زهلول
2014-09-07, 11:07
قرار وزارة التربية يأتي بعد منع “الجال” و”البونتاكور” بالمدارس..
منع استعمال الهواتف النقالة والأجهزة الإلكترونية وكذا “اللّبان”
أعطت وزارة التربية الوطنية، تعليمات لمديري المتوسطات والثانويات، تأمرهم فيها بشن حملة واسعة ضد المتمدرسين خاصة الفتيات اللواتي يلبسن الكعب العالي والإفراط في استعمال الحلي كالذهب، مشددة على ضرورة الالتزام بأن تكون المآزر غير قصيرة ويحبذ أن تصل إلى الركبة. كما شددت على منع الهواتف النقالة للتلاميذ ومضغ “اللبان”، فيما جددت منع لبس السراويل القصيرة للتلاميذ، وهذا حفاظا على حرمة المؤسسة التربوية وعلى كرامة التلميذ والأستاذ معا. وأقرت الوزارة خلال السنة الدراسية الجديدة “2014 - 2015” عدة إجراءات تنظيمية تخص تلاميذ المتوسط والثانوي، حيث شددت الوصاية في تعليمتها لمدراء المؤسسات على التقيد بالعديد من الإجراءات التنظيمية، التي تلزم الأولياء باطلاع أبنائهم عليها في النظام الداخلي للمؤسسة على غرار ضرورة إلزام تلاميذ الثانويات والمتوسطات بارتداء لباس محترم، فبعد الإجراءات التي أقرها الوزير السابق عبد اللطيف بابا أحمد خلال الموسم الماضي والتي كانت تصب في منع التلاميذ من لبس السراويل القصيرة ووضع مثبت الشعر “الجال”، فإن الوزيرة بن غبريط هي الأخرى، واصلت الحملة التي بدأها بابا أحمد، وأمرت المدراء بمنع التلميذات في المتوسط والثانوي من لبس الكعب العالي مهما كان، ومنع أي تلميذة تنتعله من الدخول إلى المؤسسة، كما شددت الوزيرة على ضرورة منع التلميذات من الإفراط في استعمال الحلي والمجوهرات كالذهب خاصة، كما أمرت الوصاية المتمدرسات بارتداء اللباس المحترم الذي يليق بالمدرسة ومنع ارتداء الملابس القصيرة، وفي هذا الإطار، اشترطت الوصاية على التلميذات، أن لا يرتدين مآزر قصيرة على أن تكون طويلة وتصل إلى حدود الركبة وهو الشأن بالنسبة إلى الأولاد، وتضاف إلى هذه الإجراءات السابقة الذكر، التعليمة السابقة التي تمنع التلميذات من استخدام مساحيق التجميل في المتوسطات والثانويات وارتداء الطاقيات والقبعات
منع استعمال الهواتف النقالة والأجهزة الإلكترونية وكذا “اللّبان”
أعطت وزارة التربية الوطنية، تعليمات لمديري المتوسطات والثانويات، تأمرهم فيها بشن حملة واسعة ضد المتمدرسين خاصة الفتيات اللواتي يلبسن الكعب العالي والإفراط في استعمال الحلي كالذهب، مشددة على ضرورة الالتزام بأن تكون المآزر غير قصيرة ويحبذ أن تصل إلى الركبة. كما شددت على منع الهواتف النقالة للتلاميذ ومضغ “اللبان”، فيما جددت منع لبس السراويل القصيرة للتلاميذ، وهذا حفاظا على حرمة المؤسسة التربوية وعلى كرامة التلميذ والأستاذ معا. وأقرت الوزارة خلال السنة الدراسية الجديدة “2014 - 2015” عدة إجراءات تنظيمية تخص تلاميذ المتوسط والثانوي، حيث شددت الوصاية في تعليمتها لمدراء المؤسسات على التقيد بالعديد من الإجراءات التنظيمية، التي تلزم الأولياء باطلاع أبنائهم عليها في النظام الداخلي للمؤسسة على غرار ضرورة إلزام تلاميذ الثانويات والمتوسطات بارتداء لباس محترم، فبعد الإجراءات التي أقرها الوزير السابق عبد اللطيف بابا أحمد خلال الموسم الماضي والتي كانت تصب في منع التلاميذ من لبس السراويل القصيرة ووضع مثبت الشعر “الجال”، فإن الوزيرة بن غبريط هي الأخرى، واصلت الحملة التي بدأها بابا أحمد، وأمرت المدراء بمنع التلميذات في المتوسط والثانوي من لبس الكعب العالي مهما كان، ومنع أي تلميذة تنتعله من الدخول إلى المؤسسة، كما شددت الوزيرة على ضرورة منع التلميذات من الإفراط في استعمال الحلي والمجوهرات كالذهب خاصة، كما أمرت الوصاية المتمدرسات بارتداء اللباس المحترم الذي يليق بالمدرسة ومنع ارتداء الملابس القصيرة، وفي هذا الإطار، اشترطت الوصاية على التلميذات، أن لا يرتدين مآزر قصيرة على أن تكون طويلة وتصل إلى حدود الركبة وهو الشأن بالنسبة إلى الأولاد، وتضاف إلى هذه الإجراءات السابقة الذكر، التعليمة السابقة التي تمنع التلميذات من استخدام مساحيق التجميل في المتوسطات والثانويات وارتداء الطاقيات والقبعات