا الله في الدنيا والآخرة إلا بالإيمان و ثمراته . بل صرح الله به في كتابه في مواضع كثيرة ، و إذا رضي الله عن العبد قَبِل اليسير من عمله و نمّاه ، و غفر الكثير من زلّاته ومحاه
• و منها : إن الإيمان اكبر عون على تحمل المشقات ، و القيام بأعباء الطاعات ، و ترك الفواحش التي في النفوس داعٍ قوي إلى فعلها . فلا تتم هذه الأمور إلا بقوة الإيمان .
• و منها : إن العبد لابد أن يصاب بشيء من الخوف و الجوع ، ونقص من الأموال والأنفس والثمرات. و هو بين أمرين : إما أن يجزع و يضعف صبره ، فيفوته الخير و الثواب، و يستحق على ذلك العقاب ، و مصيبته لم تقلع ولم تخف، بل الجزع يزيدها. و إما أن يصبر فيحظى بثوابها، و الصبر لا يقوم إلا على الإيمان. و إما الصبر الذي لا يقوم على الإيمان كالتجلد و نحوه، فما اقل فائدته، و ما أسرع ما يعقبه الجزع. فالمؤمنون أعظم الناس صبرا و يقينا و ثباتا في مواضع الشدة .
• و منها : أن الإيمان يوجب للعبد قوة التوكل على الله ؛ لعلمه و إيمانه أن الأمور كلها راجعة إلى الله و مندرجة في قضائه و قدره ، و أن من اعتمد عليه كفاه، ومن توكل على الله فقد توكل على القوي العزيز القهار . و مع انه يوجب قوة التوكل
ومنها : إن الإيمان يشجع العبد و يزيد الشجاع شجاعة ؛ فانه لاعتماده على الله العزيز الحكيم و لقوة رجائه و طمعه فيما عنده تهون عليه المشقات ، و يقدم على المخاوف واثقا بربه راجيا له راهبا من نزوله من عينه لخوفه من المخلوقين ؛ و من الأسباب لقوة الشجاعة أن المؤمن يعرف ربه حقا و يعرف الخلق حقا ، فيعرف إن الله هو النافع الضار المعطي المانع ، الذي لا يأتي بالحسنات إلا هو ، و لا يدفع السيئات إلا هو ، و انه الغني من جميع الوجوه ، و انه ارحم بعباده من الوالدة بولدها و ألطف به من كل احد ، و أن الخلق بخلاف ذلك كله . ولا ريب أن هذا داعٍ قوي عظيم يدعو إلى قوة الشجاعة وقصر خوف العبد و رجائه على الله ، وأن ينتزع من قلبه خوف الخلق و رجاءهم وهيبتهم
وهذا فيض من غيض والله المستعان فالذي يجعل البشر يتفاوتون هو الإيمان وحين عرضت قصتي هنا مع علمي التام ما سألقاه من تجريح لكن ليس لهذه الدرجة فقد أحزنني أن نكون بعيدين عن الله في حياتنا وأن نسعى لردّ شرعه بشتى الوسائل ووالله ما قيل في ما ضرّني ولكن أحزنني حال بعض أخواتي هنا أسأل الله أن يغفر لي ولهنّ وأن يهديني ويهديهن
أقول كتبت قصتي أنموذجا أبيّن فيه أثر الإيمان على حياة العبد وكيف تصير الحياة طيبة في ضلاله ...كتبتها كرسالة إلى كل مبتلى مهما كان نوع إبتلائه أنّه مالك إلا الله فالدواء عنده جل وعلا ...كتبتها فلربما هناك من عدّد عليها زوجها ولازالت لم يهنأ لها البال ولازالت تتجرع المرارة والهوان
والله لو مشينا بمنطق أنتا خلقنا للآخرة والدنيا ماهي إلا دار عمل لهان عندنا كل شيئ ولسهلت الصعاب وذُلّلت
صدّقيني أختي الغالية إن قلت لك الإيمان يوجب لصاحبه أن يكون مُعْتَبَراً عند الخلق أميناً ، ويوجب للعبد العفة عن دماء الناس و أموالهم و أعراضهم ؛ و في الحديث: ( المؤمن من أمنه الناس على دمائهم و أموالهم )؛ و أي شرف دنيوي أبلغ من هذا الشرف الذي يبلغ بصاحبه أن يكون من الطبقة العالية من الناس لقوة إيمانه و تمام أمانته ، ويكون محل الثقة عندهم و إليه المرجع في أمورهم ، وهذه من ثمرات الإيمان الجليلة الحاضرة . ولعله محور موضوعك القيّم و بالجملة فخير الدنيا و الآخرة كله فرع عن الإيمان و مترتب عليه ، و الهلاك و النقص إنما يكون بفقد الإيمان و نقصه ، و الله المستعان .
ولعلّ في الجعبة الكثير لكنني أكتفي بهذا باركك المولى وجزاك خيرا كثيرا أسأل الله أن يحفظك بحفظه أختي الكريمة ,

السلام عليكم ورحمة الله

مبارك فيك اختي الفاضلة وارجو الله لك الثبات وان يربط على قلبك كما ربط على قلب ام موسى وان يزيد علما وصبرا وان يجعل لك من امرك رشدا
اولا اختي استسمحك لاني نقلت قصتك هنا والحقيقة اني تعاطفت معك ولم تعجبني التعليقات والردود التي قصدت التجريح فشتان بين قلب مليء بالايمان وذكر الرحمن وقلب جعل الله فيه اكنة وعلى قلوب اقفالها ,,,,,,,,,,فانك لا تهدي من احببت لكن الله يهدي من يشاء
اما بخصوص قصتك فكما قلت انا اصدقك ولا اكدبك في شء ولن اقول انك السبب او انك لا تصلحين زوجة او ما قالوا فالواقع يشهد ان نساء جميلات ولا ينقصهن شيء خلقة او خلقا تزوج رجالهن عليهن ,,,,,,,,,,,,,ولا نقول الا ذاك امر الله ونحن لا نعرف زوجك زكيف يفكر وماذا يحس
فاذا كان الله ابقى على امر التعدد وحدده باربعة فاكيد هناك حكمة في ذلك والا لا اظن ان الله يشرع شيئا انتقاما من امراة او ظلما لها فهو المعطي وهو الاخذ وهو لا يسال وهم يسالون ,,,,,,,لذلك ارى ان تعاملك مع الامر يدل على حكمة بالغة وشجاعة كبيرة ولعلمك ان احد معارفنا في الشرق اصر زوجها ان يتزوج وهذا الامر هناك مالوف فما كان منها الا ان اختارت له بنفسها لانها قالت من اعرفها احسن من التي لا اعرفها ,,,,,,,,,,,
وكما قلت اختي اصل الدنيا تدخل في الابتلاء فلا يظن احدنا انها صفت لاحد حتى تكون صافية له
والابتلاء يختلف وطريقة التعامل معه تختلف بحسب الايمان ,,,,,,,,,,,,,فمن على به ايمانه لن ينظر للامور نظرة جافة قصيرة الابعاد بل ينظر لما بعد الابتلاء وكيف يصير الابتلاء منحة لا محنة ,,,,,,,,,,,,,فكل امر ينقضي لكن الصبر او الجزع ثابت
انظري معي للايمان كيف جعل سيدتنا هاجر تمكث في ارض جدباء رفقة رضيعها ,,,,,,,,,,,,,,والى الايمان كيف جعل اسية زوجة فرعون تصبر على فرعون والى غير ذلك

ولا اراك احتي تحتاجين الى حديث عن الصبر والايمان فانت ما شاء الله لكن اقول بارك الله فيك ولا تلتفتي للمثبطين والشامتين والمستهزئين فتلك الايام نداولها بين الناس وان كنت انت تصرفت بحكمة فاخشى ان تتصرف مستهزئة كما تصرفت من ذكرتها في موضوعي وتخسر بذلك الدنيا والاخرة

مشكورة اختي على المشاركة وجعل ايامك طاعة لله

(( هبة الرحمن ))
2014-11-17, 16:49
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بالفعل أختي صراحة وهما كان فألف تحية لتلك التي تختار لزوجها زوجة بنفسها

فهي فعلا في نظري امراة استثنائية جدا

في محيطي هناك الكثير من حالات التعدد برضى الزوجة الاولى كأقصى تقدير لكن ان تختار له

فنادرة تلك الأمور وان كانت موجودة

فمثلا منذ زمن سمعت عن احداهن لم يشأ الله ان يرزقها وزوجها الذرية فاتفقت مع زوجها على اعادة الزواج

ثم اختارت له لا ادري باي دافع قريبة لها ربما من باب الأقربون أولى بالمعروف او من باب انها تعرف أخلاق قريبتها

ثم اكتشفت ان السبب في عدم الانجاب هو من زوجها فلم يطل الأمر ولم تهدأ الا بعد ان طلقت الزوجة الثانية قريبتها


وهنا أتساءل أهي الفطرة فينا نحن معشر النساء وأن من تقبل بذلك تكون قد خرجت عن الفطرة اقصد ان تختا زوجة لزوجها وبرضاها

وعليكم السلام

مشكورة اختي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مشكورة على الاسم الجميل الذي اخترتيه ,,,,,,,,,,,,,,,,اتمنى ان اكون فعلا افراح عامرة بذكر الله وطاعته وصلاح الحال وتفريج الهموم ,,,,,,,,,,,,,,,,لي ولك ولمياسم ولجميع المؤمنين

معك حق ربي خلق وفرق ,,,,,,,,,,,,,,,وان تخطب المراة لزوجها ,,,,,,,,,,,,,,,فعلا شجاعة كبيرة وقدرة فائقة على ضبط النفس وترويضها لانه لا يصعب على المراة شيء كان يكون لها منافس في زوجها وربما تقبل ان تراه ميتا على ان يتزوج عليها ,,,,,,,,,,,,,,لذلك انا اعتقد ان الايمان القوي بقدر الله يجعل المراة اكثر قوة ويعطيها من الصبر الكثير لانه من يتصبر يصبره الله
اما في الحالة الثانية فدليل ان الغيرة التي لا تكون مضبوطة بشرع ولا دين تكون هوجاء مدمرة ,,,,,,,,,,,,وعادة تكون عواقبها كما في القصة

فقط علينا ان نقول يا مقلب القلوب ثبت قلبنا على دينك ,,,,,,,,,,,,,,,لان الابتلاء وارد وفيه تعرف حقيقة ايمان احدنا ودرجة صبره فاللهم ثبتنا على طاعتك ولا تبتلينا بما لاطاقة لنا به

بارك الله فيك وشكرا اخيتي

الشكر موصول لأختاي


http://dhwhria.com/imgcache/1095.imgcache.gif

همسات ايمانية
2014-11-17, 19:03
الشكر موصول لأختاي


http://dhwhria.com/imgcache/1095.imgcache.gif

بارك الله فيك اختي
مشكورة

همسات ايمانية
2014-11-17, 19:06
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقّا شتّان فالناس معادنٌ كما أخبر نبيّنا عليه الصلاة والسلام
اللهمّ اجعلنا من المعادن النفيسة التي تزيدها نار التمحيص صفاءا ونقاءا ونسأل الله العافية والسلامة


وعلكم السلام

امين ,,,,,,الابتلاء منحة لا يعرف قيمتها الا القليل

ام سارة ورقية
2014-11-18, 20:24
وعليكم السلام ورحمة الله

اهلا اختي ,,,,,,,,,,,انا اردت من موضوعي ان ابرز الاسباب التي تجعل امراة تختلف عن الاخرى والا موضوع التعدد واضح الحكم فيه وانا لا اناقش ما ورد فيه نص اودليل
فعلا اخيتي هذا الذي يجب ان يكون ,,,,,,,لا نقيس الشرع بما يحدث في الواقع ,,,,,,,,,,,ففيه نلاحظ ان الحلال اصيح حراما والحرام اصبح حلالا ولن تبحثي كثيرا اذ تجدين ان اغلب الناس ان لم يعجبهم امر في الدين او لم يات على هواهم الا صاروا مفتين يحرمون ويحللون وهذا منهي عنه في الشرع فاتخاذ الهوى طامة في الدين

معك حق بطبيعة الانثى انها لا تحب ان تشاركها اخرى في زوجها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لكن نفترض ان الامر قد حدث فكيف ستتصرف
هل تصبر ,,,,,,,,,,هل تطلق الاخرى ام هل تقتل
وهذه الاحتمالات تختلف باختلاف النساء ,,,,,,,,,,,,,,فدرجة تحمل كل واحدة فينا تختلف لكن اردت ان ابرز اهمية عنصر الايمان في حياتنا لانه لو فكرنا عميقا في الموضوع لوجدنا ان الرجل الذي كتب الله لك ان يذهب سيذهب سواء بزواج او موت او هجران

مشكورة اختي

اهلين
نعم اختي فهمت قصدك جيدا اردت فقط التنبيه على البعض
فعلا ماكتيب لنا سنعيشه لا محالة

همسات ايمانية
2014-11-18, 20:28
اهلين
نعم اختي فهمت قصدك جيدا اردت فقط التنبيه على البعض
فعلا ماكتيب لنا سنعيشه لا محالة

الف اهلا وسهلا
مشكورة اخيتي

ويناروز
2014-11-18, 20:40
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بقمر .....طرح رائع للموضوع
فعلا شتان بيا التفكيرين
وعليه دعينا نسمي الاشياء بمسمياتها جروح
فكرة تقبل الضرة تختلف وان كان مذاقها مرا فما بالك ابتلاعها وتمركزها في المعدة
قد ترجع الى طبيعة المرأة وكما قلت بين المرأة والمرأة تتشعب التوجهات وتتغير القرارات
ما حصل بين القصتين هو اختلاف الشخصيتان
فالشخصية الاولى موجودة وان كان امر قبولها ومحاولة التعايش مع الضرة يختلف
اكراما لعدة ضرورات تحددها الزوجة
كما ان الشخصية الثانية متوفرة لكن درجات اعتراضهن على الضرة كذلك تختلف
فمنها من تفضل الطلاق.....الاستقلالية .....ومنها من تكون أشد مكرا فتنتقم بطريقتها الخاصة
والتي رسمت سيناريو الجريمة التي حدثت
بوركتي جروووووووح يا قمر المنتدى على الطراح المميز لاشكالية الفكرة
تحيتي

همسات ايمانية
2014-11-18, 21:09
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بقمر .....طرح رائع للموضوع
فعلا شتان بيا التفكيرين
وعليه دعينا نسمي الاشياء بمسمياتها جروح
فكرة تقبل الضرة تختلف وان كان مذاقها مرا فما بالك ابتلاعها وتمركزها في المعدة
قد ترجع الى طبيعة المرأة وكما قلت بين المرأة والمرأة تتشعب التوجهات وتتغير القرارات
ما حصل بين القصتين هو اختلاف الشخصيتان
فالشخصية الاولى موجودة وان كان امر قبولها ومحاولة التعايش مع الضرة يختلف
اكراما لعدة ضرورات تحددها الزوجة
كما ان الشخصية الثانية متوفرة لكن درجات اعتراضهن على الضرة كذلك تختلف
فمنها من تفضل الطلاق.....الاستقلالية .....ومنها من تكون أشد مكرا فتنتقم بطريقتها الخاصة
والتي رسمت سيناريو الجريمة التي حدثت
بوركتي جروووووووح يا قمر المنتدى على الطراح المميز لاشكالية الفكرة
تحيتي


وعليكم السلام ورحمة الله
فعلا تحليل موفق ,,,,,,,,مربط الفرس في طبيعة المراة وتربية المراة والمجنمع الذي تعيش فيه المراة غالى الان مثلا في بعض المناطق الداخلية تعرف المراة يقينا ان زواج زوجها تحصيل حاصل ,,,,,,,,,,,,طبعا بعد مشيئة الله لذلك هي راضية مسبقا بالامر
اما في مناطق اخرى فمجرد تصور الامر قد يجعل من المراة وحشا شرسا قد تهاجم كل من تظن انها قد تكون مشروع زواج لزوجها وقد حدثت حوادث بقدر ما كانت طريفة الا انها تطوي داخلها هوسا كبيرا للنساء من خوف الضرة
لذلك اردت ان اقول ليست كل النساء نسخة واحدة ولا يمكن التنيؤ بما قد تحدثه امراة الا عند وقوع الابتلاء ولذلك لا بد من التسلح بسلاح الايمان لا غير
عل وقع المصائب يكون خفيفا

مشكورة على الاثراء ,,,,,,,,,,,,وعلى النور الذي بثثته في متصفحي المتواضع فكما تعلمين القمر يستمد نوره من ضياء الشمس

وازيد يا نيروز
فانت شمس والملوك كواكب ,,,,,,,,,,,,,,اذا ظهرت لم يبد منهن كوكب

ويناروز
2014-11-18, 21:46
وعليكم السلام ورحمة الله
فعلا تحليل موفق ,,,,,,,,مربط الفرس في طبيعة المراة وتربية المراة والمجنمع الذي تعيش فيه المراة غالى الان مثلا في بعض المناطق الداخلية تعرف المراة يقينا ان زواج زوجها تحصيل حاصل ,,,,,,,,,,,,طبعا بعد مشيئة الله لذلك هي راضية مسبقا بالامر
اما في مناطق اخرى فمجرد تصور الامر قد يجعل من المراة وحشا شرسا قد تهاجم كل من تظن انها قد تكون مشروع زواج لزوجها وقد حدثت حوادث بقدر ما كانت طريفة الا انها تطوي داخلها هوسا كبيرا للنساء من خوف الضرة
لذلك اردت ان اقول ليست كل النساء نسخة واحدة ولا يمكن التنيؤ بما قد تحدثه امراة الا عند وقوع الابتلاء ولذلك لا بد من التسلح بسلاح الايمان لا غير
عل وقع المصائب يكون خفيفا

مشكورة على الاثراء ,,,,,,,,,,,,وعلى النور الذي بثثته في متصفحي المتواضع فكما تعلمين القمر يستمد نوره من ضياء الشمس

وازيد يا نيروز
فانت شمس والملوك كواكب ,,,,,,,,,,,,,,اذا ظهرت لم يبد منهن كوكب


اهلا جروووووووووووح
فقد احببت أن اضيف الى ماقلتيه
أن تربية المرأة ثقافتها وعيها وأهم من هؤلاء المعاش النفسي
خاصة التي تحب زوجها حد الجنون وتراه كل شيء في حياتها
فهذه الفئة عند طرح فكرة زواج زوجها تجن وتحاول باي الطرق الحفاظ على زوجها
أما زواجه فتمثل عندها خسارة كبيرة
يصعب على عقلها الباطني تقبله
فتجدها تقوم برد فعل غير محسوب
المهم عندها هو تعبير عن رفضها وخسارة زوجها

هناك كذلك من تفضل الطلاق مع أن امكانية التعايش مع الزوجة الثانية مضمون وفق شروطها
لكنها تفضل الانسحاب
والعينات تختلف باختلاف المرأة

هههههههههه الله الله على الاطراء من توأمتي الغالية
موضوع حساس جدا واعجبني كثيرا

همسات ايمانية
2014-11-19, 17:43
السلام عليكم

اختي نيروز لي عودة باذن الله لاعطاء ما تفضلت به حقه

همسات ايمانية
2014-11-19, 18:37
اهلا جروووووووووووح
فقد احببت أن اضيف الى ماقلتيه
أن تربية المرأة ثقافتها وعيها وأهم من هؤلاء المعاش النفسي
خاصة التي تحب زوجها حد الجنون وتراه كل شيء في حياتها
فهذه الفئة عند طرح فكرة زواج زوجها تجن وتحاول باي الطرق الحفاظ على زوجها
أما زواجه فتمثل عندها خسارة كبيرة
يصعب على عقلها الباطني تقبله
فتجدها تقوم برد فعل غير محسوب
المهم عندها هو تعبير عن رفضها وخسارة زوجها

هناك كذلك من تفضل الطلاق مع أن امكانية التعايش مع الزوجة الثانية مضمون وفق شروطها
لكنها تفضل الانسحاب
والعينات تختلف باختلاف المرأة

هههههههههه الله الله على الاطراء من توأمتي الغالية
موضوع حساس جدا واعجبني كثيرا



اهلا ومئة سهلا
اضيفي حبيبتي ما شئت ,,,,,,,,,,,,,فنيروز هي انا
نعم ذكرت جانب مهم الجانب النفسي ,,,,,,,,,,,,,ومدى حب المراة لزوجها ,,,,,,لكن الا تلاحظي معي ان الكثير من الزوجات يحببن ازواجهن حب سيطرة وتملك ,,,,,,,,,,فاذا حدث ان نظر في امراة اخرى فهي تتصرف من دوافع ان هذا الشيء ملكي ,,,,,,,,,,,فانا من خلال علاقتي ببعض النساء ارى ان الاتي يكن عدوانيات بخصوص فكرة التعدد بل مجرد تفكير الرجل او تلميح يتصرفن تصرفات هوجاء
فرايي ان كل امراة تحب نفسها بصفة نرجسية تكون مسيطرة ومتملكة وتنقل ذلك الى حياتها الخاصة بكل تفاصيلها
واظن حسب تحليلي ان الخسارة الكبيرة هي لانها احست بان كيانها هدد وتقديرها الكبير لنفسها قد شابته شائبة
لكن حتى عند هذا النوع من النساء فيختلف رد الفعل فواحدة تجسد في حياتها نظرية انا وبعدي الطوفان ,,,,,,,,,,,اكيد انها لن ترضخ للامر الواقع بل ستحارب بعنف ,,,,,,,,,,,وقد يصل الامر للسحر وحتى القتل ,,,,,,,,,,وهذا واقع

فعلا الموضوع حساس جدا وانا هنا اتفهم حرص المراة على ان لا تكون لها شريكة ,,,,,,,,,,,,,,لكن فعلا اردت مناقشة الاسباب التي تؤدي الى ردات فعل مختلفة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ان كان لك راي مخالف نورينا

مشكورة شمس المنتدى ,,,,,,,,,,,,,,اتمنى ان لا تغربي وان تبقي ساطعة ,,,,,,,,,,,,,اخاف الظلام

زمن الغربة
2014-11-19, 20:02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... عدت أختي الفاضلة وأرجو ألا يكون عودي ثقيلا فكما أشرت سابقا الموضوع ذو شجون والسبب أنني كنت أقرأ كتابا لابن تيمية رحمه الله فتذكرت موضوعك القيّم
فهل توافقينني أختي إن قلت لك أنّ العلة في القلوب كيف لا والظلم كله من أمراض القلوب، والعدل صحتها وصلاحها ثم أمراض القلوب اصعب من امراض الابدان لان غاية مرض البدن ان يفضي بصاحبه الى الموت وأما مرض القلب فيفضي بصاحبه الى الشقاء الابدي ولا شفاء لهذا المرض الا بالعلم .
فكما قال شيخ الإسلام رحمه الله مرض القلب، هو نوع فساد يحصل له يفسد به تصوره، وإرادته، فتصوره بالشبهات التي تعرض له حتى لا يرى الحق، أو يراه على خلاف ما هو عليه، وإرادته بحيث يبغض الحق النافع، ويحب الباطل الضار، فلهذا يفسر المرض تارة بالشك والريب‏.‏ كما فسر مجاهد وقتادة قوله‏:‏ ‏{‏فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 10‏]‏ أي‏:‏ شك، وتارة يفسر بشهوة الزنا كما فسر به قوله‏:‏ ‏{‏فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏الأحزاب‏:‏ 32‏]‏‏.‏
فالقلب يموت بالجهل المطلق، ويمرض بنوع من الجهل، فله موت ومرض، وحياة وشفاء، وحياته وموته ومرضه وشفاؤه أعظم من حياة البدن وموته ومرضه وشفائه؛ فلهذا مرض القلب إذا ورد عليه شبهة أو شهوة قوت مرضه، وإن حصلت له حكمة وموعظة كانت من أسباب صلاحه وشفائه‏.‏ قال تعالى‏:‏ ‏{‏لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏الحج‏:‏ 53‏]‏
القلب الحي يكون صاحبه حيا فيه حياء يمنعه عن القبائح، فإن حياة القلب هي المانعة من القبائح التي تفسد القلب؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏الحياء من الإيمان‏)‏، وقال‏:‏ ‏(‏الحياء والعي شعبتان من الإيمان‏.‏ والبذاء والبيان شعبتان من النفاق‏)‏‏.‏
فإن الحي يدفع ما يؤذيه، بخلاف الميت الذي لا حياة فيه فإنه يسمى وقحًا، والوقاحة الصلابة وهو اليبس المخالف لرطوبة الحياة، فإذا كان وقحًا يابسًا صليب الوجه لم يكن في قلبه حياة توجب حياءه، وامتناعه من القبح كالأرض اليابسة لا يؤثر فيها وطء الأقدام، بخلاف الأرض الخضرة‏.‏
ولهذا كان الحي يظهر عليه التأثر بالقبح، وله إرادة تمنعه عن فعل القبح، بخلاف الوقـح الذي ليس بحي فلا حياء معه ولا إيمان يزجره عن ذلك‏.‏ فالقلـب إذا كان حيًا فمات الإنسان بفراق روحه بدنه كان موت النفس فراقها للبدن، ليست هي في نفسها ميتة بمعنى زوال حياتها عنها‏.‏
والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تقبلي مروري أختي الفاضلة زادك الله من فضله

همسات ايمانية
2014-11-19, 20:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... عدت أختي الفاضلة وأرجو ألا يكون عودي ثقيلا فكما أشرت سابقا الموضوع ذو شجون والسبب أنني كنت أقرأ كتابا لابن تيمية رحمه الله فتذكرت موضوعك القيّم
فهل توافقينني أختي إن قلت لك أنّ العلة في القلوب كيف لا والظلم كله من أمراض القلوب، والعدل صحتها وصلاحها ثم أمراض القلوب اصعب من امراض الابدان لان غاية مرض البدن ان يفضي بصاحبه الى الموت وأما مرض القلب فيفضي بصاحبه الى الشقاء الابدي ولا شفاء لهذا المرض الا بالعلم .
فكما قال شيخ الإسلام رحمه الله مرض القلب، هو نوع فساد يحصل له يفسد به تصوره، وإرادته، فتصوره بالشبهات التي تعرض له حتى لا يرى الحق، أو يراه على خلاف ما هو عليه، وإرادته بحيث يبغض الحق النافع، ويحب الباطل الضار، فلهذا يفسر المرض تارة بالشك والريب‏.‏ كما فسر مجاهد وقتادة قوله‏:‏ ‏{‏فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 10‏]‏ أي‏:‏ شك، وتارة يفسر بشهوة الزنا كما فسر به قوله‏:‏ ‏{‏فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏الأحزاب‏:‏ 32‏]‏‏.‏
فالقلب يموت بالجهل المطلق، ويمرض بنوع من الجهل، فله موت ومرض، وحياة وشفاء، وحياته وموته ومرضه وشفاؤه أعظم من حياة البدن وموته ومرضه وشفائه؛ فلهذا مرض القلب إذا ورد عليه شبهة أو شهوة قوت مرضه، وإن حصلت له حكمة وموعظة كانت من أسباب صلاحه وشفائه‏.‏ قال تعالى‏:‏ ‏{‏لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏الحج‏:‏ 53‏]‏
القلب الحي يكون صاحبه حيا فيه حياء يمنعه عن القبائح، فإن حياة القلب هي المانعة من القبائح التي تفسد القلب؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏الحياء من الإيمان‏)‏، وقال‏:‏ ‏(‏الحياء والعي شعبتان من الإيمان‏.‏ والبذاء والبيان شعبتان من النفاق‏)‏‏.‏
فإن الحي يدفع ما يؤذيه، بخلاف الميت الذي لا حياة فيه فإنه يسمى وقحًا، والوقاحة الصلابة وهو اليبس المخالف لرطوبة الحياة، فإذا كان وقحًا يابسًا صليب الوجه لم يكن في قلبه حياة توجب حياءه، وامتناعه من القبح كالأرض اليابسة لا يؤثر فيها وطء الأقدام، بخلاف الأرض الخضرة‏.‏
ولهذا كان الحي يظهر عليه التأثر بالقبح، وله إرادة تمنعه عن فعل القبح، بخلاف الوقـح الذي ليس بحي فلا حياء معه ولا إيمان يزجره عن ذلك‏.‏ فالقلـب إذا كان حيًا فمات الإنسان بفراق روحه بدنه كان موت النفس فراقها للبدن، ليست هي في نفسها ميتة بمعنى زوال حياتها عنها‏.‏
والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تقبلي مروري أختي الفاضلة زادك الله من فضله


السلام عليكم

على الرحب والسعة اختي
على العكس افرح بمرورك وعلى كلامك القيم والموزون ,,,,,,,,,,,اصلا ما وضعت الموضوع الا للاستفادة من ارائكم

جميل جدا ما جدت به اخيتي ولي عودة للرد المفصل على مداخلتك الطيبة

مشكورة اختي

عطرالذهب
2014-11-20, 09:01
شكرا اختي على الموضوع القيم وقد قرات ايضا موضوع الاخت بعنوان زوجت زوجي وت>كرت قصة قريبتي صغيرة جدا في السن 24 سنة ان>اك متزوجة ولها بنت وفي الحمل الثاني مات المولود واضظر الاطباء لازالة الرحم ورات رغبة زوجها في اعادة الزواج فاختارت له فتاة من جيلها جميلة وبنت عائلة فاضلة وعندما ترينهما في مناسبة لن تفرقي بين الزوجة الاولى والثانية وعشرتهما طيبة كانها اختان فععععععلا ولما تاخر حمل الزوجة الثانية اخ>تها الى الاطباء باهتمام جعل الاطباء يخالونها اختها واكرم الله الزوجة الثانية ببنت فحضرت لها قريبتي كل مستلبزمات النفاس والعقيقة واستقبلت المهنئين بفرح وحبور كما لو انها هي ام المولودة الجديدة
وهما الان في قمة السعادة مع الزوج العااادل جددددددددداااااااااااااااااااااااا

همسات ايمانية
2014-11-20, 15:20
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... عدت أختي الفاضلة وأرجو ألا يكون عودي ثقيلا فكما أشرت سابقا الموضوع ذو شجون والسبب أنني كنت أقرأ كتابا لابن تيمية رحمه الله فتذكرت موضوعك القيّم
فهل توافقينني أختي إن قلت لك أنّ العلة في القلوب كيف لا والظلم كله من أمراض القلوب، والعدل صحتها وصلاحها ثم أمراض القلوب اصعب من امراض الابدان لان غاية مرض البدن ان يفضي بصاحبه الى الموت وأما مرض القلب فيفضي بصاحبه الى الشقاء الابدي ولا شفاء لهذا المرض الا بالعلم .
فكما قال شيخ الإسلام رحمه الله مرض القلب، هو نوع فساد يحصل له يفسد به تصوره، وإرادته، فتصوره بالشبهات التي تعرض له حتى لا يرى الحق، أو يراه على خلاف ما هو عليه، وإرادته بحيث يبغض الحق النافع، ويحب الباطل الضار، فلهذا يفسر المرض تارة بالشك والريب‏.‏ كما فسر مجاهد وقتادة قوله‏:‏ ‏{‏فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 10‏]‏ أي‏:‏ شك، وتارة يفسر بشهوة الزنا كما فسر به قوله‏:‏ ‏{‏فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏الأحزاب‏:‏ 32‏]‏‏.‏
فالقلب يموت بالجهل المطلق، ويمرض بنوع من الجهل، فله موت ومرض، وحياة وشفاء، وحياته وموته ومرضه وشفاؤه أعظم من حياة البدن وموته ومرضه وشفائه؛ فلهذا مرض القلب إذا ورد عليه شبهة أو شهوة قوت مرضه، وإن حصلت له حكمة وموعظة كانت من أسباب صلاحه وشفائه‏.‏ قال تعالى‏:‏ ‏{‏لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‏}‏ ‏[‏الحج‏:‏ 53‏]‏
القلب الحي يكون صاحبه حيا فيه حياء يمنعه عن القبائح، فإن حياة القلب هي المانعة من القبائح التي تفسد القلب؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏الحياء من الإيمان‏)‏، وقال‏:‏ ‏(‏الحياء والعي شعبتان من الإيمان‏.‏ والبذاء والبيان شعبتان من النفاق‏)‏‏.‏
فإن الحي يدفع ما يؤذيه، بخلاف الميت الذي لا حياة فيه فإنه يسمى وقحًا، والوقاحة الصلابة وهو اليبس المخالف لرطوبة الحياة، فإذا كان وقحًا يابسًا صليب الوجه لم يكن في قلبه حياة توجب حياءه، وامتناعه من القبح كالأرض اليابسة لا يؤثر فيها وطء الأقدام، بخلاف الأرض الخضرة‏.‏
ولهذا كان الحي يظهر عليه التأثر بالقبح، وله إرادة تمنعه عن فعل القبح، بخلاف الوقـح الذي ليس بحي فلا حياء معه ولا إيمان يزجره عن ذلك‏.‏ فالقلـب إذا كان حيًا فمات الإنسان بفراق روحه بدنه كان موت النفس فراقها للبدن، ليست هي في نفسها ميتة بمعنى زوال حياتها عنها‏.‏
والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تقبلي مروري أختي الفاضلة زادك الله من فضله

وعليكم السلام ورحمة الله
كلام قيم جدا الذي ساهمت به اختي ,,,,,,,,,,,ولذلك البعض لم يفهم ما قالته الاخت من كلام وما شعرت به من قناعة وصبر ورضا عن الله ,,,,,,,لان القلب المريض ,,,,,,,,,,,ولا يتصور ان يكون اشخاص طيبون وراضون عن الله ومطمئنون لحكمه ,,,,,,,,,,لذلك رغم ان المسالة لا تعنيهم فتجدينهم يلطمون وينددون ويسخرون فكيف ان نزل بهم البلاء ماذا هم فاعلون ,,,,,,,,,,,,هل يتصرفون كما تصرفت القاتلة

الكلام الذي قلتيه اختي جربته في اكثر من موضع ,,,,,,فالايمان يزيد وينقص ,,,,,,بالطاعة فاحيانا لما اكون في درجة ايمانية عالية لا اهتم لامر ما او كرب او منغص ,,,,,,,,,,,لكن بمجرد ان ينقص ايماني لاي سبب كان او نتيجة ربما كلمة قلتها تجدين ان درجة تقبلي لامور تختلف لذلك عماد الامر كله في حياة القلوب كما سلف وان ذكرت ,,,,,,,,,,وكان الله يجازي عباده الصالحين بان يربط على قلوبهم

مشكورة على المداخلات القيمة

همسات ايمانية
2014-11-20, 15:25
شكرا اختي على الموضوع القيم وقد قرات ايضا موضوع الاخت بعنوان زوجت زوجي وت>كرت قصة قريبتي صغيرة جدا في السن 24 سنة ان>اك متزوجة ولها بنت وفي الحمل الثاني مات المولود واضظر الاطباء لازالة الرحم ورات رغبة زوجها في اعادة الزواج فاختارت له فتاة من جيلها جميلة وبنت عائلة فاضلة وعندما ترينهما في مناسبة لن تفرقي بين الزوجة الاولى والثانية وعشرتهما طيبة كانها اختان فععععععلا ولما تاخر حمل الزوجة الثانية اخ>تها الى الاطباء باهتمام جعل الاطباء يخالونها اختها واكرم الله الزوجة الثانية ببنت فحضرت لها قريبتي كل مستلبزمات النفاس والعقيقة واستقبلت المهنئين بفرح وحبور كما لو انها هي ام المولودة الجديدة
وهما الان في قمة السعادة مع الزوج العااادل جددددددددداااااااااااااااااااااااا

اهلا وسهلا اختي

فعلا الامر واقع في مجتمعنا ولمن ينكر على الاخت فحالات مثل تلك وقعت فعلا ,,,,,ربما كل زوجة تتمنى ان تكون وجيدة زوجها لذلك حتى نفسيا هي ترفض ان ينتشر التعدد ,,,,,,,,وتتمنى ان لا تسمع بقصص ناجحة ,,,,,,,,,,,,,وهذا معروف

لكن قضيتي هنا ,,,,,,,هل نحن فعلا نتقبل هذه الفكرة ونتوقع حدوثها وان حدثت كيف سنتصرف ,,,,,والحلول كثيرة

مشكورةاختي على الاثراء

ويناروز
2014-11-21, 20:37
اهلا ومئة سهلا
اضيفي حبيبتي ما شئت ,,,,,,,,,,,,,فنيروز هي انا
نعم ذكرت جانب مهم الجانب النفسي ,,,,,,,,,,,,,ومدى حب المراة لزوجها ,,,,,,لكن الا تلاحظي معي ان الكثير من الزوجات يحببن ازواجهن حب سيطرة وتملك ,,,,,,,,,,فاذا حدث ان نظر في امراة اخرى فهي تتصرف من دوافع ان هذا الشيء ملكي ,,,,,,,,,,,فانا من خلال علاقتي ببعض النساء ارى ان الاتي يكن عدوانيات بخصوص فكرة التعدد بل مجرد تفكير الرجل او تلميح يتصرفن تصرفات هوجاء
فرايي ان كل امراة تحب نفسها بصفة نرجسية تكون مسيطرة ومتملكة وتنقل ذلك الى حياتها الخاصة بكل تفاصيلها
واظن حسب تحليلي ان الخسارة الكبيرة هي لانها احست بان كيانها هدد وتقديرها الكبير لنفسها قد شابته شائبة
لكن حتى عند هذا النوع من النساء فيختلف رد الفعل فواحدة تجسد في حياتها نظرية انا وبعدي الطوفان ,,,,,,,,,,,اكيد انها لن ترضخ للامر الواقع بل ستحارب بعنف ,,,,,,,,,,,وقد يصل الامر للسحر وحتى القتل ,,,,,,,,,,وهذا واقع

فعلا الموضوع حساس جدا وانا هنا اتفهم حرص المراة على ان لا تكون لها شريكة ,,,,,,,,,,,,,,لكن فعلا اردت مناقشة الاسباب التي تؤدي الى ردات فعل مختلفة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ان كان لك راي مخالف نورينا

مشكورة شمس المنتدى ,,,,,,,,,,,,,,اتمنى ان لا تغربي وان تبقي ساطعة ,,,,,,,,,,,,,اخاف الظلام


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بجرووووووووووح ياقمر المنتدى
هاهي عودتي
صحيح ما تفضلتي به وخاصة بملكية الزوج حقوق محفوظة لها
فكثيرا ما نسمع كلمة الزوج تاعي وهذا ان دل على شيء انما يدل
على حب التملك والسيطرة على الزوج
والامثلة كثيرة جدا عن ردات فعل الزوجات لازواجهن بمجرد تفكيره بزواجه من ثانية
شكرا لك جروووووووح على المناقشة الراقية
دمت بود

همسات ايمانية
2014-11-21, 21:04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بجرووووووووووح ياقمر المنتدى
هاهي عودتي
صحيح ما تفضلتي به وخاصة بملكية الزوج حقوق محفوظة لها
فكثيرا ما نسمع كلمة الزوج تاعي وهذا ان دل على شيء انما يدل
على حب التملك والسيطرة على الزوج
والامثلة كثيرة جدا عن ردات فعل الزوجات لازواجهن بمجرد تفكيره بزواجه من ثانية
شكرا لك جروووووووح على المناقشة الراقية
دمت بود


وعليكم السلام ايتها الغالية

عودة ميمونة ,,,,,,,,,فلو كان الامر بيدي لن اتركك تدهبين اصلا ,,,,,,,,,,,,,ستبقين هنا

مشكورة اخيتي على الاثراء ,,,,,,,,,,,ربما لو تحذثنا عن بنات جنسنا وما يفغلنه من مكائد و,,,,,,,,,,,,,لاتهمونا بالخيانة العظمى وسنشنق في ميدان عام

لذلك ,,,,,,,,,,,,,,,,,كما قلت الامثلة كثيرة ,,,,,,,,,,,,,,,واحيانا غير قابلة للنشر

الشكر لك نيروز

افرح دائما بمرورك الاكثر من مميز

ودي وحبي

ويناروز
2014-11-21, 21:35
وعليكم السلام ايتها الغالية

عودة ميمونة ,,,,,,,,,فلو كان الامر بيدي لن اتركك تدهبين اصلا ,,,,,,,,,,,,,ستبقين هنا

مشكورة اخيتي على الاثراء ,,,,,,,,,,,ربما لو تحذثنا عن بنات جنسنا وما يفغلنه من مكائد و,,,,,,,,,,,,,لاتهمونا بالخيانة العظمى وسنشنق في ميدان عام

لذلك ,,,,,,,,,,,,,,,,,كما قلت الامثلة كثيرة ,,,,,,,,,,,,,,,واحيانا غير قابلة للنشر

الشكر لك نيروز

افرح دائما بمرورك الاكثر من مميز

ودي وحبي



وبما انك عرضتيني نبقى هههههههههههه
سابقى من أجل هذه القصة
المهم أسرة كانت تعيش جو اسري مفعم بالحب
الى أن ظهرت امرأة في حياة الزوج
ولان المرأة عندها الحاسة السادة لتغير زوجها
وبدأت المناوشات لتتأكد من الخبر
فتواجهه بالحقيقة
وهو لاينكر
ويبلغها بقرارزواجه
تخيلي كل هذا امام الاطفال
فقررت الطلاق ولن تبق لحظة معه بعد زواجه
ولتضحي باستقرارابنائها وتقول لست نادمة عليى قراري
لكن الاثار بدت على نفسية الاطفال ومردودهم الدراسي
اترك لك التعليق
ياغالية

همسات ايمانية
2014-11-21, 22:01
وبما انك عرضتيني نبقى هههههههههههه
سابقى من أجل هذه القصة
المهم أسرة كانت تعيش جو اسري مفعم بالحب
الى أن ظهرت امرأة في حياة الزوج
ولان المرأة عندها الحاسة السادة لتغير زوجها
وبدأت المناوشات لتتأكد من الخبر
فتواجهه بالحقيقة
وهو لاينكر
ويبلغها بقرارزواجه
تخيلي كل هذا امام الاطفال
فقررت الطلاق ولن تبق لحظة معه بعد زواجه
ولتضحي باستقرارابنائها وتقول لست نادمة عليى قراري
لكن الاثار بدت على نفسية الاطفال ومردودهم الدراسي
اترك لك التعليق
ياغالية


اهلا ,,, نيروزتي

اهلا بالغلا ومئة هلا ,,,,,,,,,,,الدار دارك

اعود للقصة ,,,,,,,,,,,يعني صدمة ان اكتشفت المراة امر ا كهذا ,,,,,,,,,,,,,لكن هي بين نارين ان تبقى وتحس ان الامر ضرب لكرامتها وطعن في انوثتها
وبين ان تطلب الطلاق للضرر النفسي الذي لحق بها
وفي جالة هذه المراة فانها تطلب الطلاق ’’’’’’’’’’’’’’’’’اذن هي نفذت بجلدها واختارت راحتها النفسية ,,,,,,,,,,لكن اظن ان في كثير من الحالات الام تاخذ الاطفال كرهائن للضغط على الزوج للتراجع وكانها تقول انا او شتات الاولاد ,,,,,,,اقول ربما يكون هذا او لا ’’’’’’’’فهذا تحليلي

لذلك نتيجة الانفصال حدث تاثر للاولاد ’’’’’’’’’’’’’’لكن دعينا نناقش هذه الفكرة
من الذي ساهم في تدهور حالة الاولاد ’’’’’’’’هل ما تبثه الام في نفوس اولادها من كره تجاه ابيهم بانه شرير لانه تزوج وانه بمجرد زواجه فانه لا يحبهم ,,والام تظل نتدب حظها وتبكي وتشتكي طوال الوقت ,,,,,,,,,,امام اولادها

ان كان هذا فالام هنا تعتبرظالمة لاولادها لانها ستضيعهم ,,,,,,,,,,,,,فكان الواجب هنا ان تتصرف الام بشجاعة اكبر ةتغلب مصلحة اولادها مادامت اختارت الطلاق

اما ان كان التدهور لان الاطفال يحسون فعلا دون تدخل احد بالحرمان والتجاهل والاب فعلا لا يصرف عليهم او لا يراهم ويتفقدهم فهذا امر اخر
اذن المسالة يجب ان ننظر لها من كل جوانبها ولا نسمع لراي على حساب راي اخر

ما رايك في تعليقي ,,,,,,,,,,,,هل اصلح كمحللة نفسية ام انا خارج مجال التغطية

ملاحظة ,,,,,,,,,,,كلما اردت تقييمك جاءت الجملة الشهيرة ,,,,,,,,,,عليك اعطاء سمعات قبل اعطائها لنيروز مرة اخرى ,,,,,,,,عجايب

ويناروز
2014-11-27, 21:30
اهلا ,,, نيروزتي

اهلا بالغلا ومئة هلا ,,,,,,,,,,,الدار دارك

اعود للقصة ,,,,,,,,,,,يعني صدمة ان اكتشفت المراة امر ا كهذا ,,,,,,,,,,,,,لكن هي بين نارين ان تبقى وتحس ان الامر ضرب لكرامتها وطعن في انوثتها
وبين ان تطلب الطلاق للضرر النفسي الذي لحق بها
وفي جالة هذه المراة فانها تطلب الطلاق ’’’’’’’’’’’’’’’’’اذن هي نفذت بجلدها واختارت راحتها النفسية ,,,,,,,,,,لكن اظن ان في كثير من الحالات الام تاخذ الاطفال كرهائن للضغط على الزوج للتراجع وكانها تقول انا او شتات الاولاد ,,,,,,,اقول ربما يكون هذا او لا ’’’’’’’’فهذا تحليلي

لذلك نتيجة الانفصال حدث تاثر للاولاد ’’’’’’’’’’’’’’لكن دعينا نناقش هذه الفكرة
من الذي ساهم في تدهور حالة الاولاد ’’’’’’’’هل ما تبثه الام في نفوس اولادها من كره تجاه ابيهم بانه شرير لانه تزوج وانه بمجرد زواجه فانه لا يحبهم ,,والام تظل نتدب حظها وتبكي وتشتكي طوال الوقت ,,,,,,,,,,امام اولادها

ان كان هذا فالام هنا تعتبرظالمة لاولادها لانها ستضيعهم ,,,,,,,,,,,,,فكان الواجب هنا ان تتصرف الام بشجاعة اكبر ةتغلب مصلحة اولادها مادامت اختارت الطلاق

اما ان كان التدهور لان الاطفال يحسون فعلا دون تدخل احد بالحرمان والتجاهل والاب فعلا لا يصرف عليهم او لا يراهم ويتفقدهم فهذا امر اخر
اذن المسالة يجب ان ننظر لها من كل جوانبها ولا نسمع لراي على حساب راي اخر

ما رايك في تعليقي ,,,,,,,,,,,,هل اصلح كمحللة نفسية ام انا خارج مجال التغطية

ملاحظة ,,,,,,,,,,,كلما اردت تقييمك جاءت الجملة الشهيرة ,,,,,,,,,,عليك اعطاء سمعات قبل اعطائها لنيروز مرة اخرى ,,,,,,,,عجايب
عذرا عذرا ياغالية
لم انتبه ودخول متقطع
لي عودة غدا ان شاء الله مع بعض التحليل للنقاط التي ذكرتيها
فاثرها بالغ على الاطفال
انتظريني
فلموضوعك أطراف متداخلة علينا التطرق اليها
تحيتي ياقمر المنتدى

همسات ايمانية
2014-11-28, 12:44
عذرا عذرا ياغالية
لم انتبه ودخول متقطع
لي عودة غدا ان شاء الله مع بعض التحليل للنقاط التي ذكرتيها
فاثرها بالغ على الاطفال
انتظريني
فلموضوعك أطراف متداخلة علينا التطرق اليها
تحيتي ياقمر المنتدى


لا عليك خذي راحتك ,,,,,,,,,عودي متى استطعت فقط لا تغيبي كلية ,,,,,,,,,,,احتاجك يا شمسي

ويناروز
2014-11-28, 20:57
لا عليك خذي راحتك ,,,,,,,,,عودي متى استطعت فقط لا تغيبي كلية ,,,,,,,,,,,احتاجك يا شمسي
صدقا الموضوع رائع وحساس
بالنسبة للأطفال هم الضحية الكبرى في هذه القضية
لاسيما التأثير النفسي وعواقبه
المشكلة التي يقع فيها الزوجين هو مشاركة الاطفال لتفصيل مشاكلهما حتى الطلاق
باختصار شاهد عيان لانهيار الاسرة
فغياب الاب له تأثير اكيد
رغم ان الام تحاول تعويض الغياب لكن مكان الاب لا يمكن تعويضه
والامر ان تقوم بعض الزوجات تشويه صورة الاب امام الاطفال ليكبر الكره اتجاه صورة الاب
وهناك بعض الاباء من يساعد على تشويه صورته بهجر الابناء لمجرد انه اعاد الزواج
وكون حياة جديدة طوى من خلالها صفحتهم
وهذا ماحدث للقصة التي سردتها قبلا
لك باقي تاثيرها على الابناء
ابناء نجباء لكن سرعان ما تراجع مردودهم
اركز على ابن نجيب في المرحلة الابتدائية تحول الى مشاغب عدواني
تخيلي حمل معه سكين في محفظته
رغم ان الأم تحاول عدم الاقرار بفشلها
الا أنها خسرت وخسرت بعد محاولة طرد ابنها
لان الوالد كان لهم سند
بانتظار مرورك يا قمر
تحيتي

همسات ايمانية
2014-11-29, 12:08
صدقا الموضوع رائع وحساس
بالنسبة للأطفال هم الضحية الكبرى في هذه القضية
لاسيما التأثير النفسي وعواقبه
المشكلة التي يقع فيها الزوجين هو مشاركة الاطفال لتفصيل مشاكلهما حتى الطلاق
باختصار شاهد عيان لانهيار الاسرة
فغياب الاب له تأثير اكيد
رغم ان الام تحاول تعويض الغياب لكن مكان الاب لا يمكن تعويضه
والامر ان تقوم بعض الزوجات تشويه صورة الاب امام الاطفال ليكبر الكره اتجاه صورة الاب
وهناك بعض الاباء من يساعد على تشويه صورته بهجر الابناء لمجرد انه اعاد الزواج
وكون حياة جديدة طوى من خلالها صفحتهم
وهذا ماحدث للقصة التي سردتها قبلا
لك باقي تاثيرها على الابناء
ابناء نجباء لكن سرعان ما تراجع مردودهم
اركز على ابن نجيب في المرحلة الابتدائية تحول الى مشاغب عدواني
تخيلي حمل معه سكين في محفظته
رغم ان الأم تحاول عدم الاقرار بفشلها
الا أنها خسرت وخسرت بعد محاولة طرد ابنها
لان الوالد كان لهم سند
بانتظار مرورك يا قمر
تحيتي

اهلا نيروز

فعلا الضريبة عادة ما يدفع ثمنها الاطفال ,,,,,,,,عن موضوع الطلاق الامر متشعب جدا احيانا رغم بذل الام لمجهودات جبارة من اجل السيطرة على الاولاد الا ان السيطرة تفلت من يدها ,,,,خصوصا في مرحلة المراهقة اين تبدا مرحلة التمرد ومحاولة فرض النفس بطرق جنونية
والادهى ان الاب يتنصل تماما من دوره واحيانا حتى الام تتهرب من مسؤولياتها بهدف الانتقام من الاب وعادة يكون مصير الابناء معروفا

الانحراف ,,,,,,,,,,,,,,,,على كل كاستاذة صادفتني الكثير من الحالات التي تتغير فيها سلوكات التلاميذ بدرجة مخيفة نتيجة عوامل اسرية

مشكورة شمسي