الخوف من الله أم من القانون ؟؟؟؟

[سلواان]

السلام عليكم ..

في حياتنا ..نحن في عمق حياتنا المجتمعية ..نتجنب ممارسة كثيرمن الأمور ..السرقة ...الإعتداء الجسدي والقتل ..تزوير النقود ...التجارة في الممنوعات ...الخيانة الزوجية...
تجنب غالبية افراد مجتمعنا لهذه السلوكات .عائد الى أحد ثلاث ..
الخوف من الله ..
الخوف من القانون..
الخوف من نظرة المجتمع ..
أفدنا برأيك الله يجازيك ...

[القريب البعيد]

كما قلت يتجنب معظم الافراد هذه الممارسات لكونهم .....


يخافون من القانون ومن نظرة المجتمع

اما الخوف من الله فهناك القليل

ربي يهدينا اجمعين

[راية الاسلام1]

السلاااااااااااام عليكم
حتى اكوون صريحة يا اخي الفااضل
هنااك اناس حية ضماائرهم يخشون الله وحتى لو اذنبوا فان الندم يظل حبيس صدوورهم، وهذه الفئة ايضا تخشى كلااام الناااس كثيـــرا خاااصة ان كاانت لديهم مكاانة لا باس بها في المجتمع
وهنااك فئة اخرى جعلت الله اهون النااظرين اليها، تخااف القانون ونظرة المجتمع اكثر مما تخاف ربها

والفئة الاكثر هي الثاانية، ولا اخفيك ان كفة الخوف من القاانون رجحت على بااقي الكفتين
بااااارك الله فيك اخي الفااضل

[نارينا]

ربما الخوف من الثلاثة في ان واحد ....الكثير يخشون الله وأكيد سيؤدي ذلك حتما الى تجنب العديد من الممارسات الخراجة عن القانون وعن أعراف المجتمع ..وكل وضميره ورؤيته للأمور

[سلواان]

كما قلت يتجنب معظم الافراد هذه الممارسات لكونهم .....


يخافون من القانون ومن نظرة المجتمع

اما الخوف من الله فهناك القليل

ربي يهدينا اجمعين

جميل ..ليتك فصلت بعض الشيء أخي .شكرا لك ..

[سلواان]

السلاااااااااااام عليكم
حتى اكوون صريحة يا اخي الفااضل
هنااك اناس حية ضماائرهم يخشون الله وحتى لو اذنبوا فان الندم يظل حبيس صدوورهم، وهذه الفئة ايضا تخشى كلااام الناااس كثيـــرا خاااصة ان كاانت لديهم مكاانة لا باس بها في المجتمع
وهنااك فئة اخرى جعلت الله اهون النااظرين اليها، تخااف القانون ونظرة المجتمع اكثر مما تخاف ربها

والفئة الاكثر هي الثاانية، ولا اخفيك ان كفة الخوف من القاانون رجحت على بااقي الكفتين
بااااارك الله فيك اخي الفااضل

مرحبا ..يا راية الإسلام..
خوف الله ارتكاب الذنب الندم ..ليس ذلك شاننا ..
رائع أنك اصدرت حكما فيصلا..على رأيك اكثر خوف الناس هو طائلة القوانين ..أنت ترجحين ذلك شكرا لك فيعني قد يصل أحدهم الى درجةمن الحنق والغضب من أحدهم ليفكر بقتله ..لكن ..ما يردعه ويمنعه هو الخوف من المؤبد سجنا أشكرك كثيرا ....

[سلواان]

ربما الخوف من الثلاثة في ان واحد ....الكثير يخشون الله وأكيد سيؤدي ذلك حتما الى تجنب العديد من الممارسات الخراجة عن القانون وعن أعراف المجتمع ..وكل وضميره ورؤيته للأمور

مرحبا نارينا ..
الخوف من الثلاثة في آن واحد ..اسمحيلي القول بأنك متفائلة جدا ..طيب ومالو ؟ قد يكون موجود ماذكرت لكن حسب رأيي فإن ذلك يكون بمثابة الزبدة من الحليب ..شكرا لك ..

[دادا22]

ثقافة التربية عند الجنس الأصفر مرجعيتها(عيب أو عار عليك) فينمو مفهوم مراقبة النفس
ثقافة التربية عند الغرب مرجعيتها (من حقك أو ليس من حقك) فينمو مفهوم احترام القانون
أما العربي ثقافته مبنية على (الحلال و الحرام ) فإذا غاب أو ضعف الأيمان لا يجد مرجعية أخرى يثق بها ، تكون بمثابة الرادع الأخلاقي. وكل واحد منا يعرف الحلال و الحرام حسب مقاسه ليس حسب درء المفسدة وجلب المنفعة
العلاج و إن كان لا يرضي الكثير (و من يك ذا فم مر مريض يجد مرا به الماء الزلالا)
1) تغيير المناهج التربوية و وضع أول مرجعية هي احترام و الاعتراف بالأخر.
2) تغيير الخطاب الديني العقيم و الركيك. وجعله واقعي ويناسب وقته أو حينه( لم اقل عصره)
3) التركيز على تربية البنت في الإطار أعلاه لأنها منبع الأسس الأولى للتربية، هناك مثل صيني ( إذا أردت أن تجني في عام فازرع قمحا و إذا أردت أن تجني سنينا فاغرس شجرا و إذا أردت أن تجني للأبد فازرع رجالا)
4) اللائكية لكي نتخلص من كل الشرعيات المبنية على أساس ديني ،ثوري ، عقائدي، اسري ،قبلي، فيرسخ مفهوم الوطن و المواطنة .(في السياسة والإدارة وليس في الاعتقاد) لان المتنصلين من تحمل المسؤولية يقرنون اللائكية بالكفر
5) تحرير الفكر من كل القيود لحثه على الإبداع، مثل فرنسي(القناعة المطلقة سجن للعقل)
6) استقلال القضاء والفصل بين السلطات فمقولة (فيك الخصام و أنت الخصم و الحكم) هي أساس الاستبداد عند العرب
7) حرية الرأي والإعلام ليعرف من هو من دون خوف فنخرج من الرمادية و النفاق ومسك العصا من الوسط ،ليحيا كل واحد بقناعته لنفسه و ليس لإرضاء غيره لحاجة في نفس يعقوب.
وهكذا اعتقد أن البذور الأولى للديمقراطية،المجتمع المدني،الوطن،المواطنة، احترام الآخر و القانون و الشفافية،سيكون لها تربة تنمو فيها ،من غير ذلك ، ستبقى الحكومات رجل إطفاء يخمد نيران الشعوب الغاضبة من حين إلى أخر.

[سلواان]

ثقافة التربية عند الجنس الأصفر مرجعيتها(عيب أو عار عليك) فينمو مفهوم مراقبة النفس
ثقافة التربية عند الغرب مرجعيتها (من حقك أو ليس من حقك) فينمو مفهوم احترام القانون
أما العربي ثقافته مبنية على (الحلال و الحرام ) فإذا غاب أو ضعف الأيمان لا يجد مرجعية أخرى يثق بها ، تكون بمثابة الرادع الأخلاقي.
[/color]

مرحبا أخي دادا ..لاأجد ما أعلق به على مدخل مشاركتك غير القول ..سلمت والله .وعين الرأي كان ..

[أَحمــد]

وعليكم السلام ورحمة الله
---------
يختلف الناس فمنهم من يخاف من الله وهذا هو أفضلهم
وكذلك يوجد من يخاف من القانون أو من الناس
ومنهم من فيه الخصال الثلاثة ومنهم منه فيه خلصتين من ثلاثة ...

ويبقى رأس الحكمة مخافة الله

[optimism]

السلام عليكم
كل شخص واخلاقه ,,,,,,,,,,,كل واحد ممن يخاف ,,,,,,,,,,,,,ولكن طوبى ,,,,, لهؤلاء,,,,,,,,,لمن خاف مقام ربه جنتان,,,,,,,,,,,,,,,
جزاك الله خيرا

[moh140]

الخوف من الله ..

[syrus]

الخوف من الله لا يستلزم ترك المنكر ، بل نحن نرى من يذبح و يقتل و يعيث في الأرض فسادا بدافع الخوف من الله و الإمتثال لحكمه و الطمع في ثوابه... فلا فائدة من الخوف من الله إذا كنت لا تدرك ماذا يريد منك الله...

ثم الحقيقة هي أننا في تديننا الطفولي و البدائي ندعي فقط أننا نخاف الله، لكن الحقيقة أننا نخاف من النار، و الإمتناع عن الشر خوفا من النار لا يختلف عن الإمتناع عنه خوفا من القانون. و نحن ندعي أننا نطيع الله لكن الواقع أننا نطيع بشرا يتحدثون باسم الله... و النتيجة هي مجتمعات تائهة و حائرة و متناقضة ...

الإنسان الراشد و مكتمل الإنسانية هو الذي يفعل الخير لذاته و يمتنع عن الشر إمتناعا ذاتيا لأنه يحترم إنسانتيه و يلتزم بحسه الأخلاقي، و هذا الحس الأخلاقي هو الذي يجعله رقيبا على نفسه و هذا أمر تلمسه في كثير من الناس ممن لا دين لهم...

و هذا قائمة لمعدلات الجريمة وفق الأقاليم و الدول يمكن أن تعطينا معلومات تفيد في تصور أفضل للموضوع.

http://en.m.wikipedia.org/wiki/List_of_countries_by_intentional_homicide_rate

[سلواان]

الخوف من الله لا يستلزم ترك المنكر ، بل نحن نرى من يذبح و يقتل و يعيث في الأرض فسادا بدافع الخوف من الله و الإمتثال لحكمه و الطمع في ثوابه... فلا فائدة من الخوف من الله إذا كنت لا تدرك ماذا يريد منك الله...
ثم الحقيقة هي أننا في تديننا الطفولي و البدائي ندعي فقط أننا نخاف الله، لكن الحقيقة أننا نخاف من النار، و الإمتناع عن الشر خوفا من النار لا يختلف عن الإمتناع عنه خوفا من القانون. و نحن ندعي أننا نطيع الله لكن الواقع أننا نطيع بشرا يتحدثون باسم الله... و النتيجة هي مجتمعات تائهة و حائرة و متناقضة ...
الإنسان الراشد و مكتمل الإنسانية هو الذي يفعل الخير لذاته و يمتنع عن الشر إمتناعا ذاتيا لأنه يحترم إنسانتيه و يلتزم بحسه الأخلاقي، و هذا الحس الأخلاقي هو الذي يجعله رقيبا على نفسه و هذا أمر تلمسه في كثير من الناس ممن لا دين لهم... و هذا قائمة لمعدلات الجريمة وفق الأقاليم و الدول يمكن أن تعطينا معلومات تفيد في تصور أفضل للموضوع.
http://en.m.wikipedia.org/wiki/list_of_countries_by_intentional_homicide_rate

السلام عليكم ...مرحبا يا سيريوس ..كلما مررت على معرفك الا وجال بخاطري سيريوس النجم الأسطع في السماء بعد الشمس ..
طيب لدي بعض التعليق ..
أدرك أن الخوف من الله لايستلزم ترك المنكر ..بل بداعي الخوف من الله ..يحدث ما قلت ..من استباحة للدم والعرض ..ولكن أي خوف من الله ...جميل أنك قلت أنه لايستلزم ..هذه العبارة تنبئ على أن هناك من يخاف الله فيردعه ذلك عن ارتكاب الظلمخ والتعدي على حقوق الغير ..فلايؤذي ويتجنب السلوكات السيئة دونما يكون داعيه لذلك خشية القوانين ولو كانت مغبتها عظيمة ...




ثم الحقيقة هي أننا في تديننا الطفولي و البدائي ندعي فقط أننا نخاف الله، لكن الحقيقة أننا نخاف من النار، و الإمتناع عن الشر خوفا من النار لا يختلف عن الإمتناع عنه خوفا من القانون. و نحن ندعي أننا نطيع الله لكن الواقع أننا نطيع بشرا يتحدثون باسم الله... و النتيجة هي مجتمعات تائهة و حائرة و متناقضة ...
Te[/url]
هنا في هذا المقتبس ألاحظ أنك ذهبت بعيدا في النبش في ما لاحاجة له...
ماذا يهمنا في أن يكون شخص ما يخاف عقاب الله ..أليست المحصلة نفسها شخص لايتجاوز الحدود بإرادته دونما أن نكون بحاجة لوضع شرطي على بابه يتتبع خطواته مراقبا حركاته ...يا سيدي ليست كل الناس يمتنعون عن الشر فقط لخوفهم النار كنا سنكون بخير يا سيريوس .وتنخفض نفقات الدولة الى ادنى مستوياتها غلى الأقل نستفيد مما يسخر من تكاليف لبناء السجون والفيام على شأنها وكذا جيش عرمرم من رجال الأمن يشغلونهم فيم ينفع مما يكون المجتمع في حاجة له ..ثم أن قولك حين وصفت التدين بالطفولي ..البدائي أعتقد أنك توحي الى الخلل أو الفراغ على الساحة بما يسمى بفقه الواقع ..إن كان كذلك فإني متفق معك فيه ...ثم أنه راودتني فكرة الآن ..مالمانع في أن يكون هناك من يدرك ما يريده الله منه ..ولم لا من يعبد الله ويلتزم أوامره ونواهيه ليس خوفا من عقابه بل طمعا في ثوابه لاأرى مانعا من وجود مثل هؤلاء ..
أتفق معك أنه يوجد الأنسان لاأقول المكتمل الإنسانية بل يحوز على جانب كبير من الإنسانية ..ويفعل الخير ويتجنب فعل الشر وداعيه ذلك وازعه الأخلاقي الإنساني ..ولكن لايمنع أنه يوجد من كان على ذلك الحال وداعيه ذلك ايضا اتزامه أوامر ربه طمعا في ثوابه وخشية عقابه ...ولايمنع ذلك أبدا ما تذهب اليه بخصوص الرقابة الذاتية على النفس ..فمن يخشى الله أو يطمع فيه مؤكد أنه لاينتظر غيره ليراقبه بل يمارس على نفسه الرقابة الذاتية أليس كذلك ..المحصلة واحدة بما يحدثه ذلك من أثر على المجتمع ..
أشكرك أخي ..

[المنصور3]

أغلب الناس لا يقدمون على ارتكاب جرائم سواء صغيرة كانت أم كبيرة خوفا من الله بادئ الأمر ثم نظرة المجتمع لهم و الخوف من اهتزاز صورتهم فيه
أما القانون فلا أظن الكثير يخاف منه خاصة بعد هذا التساهل الكبير الصادر من الدولة من حيث عدم الردع التام للمجرم إضافة إلى تهيئة مرفق السجن المريح لهم على اعتبار أن السجن ايضا صار شرفا لمن يدخله فهو للرجال كما يقال

[*سندوسة*]

السلام عليكم
ربما اوافق الاخ بالحداد فيما قاله لكن كملاحظة انا ارى الناس في مجتمعي يقومون بكل هذا وليس لديهم الخوف من اي شيء

وشكرا على الموضوع

[رونق البسمات]

موضوع هادف
الخوف من القانون لا وجود لهذا الخوف و الا لما كان انتشار الجرائم مخيفا هذا يعود لعدم وجود ردع عام
الخوف من الله اصبحت في مجتمعنا آخر هم الناس و الاقلية هم من يجعلون الخوف من خالقهم في مقدمة حياتهم
جعلنا الله من بين الاقلية منهم
الخوف من نظرة المجتمع هي الاهم لديهم و يا اسفا على هذا الفكر الراقي
سلام

[سلواان]

السلام عليكم
ربما اوافق الاخ بالحداد فيما قاله لكن كملاحظة انا ارى الناس في مجتمعي يقومون بكل هذا وليس لديهم الخوف من اي شيء

وشكرا على الموضوع

أهلا ومرحبا بياسمين ..
طبعا هناك من يقم بكل ما ذكرت في مجتمعنا دون خوف من الله أو القانون أو عاتبار للتقاليد والعادات ..أنا لاأقصد هذه الفئة سيدتي ..بل قصدت الفئة التيث تمتنع من حين لآخر عن ارتكاب هذه السلوكات ..ودواعي امتناعها سأعو لمداخلة بلحداد ..لأطلع أكثر على وجهة نظرك ...سرني تواجدك...