* طالبة الرضى*
2014-09-28, 11:43
السلام عليكم و رحمة الله
هده أول مشاركة لي بهدا القسم
مقتطفات من كتاباتي حول غاليتي فلسطين وددت نشرها
لمعرفة لآرائكم مساندة أهل الخبرة الأعطاب و لعلي أمضي قدما و لم لا
اتمنى أن تقرأوها من البداية الى النهاية جزاكم الله كل خير
فلسطين يا جرح الزمان
كلماتي لقطات شعرية
تسرد حياة مأساوية
لعامة الورى و البشرية
ناجيت الله بأحرف زكية
أن تعيد الحياة صفية
و تمسي الأرض وردية..
فيا فلسطين ياجرح الزمان
مناظر تقطع قلب الإنسان
سلبوا من غزة الأمان
قلوب قاسية دون حنان
نشروا الذعر و الحرمان
كلمات نابعة من أعماق الوجدان
في الأمن و الحرية كلام
و مازالت تمضي الأيام؟
و في كل يوم تكثر الآلام
و الحرية مازالت حلما من الأحلام
قفي يايهود و كفى.
فالقلب فاضا و اكتفى
من سفك الدماء
دماء و أرواح في كل الأرجاء
جئت كالنار الهوجاء
دمرت ’ لم تتركي ذرة هناء
قتلت و شردت وجوها بريئة
بقنابل و قذائف دنيئة
لن تهزمينا بعدة رديئة
لا , لن تخمدي نار قلوبنا الحميئة
سفكت دماء و خلفت أرواح
التهمت الأخضر و اليابس كعاصفة من الرياح
أظلمت نور الصباح
قتلت و خلفت جراح...
دمرت بيوتا جعلتيها رماد
بدون رحمة التهمت العباد
ليست القوة في العتاد
بل القوة في القلب و في الفؤاد
ربما مازلنا نعيش في السواد
لكن القلب مازال قويا كالجواد
ماذنب تلك الأمهات؟؟؟؟؟
حتى يغرقن في الدموع و العبرات
و أعين أطفال تسرد بالآهات
و فلسطين مازالت رواية السنوات
أذقتنا حرارة اللهيب
ذلك الألم الرهيب
في فرح الماضي...
و الحاضر و الآتي
لازلت في كنفي ...
في جرحي و مأساتي
أتيت سما قاتلا
للناس للبشر آكلا
لم تتركي لابشرا و لا أهلا
لم تريحي لا قلبا و لا بالا
و أموات فاقوا الملايين
و لا همس إلا الأنين
بقلب موجع و حزين
و المنفي يصرخ من الحنين
إليك يا فلسطين و يا بلدي الأمين
لكن مازلنا يدا واحدة
تحت راية سائدة
ربما فرقتنا البلدان
لكن لن تفرقنا الأديان
و ديننا هو الإسلام
و تحت رايته سنحيا بسلام
و ترفع راية السلام
معلنة عن نهاية الآلام
و تحقق كل الأحلام
و تزهوا بها السنين و الأيام
و العيش الرغيد قد آن
إلى العيش السعيد قد آن الأوان
بالعزة فالتعيش الأوطان
و بها يتغنى كل إنسان.
بقلمي الخاص
هده أول مشاركة لي بهدا القسم
مقتطفات من كتاباتي حول غاليتي فلسطين وددت نشرها
لمعرفة لآرائكم مساندة أهل الخبرة الأعطاب و لعلي أمضي قدما و لم لا
اتمنى أن تقرأوها من البداية الى النهاية جزاكم الله كل خير
فلسطين يا جرح الزمان
كلماتي لقطات شعرية
تسرد حياة مأساوية
لعامة الورى و البشرية
ناجيت الله بأحرف زكية
أن تعيد الحياة صفية
و تمسي الأرض وردية..
فيا فلسطين ياجرح الزمان
مناظر تقطع قلب الإنسان
سلبوا من غزة الأمان
قلوب قاسية دون حنان
نشروا الذعر و الحرمان
كلمات نابعة من أعماق الوجدان
في الأمن و الحرية كلام
و مازالت تمضي الأيام؟
و في كل يوم تكثر الآلام
و الحرية مازالت حلما من الأحلام
قفي يايهود و كفى.
فالقلب فاضا و اكتفى
من سفك الدماء
دماء و أرواح في كل الأرجاء
جئت كالنار الهوجاء
دمرت ’ لم تتركي ذرة هناء
قتلت و شردت وجوها بريئة
بقنابل و قذائف دنيئة
لن تهزمينا بعدة رديئة
لا , لن تخمدي نار قلوبنا الحميئة
سفكت دماء و خلفت أرواح
التهمت الأخضر و اليابس كعاصفة من الرياح
أظلمت نور الصباح
قتلت و خلفت جراح...
دمرت بيوتا جعلتيها رماد
بدون رحمة التهمت العباد
ليست القوة في العتاد
بل القوة في القلب و في الفؤاد
ربما مازلنا نعيش في السواد
لكن القلب مازال قويا كالجواد
ماذنب تلك الأمهات؟؟؟؟؟
حتى يغرقن في الدموع و العبرات
و أعين أطفال تسرد بالآهات
و فلسطين مازالت رواية السنوات
أذقتنا حرارة اللهيب
ذلك الألم الرهيب
في فرح الماضي...
و الحاضر و الآتي
لازلت في كنفي ...
في جرحي و مأساتي
أتيت سما قاتلا
للناس للبشر آكلا
لم تتركي لابشرا و لا أهلا
لم تريحي لا قلبا و لا بالا
و أموات فاقوا الملايين
و لا همس إلا الأنين
بقلب موجع و حزين
و المنفي يصرخ من الحنين
إليك يا فلسطين و يا بلدي الأمين
لكن مازلنا يدا واحدة
تحت راية سائدة
ربما فرقتنا البلدان
لكن لن تفرقنا الأديان
و ديننا هو الإسلام
و تحت رايته سنحيا بسلام
و ترفع راية السلام
معلنة عن نهاية الآلام
و تحقق كل الأحلام
و تزهوا بها السنين و الأيام
و العيش الرغيد قد آن
إلى العيش السعيد قد آن الأوان
بالعزة فالتعيش الأوطان
و بها يتغنى كل إنسان.
بقلمي الخاص