زرزور ابراهيم
2014-09-07, 17:30
معارضو القيادة الحالية للاتحاد العام للعمال الجزائريين تتحرك
يبدو أن الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين عبد المجيد سيدي السعيد بتنصيبه لجنة تحضير المؤتمر الـ 12 للنقابة فتح على نفسه باب جهنم،بأن أطلقت المجموعة المعارضة له حملة توقيعات من أجل إقالة الأمانة الوطنية الحالية وجميع الهياكل التي عينها.
أطلقت "اللجنة الوطنية للإنقاذ واسترجاع الاتحاد العام للعمال الجزائريين" حملة، عبر عارضة للتوقيع مفتوحة لجميع العمال والنقابيين، حتى يغيرواالأوضاع التي يشهدها أقدم تنظيم نقابي بالجزائر يحتكر الحشراكة الاجتماعية مع الحكومة دون غيره من النقابات الأخرى.
وحسب البيان الذي حررته المجموعة، وتسلمنا نسخة منه، فإن الهدف الذي سطرته المجموعة هو الوصول إلى سقف 200 ألف توقيع، من اجل إظهاررغبة القاعدة في تغيير الأمور وسط المركزية النقابية التي قالوا أنها انحرفت كثيرا عن المسار و حادت عن القانون الأساسي للمنظمة، وأصبحت هيئةلا تخدم مصالح العمال.
وكانت المجموعة المعارضة للقيادة الحالية للمركزية النقابية قد خرجت للعلن مباشرة بعد تنصيب عبد المجيد سيدي السعيد لجنة لتحضير مؤتمر الاتحادالـ12، وطعنت في نزاهة اللجنة التي -حسبها- ستعد مؤتمرا على المقاس، من أجل منح عهدة جديدة للأمين العام للمركزية النقابية، واتهمته بمنح 100سيارة فاخرة لأعضاء اللجنة والنقابيين الذين زكوتلك اللجنة أيضا
عن جريدة الحرية .
يبدو أن الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين عبد المجيد سيدي السعيد بتنصيبه لجنة تحضير المؤتمر الـ 12 للنقابة فتح على نفسه باب جهنم،بأن أطلقت المجموعة المعارضة له حملة توقيعات من أجل إقالة الأمانة الوطنية الحالية وجميع الهياكل التي عينها.
أطلقت "اللجنة الوطنية للإنقاذ واسترجاع الاتحاد العام للعمال الجزائريين" حملة، عبر عارضة للتوقيع مفتوحة لجميع العمال والنقابيين، حتى يغيرواالأوضاع التي يشهدها أقدم تنظيم نقابي بالجزائر يحتكر الحشراكة الاجتماعية مع الحكومة دون غيره من النقابات الأخرى.
وحسب البيان الذي حررته المجموعة، وتسلمنا نسخة منه، فإن الهدف الذي سطرته المجموعة هو الوصول إلى سقف 200 ألف توقيع، من اجل إظهاررغبة القاعدة في تغيير الأمور وسط المركزية النقابية التي قالوا أنها انحرفت كثيرا عن المسار و حادت عن القانون الأساسي للمنظمة، وأصبحت هيئةلا تخدم مصالح العمال.
وكانت المجموعة المعارضة للقيادة الحالية للمركزية النقابية قد خرجت للعلن مباشرة بعد تنصيب عبد المجيد سيدي السعيد لجنة لتحضير مؤتمر الاتحادالـ12، وطعنت في نزاهة اللجنة التي -حسبها- ستعد مؤتمرا على المقاس، من أجل منح عهدة جديدة للأمين العام للمركزية النقابية، واتهمته بمنح 100سيارة فاخرة لأعضاء اللجنة والنقابيين الذين زكوتلك اللجنة أيضا
عن جريدة الحرية .