همسة..

[فاطمة الحالمة]

أكرم بأمة تسامت أسوارها على روابي الأخلاق و أعالي السمو..
و تفاوحت فضائلها بين لجوج التطور و روافد الازدهار..
تكتسي عظامها أطمار العلم لتقيها قر التخلف و رياح التأخر العاتية..
و تكون المعرفة فيها القارب الذي يمنع هيكلها من الانجراف الى دوامة كل ما هو مشين و منزو..


فما أحوجنا الى تجديد فكرنا و تقليب صفحاته بما يناسب الواقع الذي نعايشه..


فاطمة الحالمة..

[الاستاذة رجاء]

همسة تمس الواقع المعاش
بارك الله في فكرك
تحياتي جميلتي

[الاستاذة رجاء]

همسة تمس الواقع المعاش
بارك الله في فكرك
تحياتي جميلتي

[فاطمة الحالمة]

همسة تمس الواقع المعاش
بارك الله في فكرك
تحياتي جميلتي



دمت بخير غلبتي رجاء..

أسعدتني اطلالتك الرونقية البهية..


أحبك المولى..


و كل التحايا لقلبك الصافي..

[رملة قسنطينة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

باركك المولى يا فاطمة وفتح أمامك الدروب كلها

كلام حكيم وجميل وراقي

كوني بخير دائما وتألقي كنجمة لا تأفل أبدا

[زياني *****]

أ
فما أحوجنا الى تجديد فكرنا و تقليب صفحاته بما يناسب الواقع الذي نعايشه..


ولنا في كلامك عِبر ياااا فاطمة
أحب بوحك
وكلماتك

ودائما ارددها بيني وبين نفسي

[سيدة الدفتر]

همسة وحكمة بالغة أخية

بوركت وأكثر ايتها الحكيمة

لك جل التقدير

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم
هكذا يكون سكب الحبر العميق
سلم الفكر والقلم فاطمة

[مريم شودار]

أعجبني ما خطته أناملك
واصلي

[طاهر القلب]

السلام عليكم
نعيب زماننا والعيب فينا *** وما لزماننا عيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ *** ولو نطق الزمان لنا هجانا
وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ *** ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا

كم نحتاج الى هكذا همسات
في واقعنا في حياتنا
وفي كل تفاصيلنا الدقيقة
تقديري

[فاطمة الحالمة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

باركك المولى يا فاطمة وفتح أمامك الدروب كلها

كلام حكيم وجميل وراقي

كوني بخير دائما وتألقي كنجمة لا تأفل أبدا



ما أنبلك يا وفية ..يا حسنة الطلة و الحظور..


راقية أنت سيدتي..

طالما زرعت فينا بذور الثقة..الطموح البذل و العمل...


لن نأفل باذن الله ما دمنا نستمد النور من شعشعتكم النوارة الأبدية..




دمت الأروع..

أرق التحايا..

[فاطمة الحالمة]

ولنا في كلامك عِبر ياااا فاطمة
أحب بوحك
وكلماتك

ودائما ارددها بيني وبين نفسي







و كلي حظ...و شرف بترداد كلماتي بين جحافل من هم بقدرك يا طيب....


كرمك ايها المحترم تفجر و انبثق...


أصيل أنت ..فما أشد فخرنا بك..


بوحي لكم..و احساسي اليكم..و قلمي لن ينبض الا بجمال عيونكم التي ترى كل شيء جميلا...





باقة ورد و أكاليل الجلنار تتشارك معك عطر أخلاقك الراقية..

بوركت..

أخوتي و كل الاحترام

[فاطمة الحالمة]

همسة وحكمة بالغة أخية

بوركت وأكثر ايتها الحكيمة

لك جل التقدير


و كل التقدير و العرفان عزيزتي ..

اطلالتك المترنحة أيتها الفاضلة زادت حرفي المتواضع جمالا بنورها...

السعادة تغمرني عند احتضانكم لكلمي...



كل الحب و الاحترام..

أخوتي..

ثم أهلا بك بين سطوري..

ففخري هو أنتم..
يا من تجسد الابداع فيكم..

[فاطمة الحالمة]

السلام عليكم
هكذا يكون سكب الحبر العميق
سلم الفكر والقلم فاطمة



و سلم يراعك الذي لا يمطر الا جمالا و طيبا...


رحيقك يا سوسنة الاحساس يشفي ضنوكنا..

فلا تحرمينا تذوقه كل هنيهة..


أحبك المولى...

الحبور يغمرني عند تواجدك..

كل الاحترام...

باقات ودي..و زهور أخوتي تعانق راحتي يديك الناعمتين..




كل التقدير

[فاطمة الحالمة]

أعجبني ما خطته أناملك
واصلي

اعجابكم الراقي يتحف أهازيجي...


انتم يا أهل الخير و البشر منبع هناء...

لا تحمينا من فضلك رونق اطلالتك البهية..



دمت بخير يا وجه الخير..

كل التحايا

[فاطمة الحالمة]

السلام عليكم
نعيب زماننا والعيب فينا *** وما لزماننا عيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ *** ولو نطق الزمان لنا هجانا
وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ *** ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا

كم نحتاج الى هكذا همسات
في واقعنا في حياتنا
وفي كل تفاصيلنا الدقيقة
تقديري



و كم نحتاج الى حرفكم الألق الذي لا ينبض الا دروسا أتحفتنا و أسعدتنا..



انتم مورد أفكارنا و مولد خربشاتنا..حكم نحنكم نتعلم و بطموحكم نحلم و نأمل..



علمتمونا معنى عشق الحرف..فألهمتمونا و أثرتم شجوننا...



لكم الفضل بعد الله..


كل التقدير..
بوركتم..



أرق التحايا

[MELLAD54]

وحسرتاه! على خيرامة.
* أنت يا (فاطمة ) ومثلك ممن يمتلكون ضميرا حيا، يتأثرون بوضع أمتنم التعثرة التي مازالت تعيش تحت وطأة التخلف والتبعية للعالم المتقدم الذي يستنزف خيراتها ويُهَجّرُ أدمغتها ويضمر لها الدسائس. إن هذا الوضع المزري لم يكن أبدا لنقص في الموارد والمقدرات، والعقول النابغة ولكن لنقص في الهمة والتحدي والابتعاد عن الدين القيم وعن العلم والعمل المتقن.
ومن نافلة القول أن نهوض الأمة من كبوتها وسباتها لن يكون إلا بالعودة إلى الله ورسوله، ثم الأخذ بالأسباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك بالتخطيط المحكم ووضوح الرؤى وتأهيل الموارد البشرية، وسن التشريعات اللازمة لتوجيه وترشيد التنمية، وتكريس العدالة الإجتماعية والحكم الراشد.
اللهم قيض لهذه الأمة رجالا تقاة يحافظون على الأمانة ويعيدون لها مجدها وريادتها وصلاحها الذي لن يكون إلا بما صلح به أولها.
شكرا مجددا على هذه الموعظة المفيدة، جعلها الله في ميزان حسناتك ونفع بها الجميع.
http://www.iraq-live.com/up/uploads/132795122810.jpg

[فاطمة الحالمة]

وحسرتاه! على خيرامة.
* أنت يا (فاطمة ) ومثلك ممن يمتلكون ضميرا حيا، يتأثرون بوضع أمتنم التعثرة التي مازالت تعيش تحت وطأة التخلف والتبعية للعالم المتقدم الذي يستنزف خيراتها ويُهَجّرُ أدمغتها ويضمر لها الدسائس. إن هذا الوضع المزري لم يكن أبدا لنقص في الموارد والمقدرات، والعقول النابغة ولكن لنقص في الهمة والتحدي والابتعاد عن الدين القيم وعن العلم والعمل المتقن.
ومن نافلة القول أن نهوض الأمة من كبوتها وسباتها لن يكون إلا بالعودة إلى الله ورسوله، ثم الأخذ بالأسباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك بالتخطيط المحكم ووضوح الرؤى وتأهيل الموارد البشرية، وسن التشريعات اللازمة لتوجيه وترشيد التنمية، وتكريس العدالة الإجتماعية والحكم الراشد.
اللهم قيض لهذه الأمة رجالا تقاة يحافظون على الأمانة ويعيدون لها مجدها وريادتها وصلاحها الذي لن يكون إلا بما صلح به أولها.
شكرا مجددا على هذه الموعظة المفيدة، جعلها الله في ميزان حسناتك ونفع بها الجميع.
http://www.iraq-live.com/up/uploads/132795122810.jpg


فعلا سيدي ان قدر أمتنا الاسلامية أعلى بكثير من أن تمضي تحت أقدام من بنوا مجدهم على المال و السلطة و نسوا دينهم الذي لم يعرفوه يوما و لم يعهدوا للوجدان و الضمير صوتا...



لقد ميزنا الله بكل فصول التميز و القدرات الباهر..و وضع بين عروشنا قلبا ينبض بحبه..فيا ليتنا نعرف قدرنا و لا نستقر أنفسنا...



لم نسعى دوم للسير على خطاهم و اتباع خطواتهم..


لما لا نخرج عن المألوف..نفاجئهم بأمة الاسلام و ما تستطيع...


شبابنا ليس بائسا انما يحتاج الى الدعم و التشجيع..يحتاج الى معرفة قيمة الحياة و الهدف من وجوده على بساط هذة الحياة...


لقد خلق الله عباده لاعمار الأرض و بذل الخير فيها و العمل على ترويض دنيانا بما يدعم عيشنا و يضمن وصول رسالتنا الى أنحاء العالم بأسره..



لذا على كل انسان أن يصنع من نفسه انسانا يصلح عثراته و يبني أيامه على أساس قويم صالح..فأن يكون فردا مؤثرا لا متأثرا جميل جدا...


قد نطيل الحديث و لا ينتهي..و لكن الأهم هو التوعية و الارشاد و تعميق فكرنا ..و تطبيق ما يشغلنا و السعي و العمل...




بوركت سيدي على مداخلتك القيمة...


يسعدني وجودك دوما..

كل التقدير و الاحترام..