مشاهدة النسخة كاملة : مابين دولتينــــــــــا " لعبـــــــــــــــتة شطرنج "
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 12:52
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
مابين دولتنا وأسرتنا لعبة شطرنج كل لها من يمثلها من " ملك ووزير وفيلة ومن أحصنة وقلاع وبيادق ".
وبالرغم من أن الشبه كبير جدا بينهما إلا أننا دائما نعبر عن عدم الرضى على دولتنا ونتهمها باللامسؤولية ونطالبها بالديمقراطية في حين نرضى بسياسة أسرنا تجاهنا ؟
_ ماذا لو قلت لك تفضل (ي ) معي ولنعمل مقارنة بين دولتينا الصغيرة والكبيرة فهل ستغير رأيك ؟ وهل ستقتنع أن هذه هي طبيعة الإنسان سواءا كان أعلى أم أدنى مستوى ؟
فلنبدأ :
_ حرية التـــــــــــــعبير : ننادي نحن بأعلى صوتنا لما تكمم الأفواه داخل دولتنا ولم نفكر يوما أن أفواهنا كانت مكممة من قبل داخل أسرتنا إذ كثيرا ما تحمل الأسر شعارات ك : " إعمل ولا تناقش فهذا أمر " " مازالك صغير على هذا الكلام " وووو
_سياسة التـــــــــــــــرقيع : نسخر نحن من سياسة الترقيعات التي تسبق زيارات رؤسائنا لولاياتنا في حين وداخل أسرنا كلما حلت علينا مناسبة ما نتجه لهذه السياسة ولانعود لها إلا للضرورة أو عودة مناسبة مماثلة لها .
_ تضييع الوقت والمال : دولنا دائما تتبع في مشاريعها أفكارا محدودة فلا تتطلع للأمام ومايمكن أن يكون مستقبلا فنجدها مثلا تبني الجامعة مابين التجمعات السكانية فإذا حصل الإكتظاظ تضحي بالمصلحة الخاصة لأجل المصلحة العامة ونحن نتبعها في ذلك فنخطط لليوم وننسى الغد فبدل بناء شيء على أصوله نبنيه وفق إحتياجاتنا في ذلك الوقت ثم نعيد هدمه مستقبلا لأنه لم يعد يوفي بالغرض .
_ الإستمتاع بالثروات : نتهم نحن مسؤولينا بالإستولاء على خيرات البلاد وتجويع العباد وإقتسام الثروات فيما بينهم وإسكاتنا بالفتات وأسرنا تطبق هذه السياسة بحذافيرها فأمي علمتني أن كل ماهو جديد وماهو طيب ولذيذ للذكور أما نحن فعلينا أن نرضى بأي كان ومهما كان وكيفما كان .
_ تكالب الأحزاب : نستغرب نحن كثرة الأحزاب وتكالبها وتحالفاتها وانشقاقاتها ونحن في بيوتنا من الأحزاب ماهو كاف للإستولاء على السلطة فنجد الكناة مرات تكوّن تحالفات مع بعضهن و مرات نرى إنشقاقات نتيجة القال والقيل وكل هذه الأحزاب تسعى للإطاحة ببعضها البعض في حين هدفها الظاهر كسب ود الحزب الحاكم وهي الحماة أما الخفي فهو كسب إمتيازات مؤقتة والإستلاء على السلطة من بعد الحماة .
_ الرقابــــــــــة : نتأفف نحن حينما نرى عين الشرطة تراقبنا حيثما كنا وتنتظر منا مخالفة لندفع الثمن غال ولانعلم أننا نمارس هذه الرقابة بشكل خاطىء في بيوتنا فأصبح الأخ هو الشرطي بدل الأب والضحية أكيد معروفة .
وهناك الكثير الكثير مما يمكن أن يقال لهذا فمهما اشتكينا ومهما تباكينا فسياسة الإصلاح لاتبدأ إلا من الدولة الصغيرة فقبل أن يطالب شعبها بالديمقراطية عليه أولا أن يمنح الديمقراطية واللوم لايقع على دولتنا الكبرى بقدر ما يقع على الصغرى فمن يسيرها أناس مثلنا يفكرون بتفكيرنا ولافرق بينهم وبيننا إلا في شيء واحد هو أننا نستحق مايحدث لنا لأننا من أوصلناهم لتلك المراكز وبعد أن تمركزوا وعثو في الأرض فسادا طالبناهم بالمغادرة لكن بعد ماذا ؟
فالمثل يقول " لي يدوق البنة مايتهنى " وعلى هذا فدولتنا الكبرى قد حاصرت دولتنا الصغرى وحق لها ان تقول " كــــــــــــــــــــاش مــــات "
نينا الجزائرية
2009-08-05, 13:07
بوركتي موضوعك قمة أحيكي علي ذلك وأرفع قبعتي
صحيح قبل ان نلوم ساستنا وأولياء أمورنا الذين خرجو من صلب مجتمعنا يعني ليسو من دولة اخري وحكمونا أن نلوم طريقة تفكيرنا وأسلوب حياتنا وعقليتنا التي تحتاج الي تجديد الي الصواب والاجابي لا السلبي
نورالدين17
2009-08-05, 13:08
يجب ان ننطلق اولا من مبدأ ان الفرد ومن ورائه الأسرة هو النواة الأساسية لتكوين الأمة والمجتمع
وبالتالي فهو صورة ونسخة عنها.....
بيد ان المقارنة التي قمت أوافقك في كثير منها واختلف معك في قليل منها
1-الاسرة هدفها الوصول بأبنائها الى مستوى أفضل
2-الدولة ممثلة في السلطة ليس بالضرورة غايتها الرقي بالشعب فقد تسيرها فئة ترجو الثراء لا غير
3-الاسرة وان كممت الافواه وردعت الابناء فأنها محال ان تصل الى درجة ايقاع الضرر بفلذات اكبادها
4- بينما الدولة فإن فعلت هذا فإنها لاجل الا تكون هناك معارضة تزاحمها في السلطة
5-رقابة العائلة ومتابعتها لهم خوفا عليهم...
6- بينما الدولة ممثلة في أجهزتها الأمنية فخوفا منهم....
هذا فيض من قيض .........................وللحديث بقية
فعلا تعلمنا كل ذلك من أسرتنا و لأننا تعودنا تلك السياسة رضينا بما يطبق علينا من دولتنا
موضوع مميز أختي أمال كما عودتينا دائما :19:
الفقيرة إلى ربها
2009-08-05, 13:20
قد يقال لي اسكتي مازلت صغيرة، لا تفهمين في هذه الاشياء.................
لكنني لن اقابل من يخاطبني هكذا ، بالانتفاضة في وجهه، و انما اقول له......لن اتكلم ليس لاني لا اجيد صنع الكلام، و لكن لانني في بلد يجبر فيه على السكوت كل من نطق بكلمة حق.......
اختكم( الصغرى) الفقيرة الى ربها........
الفقيرة إلى ربها
2009-08-05, 13:21
بوركت على الطرح حبيبتي....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولهذا قيل كما تكونوا يولى عليكم
نستسمحك حتى نحلل هذه المقارنة
تحيتى
حمـ 0418 ــزة
2009-08-05, 14:48
و عليكم السلام
الاسرة هي اساس المجتمع
و كما قال الاخ بورملة
كمتا تكونو يولى عليكم
لكن الفرق:
-ان العائلة تفعل ذلك خوفا على ابنائها ومن اجل اسعادهم و ضمان مستقبلهم
فأن ناقشت اباك تكون خاسرا لا محال
فانا شخصيا ناقشت ابي في اختصاصي الذي درسته مدة 5 سنوات و لم اقنعه
:1::1::1::1:
لكن بطول البال و الصبر افوز برضى والديا و اعمل ما خطر لي ببالي
لكن الدولة تسكتك خوفا منك..........فالكلام يعني الإعدام
- عدم التخطيط
العائلة من جراء غلاء المعيشة لا تجدنا نخطط
نرمم بقدر المدخول و لما تاتينا زيادة نبدل.....:confused::confused::confused:
الدولة لها النقود و المخزون و المخططون ولكن..............
- الرقابة
الوالدين يتعبان في تربية الولد الاول و الثاني تربية صحيحة و سليمة، و الولدان بدورهما يساعدان الوالدين في تربية الاولاد الصغار، لان الوالدين مع مرور الوقت يكبران اضف لذلك يزيد شقاءهما:confused::confused::confused: من اجل ضمان العيشة الرغدة للأولاد
و الدولة هههههه......الرقابة و كلنا ضحايا
لكن الخلاصة كما تكونو يولى عليكم
بارك الله فيك وجزاك خيرا عللى الموضوع
سلام
http://up.arabseyes.com/gif/jTn89543.gif
http://www12.0zz0.com/2009/03/10/09/318360870.gif
هما صورتان و لكن ليس طبق الاصل.....فهناك من الاختلافات ما يجعلهما كذلك..........منها:
1- رب الاسرة همه الوحيد مصلحة افراد اسرته عكس رب الدولة .
2-ان غابت الديموقراطية في الاسرة فخوفا على مصلحة افراد الاسرة أما غيابها في الدولة فخوفا على مصلحة السلطات العليا لا غير.....
.....................
كما اخالفك الراي اختي في تكتل الكنات لكسب ود الحماة....فلا اظن هذا موجود الآن.......فلم يعد للحماة المسكينة مكانة تجعل كناتها يتسابقون لكسب ودها........و كل بسبب الابن قبل الكنة طبعا......
شكرا لموضوعك اختي امال..........
عيسى الجزائري
2009-08-05, 15:09
أختي الموضوع رائع يدل على أنك ذات أفكار رائعة وأسلوب مميز
لكن مهلا أختي في توصيف الحال موضوعك جميل ...وفي المقارنة طرحك أصيل ...إلا أنك أهملت وجها في المقارنة ألا وهو تحديد اتجاه التأثير الذي عليه الاعتماد في تحسين الحال..... أختي لقد نجحت الأسرة الكبيرة في تفكيك الأسرة الصغيرة - حتى لا أقول دولتين- وانتقلت العدوى من الكبيرة إلى الصغيرة لأن أفراد الصغيرة يعيشون تراكمات الكبيرة.
ويبقى التغيير وتحسين الحال - نظريا وتقعيديا وأكاديميا - مرتبط بالدولة الصغيرة فقد قيل أنها نواة المجتمع...وقيل بصلاحها يصلح المجتمع...وقيل..وقيل..
لكنه مرتبط واقعيا بالأسرة الكبيرة. ............ تحياتي ودام التألق ميزة مواضيعك
* ريمة *
2009-08-05, 15:21
السلام عليكم ورحمة الله
قد اتفق معكي في الكثير من النقاط ولكن اختلف في نقاط اخرى المهم
بالنسبة للاسرة هي اللبنة الاساسية فهي أحد العوامل المهمة والضرورية لتكوين شخصية الطفل وهي عنصر ضروري في عملية التنشئة الاجتماعية
فاذا عاش في جو يسوده حرية التعبير
تعلم كيفية المطالبة بحقوقه
اذا تم توزيع الادوار بشكل عادل ومتساو داخل الاسرة احس بقيمته وأصبح بامكانه التفاعل خارج الاسرة مع أعضاء المجتمع
وبهذا تتم عملية تدريب للصغار للادوار الملائمة لهم ..في المجتمع
كما انه يتعلم كيفية الاخذ والعطاء مع مجتمعه..
لكن الاسرة ليست وحدها المسؤولة عن عملية التنشئة
فهناك عدة مؤسسات تسهم في ذلك فالمدرسة تربي ...المسجد يربي الاعلام يربي ...وهذا ما اردت الوصول اليه
بارك الله فيك اختي امال على الموضوع
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 15:41
بوركتي موضوعك قمة أحيكي علي ذلك وأرفع قبعتي
صحيح قبل ان نلوم ساستنا وأولياء أمورنا الذين خرجو من صلب مجتمعنا يعني ليسو من دولة اخري وحكمونا أن نلوم طريقة تفكيرنا وأسلوب حياتنا وعقليتنا التي تحتاج الي تجديد الي الصواب والاجابي لا السلبي
وفيك بركة قد لمست أختي صلب الموضوع هذا هو مايجب علينا أولا أن نقوم به بدل الأنين في كل مرة كالمرضى الذين لا حول لهم ولا قوة شكرا لك
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 16:05
يجب ان ننطلق اولا من مبدأ ان الفرد ومن ورائه الأسرة هو النواة الأساسية لتكوين الأمة والمجتمع
وبالتالي فهو صورة ونسخة عنها.....
بيد ان المقارنة التي قمت أوافقك في كثير منها واختلف معك في قليل منها
1-الاسرة هدفها الوصول بأبنائها الى مستوى أفضل
2-الدولة ممثلة في السلطة ليس بالضرورة غايتها الرقي بالشعب فقد تسيرها فئة ترجو الثراء لا غير
3-الاسرة وان كممت الافواه وردعت الابناء فأنها محال ان تصل الى درجة ايقاع الضرر بفلذات اكبادها
4- بينما الدولة فإن فعلت هذا فإنها لاجل الا تكون هناك معارضة تزاحمها في السلطة
5-رقابة العائلة ومتابعتها لهم خوفا عليهم...
6- بينما الدولة ممثلة في أجهزتها الأمنية فخوفا منهم....
هذا فيض من قيض .........................وللحديث بقية
_ قد قلتها أخي نور الدين " ليس بالضرورة " أي أنها يمكن أن تكون غايتها غير الثراء وإن كانت هناك فئة ترجو الثراء فهاته الفئة نحن من أوجدناها وأجلسناها هناك فلا نلوم إلا أنفسنا أما إذا قلت لي بل هي من أوجدت نفسها بنفسها فأقول لك أيضا كما يمكن لجدي أن يختار لأبي زوجته فأوجدها كان لأبي أن يختار هو زوجته بنفسه ونحن هنا سواء أما غايتهم فهي أيضا العيش في رغد لا في فقر ونكد وعلى حساب جدي إن شئت أو الرشاوي أو أي طريق غير شرعي أو قانوني لأن هذا هوالحال في مجتمع محتال .
_ الدولة حينما كممت الأفواه أيضا لمصلحة شعبها وحتى لايلحق بهم الضرر فإذا كنا نحن غير راضين بسياستها ونريد الجهاد ونعيد فلسطين فهي أدرى منا بالأحوال وأدرى بأن سيوفها لن تقف في وجه جبابرة العالم في وجه المحامي أمريكا أما إذا كنا نريد الإطاحة بها فمن يجلس الآن على كرسيها يعلم بعقلية من يريد أن يرفعه من كرسيه لأنه كان يوما مثله وله أفكار لم تلبث أن خمدت بمجرد جلوسه على الكرسي لهذا فدولتننا تخاف علينا وتعلم أننا لسنا مؤهلين للحمل وأنه علينا ثقيل مثلما يخاف علينا آباؤنا بالضبط .
_ الدولة يا أخي لها من وسائل الردع ماتكفي لصد أي محاولة إنفلات وأبسطها ماجاء به ديننا الحنيف في وجوب طاعة ولات أمورنا فكما أن الأب محمي بضرورة الطاعة الرئيس أيضا محمي بهذه الطاعة ورقابة العائلة لاتختلف عن رقابة الدولة فكليهما يعملان على حماية بيادفهما رغم أن الأصل هو أن البيدق من يحمي ويضحي لأجل رئيسه وحماية دولتنا لنا جلية وواضحة فقانون العقوبات يكفي ويوفي غير ان الإشكال هنا في أن الأسرة هي من أخلت بمبدأ الرقابة وسلمت المشعل للإبن الذي كان من المفروض أن لا يتعدى دوره في الإرشاد شكرا لك سررت بمداخلتك .
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 16:13
فعلا تعلمنا كل ذلك من أسرتنا و لأننا تعودنا تلك السياسة رضينا بما يطبق علينا من دولتنا
موضوع مميز أختي أمال كما عودتينا دائما :19:
لهذا أختي سلاف ليس لنا أن نتهم هذا أو ذاك لأننا كلنا سواء إلا من رحم ربي وأراد أن يغير شكرا لمداخلتك
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 16:18
قد يقال لي اسكتي مازلت صغيرة، لا تفهمين في هذه الاشياء.................
لكنني لن اقابل من يخاطبني هكذا ، بالانتفاضة في وجهه، و انما اقول له......لن اتكلم ليس لاني لا اجيد صنع الكلام، و لكن لانني في بلد يجبر فيه على السكوت كل من نطق بكلمة حق.......
اختكم( الصغرى) الفقيرة الى ربها........
قد يقال لك هذا أختي داخل العائلة فتسكتين لأنك تحترمهم والله سبحانه وتعالى من أمرك بذلك وأيضا قد يقال ذلك لك في بلدك وستصمتين لأنك أيضا مجبرة بطاعة راعي بلدك فإذا انتفضت فلأنك رأيت من كليهما مالا يرضي الله لأنك أيضا أمرت بألاّ طاعة لمخلوق في معصية الخالق لكن هذه الإنتفاضة لابد لها من حدود لأننا لسنا إلا بيادق على لعبة الشطرنج وفي كلتا الدولتين شكرا لك
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 16:20
بوركت على الطرح حبيبتي....
وفيك بركة شكرا لك على هذه المداخلة الطيبة أختي الصغيرة " الفقيرة إلى ربها "
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 16:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولهذا قيل كما تكونوا يولى عليكم
نستسمحك حتى نحلل هذه المقارنة
تحيتى
خد راحتك أخي شكرا على هذه الطله الجميلة
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 16:44
و عليكم السلام
الاسرة هي اساس المجتمع
و كما قال الاخ بورملة
كمتا تكونو يولى عليكم
لكن الفرق:
-ان العائلة تفعل ذلك خوفا على ابنائها ومن اجل اسعادهم و ضمان مستقبلهم
فأن ناقشت اباك تكون خاسرا لا محال
فانا شخصيا ناقشت ابي في اختصاصي الذي درسته مدة 5 سنوات و لم اقنعه
:1::1::1::1:
لكن بطول البال و الصبر افوز برضى والديا و اعمل ما خطر لي ببالي
لكن الدولة تسكتك خوفا منك..........فالكلام يعني الإعدام
- عدم التخطيط
العائلة من جراء غلاء المعيشة لا تجدنا نخطط
نرمم بقدر المدخول و لما تاتينا زيادة نبدل.....:confused::confused::confused:
الدولة لها النقود و المخزون و المخططون ولكن..............
- الرقابة
الوالدين يتعبان في تربية الولد الاول و الثاني تربية صحيحة و سليمة، و الولدان بدورهما يساعدان الوالدين في تربية الاولاد الصغار، لان الوالدين مع مرور الوقت يكبران اضف لذلك يزيد شقاءهما:confused::confused::confused: من اجل ضمان العيشة الرغدة للأولاد
و الدولة هههههه......الرقابة و كلنا ضحايا
لكن الخلاصة كما تكونو يولى عليكم
بارك الله فيك وجزاك خيرا عللى الموضوع
سلام
http://up.arabseyes.com/gif/jtn89543.gif
http://www12.0zz0.com/2009/03/10/09/318360870.gif
_أما وأن العائلة تخاف على أولادها فيمكنك أن ترى رأيي في ردي على الأخ نور الدين .
_ بالنسبة لعدم التخطيط فهناك فرق بين أن نقوم بالترميم وهو ما أسميته سابقا "بالترقيع" وبين تضييع المال لما لانقوم بالترميم إلا في المناسبات أي حينما نضطر لذلك وحتى ولو كان المال موجود نتكاسل عن العمل حتى يصل اليوم موعود أليست شبيهة بسياسة دولتنا التي تعمل على ترقيع الطرقات فقط لان فلان سيزور هذا المكان ألا تذكر زيارة أحدهم لمدينتنا التي جعلت العمال يعملون ليلا والأمطار تتهاطل لإكمال دهن حواف الأرصفة رغم أن المال كان موجود ؟
_مهما يكن فلا أحد يحب أن يأمر من أخيه ولا أحد يحب أن يضربه أخاه لأن السلطة واحدة فكما رباك والدي يربيني أنا ولست أنت فأنت دورك يقتصر في التوجيه لا أكثر لكننا نلاحظ الإخوة في زماننا هذا تصل بهم الدرجة إلى إلغاء دور الأب أما الرقابة السلطوية فلا أدري ما الذي يضحكك منها ألأنك لاتحب أن تعيش في ظل قوانين تحميك من الآخر وتحميه منك أم ماذا لك أبسط مثال لما الأغلبية لا يرحبون بفكرة حزام الأمن أليس في مصلحتك أنت يا أخي لست بضحية ولن تكون ؟
أمـ جيجل ــال
2009-08-05, 16:53
هما صورتان و لكن ليس طبق الاصل.....فهناك من الاختلافات ما يجعلهما كذلك..........منها:
1- رب الاسرة همه الوحيد مصلحة افراد اسرته عكس رب الدولة .
2-ان غابت الديموقراطية في الاسرة فخوفا على مصلحة افراد الاسرة أما غيابها في الدولة فخوفا على مصلحة السلطات العليا لا غير.....
.....................
كما اخالفك الراي اختي في تكتل الكنات لكسب ود الحماة....فلا اظن هذا موجود الآن.......فلم يعد للحماة المسكينة مكانة تجعل كناتها يتسابقون لكسب ودها........و كل بسبب الابن قبل الكنة طبعا......
شكرا لموضوعك اختي امال..........
_بالنسبة لرأيك الأول والثاني فأوجهك إلى ردي على الأخ " نور الدين "وهناك ستجدي رايي في الموضوع
_ أما موضوع الكناة فلا أدري ما وضعكم أنتم ربما يختلف الأمر من منطقة لاخرى غير أن الحماة عندنا لاتزال لها مكانة والكل يتزاحم على أن يكون دراعها الأيمن والأيسر خاصة إذا كانت لاتزال تملك بنات فكما تعلمين الإستغلال موجود في أي مكان وليس للكنة أن تفرط في استغلال أخت زوجها برضى حماتها كما أن الحماة لها أن تمدح كنتها هذه أو تلك أمام الأقارب وهذا سيجعلها تحتل الصدارة في قائمة العائلة فالغيرة أحيانا لها مفعول إيجابي شكرا لك اختي سرور سررت بمداخلتك
السلام عليكم
إسقاط طريف جدا
عادة ما نداعب الوالد برئيس الجمهورية وزير الدفاع
و الوالدة بوزير الداخلية
و أحد الإخوة بوزير الشؤون الخارجية
و إحدى الأخوات بوزيرة الشؤون الاجتماعية
بيد أني أختي الكريمة أتحفظ على هذا الاسقاط لاختلاف في مجال الاسرة التي هي النواة الأولى للمجتمع
فإذا كانت بعض السلوكات غير الصحية داخل الأسرة فهذا لا يعني أن نحكم بعموم ذلك على جل الأسر
و في حال وجودها فهي أولى بالمعالجة و التصحيح والتقويم
إن التجاذبات في الأسرة متحكم إلى حدما فيها أما تجاذبات الدولة فمعقدة
الإشكال في الأسرة جزء صغير وهام في إشكالات الدولة
لفتة طيبة جدا منك أختي الفاضلة
هشام مادي
2009-08-05, 19:45
نعم معك كل الحق اختي وشكرا على الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
مابين دولتنا وأسرتنا لعبة شطرنج كل لها من يمثلها من " ملك ووزير وفيلة ومن أحصنة وقلاع وبيادق ".
وبالرغم من أن الشبه كبير جدا بينهما إلا أننا دائما نعبر عن عدم الرضى على دولتنا ونتهمها باللامسؤولية ونطالبها بالديمقراطية في حين نرضى بسياسة أسرنا تجاهنا ؟
_ ماذا لو قلت لك تفضل (ي ) معي ولنعمل مقارنة بين دولتينا الصغيرة والكبيرة فهل ستغير رأيك ؟ وهل ستقتنع أن هذه هي طبيعة الإنسان سواءا كان أعلى أم أدنى مستوى ؟
فلنبدأ :
_ حرية التـــــــــــــعبير : ننادي نحن بأعلى صوتنا لما تكمم الأفواه داخل دولتنا ولم نفكر يوما أن أفواهنا كانت مكممة من قبل داخل أسرتنا إذ كثيرا ما تحمل الأسر شعارات ك : " إعمل ولا تناقش فهذا أمر " " مازالك صغير على هذا الكلام " وووو
هذا أختي الكريمة ربما كان زمانا أين كان الأب يريدأن يطلع الولد نسخة منه أما اليوم فخف خاصة وأن أغلب الأسر صارت المتعلمة اللهم في بعض المناطق التي مازالت تسير على نهج الأجداد رغم تعلمها.
_سياسة التـــــــــــــــرقيع : نسخر نحن من سياسة الترقيعات التي تسبق زيارات رؤسائنا لولاياتنا في حين وداخل أسرنا كلما حلت علينا مناسبة ما نتجه لهذه السياسة ولانعود لها إلا للضرورة أو عودة مناسبة مماثلة لها .
هذه معك الحق أما بالنسبة للأسرة يلزمها الترقيع مع الغلاء الفاحش ولا نستطيع أن نعيش في مستوى معيشي يومي ثابت........
ولكل مناسبة مستلزماتها كما يقال.
_ تضييع الوقت والمال : دولنا دائما تتبع في مشاريعها أفكارا محدودة فلا تتطلع للأمام ومايمكن أن يكون مستقبلا فنجدها مثلا تبني الجامعة مابين التجمعات السكانية فإذا حصل الإكتظاظ تضحي بالمصلحة الخاصة لأجل المصلحة العامة ونحن نتبعها في ذلك فنخطط لليوم وننسى الغد فبدل بناء شيء على أصوله نبنيه وفق إحتياجاتنا في ذلك الوقت ثم نعيد هدمه مستقبلا لأنه لم يعد يوفي بالغرض .
أكيد ليزيد الغني غناء ويموت الفقير هذه سياسة من لا سياسة له ولا يعرف العمل بالتخطيط تصوري مرة زفتوا شارعا بكامله ثم أعيد جرفه بحجة أنبوب صرف المياه وخطوط الهاتف ووو ثم أعيد تزفيته واحسبي المبالغ المصروفة جراء عدم التخطيط.
وأما الأسر فالحال هو الحال نفكر قدر مد أرجلنا لجهل فينا أو لقلة المال وهي الصفة الغالبة..........
_ الإستمتاع بالثروات : نتهم نحن مسؤولينا بالإستولاء على خيرات البلاد وتجويع العباد وإقتسام الثروات فيما بينهم وإسكاتنا بالفتات وأسرنا تطبق هذه السياسة بحذافيرها فأمي علمتني أن كل ماهو جديد وماهو طيب ولذيذ للذكور أما نحن فعلينا أن نرضى بأي كان ومهما كان وكيفما كان .
هذه لا فالبنت والولد سواسية في الكسوة والأكل والمشرب والمبيت والتعليم وهذا نتاج موروث قديم وجهل للقيم الدينية ولا يجب أن يكون...
_ تكالب الأحزاب : نستغرب نحن كثرة الأحزاب وتكالبها وتحالفاتها وانشقاقاتها ونحن في بيوتنا من الأحزاب ماهو كاف للإستولاء على السلطة فنجد الكناة مرات تكوّن تحالفات مع بعضهن و مرات نرى إنشقاقات نتيجة القال والقيل وكل هذه الأحزاب تسعى للإطاحة ببعضها البعض في حين هدفها الظاهر كسب ود الحزب الحاكم وهي الحماة أما الخفي فهو كسب إمتيازات مؤقتة والإستلاء على السلطة من بعد الحماة .
نعم بالنسبة للأحزاب هذا همهم وإلا الويل لهم .....
أما بالنسبة للكنة والحماة فقد قلت نوعا ما لآن الزواج الآن أصبح بعيداعن العائلة في كثير من الحالات أي في منزل منفرد...
_ الرقابــــــــــة : نتأفف نحن حينما نرى عين الشرطة تراقبنا حيثما كنا وتنتظر منا مخالفة لندفع الثمن غال ولانعلم أننا نمارس هذه الرقابة بشكل خاطىء في بيوتنا فأصبح الأخ هو الشرطي بدل الأب والضحية أكيد معروفة .
وهناك الكثير الكثير مما يمكن أن يقال لهذا فمهما اشتكينا ومهما تباكينا فسياسة الإصلاح لاتبدأ إلا من الدولة الصغيرة فقبل أن يطالب شعبها بالديمقراطية عليه أولا أن يمنح الديمقراطية واللوم لايقع على دولتنا الكبرى بقدر ما يقع على الصغرى فمن يسيرها أناس مثلنا يفكرون بتفكيرنا ولافرق بينهم وبيننا إلا في شيء واحد هو أننا نستحق مايحدث لنا لأننا من أوصلناهم لتلك المراكز وبعد أن تمركزوا وعثو في الأرض فسادا طالبناهم بالمغادرة لكن بعد ماذا ؟
فالمثل يقول " لي يدوق البنة مايتهنى " وعلى هذا فدولتنا الكبرى قد حاصرت دولتنا الصغرى وحق لها ان تقول " كــــــــــــــــــــاش مــــات "
أنت تعرفين أن الدولة مستمدة من المجتمع والمجتمع عبارة عن أسر والأسرة عبارة عن مجموعة من الأفراد فإذا تعلمت وصلحت الأسرة إمتد الاصلاح إلى الأعلى ولا تنظري الإصلاح من فوق أبدا ما دام الأساس مخروبا والوسط يطبل.
وأخيرا تقبلي ردي المختصر لأن الموضوع كبير ويستحق وقفات كثيرة .
وبارك الله فيك أخي الكريمة على الموضوع.
أمـ جيجل ــال
2009-08-06, 15:45
أختي الموضوع رائع يدل على أنك ذات أفكار رائعة وأسلوب مميز
لكن مهلا أختي في توصيف الحال موضوعك جميل ...وفي المقارنة طرحك أصيل ...إلا أنك أهملت وجها في المقارنة ألا وهو تحديد اتجاه التأثير الذي عليه الاعتماد في تحسين الحال..... أختي لقد نجحت الأسرة الكبيرة في تفكيك الأسرة الصغيرة - حتى لا أقول دولتين- وانتقلت العدوى من الكبيرة إلى الصغيرة لأن أفراد الصغيرة يعيشون تراكمات الكبيرة.
ويبقى التغيير وتحسين الحال - نظريا وتقعيديا وأكاديميا - مرتبط بالدولة الصغيرة فقد قيل أنها نواة المجتمع...وقيل بصلاحها يصلح المجتمع...وقيل..وقيل..
لكنه مرتبط واقعيا بالأسرة الكبيرة. ............ تحياتي ودام التألق ميزة مواضيعك
ليتك أخي توضح أكثر كيف للأسرة الكبيرة أن أثرت على الصغيرة ولو رجعنا لأقدم الأقدمين وكيفية نشأت الدولة لوجدنا أن الأسرة الصغيرة هي من كان المفتاح بيدها في أن تسيّد الأسرة الكبيرة عليها وأما عن الحل فأراه بيد الأسرة الصغير إذ لابد لها هي أولا أن تبدأ من الصفر وفي جميع المجالات ولعل الرجوع لديننا الحنيف هو مفتاح كل باب وحل لكل إشكال شكرا لك
أمـ جيجل ــال
2009-08-06, 15:53
السلام عليكم ورحمة الله
قد اتفق معكي في الكثير من النقاط ولكن اختلف في نقاط اخرى المهم
بالنسبة للاسرة هي اللبنة الاساسية فهي أحد العوامل المهمة والضرورية لتكوين شخصية الطفل وهي عنصر ضروري في عملية التنشئة الاجتماعية
فاذا عاش في جو يسوده حرية التعبير
تعلم كيفية المطالبة بحقوقه
اذا تم توزيع الادوار بشكل عادل ومتساو داخل الاسرة احس بقيمته وأصبح بامكانه التفاعل خارج الاسرة مع أعضاء المجتمع
وبهذا تتم عملية تدريب للصغار للادوار الملائمة لهم ..في المجتمع
كما انه يتعلم كيفية الاخذ والعطاء مع مجتمعه..
لكن الاسرة ليست وحدها المسؤولة عن عملية التنشئة
فهناك عدة مؤسسات تسهم في ذلك فالمدرسة تربي ...المسجد يربي الاعلام يربي ...وهذا ما اردت الوصول اليه
بارك الله فيك اختي امال على الموضوع
أظن أختي أن جميع هذه المؤسسات التي تحدثتي عنها تضم أشخاص من هذا المجتمع المتكون بدوره من أسر والذي نرى بضرورة تغيير أفكاره ماداموا هم أيضا منتمون لأسرة وبالتالي هذفهم إكمال تنشئة هذه الأجيال كما أنه أنه إذا كانت تربية الأسرة سليمة سيكون النشأ سليم ولن يغير أفكاره أي كان أما وأنه محروم من كل شيء داخل الأسرة فلا ينتظر أن ينعم داخل المجتمع بل هو من يستحي ان يطالب بما لم توفره له أسرته شكرا لك
elmoussafere
2009-08-30, 14:12
أشكرك
فقد تطرقت الى موضوع حساس جدااا
شكرا صح فطوركم ورمضان كريم ولا تنسونا بخالص الدعاء عند الافطار
سراج الدين9040
2009-09-01, 12:11
بارك الله فيك على الموضوع الهادف ومشكووووووورة ورمضان كريم
هذه هديتي إليك أخت آمال
فقد لخص الشاعر أحمد مطر الدولة وكل ما يحدث فيها
في رقعة شطرنج بتصوير بديع في قصيدته اللاعبان
***********
على رقعة تحتويها يدان
تسير إلى الحرب تلك البيادق
فيالق تتلو فيالق
بلا دافع تشتبك
تكر... تفر... وتعدوا المنايا على عدوها المرتبك
وتهوي القلاع، ويعلو صهيل الحصان
ويسقط رأس الوزير المنافق
وفي آخر الأمر ينهار عرش الملك
وبين الأسى والضحك
يموت الشجاع بذنب الجبان
وتطوي يدا اللاعبين المكان
أقول لجدي: "لماذا تموت البيادق" ؟
يقول: "لينجو الملك"
أقول: "لماذا إذن لا يموت الملك "
لحقن الدم المنسفك "؟ "
يقول: "إذا مات في البدء .... لا يلعب اللاعبان! "
أمـ جيجل ــال
2009-09-02, 15:03
السلام عليكم
إسقاط طريف جدا
عادة ما نداعب الوالد برئيس الجمهورية وزير الدفاع
و الوالدة بوزير الداخلية
و أحد الإخوة بوزير الشؤون الخارجية
و إحدى الأخوات بوزيرة الشؤون الاجتماعية
بيد أني أختي الكريمة أتحفظ على هذا الاسقاط لاختلاف في مجال الاسرة التي هي النواة الأولى للمجتمع
فإذا كانت بعض السلوكات غير الصحية داخل الأسرة فهذا لا يعني أن نحكم بعموم ذلك على جل الأسر
و في حال وجودها فهي أولى بالمعالجة و التصحيح والتقويم
إن التجاذبات في الأسرة متحكم إلى حدما فيها أما تجاذبات الدولة فمعقدة
الإشكال في الأسرة جزء صغير وهام في إشكالات الدولة
لفتة طيبة جدا منك أختي الفاضلة
حقيقة ما قمت بإسقاطه في هذا الموضوع هو ما شاهدته في العديد من الأسر بحث أن الأسر التي يمكن أن نسميها بالمثالية قليله جدا في مجتمعنا صحيح ان الفارق كبير ما بين الدولتين إلا أن هده النقاط بالدات لفتت انتباهي لتشابهها إن لم نقل لتطابقها شكرا لك على مداخلتك الطيبة ورمضان كريم
أمـ جيجل ــال
2009-09-02, 15:05
نعم معك كل الحق اختي وشكرا على الموضوع
سررت بتواجدك نورت صفحتي رمضان كريم
أمـ جيجل ــال
2009-09-02, 15:10
أنت تعرفين أن الدولة مستمدة من المجتمع والمجتمع عبارة عن أسر والأسرة عبارة عن مجموعة من الأفراد فإذا تعلمت وصلحت الأسرة إمتد الاصلاح إلى الأعلى ولا تنظري الإصلاح من فوق أبدا ما دام الأساس مخروبا والوسط يطبل.
وأخيرا تقبلي ردي المختصر لأن الموضوع كبير ويستحق وقفات كثيرة .
وبارك الله فيك أخي الكريمة على الموضوع.
وأنا معك في كل ماقلت عدا بعض الجوانب الأخرى بالنسبة لحرية التعبير والإستمتاع بالثروات ربما هدا راجع لإختلاف البيئة تقبل الله صيامك وقيامك ورمضان كريم
أمـ جيجل ــال
2009-09-02, 15:12
أشكرك
فقد تطرقت الى موضوع حساس جدااا
بارك الله فيك سعدت بمرورك تقبل الله صيامك وقيامك
أمـ جيجل ــال
2009-09-02, 15:14
شكرا صح فطوركم ورمضان كريم ولا تنسونا بخالص الدعاء عند الافطار
والله قد نورت صفحتي بإطلالتك الجميلة بارك الله فيك وتقبل الله صيامك وقيامك
أمـ جيجل ــال
2009-09-02, 15:17
بارك الله فيك على الموضوع الهادف ومشكووووووورة ورمضان كريم
وفيك بركة سررت بمرورك تقبل الله صيامك وقيامك
أمـ جيجل ــال
2009-09-02, 15:21
هذه هديتي إليك أخت آمال
فقد لخص الشاعر أحمد مطر الدولة وكل ما يحدث فيها
في رقعة شطرنج بتصوير بديع في قصيدته اللاعبان
***********
على رقعة تحتويها يدان
تسير إلى الحرب تلك البيادق
فيالق تتلو فيالق
بلا دافع تشتبك
تكر... تفر... وتعدوا المنايا على عدوها المرتبك
وتهوي القلاع، ويعلو صهيل الحصان
ويسقط رأس الوزير المنافق
وفي آخر الأمر ينهار عرش الملك
وبين الأسى والضحك
يموت الشجاع بذنب الجبان
وتطوي يدا اللاعبين المكان
أقول لجدي: "لماذا تموت البيادق" ؟
يقول: "لينجو الملك"
أقول: "لماذا إذن لا يموت الملك "
لحقن الدم المنسفك "؟ "
يقول: "إذا مات في البدء .... لا يلعب اللاعبان! "
أجمل هدية عندي شعر" أحمد مطر" فأنا أمتلك قصيدة له عنوانها " رقعة الشطرنج " كنت اظنها هي لكن أرى محتوى قصيدتك هذه أكثر من الأخرى روعة لأنها معبرة اكثر شكرا لك سانقلها لملفي الشخصي تقبل الله صيامك وقيامك ورمضان كريم
لقاء الجنة
2010-02-14, 13:55
مشكورة على الموضوع..
خلاصة القول ....المشكلة مشكلة ذهنيات أو بالعامية " مشكلة عقلية "
فمن هو منتظم لا يحتاج لمن ينظمه و الحديث قياس
لكن هذا لا ينفي مسؤولية الدولة .......أذن المشكل من الطرفين معا
يوسف تمنراست
2010-05-04, 19:28
أمـ جيجل ــال (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=159760) عضو مميّز
http://www.djelfa.info/vb/images/star_dj.gif
http://www.djelfa.info/vb/customavatars/avatar159760_2.gif (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=159760)
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir