*عطر الجنة*
2014-09-20, 11:30
لآمالنآ حكَآيَآ محشُوةٌ بنكهةِ طمُوح، [ :rolleyes: ]
كما لأحلامنَآ وكزةٌ بقدرِ التعبِ الذي يعْترينا سعيًآ لاقتناصها ‘)
قبلَ بدءِ المشوارِ الدراسِي دوْمًآ نحاولُ الدخول بذهنية متفتحة،
نفسحُ المجال في أذهانِنآ للإيجابيَة وَ مثيلاتِ مصطلحِ التفاؤلْ ‘‘
‘
ماذآ لَو أصيبتْ أذهاننا بهشاَشة وَ امتنعتْ عنْ المضِيْ قدمآ !؟
لكنْ مآذا لَو اصطدمنآ بصخْرَة الواقعْ ‘ !؟ مضادٍ لمآ انتظرناهْ
‘
فقطْ لأنّآ ركزنآ على ما نريدُ نحنُ لا ما يريدُه اللهُ لنآ *
ففوجِئنا بأنفسِنا في غير محلنا، داخلَ حلقةٍ غير مكتملة !
‘
هكذا كانت بدايةُ عامِي الدراسيْ مرفُوقة بشيء من الخيبَة ‘
مبتلة ببعضِ الدمُوعْ ، و قليل من التذمُرِ الذي سُرعان ما زالَ و انتفضَ ‘
‘
لأنِي حقنتُ نفسِي بفكرةِ : أنّ ما نرجُوه لأنفسنآ غالبًآ ليس محمُود العواقبِ ‘
و أنّ زمام أمورنآ يتولَآه الله شئنا أم أبينا ‘ فهل هناكَ أحسنُ منْ الاستسلامِ
و تحريرِ نبضاتِ قلوبٍ مجهدَةٍ استعبدها القلقُ و الخوفُ على ما سيأتِي !
‘
مصمِمةٌ رغمَ السلبياتِ أن أحفرَ طريقِي نحْوَ هدفِي - بإذن الله -
أن أتنهدَ يوْمَ أرَى جهدِي قد أثمرَ ، وَ أن أكملَ الحلقَة المكسُورة بجهدِي، بهمَّتِي ‘
‘
فإن لي في هذا العالمِ شيءٌ يوجبُ الوقُوفَ و التعثر ثم الوقُوف لأجله
وَ صاحبُ الغايةِ أبدآ لا يملُ العثراتِ .. بلْ يتوكَؤُها صعُودا إلى القممْ ‘‘
‘
{دثِرننِي بدعواتٍ يا رفيقات الخيرِ، ² }
كما لأحلامنَآ وكزةٌ بقدرِ التعبِ الذي يعْترينا سعيًآ لاقتناصها ‘)
قبلَ بدءِ المشوارِ الدراسِي دوْمًآ نحاولُ الدخول بذهنية متفتحة،
نفسحُ المجال في أذهانِنآ للإيجابيَة وَ مثيلاتِ مصطلحِ التفاؤلْ ‘‘
‘
ماذآ لَو أصيبتْ أذهاننا بهشاَشة وَ امتنعتْ عنْ المضِيْ قدمآ !؟
لكنْ مآذا لَو اصطدمنآ بصخْرَة الواقعْ ‘ !؟ مضادٍ لمآ انتظرناهْ
‘
فقطْ لأنّآ ركزنآ على ما نريدُ نحنُ لا ما يريدُه اللهُ لنآ *
ففوجِئنا بأنفسِنا في غير محلنا، داخلَ حلقةٍ غير مكتملة !
‘
هكذا كانت بدايةُ عامِي الدراسيْ مرفُوقة بشيء من الخيبَة ‘
مبتلة ببعضِ الدمُوعْ ، و قليل من التذمُرِ الذي سُرعان ما زالَ و انتفضَ ‘
‘
لأنِي حقنتُ نفسِي بفكرةِ : أنّ ما نرجُوه لأنفسنآ غالبًآ ليس محمُود العواقبِ ‘
و أنّ زمام أمورنآ يتولَآه الله شئنا أم أبينا ‘ فهل هناكَ أحسنُ منْ الاستسلامِ
و تحريرِ نبضاتِ قلوبٍ مجهدَةٍ استعبدها القلقُ و الخوفُ على ما سيأتِي !
‘
مصمِمةٌ رغمَ السلبياتِ أن أحفرَ طريقِي نحْوَ هدفِي - بإذن الله -
أن أتنهدَ يوْمَ أرَى جهدِي قد أثمرَ ، وَ أن أكملَ الحلقَة المكسُورة بجهدِي، بهمَّتِي ‘
‘
فإن لي في هذا العالمِ شيءٌ يوجبُ الوقُوفَ و التعثر ثم الوقُوف لأجله
وَ صاحبُ الغايةِ أبدآ لا يملُ العثراتِ .. بلْ يتوكَؤُها صعُودا إلى القممْ ‘‘
‘
{دثِرننِي بدعواتٍ يا رفيقات الخيرِ، ² }