الباديسي
2014-09-05, 10:31
ان نجح هؤلاء .زلزلت بالرحيل القيادات الاخرى
وقال بدوي في اتصال مع "الشروق" أن لجنة الإنقاذ قررت الشروع في جمع توقيعات على المستوى الوطني، من النقابيين والقاعدة النضالية للنقابيين في مختلف الولايات، قصد إعطاء "قوة أكبر" وتأثير أقوى، للمعارضة التي لا تعترف بشرعية الأمين العام الحالي، وقد تمت مباشرة جمع التوقيعات منذ يومين وينتظر أن تتواصل العملية لبلوغ 200 ألف توقيع، سيتم نسخها وإرفاق كل توقيع باسم صاحبه ومنصبه إن كان ذا منصب، وعلق بأن اقتصار العملية على مواقع التواصل الاجتماعي جعلها محدودة، ذلك أن أغلب النقابيين لا يحسنون استعمال أجهزة الحاسوب وليست لديهم حسابات في "التويتر" أو "الفايسبوك"، إذ تقرر بناء على ذلك تجنيد نقابيين مهمتهم التقرب من الإدارات والمؤسسات لجمع توقيعات النقابيين، على أن يتم الاجتماع في 13 سبتمبر الجاري لتقييم العملية.
وأبرز خصم سيدي السعيد، أن أنصاره لا يعترفون بشرعية الأمانة العامة الحالية، التي قال إنها لم تحترم النظام الداخلي والقانون الأساسي للهيئة، ويطالبون بالرجوع إلى الشرعية، من خلال حل اللجنة المكلفة بالتحضير للمؤتمر الـ 12، كونهم منصبين من قبل سيدي السعيد، والقانون يقول إن أولئك ينتخبون من قبل أعضاء اللجنة الوطنية التنفيذية المقدر عددهم بـ 360 عضو، معتبرا تجرؤ هذه اللجنة على تزكية سيدي السعيد لعهدة أخرى تنتهي في 2019 هو انحياز مسبق وتحضير لخلافة سيدي السعيد لنفسه حتى قبل انعقاد المؤتمر الذي من المفروض أن يكون الفيصل في العملية بعد أن حددت نهاية ديسمبر تاريخا لعقده.
منع الأمين العام للمركزية النقابية، عبد المجيد سيدي السعيد، أعضاء "اللجنة لإالوطنية نقاذ واسترجاع الاتحاد العام للعمال الجزائريين"، من دخول دار الشعب، بعد أن قرروا جمع توقيعات للإطاحة به بسبب ما سموه "اختراقه للقانون الداخلي المنظم للهيئة".
وقال بدوي في اتصال مع "الشروق" أن لجنة الإنقاذ قررت الشروع في جمع توقيعات على المستوى الوطني، من النقابيين والقاعدة النضالية للنقابيين في مختلف الولايات، قصد إعطاء "قوة أكبر" وتأثير أقوى، للمعارضة التي لا تعترف بشرعية الأمين العام الحالي، وقد تمت مباشرة جمع التوقيعات منذ يومين وينتظر أن تتواصل العملية لبلوغ 200 ألف توقيع، سيتم نسخها وإرفاق كل توقيع باسم صاحبه ومنصبه إن كان ذا منصب، وعلق بأن اقتصار العملية على مواقع التواصل الاجتماعي جعلها محدودة، ذلك أن أغلب النقابيين لا يحسنون استعمال أجهزة الحاسوب وليست لديهم حسابات في "التويتر" أو "الفايسبوك"، إذ تقرر بناء على ذلك تجنيد نقابيين مهمتهم التقرب من الإدارات والمؤسسات لجمع توقيعات النقابيين، على أن يتم الاجتماع في 13 سبتمبر الجاري لتقييم العملية.
وأبرز خصم سيدي السعيد، أن أنصاره لا يعترفون بشرعية الأمانة العامة الحالية، التي قال إنها لم تحترم النظام الداخلي والقانون الأساسي للهيئة، ويطالبون بالرجوع إلى الشرعية، من خلال حل اللجنة المكلفة بالتحضير للمؤتمر الـ 12، كونهم منصبين من قبل سيدي السعيد، والقانون يقول إن أولئك ينتخبون من قبل أعضاء اللجنة الوطنية التنفيذية المقدر عددهم بـ 360 عضو، معتبرا تجرؤ هذه اللجنة على تزكية سيدي السعيد لعهدة أخرى تنتهي في 2019 هو انحياز مسبق وتحضير لخلافة سيدي السعيد لنفسه حتى قبل انعقاد المؤتمر الذي من المفروض أن يكون الفيصل في العملية بعد أن حددت نهاية ديسمبر تاريخا لعقده.
منع الأمين العام للمركزية النقابية، عبد المجيد سيدي السعيد، أعضاء "اللجنة لإالوطنية نقاذ واسترجاع الاتحاد العام للعمال الجزائريين"، من دخول دار الشعب، بعد أن قرروا جمع توقيعات للإطاحة به بسبب ما سموه "اختراقه للقانون الداخلي المنظم للهيئة".