التقرعيج مهنة النساء الأولى لالتقاط الأخبار و انتهاك حقوق الجارات

[*سندوسة*]

السلام1

التقارب السكني و الفراغ زاد من استفحال الظاهرة


الجزيرة ،الرادار ، بوليسي الباطيما ، الويفي هي الأوصاف التي أضحت تعبر عن حالة الكثير من النسوة اللواتي جعلن من التقرعيج مهنة لهم ، فمن منا لم يصادف يوما ذالك المشهد للجارات و هن جليسات النوافذ يترقبن الداخل و الخارج بأعين حذرة و متتبعة للأحداث ، فهن على اطلاع بكل ما يجري حولهن من صغيرة و كبيرة ، فإن فاتك خبر مثلا فلك أن تسأل الجارة و كن على يقين أنك ستجد بجعبتها الكثير من الأخبار هي الظاهرة التي اضحت تشكل الطابع السائد في المجمعات السكنية و العمرانية و التي أدخلت الكثيرين في عالم النميمة و تطليق فكرة العيش في العمارات لما تسببه من مشاكل و فتن بين الأسر وهو الأمر الذي يجعلنا نتساءل هل الفراغ و الفضول يبرر تلك التصرفات التي تبديها الكثير من الجارات بهدف استراق السمع و انتهاك خصوصيات الغير؟؟
التقرعيج على الجارات و المارة من باب الفضول و قتل الفراغ
من خلال زيارتنا الميدانية لأكثر من عمارة في الجزائر العاصمة لاحظنا مدى تواجد النسوة في شرفات العمارات و كثيرات يختبئن وراء سياج النافذة ، قد يطول بهن النظر لساعات في الكثير من الأحيان في محاولة لهن لقتل ساعات التواجد بالبيت بمفردهن من خلال الاطلاع على اخبار الجيران و المستجدات الحاصلة في الحي و هذا بعد ذهاب رب البيت للعمل و الأبناء للمدارس ، وأكثر ما يلفت الانتباه المسنات اللواتي اكتسبن عادة الجلوس في زوايا الشرفات و مشاهدة المارة من باب الفضول و تمضية الوقت ، وهو الأمر الذي يشكل مصدر ازعاج لدى القاطنات بالحي و يعتبرنه تجسس على اسرار البيوت التي ما إن تخرج إلا واستغلتها الكثيرات في ما يضر و يهدم من باب الغيرة و الحسد ، فكثيرة تلك القصص التي جارت احداثها في البنايات و العمارات و انتهت بطلاق و جرائم تصل في الكثير من المرات إلى أروقة المحاكم ، كان سببها الألسنة اللئيمة و الانفس النمامة التي تهوى افتعال المشاكل و غرس نار الفتن ، متجاوزين بذلك كل الايات و الاحاديث التي تنهى عن التجسس و الغيبة و انتهاك حقوق الغير بالتدخل فيما لا يعنيهم و لكن لا حياة لمن تنادي و لمن جعلوا النوافذ مهنتهم

مشاركتكم في الموضوع تسعدني


في امان الله

[sakura be]

التقرعيج والله حرنا ( يعني اشياء والله ساعات تكون اسرار تلقايها عند كل واحد فللحيطان اذان )
القرعاجات (هكدا نسموهم) المشتهرات بهاد الخدمة تلقايهم حتى الحشمة من الامر ماكانش يعني عندها مفخرة انها اكبر قرعاجة في الحي .
ياليت كل اخت /ام /وحتى جدة تلتفت الى نفسها وتهتم بامورها وتترك هاد العادة السيئة واللي تقول باه تملا الوقت والفراغ وا....الخ ياسيدي قلها الا عندك فراغ روحي اقراي القران /او اعملي قاطو اوووو كاين بزاف اعمال تملا الفراغ فيما يرضي الله فلا تتحججوا بحجج واهية

نسال الله لهم الهداية

[هيام الروح]

hna 3ndhoum hd fi 3inihoum mra jarna 9da gatlou jartna wach jatek chahriya hhhh
rebi yahdina

[" أبو عبود"]

لم تعد هذه التكنولوجيا حكرا على النسا والعجائز فقد طور الرجال هذه الاستراتيجية باستعمال الجب بي ار اس واصبح نقل الاخبار اسرع من البرق. هههههههههههههه

[*سندوسة*]

hna 3ndhoum hd fi 3inihoum mra jarna 9da gatlou jartna wach jatek chahriya hhhh
rebi yahdina

هههههه
ضحكتيني ختي

والله ربي يجيب لخير
نورتيني بمرورك

[*سندوسة*]

لم تعد هذه التكنولوجيا حكرا على النسا والعجائز فقد طور الرجال هذه الاستراتيجية باستعمال الجب بي ار اس واصبح نقل الاخبار اسرع من البرق. هههههههههههههه

انتقلت العدوة

والله اصبح مجتمعنا مثير للشفقة

هم يضحك وهم يبكي
المهم ربي يجيب لخير

واسعدني تواجدكم في الموضوع

[نسمات قسنطينة]

حنا عندنا جارتنا نسموها البرابول .....تعرف كل أخبار الجيران رغم مكوثها في الدار وأما من تخرج للعمل أو الدراسة لا تسمع بأي شيء ..............تلتقط كل شاردة وواردة
............. تصرف بعيد عن ديننا الحنيف ربي يهديهم

[ام مهدي 03]

وأكثر ما يلفت الانتباه المسنات اللواتي اكتسبن عادة الجلوس في زوايا الشرفات
اظن ان هذا هو الجواب على كل الموضوع. فهذه العادة كانت فى القديم اما اليوم مع المسؤوليات المتهاطلةعلى المراة من تعليم للاطفال وانت تعرفين ما هو التعليم اليوم .اصبحت الام هى المدرس المتتبع اليومى لكل صغيرة وكبيرة. وتوصيلهم الى باب المدرسة اربع مرات فى اليوم وان كان الزوج يعمل كل اليوم فلها مهمة حمل القفة ......دون ان ننسى اعمالها البيتية التى ينتهى العمر ولا تنتهى. فان وجدت بعض الوقت فى الليل فسيكون لمشاهدة قناة الطبخ لتحقيق المفاجات فى نهاية الاسبوع او بعض الزيارات للانترنيت........
هذا بالنسبة للماكثة فى البيت اما العاملة فارفعيها لاس 10
والله لم نجد الوقت حتى لزيارة اهلنا

[loufa]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كم أكره هذه العادة السيئة التي تسمى التقرعيج
أذكر أننا عند امي حفظها الله كانت تقول لاخي ادخل القاراج بالسيارة ثم أخرج مااشتريت هكذا لا أحد يرى ماذا أشرنا من لوازم البيت رغم أن الناس كلهم يشترون السكر والقهوة والزيت عادي لماذا كل هذا طبعا لأن الكل سيعرف ماذا اشترينا أو ا احضرنا
اما عني والحمد لله في بيتي لوكان نلقى مانروح لواحد مايجيني واحد مرتاحة هكذا وسبحان الله يا اختي أين تجدين العرب تجدين التقرعيج حتى وتروحي وتعيشي وسط الأجانب
لا يكفيهم التقرعيج يزيدو يحسدوك ويهدرو عليك ويضيفو فالهدرة وتقولها ماسمعتيش !!! ويبداو
هناك من قالت لزوجي مازلت مداير لا مامون يعني الأم ولماذا قالت هذا لأنها رأت أولادي مع والدهم في عرس كانوا خارجا يلعبون وانا بالداخل
وانا قيل عني مشحاحة مقدرتش تروح للحفافة لاني فعلا منروحش واكتفي بتسريحه في البيت
ومرة والله كادوا أن يفعلوا فتنة بيني وبين أخي لولا اني تدخلت في الوقت المناسب والحمد لله بأقوال لم نقلها لا انا ولا هو ولأن علاقتنا كانت طيبة

ويوجد الكثير عندي هذا وانا بعيدة آلاف الكلومترات عنهم فتخيلي لو أنني وسطهم
ربي يهديهم ويهدينا

ويبعد علينا القرعاجين الاشرار الفتانين اللي يفرقوا ويديرو المشاكل

[*سندوسة*]

حنا عندنا جارتنا نسموها البرابول .....تعرف كل أخبار الجيران رغم مكوثها في الدار وأما من تخرج للعمل أو الدراسة لا تسمع بأي شيء ..............تلتقط كل شاردة وواردة
............. تصرف بعيد عن ديننا الحنيف ربي يهديهم

ربي يهديهم ختي

وشكرا لك على المرور

[*سندوسة*]

وأكثر ما يلفت الانتباه المسنات اللواتي اكتسبن عادة الجلوس في زوايا الشرفات
اظن ان هذا هو الجواب على كل الموضوع. فهذه العادة كانت فى القديم اما اليوم مع المسؤوليات المتهاطلةعلى المراة من تعليم للاطفال وانت تعرفين ما هو التعليم اليوم .اصبحت الام هى المدرس المتتبع اليومى لكل صغيرة وكبيرة. وتوصيلهم الى باب المدرسة اربع مرات فى اليوم وان كان الزوج يعمل كل اليوم فلها مهمة حمل القفة ......دون ان ننسى اعمالها البيتية التى ينتهى العمر ولا تنتهى. فان وجدت بعض الوقت فى الليل فسيكون لمشاهدة قناة الطبخ لتحقيق المفاجات فى نهاية الاسبوع او بعض الزيارات للانترنيت........
هذا بالنسبة للماكثة فى البيت اما العاملة فارفعيها لاس 10
والله لم نجد الوقت حتى لزيارة اهلنا


بلاك نتي ختي لاهية بشغالاتك كاين ناس لي فارغين شغل

ربي يكون في عونك

المهم الله يجيب لخير وان شاء الله تتحسن احوالنا

[*سندوسة*]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كم أكره هذه العادة السيئة التي تسمى التقرعيج
أذكر أننا عند امي حفظها الله كانت تقول لاخي ادخل القاراج بالسيارة ثم أخرج مااشتريت هكذا لا أحد يرى ماذا أشرنا من لوازم البيت رغم أن الناس كلهم يشترون السكر والقهوة والزيت عادي لماذا كل هذا طبعا لأن الكل سيعرف ماذا اشترينا أو ا احضرنا
اما عني والحمد لله في بيتي لوكان نلقى مانروح لواحد مايجيني واحد مرتاحة هكذا وسبحان الله يا اختي أين تجدين العرب تجدين التقرعيج حتى وتروحي وتعيشي وسط الأجانب
لا يكفيهم التقرعيج يزيدو يحسدوك ويهدرو عليك ويضيفو فالهدرة وتقولها ماسمعتيش !!! ويبداو
هناك من قالت لزوجي مازلت مداير لا مامون يعني الأم ولماذا قالت هذا لأنها رأت أولادي مع والدهم في عرس كانوا خارجا يلعبون وانا بالداخل
وانا قيل عني مشحاحة مقدرتش تروح للحفافة لاني فعلا منروحش واكتفي بتسريحه في البيت
ومرة والله كادوا أن يفعلوا فتنة بيني وبين أخي لولا اني تدخلت في الوقت المناسب والحمد لله بأقوال لم نقلها لا انا ولا هو ولأن علاقتنا كانت طيبة

ويوجد الكثير عندي هذا وانا بعيدة آلاف الكلومترات عنهم فتخيلي لو أنني وسطهم
ربي يهديهم ويهدينا

ويبعد علينا القرعاجين الاشرار الفتانين اللي يفرقوا ويديرو المشاكل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ناس مابقاتش تخاف ربي وماولاوش غير غيرو ولاو يحسدو والحسد معناه تمني زوال نعمة لذلك الشخص يعني المحسود

ومن هنا تتفرع بزاف امور يعني كاين منها العين والغيرة وهاذو الكل يوصلو للسحر

ربي يلطف بينا وينجينا من كيد الماكرين