تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : وكالة رويترز : بوتفليقة في مستشفى فرنسي والسبب غير معلوم


Dj BoBo
2014-11-14, 17:57
http://im74.gulfup.com/4yNPK7.gif
http://algeriepatriotique.com/sites/default/files/imagecache/400xY/bo_0.jpg

ليون (فرنسا) (رويترز) -

قال مصدر بالشرطة الفرنسية يوم الجمعة إن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة دخل مستشفى في مدينة جرينوبل بفرنسا يوم الخميس.

ولم تتوافر لدى المصدر تفاصيل عن أسباب دخوله المستشفى. ولم يتسن الاتصال بمسؤولين جزائريين للتعليق.

كان بوتفليقة قد أصيب بجلطة دماغية في أوائل عام 2013 عولج على إثرها في مستشفى بفرنسا. وعاد بعدها إلى فرنسا عدة مرات لإجراء فحوص.

وكان الرئيس الجزائري قد التقى وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس بالجزائر يوم الاثنين الماضي حيث تناولا العلاقات الثنائية


المصدر

http://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKCN0IY1S820141114

صورة الخبر

http://im53.gulfup.com/aQEQxf.jpg

السي محمد
2014-11-14, 18:46
لا يجوز الحديث عن ولي الامر هكذا

هذا خروج على الحاكم

انت إخواني قطري تركي تابع لفرنسا وامريكا و تنفذ اجندات خارجية صهيونية

الافضل لو قلت ان بوتفليقة كان يتنزه في فرنسا ثم انتقل للمستشفى لزيارة بعض المرضى

الجليس الصلح
2014-11-14, 18:50
شفاه الله السيد الرئيس من كل وعكة صحية لعائلته ولشعبه
وحفظ الله بلادنا من كل كرب

ASKme
2014-11-14, 19:04
فوجئ الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، خلال مؤتمر صحافي عقده في الـ24 من يناير/كانون الثاني الماضي، بسؤال من صحافية ألمانية عن إمكانية استقباله الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، 74 عاما، إذا ما صار على خطى جاره الرئيس التونسي المخلوع، زين العابدين بن علي، الذي رفضت الحكومة الفرنسية استقباله بعدما طارت طائرته دونما اتجاه لتجد في المملكة العربية السعودية في الأخير مطارا لها. لم يجد ساركوزي جوابا لتلك الصحافية غير أن يقول لها مازحا نعم، في زيارة رسمية، رافضا الإجابة عن سؤالها بقوله لا أستطيع فأنا مسؤول.

لم يأت سؤال الصحافية الألمانية من فراغ، ولم يكن لتهرب ساركوزي من الإجابة من دلالة إلا أنه لا يعرف ماذا سيحصل؛ فسقوط نظام الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك، أدهش أكبر المتتبعين لثورة الغضب، وهو ما جعل الأنظار تتجه مباشرة إلى الجزائر، كوجهة جديدة لموجة تسونامي الديموقراطية، التي تعصف بمنطقة شمال إفريقيا. الجزائر دولة غنية، لكن شعبها يعاني، هكذا يصف الدكتور البشير مصيطفى، المحلل الاقتصادي، وأستاذ العلوم الاقتصادية بجامعة الجزائر، الحالة الاقتصادية العامة مشيرا أيضا إلى الوضع المالي الحالي لأكبر دول القارة السمراء مساحة بعد انفصال السودان، حيث تبلغ 2.381.740 كم مربع.

يرى مصيطفى أن وضع الجزائر، كما وصفه مختلف، مشيرا إلى الناتج المحلي الاجمالي للجزائر الذي بلغ 150 مليار دولار في العام 2010 بمعدل نمو قدر بـ%2.4، وتعد من بين الدول العشر الأولى عالميا من حيث احتياطي الصرف بـ150 مليار دولار، وبين 23 الأوائل من حيث احتياطي الذهب، كما تملك صناديق لضبط الإيرادات تقدر بـ60 مليار دولار، إضافة إلى 48 مليار دولار كسندات بالخزينة الأمريكية منها 43 مليار دولار عبارة عن أصول، و5 مليارات كفوائد لهذه الأصول، هذه الأرقام جعلت البنك الدولي يصنف الجزائر ضمن فئة الدول متوسطة الدخل، المشكل ليس في ضعف الثروات، بل في طريقة توزيعها على كل فئات الشعب يضيف مصيطفى معلقا على هذه الأرقام.

ونتيجة لهذا التوزيع غير العادل، نجد أن من المفارقات الغربية أيضا أن قطاع الزراعة يمثل القطاع الأكبر في اقتصادات المغرب وتونس اللتين تحدان الجزائر من الغرب والشرق، بينما لا تشكل الزراعة إلا نسبة قليلة من استثمارات الجزائر السنوية، ما جعلها تستورد أكثر من %90 من احتياجاتها من المواد الغذائية الأساسية؛ كالزيت والسكر والفواكه والخضر، يعزو مصيطفى ذلك إلى أن القوانين التي تحكم هذا القطاع قوانين قديمة، ولا تساعد على النهوض بالقطاع، خصوصا في ما يتعلق بالملكية؛ فالمزارع الجزائري لا يمتلك أرضه، بل يؤجرها من الحكومة، وكل الأراضي الزراعية في الجزائر هي ملك للدولة. أما قطاع المصارف الذي يشكل عصب الاقتصاد في العالم؛ فيصفه مصيطفى بـالحلقة الأضعف في المنظومة الاقتصادية لبلد المليون شهيد، فالمصارف المحلية كلها ملك للدولة، والمصارف الأجنبية تقتصر فقط على بضعة فروع للبنك الفرنسي بي إن بي والأمريكي ويسترن يونيون، والسبب في ذلك، حسب مصيطفى، يرجع إلى ضعف التسهيلات التي تقدمها الحكومة إلى المصارف الخاصة بشكل خاص والاستثمارات الأجنبية بشكل عام، حيث لا يتعدى حجم هذه الأخيرة الـ2.5 مليار دولار سنويا، وهو أقل بكثير من دول كمصر والمغرب وتونس، وهو ما يفسره وجود الجزائر في المرتبة الـ136 في قائمة اقتصادات الدول الأكثر انفتاحا اقتصاديا التي أصدرها البنك الدولي في العام 2010.

في ظل اعتماد اقتصاد الجزائر الكلي على تصدير الغاز والبترول، الذي يقدر مساهمته في مجموع صادرات الجزائر بـ%97، والتي بلغت 56.6 مليار دولار في العام 2010، لم تبد الدولة اهتماما كبيرا بالقطاع الخاص، وهذا ما يعتبره مصيطفى الهم الأكبر للجزائريين؛ فالمؤسسات الخاصة لا يزيد عددها على الـ400 ألف، أغلبها مقاولات صغيرة ومتوسطة، وهو رقم متواضع جدا مقارنة مع حجم الاقتصاد الجزائري، حيث يسهم بما نسبته %0.5 فقط من حجم صادرات الدولة، وغالبيتها عبارة عن شركات عائلية تنشط في القطاعات الثانوية؛ كالخدمات، أو قطاع المقاولات والزراعة، التي لا تشكل أهمية بالنسبة لسياسات الدولة الاقتصادية. أما الشركات الاقتصادية الكبرى؛ فهي شركات قطاع عام تابعة للدولة. كما تعتبر الضرائب من أكبر مداخيل الخزينة العامة الجزائرية، حيث تصل ضريبة الدخل في بعض الأحيان إلى حد %51 على بعض الوظائف، مثل المحامي أو الطبيب أو المهندس، و%20 بالنسبة للموظف الذي يتقاضى 150 دولارا كراتب شهري، والذي يعتبر الحد الأدنى للأجور، في حين تبلغ ضريبة القيمة المضافة على السلع %17، وهو ما يعلق عليه مصيطفى بأنه يقتل القدرة الشرائية للمواطن الجزائري.

قد تشير هذه الأرقام إلى أن لدى الجزائر من الثروات ما يكفي لسد حاجات سكانها، البالغ عددهم 35 مليونا، لكن الواقع يظهر وجها آخر للحقيقة؛ ففي تقريره السنوي الصادر للعام 2010، صنف معهد الإنترناشيونال ليفينج للدراسات، الجزائر في المرتبة الـ146 من حيث نوعية الحياة، في قائمة تألفت من 194 دولة، وضمت كلا من مصر، المرتبة: 135، المغرب المرتبة: 116 وتونس المرتبة: 83. وهو ما أكدته أرقام البنك الدولي، التي قدرت نسبة البطالة في الجزائر بـ%10 في الوقت الذي يشكك مصيطفى في هذه النسبة قائلا: إن نسبة البطالة الحقيقية تجاوزت الـ%20 من مجموع اليد العاملة، البالغ عددهم 10 ملايين، حيث يشغل القطاع العام 1.5 مليون شخص، وهو رقم كبير مقارنة بدولة كتركيا، التي يبلغ عدد سكانها أكثر من ضعف عدد سكان الجزائر، في حين يعمل نصف مليون شخص فقط بالقطاع العام. ويسترسل مصيطى في وصف سياسة الاقتصاد الجزائري قائلا: هذه السياسة فاتها الزمن، فنسبة سكان الجزائر الذين يقبعون تحت خط الفقر بلغت معدل الـ%24 وهو ما يعتبر مرتفعا جدا، مقارنة مع الدول المجاورة كتونس %14، والمغرب %14.5، ومصر %18.

الوضع في الجزائر ليس بذلك السوء؛ بهذه الكلمات يحاول مصيطفى إضفاء جو من التفاؤل على صورة الحالة الاقتصادية والاجتماعية لأبناء بلده، فبالنسبة له، منذ تولي بوتفليقة رئاسة الجزائر في العام 1999 انكبت الدولة على الإسراع في وتيرة الإصلاحات، وبرامج تأهيلية، كلفت الدولة ما يقارب الـ300 مليار دولار، واهتمت بإصلاح منظومتي؛ الإسكان والبنية التحتية، إضافة إلى برنامج التجديد الريفي، الذي حول الجزائر من دولة مستوردة للحبوب، إلى مصاف الدول المكتفية ذاتيا، هذا إلى جانب الإصلاحات السياسية والقانونية والديموقراطية التي ميزت الدورات الرئاسية الثلاث، التي حكم من خلالها بوتفليقة البلاد، والتي قال عنها مصيطفى: مساحة الحريات لدينا أكبر من تلك الموجودة في تونس ومصر.

كل هذه الأرقام تضعنا أمام علامة استفهام كبيرة جدا، أين تذهب أموال الجزائر؟ في جوابه عن هذا السؤال، اعترف مصيطفى أن نصف ثروات البلاد يذهب للمصاريف العامة؛ كالتعليم، والمستشفيات، والبنية التحتية، التي تعتبر قطاعات، على حسب وصفه، شرهة للمال، أما نصفها الآخر فيذهب للأسف كضريبة للفساد والاختلاسات في الإدارة العامة للدولة، وتضخيم الفواتير، وتبييض أموال الدولة وتهريبها إلى الخارج، حيث بلغ مجموع الأموال المختلسة التي رفعت من أجلها قضايا في محاكم الدولة حوالي 50 مليار دولار خلال العقد الأخير.

عندما خرج بضع مئات من الجزائريين إلى شوارع العاصمة، مطالبين بإسقاط النظام، لم يكن همهم الوصول إلى ما وصلت إليه ثورات تونس ومصر، بل كان أقصى ما أرادوا توصيل رسالة قوية إلى سدة الحكم هناك، بأن قطار الإصلاحات عليه الانطلاق الآن، مصيطفى لخص هذه الإصلاحات في إيجاد سياسات أكثر نجاعة، وأكثر مصداقية في توزيع الأموال، مناشدا الحكومة الاعتماد على القطاعات المنتجة بدل القطاعات التي تستنزف خزينة الدولة، كما أشار إلى البدء من الآن وليس بعد فوات الأوان في محاربة الفساد. فبالنسبة له فقر الناس وغلاء الأسعار قد يحمل بذور الاحتجاج، لكنها لن ترقى إلى حد الثورة، لسبب واحد على الأقل وهو هامش المناورة الكبير الذي تمتلكه الحكومة؛ فالدولة لديها من المال ما يكفي لتلبية مطالب الشعب بسرعة. لكنه في الوقت نفسه ترك الأبواب مفتوحة أمام كل الاحتمالات قائلا: من يدري، إن غدا لناظره لقريب، في إشارة واضحة إلى أن كرسي بوتفليقة مهدد بالتغيير.

chemseddine
2014-11-14, 19:10
نتمنى الشفاء العاجل

إلى السيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة

أم احمد3
2014-11-14, 19:29
.................................................. .....................للاسف

شلطون
2014-11-14, 20:00
اولا اخواني نرجوا العافية للجزائرييين ونتمنى أن يسود الأمن والأمان والاحترام بين الجزائريين ثانيا اخواني الغرب يترصد بالجزائر ويريدون شرق أوسط جديد وشمال افريقيا جديدة هم يقصدون تقسيم الدول الى دويلات لكي تضعف وتضعف ونتيجة هذا في اعتقادهم يبقى الغرب (الكفرة) أقوياء فهي معادلة رياضية في اعتقادهم ان كانت الدول الاسلامية ضغيفة تكون الدول الكافرة قوية فهم يخشون الاسلام كعقيدة للمسلم فهي سر قوته في الوجود ولهذا هم يسعون بكل الوسائل بزعزعة العقيدة للمسلم
فهم لايهمهم أي شيء سوى بقاء الدول الاسلامية ضعيفة وتابعة ومتدهورة ولايحدث هذا الا بتخريب الدول بأيدي الشعوب المسلمة التي تشتت فكرها وأصبحوا متناحرين وأعداء لبعضهم البعض (التعصب ، الجهل ،الأمية ، الفقر) وكل هذه المقومات تساعد في بقاء الدول الكافرة قوية

سلواان
2014-11-14, 20:29
الغرب يترصد بالجزائر ويريدون شرق أوسط جديد وشمال افريقيا جديدة هم يقصدون تقسيم الدول الى دويلات


السلام عليكم ..
أراه غير صحيح ..فليس لصالح الغرب ان يحدث أية هزة في الجزائر ..بالعكس الغرب يعمل على استقرار الأوضاع في الجزائر لأن لها دور محوري في الحرب على الإرهاب الحرب التي تقودها امريكا عبر العالم ومن ورائها الغرب ..بخصوص توجه الغرب لتقسيم الدول العربية لم يكن اعتباطيا او للترفيه ...فالدول المعنية بالتقسيم ..كان أمرها مدروسا بعنياة ودقة منذ فترة طويلة ..والقائمة كانت تتضمن دولتين العراق وسوريا ..والربنامج هو يمشي 5 على 5
فمثلا مصر تمثل أكبر دولة عربية وتعرضت لهزات في خضم الربيع العربي ..ومع ذلك فإن الغرب لم يعمل أبدا على ترسيخ زعزعة الإستقرار فيها وكان له المبررات الكافية لذلك ..وأضرب لك مثلا ...
الإنقلاب على رئيس منتخب ..هو يُعد جرم كاف لإخراج البطاقة الحمراء لمجلس الأمن ثم التهديد بالتدخل أو على الأقل دعم المعارضة للتنغيص على حكم العسكر ومن ثمة زرع البلبلة ..هل حدث ذلك ؟ لاطبعا فتم إغماض العين وكأن شيئا لم يحدث بالعكس ..رحب الجميع بالعملية الإنقلابية وعادت مصر أقوى مما كانت عليه سابقا عمالة وانبطاحا وتنفيذا للأجندة الدولية ...
اخبرك يا عزيزي أن الغرب ان اراد تقسم دولة فلا يثنيه عن ذلك أحد وبالأمس القريب رأينا ما حدث في السودان ..
شكرا رأيي وعبرت عنه ..

aboubilal
2014-11-14, 23:46
اولا اخواني نرجوا العافية للجزائرييين ونتمنى أن يسود الأمن والأمان والاحترام بين الجزائريين ثانيا اخواني الغرب يترصد بالجزائر ويريدون شرق أوسط جديد وشمال افريقيا جديدة هم يقصدون تقسيم الدول الى دويلات لكي تضعف وتضعف ونتيجة هذا في اعتقادهم يبقى الغرب (الكفرة) أقوياء فهي معادلة رياضية في اعتقادهم ان كانت الدول الاسلامية ضغيفة تكون الدول الكافرة قوية فهم يخشون الاسلام كعقيدة للمسلم فهي سر قوته في الوجود ولهذا هم يسعون بكل الوسائل بزعزعة العقيدة للمسلم
فهم لايهمهم أي شيء سوى بقاء الدول الاسلامية ضعيفة وتابعة ومتدهورة ولايحدث هذا الا بتخريب الدول بأيدي الشعوب المسلمة التي تشتت فكرها وأصبحوا متناحرين وأعداء لبعضهم البعض (التعصب ، الجهل ،الأمية ، الفقر) وكل هذه المقومات تساعد في بقاء الدول الكافرة قوية


هذه النغمة التي تعزف دائما لتنويم الجزائرين أو المخدر التي يعطى للجزائريين لتخديرهم
د.عبد المعطي الدالاتي

((إلى أمتي التي تخلّفت عن الإسلام فتخلفت عن العصر)).

نامي هنيئاً أمةَ الإسلامِ *** نامي على أرجوحةِ الأوهامِ

لا تفتحي العينينِ أخشى تخسري *** يا أمتي تهويمةَ الأحلامِ!

نامي فقد تعمى العيونُ إذا رأتْ *** أنوارَ فجرٍ ضاحكٍ بسَّامِ

نامي على خَدَرِ الدجى يا أمتي *** ولْيهنِكِ الذلّ المخيِّمُ .. نامي!

يا أمةَ المليار! أضحتْ في الورى *** عارَ الشُّعوبِ وقَصْعةَ الأقوام!

غوصي بكلِّ جهالة ٍ! لا ترتقي *** في عالم الأفكارِ والأَفهامِ!
***

خليل صلاح
2014-11-15, 00:26
ههههههههههههه
و الرسميين تاوعنا ديما روطار بشهور
يقولك لا هذا غير صحيح ، على اسبوع يقولك وي كان في فرنسا للعلاج هههههههه

أستاذ علي
2014-11-15, 07:56
شفاه الله السيد الرئيس من كل وعكة صحية لعائلته ولشعبه
وحفظ الله بلادنا من كل كرب

خالد عنابي
2014-11-15, 12:55
اسطوانة السلم والاستقرار والخوف من الناتو صارت اسطوانة مشروخة

يتمسخرو بينا

هم مع الناتو سمن على عسل علاقات لقائات رسمية وصريحات ودية خطط عمل مشتركة

وفي وسائط الاعلام غير الرسمية يستحمرون الشعب عبر شياتيهم بالادعاء اننا مستهدفون من الناتو

الناتو ليس غبي لكي يسقط نظاما يحمي مصالحة الاقتصادية والامنية ويستبدله بفوضى مجهولة العواقب

الشركات النفطية الغربية لاترغب بتفجير انابيب النفط والغاز كل نصف ساعة

متتمسخروش بينا

Dj BoBo
2014-11-15, 23:57
http://im70.gulfup.com/9tzAZ8.jpg

Dj BoBo
2014-11-15, 23:57
http://im70.gulfup.com/m7zfDU.jpg

chemseddine
2014-11-16, 00:01
مشكور على كل جديد

Dj BoBo
2014-11-16, 00:38
وسط تكتم رسمي على سفره إلى فرنسا
بوتفليقة يغادر عيادة غرونوبل بعد فترة علاج قصيرة

http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/clinique_grenoble_275003661.jpg

غادر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، مساء أمس، عيادة “لومبير”، بمدينة غرونوبل شرقي فرنسا، بعد يومين من دخولها. ولم يتم تداول أي معلومات رسمية حول طبيعة تواجد الرئيس في هذه العيادة، ما فتح المجال لشائعات حول تدهور حالته الصحية.
خضع الرئيس بوتفليقة لفترة علاج قصيرة، أو “فحص روتيني” مثلما دأبت رئاسة الجمهورية على وصفه في بيانات لها، حينما كان الرئيس يتنقل إلى مستشفى “فال دوغراس” على فترات لمتابعة حالته الصحية، بعد عودته من رحلة العلاج الطويلة، شهر جويلية من العام الماضي. وأظهرت صور تناقلتها مواقع وقنوات تلفزيونية، موكب الرئيس بوتفليقة وهو يغادر المستشفى، ويتكون الموكب من عدد من السيارات تتبعها سيارات الشرطة، وذلك في حدود الساعة الواحدة والنصف، وكانت السيارات متجهة إلى مطار غرونوبل، بينما لم تتسرب معلومات رسمية حول وجهة الرئيس، إن كانت الجزائر أو مدينة أوروبية أخرى، لكن الأرجح، حسب ما تم تناقله في فضاءات غير رسمية، أنه التحق بالجزائر، حيث قالت وكالة “فرانس برس” إن طائرة الرئيس بوتفليقة أقلعت نحو الساعة الثانية و45 دقيقة. ولم تعلن أي جهة رسمية، بالجزائر، عن تنقل الرئيس بوتفليقة خارج الوطن، ولا إلى عيادة طبية لتلقي العلاج أو إجراء فحص روتيني، وتجاهلت وسائل الإعلام الرسمية الثقيلة خبر تواجد الرئيس بفرنسا، وهو الخبر الذي تابعته وسائل الإعلام الأجنبية وعلى رأسها القنوات الفرنسية. وكان خبر تواجد الرئيس بوتفليقة بفرنسا قد نشرته صحيفة “دوفان ليبيري”، مساء الجمعة، حيث قالت إن “الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة يقيم في مصحة لومبير بغرونوبل شرقي فرنسا”، مشيرة إلى أنه جرى تعزيز الحراسة الأمنية على محيط الرئيس الجزائري، الذي خصص له طابق من المصحة لدواع أمنية.

http://www.elkhabar.com/ar/politique/434356.html

Dj BoBo
2014-11-16, 01:11
.
و كالة الأنباء الفرنسية تؤكد الخبر

http://im57.gulfup.com/zlfG5r.jpg

http://www.afp.com/fr/info/le-president-algerien-bouteflika-quitte-la-clinique-de-grenoble

Dj BoBo
2014-11-16, 04:15
البروفيسور جاك مونسيجو هو الطبيب الذي عالج بوتفليقة بعيادة غرونوبل

http://static.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/2014/jacques_480863621.jpg

أكد موقع الجزائر والعالم أن البروفيسور جاك مونسيجو، هو الرجل الذي انتقل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ليعالج عنده في مستشفى غرونوبل، جنوب فرنسا، وجعل العالم يستاءل لماذا ترك مستشفى بسمعة، فال دوغراس العسكري.

وحسب نفس الموقع البروفيسور جاك مونسيجو، كان يشتغل في فال دوغراس قبل أن يقرر الانتقال للعمل كمتخصص في الاستعجالات الطبية لأمراض القلب، في مجمع غرونوبل. وهو حاصل على شهادة في تخصص القلب والشرايين من جامعة باريس عام 1993.

وبصفته مختصا في الفيزياء العسكرية، فقد عمل في مستشفى فال دوغراس العسكري في باريس حتى عام2013،
وكان هناك رئيس وحدة أمراض القلب. وحصل على درجة بروفيسور في أمراض القلب بفال دوغراس عام 2001.


وبداية من عام 2013، انتقل للعمل في معهد “مونسوري” في باريس (Institut Mutualiste Montsouris )، قبل أن ينتقل
عام 2014، إلى مستشفى غرونوبل، بصفته رئيس مساعد لقسم التدخلات السريعة في أمراض القلب.




والبروفيسور جاك مونسيجو، هو أحد أهم الأطباء في تدريس مجال الأشعة، وهو عضو المجموعة الفرنسية لأمراض القلب.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/222948.html