" أبو عبود"
2014-11-09, 22:53
لقد أصبح اقتناء الهواتف النقالة القديمة أمرا لا خير فيه وإليكم القصة التالية من ولاية غرداية:
بعد مرور حوالي سنة من مقتل شاب في أحداث القرارة ولاية غرداية، تم التعرف على الجاني بطريقة جد محترفة من قبل فرقة البحث والتحري bri
حيث أنه وبعد قتل الشاب والعبث به من قبل الجاني تم سرقة هاتفه النقال من قبل أحد المشاركين في الجريمة وما لم يتوقعه المجرم هو أن ّلك الهاتف سيكشف أمره آجلا، وبعد تتبع الرقم التسلسلي للهاتف ثم التعرف على الشريحة المستعملة فيه وهي لإمرأة من الأغواط، وبعد إلقاء القبض عليها صرحت بأنها إشترته من أحد المتاجر لبيع الهواتف المستعملة وقام صاحب المتجر بكشف من قام ببيعه له وهو من شاب من بريان وهو الآخر دل الشرطة على من قام ببيعه له وهو الشخص المطلوب، والغريب في الأمر أنه وبعد إلقاء القبض عليه أنكر التهمة ولكن الله أنطق أمه عندما صرحت بأنه قال لها يوما أنه قتل شابا، وفي الأخير ثم الزج بالمجرم السجن وكذلك أمه بتهمة عدم التبليغ عن الجريمة وإخفاء الحقيقة، والتحقيق لا يزال متواصلا إلى هده اللحضات للتعرف على بقية الجناة.
بعد مرور حوالي سنة من مقتل شاب في أحداث القرارة ولاية غرداية، تم التعرف على الجاني بطريقة جد محترفة من قبل فرقة البحث والتحري bri
حيث أنه وبعد قتل الشاب والعبث به من قبل الجاني تم سرقة هاتفه النقال من قبل أحد المشاركين في الجريمة وما لم يتوقعه المجرم هو أن ّلك الهاتف سيكشف أمره آجلا، وبعد تتبع الرقم التسلسلي للهاتف ثم التعرف على الشريحة المستعملة فيه وهي لإمرأة من الأغواط، وبعد إلقاء القبض عليها صرحت بأنها إشترته من أحد المتاجر لبيع الهواتف المستعملة وقام صاحب المتجر بكشف من قام ببيعه له وهو من شاب من بريان وهو الآخر دل الشرطة على من قام ببيعه له وهو الشخص المطلوب، والغريب في الأمر أنه وبعد إلقاء القبض عليه أنكر التهمة ولكن الله أنطق أمه عندما صرحت بأنه قال لها يوما أنه قتل شابا، وفي الأخير ثم الزج بالمجرم السجن وكذلك أمه بتهمة عدم التبليغ عن الجريمة وإخفاء الحقيقة، والتحقيق لا يزال متواصلا إلى هده اللحضات للتعرف على بقية الجناة.