مشاهدة النسخة كاملة : خسائر غزة بسبب حماس
قادة بلعيد
2014-09-02, 00:08
لم يتم الاتفاق على بناء مطار كما اشترطت حماس
لم يتم الاتفاق على بناء ميناء كما اشترطت حماس
لم يتم اطلاق سراح الاسرى كما اشترطت حماس
لم يتم فتح معبر رفح كما اشترطت حماس
لا زالت اسرئيل تحاصر قطاع غزة وتتحكم بما يدخل اليه ويخرج
الفرق الوحيد أن التأخر بموافقة حماس على اطلاق النار هو سماح للصيادين الفلسطنين بالصيد لمسافة 06 أميال بحرية
هل يستحق هذا الانجاز التضحية ب 2138 شهيد و11 ألف جريح وتشريد نصف مليون فلسطيني أصبحوا دون مأوى؟؟
ثم تعلن حماس انتصارها عى اسرئيل وكأنها حررت فلسطين من الاحتلال الصهيوني .. )
الصورة المرفقة توضح خسائر قطاع غزة
الرأي الاخر
2014-09-02, 06:07
اللهم اذا دخل الخمينيون النار فأدخلني الجنة واذا دخل الخمينيون الجنة فأدخلني النار.
يبد أنك لا تفهم شيئا في السياسة ، فقد أعماك كرهك للإخوان وحماس الى أن تقول ما تقول ، وهل تحرر ت الجزائر من نير الاحتلال
الفرنسي بلا ثمن ، الم يقدم الشعب الجزائري اضعاف ما قدمته غزة في أحداث قالمة وخراطة وسطيف سنة 1945، ومع ذلك نرى اليوم
من يثبط العزائم ،ويفشل الهمم ، لن تحرر فلسطين الا بالمقاومة ؟ هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.
خالد عنابي
2014-09-02, 15:20
ممن تذكرلنا خسائر الشعب الجزائري اثناء الثورة التحريرية ؟
كم من قرية دمرت بالنابالم والمدفعية ؟
كم من شهيد وكم من جريح وكم من مفقود ؟
كم من ضحايا التعذيب ؟
لماذا لا تجرؤ على فتح فمك وانتقاد الثورة التحريرية الجزائرية واعتبارها سلبية هل بسبب النتيجة ؟
ولو حاولت وفشلت كل كنت ستلوم من حاول وفشل اليس الصواب ان تلوم من لم يحاول اصلا ؟
ثم ان القوم في اسرائيل قد مسهم قرح مثلهم وقصفت بيوتهم ومطاراتهم وقتل المئات من جنودهم وعاشوا في رعب وفي الملاجئ طيلة فترة الحرب
الخسائر الاقتصادية في اسرائيل مرتفعة ايضا والمعنويات منهارة والجيش فقد ما تبقى له من هيبة الردع المزعومة
هناك مفاوضات قادمة على ملفات المعابر والمطار والميناء والاسرى وحامس اعلنت انه وقع لديها اسرى فهل تخرس وتترك الرجال تعمل ؟
خالد عنابي
2014-09-02, 15:21
يبد أنك لا تفهم شيئا في السياسة ، فقد أعماك كرهك للإخوان وحماس الى أن تقول ما تقول ، وهل تحرر ت الجزائر من نير الاحتلال
الفرنسي بلا ثمن ، الم يقدم الشعب الجزائري اضعاف ما قدمته غزة في أحداث قالمة وخراطة وسطيف سنة 1945، ومع ذلك نرى اليوم
من يثبط العزائم ،ويفشل الهمم ، لن تحرر فلسطين الا بالمقاومة ؟ هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.
وانه لجهاد نصر او استشهاد
من فضائل الانترنت ان المنافقين يخرجون ما في صدورهم ويبوحون به
قبل عصر الانترنت لم يكن الامر واضحا هكذا
قادة بلعيد
2014-09-02, 15:32
يبد أنك لا تفهم شيئا في السياسة ، فقد أعماك كرهك للإخوان وحماس الى أن تقول ما تقول ، وهل تحرر ت الجزائر من نير الاحتلال
الفرنسي بلا ثمن ، الم يقدم الشعب الجزائري اضعاف ما قدمته غزة في أحداث قالمة وخراطة وسطيف سنة 1945، ومع ذلك نرى اليوم
من يثبط العزائم ،ويفشل الهمم ، لن تحرر فلسطين الا بالمقاومة ؟ هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.
بدا واضحا للعيان الجَلَبة التي أحدثتها الخلايا الإخوانية في مواقع التواصل الاجتماعي وغيره عقب انسحاب القوات الصهيونية المحتلة من غزة بعد إتمام مهمتها التي أتت من أجلها وهي هدم الأنفاق. والغريب في الأمر أن هذه الخلايا بدت كأن حماس وفصائل المقاومة الإخوانية قد حققت نصرا غير مسبوق، والأدهى والأمرّ من ذلك أن أصحاب الطائفة «العاطفية الرعناء» أكلوا الطُّعْم الذي يأكلونه دائما من الخلايا الإخوانية عندما تريد الخروج من المأزق الحرج والمأساة التي أوقعوا الأبرياء فيها، ولقد نجحوا في ذلك كما ينجحون دائما مع هذه الطائفة، فلقد رأيناهم يرقصون فرحا كأنهم حرروا فلسطين، أو أنهم – وعلى أقل تقدير – ردوا العدوان وحموا المدنيين!! ولكن هذا لم يحدث أبدا، ولا عيب في الاعتراف بالخسارة وتحمل المسؤولية؛ فهذا من تبعات تولي الحكم والقيادة وليس ضعفا ولا خورا، ولكن هذا حالهم دائما في التهرب من المسؤوليات وتحمُّلها. لهذا، نحن ننتقدهم، لا لأننا لا نتمنى لهم النصر على العدو المحتل – كما يظن البعض أو يدعي البعض الآخر منهم، فلا مصلحة لنا في ذلك ولسنا نتلذذ بالاصطياد في الماء العَكِر – كما تدعي أيضا فئة منهم، ولكنها الواقعية التي نحب دائما العيش في إطارها لكي نحقق الإنجازات ونصل للأهداف التي يتطلع إليها أهل غزة خاصة، والعرب والمسلمون عامة في كل مكان، وهي ضئيلة في وضعنا الحالي؛ من استقرار الناس هناك، وعيشهم بمأمن من عدوان العدو المحتل، وتوافر الأغراض الأساسية للعيش والخدمات بعيدا عن مغامرات حماس الصبيانية وغير الحكيمة ولا المدروسة دراسة تخدم أهل غزة لتحقيق آمالهم في العيش كأي بشر يعيشون في هذا الكوكب برفاهية وأمان.
لكن حماس تأبى دائما السماع لهذا المنطق؛ لأنها وباختصار اعتادت التفرد برأيها لتحقيق ظهورها الجماهيري وانتصاراتها المزعومة، ولا يهمهم ما يحل بالأبرياء من أهل غزة كما هو حال التنظيم الدولي لـ«الإخوان»، فهم يقدمون مصالح الجماعة على مصالح الشعوب ويدعون دائما أنهم في خدمة الشعوب ومتطلباتها، لكنهم على أرض الواقع لا يخدمون إلا مصالحهم التي يظنونها مصالح، وهي حقيقة مفاسد سيكتوون بنارها كما يحدث بهم دائما في نهاية المطاف.
وتجاربهم الحمقاء خير دليل على ذلك، منذ ثمانين عاما وهم يرتكبون الأخطاء؛ الخطأ تلو الآخر ولا يعتبرون، وفي النهاية يحمّلون الحكومات المسؤولية ويتقمّصون دور الضحية المظلومة، ويجدون من يصفّق لهم رغم ذلك؛ لأنهم وباختصار وجدوا أرضا خصبة لذلك في أراضي العرب والمسلمين التي تعج بالجماهير السطحية العاطفية التي يخدعونها بحديث نبوي وآية قرآنية لنهوا بها أخطائهم باسم الدين، والدين منهم براء.
بقي أن أقول: إذا أردنا أن نتقدم، فعلينا أن نعتبر، وأن نظر للأمور بواقعية، وأن نعترف بأخطائنا ولا نكررها، وألا نحمل القَدَر ما صنعته أيدينا كما يفعل قادة حماس و«الإخوان» والمطبلون لهم، وأن تؤمن قادات حماس بالمقولة المشهورة عن عمر بن عبد العزيز «رحم الله امرأ عرف قدر نفسه»، وألا تدخل أهل غزة في معركة محسومة وكارثة مثل التي حدثت وهي غير قادرة على الدفاع عن أرواح الأبرياء كما يفعل الكيان الصهيوني، وأن تتعقل وتستمع لمن سبقوها في المجال السياسي والقيادي من حكومات الدول العربية لمصلحة الأبرياء، إن كانت حقيقة تحرص على أرواحهم وتراعي متطلباتهم الأساسية.
على الأقل لو أعطيتنا رابط المقال وصاحبه ؟ بدل النسخ لصق ؟
اليكم ايها الإخوان المقال الأصلي : 5:25 م - 8 أغسطس 2014 لصاحبه محمد الجبير
الانتصارات الوهمية لحماس الإخوانية
محمد الجبير
بدا واضحا للعيان الجَلَبة التي أحدثتها الخلايا الإخوانية في مواقع التواصل الاجتماعي (تويتر) وغيره عقب انسحاب القوات الصهيونية المحتلة من غزة بعد إتمام مهمتها التي أتت من أجلها وهي هدم الأنفاق. والغريب في الأمر أن هذه الخلايا بدت كأن حماس وفصائل المقاومة الإخوانية قد حققت نصرا غير مسبوق، والأدهى والأمرّ من ذلك أن أصحاب الطائفة «العاطفية الرعناء» أكلوا الطُّعْم الذي يأكلونه دائما من الخلايا الإخوانية عندما تريد الخروج من المأزق الحرج والمأساة التي أوقعوا الأبرياء فيها، ولقد نجحوا في ذلك كما ينجحون دائما مع هذه الطائفة، فلقد رأيناهم يرقصون فرحا كأنهم حرروا فلسطين، أو أنهم – وعلى أقل تقدير – ردوا العدوان وحموا المدنيين!! ولكن هذا لم يحدث أبدا، ولا عيب في الاعتراف بالخسارة وتحمل المسؤولية؛ فهذا من تبعات تولي الحكم والقيادة وليس ضعفا ولا خورا، ولكن هذا حالهم دائما في التهرب من المسؤوليات وتحمُّلها. لهذا، نحن ننتقدهم، لا لأننا لا نتمنى لهم النصر على العدو المحتل – كما يظن البعض أو يدعي البعض الآخر منهم، فلا مصلحة لنا في ذلك ولسنا نتلذذ بالاصطياد في الماء العَكِر – كما تدعي أيضا فئة منهم، ولكنها الواقعية التي نحب دائما العيش في إطارها لكي نحقق الإنجازات ونصل للأهداف التي يتطلع إليها أهل غزة خاصة، والعرب والمسلمون عامة في كل مكان، وهي ضئيلة في وضعنا الحالي؛ من استقرار الناس هناك، وعيشهم بمأمن من عدوان العدو المحتل، وتوافر الأغراض الأساسية للعيش والخدمات بعيدا عن مغامرات حماس الصبيانية وغير الحكيمة ولا المدروسة دراسة تخدم أهل غزة لتحقيق آمالهم في العيش كأي بشر يعيشون في هذا الكوكب برفاهية وأمان.
لكن حماس تأبى دائما السماع لهذا المنطق؛ لأنها وباختصار اعتادت التفرد برأيها لتحقيق ظهورها الجماهيري وانتصاراتها المزعومة، ولا يهمهم ما يحل بالأبرياء من أهل غزة كما هو حال التنظيم الدولي لـ«الإخوان»، فهم يقدمون مصالح الجماعة على مصالح الشعوب ويدعون دائما أنهم في خدمة الشعوب ومتطلباتها، لكنهم على أرض الواقع لا يخدمون إلا مصالحهم التي يظنونها مصالح، وهي حقيقة مفاسد سيكتوون بنارها كما يحدث بهم دائما في نهاية المطاف.
وتجاربهم الحمقاء خير دليل على ذلك، منذ ثمانين عاما وهم يرتكبون الأخطاء؛ الخطأ تلو الآخر ولا يعتبرون، وفي النهاية يحمّلون الحكومات المسؤولية ويتقمّصون دور الضحية المظلومة، ويجدون من يصفّق لهم رغم ذلك؛ لأنهم وباختصار وجدوا أرضا خصبة لذلك في أراضي العرب والمسلمين التي تعج بالجماهير السطحية العاطفية التي يخدعونها بحديث نبوي وآية قرآنية لنهوا بها أخطائهم باسم الدين، والدين منهم براء.
بقي أن أقول: إذا أردنا أن نتقدم، فعلينا أن نعتبر، وأن نظر للأمور بواقعية، وأن نعترف بأخطائنا ولا نكررها، وألا نحمل القَدَر ما صنعته أيدينا كما يفعل قادة حماس و«الإخوان» والمطبلون لهم، وأن تؤمن قادات حماس بالمقولة المشهورة عن عمر بن عبد العزيز «رحم الله امرأ عرف قدر نفسه»، وألا تدخل أهل غزة في معركة محسومة وكارثة مثل التي حدثت وهي غير قادرة على الدفاع عن أرواح الأبرياء كما يفعل الكيان الصهيوني، وأن تتعقل وتستمع لمن سبقوها في المجال السياسي والقيادي من حكومات الدول العربية لمصلحة الأبرياء، إن كانت حقيقة تحرص على أرواحهم وتراعي متطلباتهم الأساسية.
رابط الخبر بصحيفة الوئام: الانتصارات الوهمية لحماس الإخوانية
الرابط المختصر
weam.co/285436
قادة بلعيد
2014-09-02, 18:40
على الأقل لو أعطيتنا رابط المقال وصاحبه ؟ بدل النسخ لصق ؟
اليكم ايها الإخوان المقال الأصلي : 5:25 م - 8 أغسطس 2014 لصاحبه محمد الجبير
الانتصارات الوهمية لحماس الإخوانية
محمد الجبير
بدا واضحا للعيان الجَلَبة التي أحدثتها الخلايا الإخوانية في مواقع التواصل الاجتماعي (تويتر) وغيره عقب انسحاب القوات الصهيونية المحتلة من غزة بعد إتمام مهمتها التي أتت من أجلها وهي هدم الأنفاق. والغريب في الأمر أن هذه الخلايا بدت كأن حماس وفصائل المقاومة الإخوانية قد حققت نصرا غير مسبوق، والأدهى والأمرّ من ذلك أن أصحاب الطائفة «العاطفية الرعناء» أكلوا الطُّعْم الذي يأكلونه دائما من الخلايا الإخوانية عندما تريد الخروج من المأزق الحرج والمأساة التي أوقعوا الأبرياء فيها، ولقد نجحوا في ذلك كما ينجحون دائما مع هذه الطائفة، فلقد رأيناهم يرقصون فرحا كأنهم حرروا فلسطين، أو أنهم – وعلى أقل تقدير – ردوا العدوان وحموا المدنيين!! ولكن هذا لم يحدث أبدا، ولا عيب في الاعتراف بالخسارة وتحمل المسؤولية؛ فهذا من تبعات تولي الحكم والقيادة وليس ضعفا ولا خورا، ولكن هذا حالهم دائما في التهرب من المسؤوليات وتحمُّلها. لهذا، نحن ننتقدهم، لا لأننا لا نتمنى لهم النصر على العدو المحتل – كما يظن البعض أو يدعي البعض الآخر منهم، فلا مصلحة لنا في ذلك ولسنا نتلذذ بالاصطياد في الماء العَكِر – كما تدعي أيضا فئة منهم، ولكنها الواقعية التي نحب دائما العيش في إطارها لكي نحقق الإنجازات ونصل للأهداف التي يتطلع إليها أهل غزة خاصة، والعرب والمسلمون عامة في كل مكان، وهي ضئيلة في وضعنا الحالي؛ من استقرار الناس هناك، وعيشهم بمأمن من عدوان العدو المحتل، وتوافر الأغراض الأساسية للعيش والخدمات بعيدا عن مغامرات حماس الصبيانية وغير الحكيمة ولا المدروسة دراسة تخدم أهل غزة لتحقيق آمالهم في العيش كأي بشر يعيشون في هذا الكوكب برفاهية وأمان.
لكن حماس تأبى دائما السماع لهذا المنطق؛ لأنها وباختصار اعتادت التفرد برأيها لتحقيق ظهورها الجماهيري وانتصاراتها المزعومة، ولا يهمهم ما يحل بالأبرياء من أهل غزة كما هو حال التنظيم الدولي لـ«الإخوان»، فهم يقدمون مصالح الجماعة على مصالح الشعوب ويدعون دائما أنهم في خدمة الشعوب ومتطلباتها، لكنهم على أرض الواقع لا يخدمون إلا مصالحهم التي يظنونها مصالح، وهي حقيقة مفاسد سيكتوون بنارها كما يحدث بهم دائما في نهاية المطاف.
وتجاربهم الحمقاء خير دليل على ذلك، منذ ثمانين عاما وهم يرتكبون الأخطاء؛ الخطأ تلو الآخر ولا يعتبرون، وفي النهاية يحمّلون الحكومات المسؤولية ويتقمّصون دور الضحية المظلومة، ويجدون من يصفّق لهم رغم ذلك؛ لأنهم وباختصار وجدوا أرضا خصبة لذلك في أراضي العرب والمسلمين التي تعج بالجماهير السطحية العاطفية التي يخدعونها بحديث نبوي وآية قرآنية لنهوا بها أخطائهم باسم الدين، والدين منهم براء.
بقي أن أقول: إذا أردنا أن نتقدم، فعلينا أن نعتبر، وأن نظر للأمور بواقعية، وأن نعترف بأخطائنا ولا نكررها، وألا نحمل القَدَر ما صنعته أيدينا كما يفعل قادة حماس و«الإخوان» والمطبلون لهم، وأن تؤمن قادات حماس بالمقولة المشهورة عن عمر بن عبد العزيز «رحم الله امرأ عرف قدر نفسه»، وألا تدخل أهل غزة في معركة محسومة وكارثة مثل التي حدثت وهي غير قادرة على الدفاع عن أرواح الأبرياء كما يفعل الكيان الصهيوني، وأن تتعقل وتستمع لمن سبقوها في المجال السياسي والقيادي من حكومات الدول العربية لمصلحة الأبرياء، إن كانت حقيقة تحرص على أرواحهم وتراعي متطلباتهم الأساسية.
رابط الخبر بصحيفة الوئام: الانتصارات الوهمية لحماس الإخوانية
الرابط المختصر
weam.co/285436
لقد نقلت لك كلام المتخصصين فأن لم يقنوعوك هم فلن أقنعك أنا أبدا ولو بقيت معك اليوم كله
وان لم تضع نظارة الاخوانجية و الحزبية مقيتة وترى الواقع بدونها فمن يقنعك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
houdasese
2014-09-02, 20:10
يبد أنك لا تفهم شيئا في السياسة ، فقد أعماك كرهك للإخوان وحماس الى أن تقول ما تقول ، وهل تحرر ت الجزائر من نير الاحتلال
الفرنسي بلا ثمن ، الم يقدم الشعب الجزائري اضعاف ما قدمته غزة في أحداث قالمة وخراطة وسطيف سنة 1945، ومع ذلك نرى اليوم
من يثبط العزائم ،ويفشل الهمم ، لن تحرر فلسطين الا بالمقاومة ؟ هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.
مثل هؤلاء الأشخاص موجودون في كل مكان و زمان . حتى في زمن الثورة التحريرية كانوا موجودين و كانو ينبذون و يشتمون المجاهدين في تلك الفترة .
العثماني العاشر
2014-09-02, 20:12
بدا واضحا للعيان الجَلَبة التي أحدثتها الخلايا الإخوانية في مواقع التواصل الاجتماعي وغيره عقب انسحاب القوات الصهيونية المحتلة من غزة بعد إتمام مهمتها التي أتت من أجلها وهي هدم الأنفاق. والغريب في الأمر أن هذه الخلايا بدت كأن حماس وفصائل المقاومة الإخوانية قد حققت نصرا غير مسبوق، والأدهى والأمرّ من ذلك أن أصحاب الطائفة «العاطفية الرعناء» أكلوا الطُّعْم الذي يأكلونه دائما من الخلايا الإخوانية عندما تريد الخروج من المأزق الحرج والمأساة التي أوقعوا الأبرياء فيها، ولقد نجحوا في ذلك كما ينجحون دائما مع هذه الطائفة، فلقد رأيناهم يرقصون فرحا كأنهم حرروا فلسطين، أو أنهم – وعلى أقل تقدير – ردوا العدوان وحموا المدنيين!! ولكن هذا لم يحدث أبدا، ولا عيب في الاعتراف بالخسارة وتحمل المسؤولية؛ فهذا من تبعات تولي الحكم والقيادة وليس ضعفا ولا خورا، ولكن هذا حالهم دائما في التهرب من المسؤوليات وتحمُّلها. لهذا، نحن ننتقدهم، لا لأننا لا نتمنى لهم النصر على العدو المحتل – كما يظن البعض أو يدعي البعض الآخر منهم، فلا مصلحة لنا في ذلك ولسنا نتلذذ بالاصطياد في الماء العَكِر – كما تدعي أيضا فئة منهم، ولكنها الواقعية التي نحب دائما العيش في إطارها لكي نحقق الإنجازات ونصل للأهداف التي يتطلع إليها أهل غزة خاصة، والعرب والمسلمون عامة في كل مكان، وهي ضئيلة في وضعنا الحالي؛ من استقرار الناس هناك، وعيشهم بمأمن من عدوان العدو المحتل، وتوافر الأغراض الأساسية للعيش والخدمات بعيدا عن مغامرات حماس الصبيانية وغير الحكيمة ولا المدروسة دراسة تخدم أهل غزة لتحقيق آمالهم في العيش كأي بشر يعيشون في هذا الكوكب برفاهية وأمان.
لكن حماس تأبى دائما السماع لهذا المنطق؛ لأنها وباختصار اعتادت التفرد برأيها لتحقيق ظهورها الجماهيري وانتصاراتها المزعومة، ولا يهمهم ما يحل بالأبرياء من أهل غزة كما هو حال التنظيم الدولي لـ«الإخوان»، فهم يقدمون مصالح الجماعة على مصالح الشعوب ويدعون دائما أنهم في خدمة الشعوب ومتطلباتها، لكنهم على أرض الواقع لا يخدمون إلا مصالحهم التي يظنونها مصالح، وهي حقيقة مفاسد سيكتوون بنارها كما يحدث بهم دائما في نهاية المطاف.
وتجاربهم الحمقاء خير دليل على ذلك، منذ ثمانين عاما وهم يرتكبون الأخطاء؛ الخطأ تلو الآخر ولا يعتبرون، وفي النهاية يحمّلون الحكومات المسؤولية ويتقمّصون دور الضحية المظلومة، ويجدون من يصفّق لهم رغم ذلك؛ لأنهم وباختصار وجدوا أرضا خصبة لذلك في أراضي العرب والمسلمين التي تعج بالجماهير السطحية العاطفية التي يخدعونها بحديث نبوي وآية قرآنية لنهوا بها أخطائهم باسم الدين، والدين منهم براء.
بقي أن أقول: إذا أردنا أن نتقدم، فعلينا أن نعتبر، وأن نظر للأمور بواقعية، وأن نعترف بأخطائنا ولا نكررها، وألا نحمل القَدَر ما صنعته أيدينا كما يفعل قادة حماس و«الإخوان» والمطبلون لهم، وأن تؤمن قادات حماس بالمقولة المشهورة عن عمر بن عبد العزيز «رحم الله امرأ عرف قدر نفسه»، وألا تدخل أهل غزة في معركة محسومة وكارثة مثل التي حدثت وهي غير قادرة على الدفاع عن أرواح الأبرياء كما يفعل الكيان الصهيوني، وأن تتعقل وتستمع لمن سبقوها في المجال السياسي والقيادي من حكومات الدول العربية لمصلحة الأبرياء، إن كانت حقيقة تحرص على أرواحهم وتراعي متطلباتهم الأساسية.
إن لم يكن من فضل لحرب غزة الأخيرة سوى أنها كشفت أن فينا يهودا في لباس مسلمين ؛ ونساء بلحى وشوارب .. فيكفيها ذلك
في المرة القادمة انسبوا المقالات إلى أصحابها يا لصوص المقالات...
العثماني العاشر
2014-09-02, 20:17
صفعة ليهود القبلة و المتهودين وشيعة آل سلول
79 % من الفلسطينيين: حماس انتصرت في الحرب الأخيرة
بعد خمسين يوما على بداية الحرب، تصل نسبة تأييد الجمهور الفلسطينيّ لحماس إلى نتائج لم يسبق لها مثيل. إذ أنّ حماس، ولأوّل مرة منذ عام 2006، تُعتبر قائدة الشعب الفلسطيني وذلك وفقا للشعب ذاته. وكذلك بعد جولتَيْ الصراع في العامَين 2009 و 2012، اعُتبرت حماس أيضا المنتصرة على إسرائيل، ولكن يتم الحديث الآن عن تغيُّر جذريّ هامّ وغير مسبوق.
فوفقًا للاستطلاع الذي أقيم على يد المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في الأيام التي تلت وقف إطلاق النار مع حماس، تبيّن أنّ 79% من الفلسطينيّين يعتقدون أنّه على الرغم من عدد القتلى الكبير، إلّا أنّ حماس قد انتصرت في حرب غزّة. ويعتقد 63% أنّ اتفاقية وقف إطلاق النار الأخيرة تلبّي المتطلّبات الفلسطينيّة، وأغلبيّة ساحقة بلغت 86% تُؤيّد استمرار إطلاق النار من غزة في حال استمر الحصار عليها. ويعتقد 94% ممّن أجروا الاستطلاع أنّ حماس قد تدبّرت الحرب بصورة جيّدة.
وعلاوة على ذلك، لو أُقيمت الانتخابات في هذه الأثناء لترأست حماس السلطةَ الفلسطينيّة من جديد. بحيث سيفوز إسماعيل هنيّة بـ 61% من نسبة الأصوات، مقابل 32% فقط لصالح عبّاس. ما يُثير الاهتمام، أنّ شعبيّة هنيّة في الضفة الغربيّة تفوّقت على شعبيّته في قطاع غزة. بحيث حصل هنيّة على نسبة تأييد تساوي 53% في غزة، مقابل 66% في الضفّة. وعلى عكس ذلك، فإنّ تأييد عباس في القطاع وصل إلى 43% وإلى 25% فقط في الضفة الغربيّة. ولأول مرة أيضا، يفوز هنيّة بنسبة تأييد أعلى من مروان البرغوثي، المسجون حاليًّا في إسرائيل.
واختلاف آخر برَز بين الضفة والقطاع، وهو التأييد الشخصي للقادة الفلسطينييّن. ففي نظر الوسط الفلسطيني أجمَع، ضعُف موقف محمود عبّاس إذ حصل على نسبة 39% فقط كتأييد له. مقارنةً بفوز خالد مشعل بـ78% دعما له. ولكن تزامنًا مع بلوغ نسبة تأييد مشعل في الضفة الغربية إلى 83%، تقلّصت نسبة تأييده في القطاع إلى 70%. ومن جانب آخر، وصلت محصّلة أصوات الدعم لعباس في القطاع إلى 49%، وتدنّت إلى 33% فقط في الضفة فقط.
وكذلك، اعتُبرت حماس هي المنتصرة في نطاق انتخابات المجلس التشريعي. حيث صرّح 46% أنّهم سيُدلون بأصواتهم لصالح حماس، و 31% فقط لصالح فتح. وقبل شهرين فقط من هذه الحرب، كانت نسبة أصوات تأييد حماس 32% فقط، مقابل 40% تأييدا لفتح.
وبما يخصّ إطلاق حماس للصواريخ، الذي دعمه، كما قيل سابقا، 86% من الفلسطينيّين، فهُناك مفارقة واضحة حول تبرير إطلاق صواريخ من مناطق مدنيّة. بحيث يعتقد 49% أنّ لحماس الحق في إطلاق الصواريخ من مناطق مأهولة، بينما 46% يعارضون ذلك. أمّا وفقا لمواطني غزة، الذين عانوا هم أنفسهم من إطلاق إسرائيل للصواريخ، فإنّ 59% يُناهضون تبريرات إطلاق النار من المناطق المدنيّة. وهذا مقارنة بـ38% فقط ممن صرّحوا بذلك في الضفة.
أمّا على نطاق الحلبة العالميّة، فاتّضح أنّ مؤيّدي حماس حصلوا على تعاطف الشعب الفلسطينيّ، وأنّ موقف مصر آخذ بالانحطاط. ويعتقد 64% أنّ إيران، تركيا وقطر هم مَن عاون قطاع غزة على الصمود أمام العدو الإسرائيليّ، في حين يعتقد 9% فقط أنّ مصر هي مَن ساعدت القطاع في ذلك. ومقابل ذلك، صرّح 52% بأنّ مصر لعبت دورا سلبيا ضدّ الشعب الفلسطيني خلال فترة الصراع.
تم إجراء المقابلات وجهاً لوجه مع عيّنة عشوائية من الأشخاص البالغين، وصل عددهم إلى 1270 شخصاً وذلك في 127 موقعاً سكنيًّا، وكانت نسبة الخطأ تُساوي 3%
houdasese
2014-09-02, 20:27
لم يتم الاتفاق على بناء مطار كما اشترطت حماس
لم يتم الاتفاق على بناء ميناء كما اشترطت حماس
لم يتم اطلاق سراح الاسرى كما اشترطت حماس
لم يتم فتح معبر رفح كما اشترطت حماس
لا زالت اسرئيل تحاصر قطاع غزة وتتحكم بما يدخل اليه ويخرج
الفرق الوحيد أن التأخر بموافقة حماس على اطلاق النار هو سماح للصيادين الفلسطنين بالصيد لمسافة 06 أميال بحرية
هل يستحق هذا الانجاز التضحية ب 2138 شهيد و11 ألف جريح وتشريد نصف مليون فلسطيني أصبحوا دون مأوى؟؟
ثم تعلن حماس انتصارها عى اسرئيل وكأنها حررت فلسطين من الاحتلال الصهيوني .. )
الصورة المرفقة توضح خسائر قطاع غزة
أليك بعض الاحصائيات عن الاعتداءات الاسرائيلية على الضفة الغربية خلال شهر أوت رغم أنها لم تدخل في حرب مع الكيان الغاصب .
الموضوع منقول من موقع فلسطيني
140اعتداء إسرائيلي بالضفة الشهر الماضي
رصد مركز معلومات شؤون الجدار والاستيطان في تقريره الشهري يوم الثلاثاء، 140 اعتداء جديدا نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون خلال شهر آب/ أغسطس المنصرم.
وأوضح التقرير أن اعتداءات قوات الاحتلال شملت عمليات هدم وإخطارات بالهدم، حيث شهد شهر آب 34 عملية هدم: 10 في محافظة القدس، و8 في محافظة بيت لحم، و5 في محافظة نابلس، و5 في محافظة طوباس، و4 في محافظة الخليل، و2 في محافظة جنين. في حين بلغ عدد إخطارات 31 إخطارا توزعت على محافظات بيت لحم، والخليل، وطوباس، والقدس.
وبين التقرير أن سلطات الاحتلال واصلت إصدار القرارات والمخططات الاستيطانية بهدف إنشاء تواصل جغرافي بين المستوطنات الإسرائيلية وخلق أمر واقع جديد، عبّرت عنه قرارات سلطات الاحتلال بالاستيلاء على 4000 دونم من أراضي محافظتي بيت لحم والخليل لصالح التجمع الاستيطاني "غوش عتصيون"، بالتزامن مع نشر سلطات الاحتلال مناقصات لبناء 708 وحدات استيطانية في مستوطنة "جيلو"، والموافقة على بناء مدرسة دينية يهودية من 12 طابقا في حب حي الشيخ جراح في مدينة القدس.
ورغم قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي للحراك الشعبي، تواصلت المسيرات المناهضة للجدار والاستيطان في كل من النبي صالح ونعلين وبلعين وكفر قدوم وبيت أمر ويطا والخليل والمعصرة والشيخ جراح، والتي أدت إلى إصابة 21 مواطنا منهم 5 أطفال وصحفي، واعتقال العشرات من المواطنين والمتضامنين الأجانب.
وكشف التقرير عن قيام المستوطنين بمهاجمة عدد من القرى والتجمعات الفلسطينية والاعتداء على سكانها، حيث وصل عدد المصابين خلال شهر أب 19، منهم 4 أطفال وفتاة، ومحاولة اختطاف واحدة للطفل محمود قادوس من قرية بورين في محافظة نابلس.
عدا عن تحطيم عشرات سيارات المواطنين وإغلاق معظم الطرق الواصلة بين محافظات الضفة الغربية، وتكسير وقلع نحو 85 شجرة، وتجريف 300 دونم في قرية كيسان في محافظة بيت لحم، وتنفيذ ما يزيد عن 21 عملية اقتحام منظمة للمسجد الأقصى المبارك وأداء صلوات تلمودية في باحاته، إيذاناً ببدء مرحلة التقسيم الزماني والمكاني للمسجد.
الاحتلال يهدم مصنع ألبان للأيتام في الخليل
هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مصنعا للألبان يتبع للجمعية الخيرية الإسلامية في محافظة الخليل والتي تقوم على رعاية الأيتام من أبناء محافظة الخليل.
وقال شهود عيان "إن قوة كبيرة من جيش الاحتلال داهمت مصنع "الريان" الكائن في حي الرامة شمال شرق الخليل، صباح اليوم، وبرفقتها جرافتين وباجرين ومنعت الاقتراب من المكان، وأجبرت الصحفيين على الابتعاد عن المنطقة وأعلنتها منطقة عسكرية مغلقة".
ويعتبر مصنع ألبان الريّان أحد المصادر المالية المهمة للايتام، حيث قررت الجمعية انشاء المصنع ليشكل رافداً مستمراً لتلبية احتياجات الايتام التي تزداد يوماً بعد يوم، في ظل الاوضاع الاقتصادية الصعبة التي تمر بها الاراضي الفلسطينية.
من جهته قال حاتم البكري رئيس الهيئة الإدارية للجمعية الخيرية الاسلامية، "إن الخسائر المالية التي لحقت بالجمعية جراء هذا الاعتداء تبلغ حوالي 2 مليون دولار"، وأوضح ان هذا ليس الاعتداء الأول على الجمعية حيث كانت قوات الاحتلال قد اقتحمت المصنع خلال شهر رمضان وصادر العديد من محتويات المصنع الأمر الذي سيؤثر على الخدمات التي تقدمها الجمعية للأيتام في محافظة الخليل".
وبين البكري أن التهمة التي توجهها قوات الاحتلال للجمعية هي التمويل من جانب حركة حماس، حيث قال المستشار القانوني للجمعية المحامي جواد بولص، "إن سلطات الاحتلال تدعي تبعية الجمعية لحركة حماس وتطلق عليها "لجنة صدقات حماس".
و اذ أنقل هاته المعلومات ليس لأجل انتقاد طرف معين و لكن لأبين لك أن هذا الاحتلال لا ينفع معه الا القوة . فرق أن تموت عزيز اعلى أن تعيش ذليلا
" أبو عبود"
2014-09-02, 21:56
وماذا كنت تنظر من حماس؟ يرقصون على وحدة ونص مع السيسي وفيفي عبده وانت بينهم؟ حماس اكبر منك يا ولدي فهي تنجب الرجال وليس الذين يخافون من ظلالهم. لو كنت في غزة ربما كنت تعرف ما الذي حدث اما وانك بعيد وتسهر حتى الصباح ولا احد يقول لك بنت شفة فالاحسن ان تصمت
houdasese
2014-09-02, 22:16
استطلاع: "حماس" ستفوز بأية انتخابات قادمة
أظهر استطلاع للرأي العام أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية أن حركة حماس ستفوز في الانتخابات التشريعية لو جرت اليوم، في حين أن نائب رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية سيتفوق على كل من الرئيس محمود عباس وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، مروان البرغوثي في الانتخابات الرئاسية.
وبينت نتائج الاستطلاع أنه "لو جرت انتخابات رئاسية اليوم، فإن إسماعيل هنية سيفوز بسهولة على الرئيس عباس وستحصل حماس على النسبة الأكبر من الأصوات في الانتخابات البرلمانية"، مشيرة إلى أنه "من الملفت للنظر أن حجم الازدياد في شعبية حماس وقادتها غير مسبوق منذ عام 2006".
كما تشير النتائج إلى أن "الجمهور يرى حماس منتصرة وإسرائيل مهزومة عسكرياً وسياسياً ويرى أن نهج حماس المسلح هو الأفضل لإنهاء الاحتلال، بل إن الغالبية العظمى من سكان الضفة تريد نقل هذا النهج من القطاع للضفة وترفض نزع سلاح حماس أو حل الفصائل المسلحة".
وتشير النتائج أيضا إلى أن "أغلبية الجمهور ترى أن إيران وتركيا وقطر لعبت دورا مساندا لحماس ولقدرة قطاع غزة على الصمود ويرى دورا ضعيفا وسلبيا لمصر في الحرب وفي مفاوضات وقف إطلاق النار".
وذكر المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية أنه تم إجراء المقابلات وجها لوجه مع عينه عشوائيه من الأشخاص البالغين بلغ عددها 1270 شخصاً وذلك في 127 موقعا سكانيا وفي الضفة الغربية وقطاع غزة كانت نسبة الخطأ 3%.
وقال المركز إنه "رغم أن السلطة الفلسطينية والرئيس عباس ورئيس الوزراء رامي الحمد الله يحصلون على نسبة ضئيلة من التقييم الإيجابي لدورهم أثناء الحرب، فإن الجمهور يريد دورا كبيرا وأساسيا لحكومة الوفاق في ترتيب الأوضاع في قطاع غزة بما في ذلك السيطرة على المعابر والحدود وعلى عملية البناء وعلى الإشراف على الأمن والشرطة في القطاع".
وأضاف المركز "تشير نتائج هذا الاستطلاع الخاص بالحرب في قطاع غزة إلى تحولات دراماتيكية في مواقف الجمهور من قضايا أساسية، لا شك أن الحرب على غزة هي الدافع وراء هذه التغيرات". منوها إلى أنه "كما كان متوقعا وكما رأينا في الاستطلاعات السابقة التي قمنا بها أثناء أو مباشرة بعد حروب سابقة ضد حركة حماس، فإن النتائج تشير إلى ارتفاع كبير في شعبية حماس وقادتها وانخفاض كبير في شعبية حركة فتح والرئيس عباس، لكن وكما في المرات السابقة فإن هذه النتائج قد تكون مؤقته وقد تعود الأوضاع لما كانت عليه سابقاً قبل الحرب خلال الأشهر القليلة القادمة".
وطبقا للنتائج، فإنه "لو جرت انتخابات رئاسية جديدة اليوم وترشح فيها اثنان فقط هما محمود عباس وإسماعيل هنية، يحصل هنية ولأول مرة منذ السؤال عن شعبيته قبل ثماني سنوات على أغلبية كبيرة تبلغ 61% ويحصل عباس على 32%، حيث تبلغ نسبة التصويت (الفرضية) لهنية 53% في قطاع غزة و66% في الضفة، أما عباس فيحصل على 43% في القطاع و25% في الضفة. قبل شهرين حصل عباس على 53% في الضفة والقطاع وحصل هنية على 41%، وبلغ نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية 71%".
وأضاف "أما لو كانت المنافسة بين الرئيس عباس ومروان البرغوثي وإسماعيل هنية، فإن هنية يحصل على 48% والبرغوثي على 29% وعباس على 19% وتبلغ نسبة التصويت 80%، في استطلاعنا السابق حصل البرغوثي على 36% وهنية على 33% وعباس على 28%".
كما وأشار إلى أنه "لو جرت انتخابات برلمانية جديدة بمشاركة كافة القوى السياسية، فإن 78% سيشاركون بها وتحصل قائمة التغيير والإصلاح التابعة لحركة حماس على النسبة الأكبر (46%)، وفتح على 31%، وتحصل كافة القوائم الأخرى مجتمعة على 7%، وتقول نسبة 17% أنها لم تقرر بعد لمن ستصوت".
يشار إلى أنه قبل شهرين بلغت نسبة التصويت لحماس 32% ولفتح 40%، بينما تبلغ نسبة التصويت لحماس في قطاع غزة في هذا الاستطلاع 44% وفي الضفة 47%، وتبلغ نسبة التصويت لفتح في قطاع غزة 36% وفي الضفة 27%".
ولفت إلى أن "أغلبية من 69% تريد إجراء الانتخابات خلال بضعة أشهر وحتى ستة أشهر و14% يريدون إجراءها بعد سنة أو أكثر و12% لا يريدون إجراء انتخابات".
المصدر: فلسطين الآن
قادة بلعيد
2014-09-02, 22:40
إن لم يكن من فضل لحرب غزة الأخيرة سوى أنها كشفت أن فينا يهودا في لباس مسلمين ؛ ونساء بلحى وشوارب .. فيكفيها ذلك
في المرة القادمة انسبوا المقالات إلى أصحابها يا لصوص المقالات...
أأنجس تجارة
وأخبث التجار
المتاجرة بالدم
لمصالح :
سياسية - حزبية - مالية - جماهيريه - شخصية - ...الخ
أولاً:
ندعو الله عزوجل أن ينجي أهل السنة المستضعفين من أهل غزة، وليس في قلب المؤمن مثقال ذرة من خير إذا لم يتألم بمصابهم
ثانياً:
اليهود خونة غدرة لم يزالوا في السعي في الأرض فسادا كما وصفهم الله، وأُبشر كل
مسلم أنهم مدحورن كما قال الله: ( كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله )
فعليهم لعائن الله المتتابعة.
ثالثاً:
ليس الكلام في حماس تأييدا لليهود، وهذا إلزام ما لا يلزم.
رابعاً:
لا بد من التفريق في غزة بين:
عوام الناس - الذين لا حول لهم ولا قوة- وبين حماس التي زجت بالناس إلى محرقة، فاستخفتها يهود، والله يقول:
(واصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ).
خامساً:
حركة حماس ليست حركة إسلامية بل حركة سياسية.
وهذا ما قرره خالد مشعل بلسانه، فقال : نحن لسنا إمارة إسلامية ولا من هذا الكلام الفاضي!!
http://safeshare.tv/w/nJYwFcimWP
سادساً:
حركة حماس حركة إخوانية تقسم بالله على الموت في سبيل الجماعة، لا في سبيل الله!!!
وتقسم بالله على التمسك بدعوة الإخوان المسلمين!!!
http://safeshare.tv/w/GxduxWnGtg
سابعاً:
من الخطأ الكبير محاربة من لا حول لنا ولاقوة في قتالهم، لأن القتال في وقت
الضعف مهلكة، والله يقول: ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة).
استمع ابن باز يقول: ( لا جهاد في فلسطين اليوم):
http://safeshare.tv/w/KKkwveJuHy
استمع لابن عثيمين يرد على دعاة الجهاد في فلسطين:
http://safeshare.tv/w/cWBENrDAHH
ثامناً:
لا تكن كبعض من لا حيلة له عندما قال: هذه فتاوى قديمة!!!
فإن فتوى الشيخين أحرى أن يعمل بها في هذا الزمان، لأن التفرق والتشتت والضعف
بين المسلمين أصبح أشد من ذي قبل خصوصا بعد الربيع العربي عفواً الجحيم
العربي.
تاسعاً:
كيف تُنصر حماس وقد ضيعت أسباب النصر؟
فليس لحماس اهتمام بالتوحيد:
فتعظيم الأوثان، والمقامات، والمزارات، والمشاهد، والأضرحة، والأنصاب، وصرف
الدعاء والنذر والذبح وطلب المدد والطواف لأصحابها منتشر في فلسطين...(كما
في نشرة إحصائية نشرتها مديرية أوقاف القدس ).
تابع قناة مزارات في اليوتيوب حتى تعرف عدد الأضرحة في فلسطين.
http://safeshare.tv/w/IpmwidTMhc
عاشراً:
لم نسمع ولو مرة واحدة من مدَّعي الجهاد
والشهادة باسم الإسلام اليوم أي محاولة لرد أفرادهم وغيرهم إلى دين الله
الحق وأوله وأعظمه إفراد الله بالعبادة ونفيها عما سواه، ولا إلى ما دون
ذلك من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الاعتقاد ثم العبادة ثم
المعاملة، من:
-أحمد ياسين
-والرنتيسي
وم أشهر قادة حماس بالزيارة إلى وثن الخميني وتقديم قربان من الورود (أكبر من الذباب) والتصريح بأن الخمينيَّ: (أبونا الروحي).
استمع لخالد مشعل وهو يترحم على الزنديق الكافر الخميني ويسميه الإمام.
http://safeshare.tv/w/qOlqaSLPUG
الحادي عشر:
وبمقارنة حالنا في فلسطين من حيث الدين بقول الله تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ}
وقوله:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} ،
لا شك أننا لسنا أهلاً للنصر في فلسطين ولا في غيرها (ما عدا بلاد التوحيد التي تعاقبت في قرونها الثلاثة على نصرة التوحيد).
فقد ينزل الله النصر على عباده الكافرين مثل الشيوعيين في فيتنام وكوبا، ولكنه النصر الآخر!!!
الثاني عشر:
حماس قدمت تنازلات للتشيع في غزة، بل إن ( هشام سالم ) أحد قيادات الجهاد الإسلامي في غزة متشيع‼‼
http://safeshare.tv/w/jMXYwOVeUh
الثالث عشر:
ومما يدل على تميع حماس وتخاذلهم عن السنة في سبيل مصلحة الحزب :
عدم تأثر العلاقات الإيرانية مع حماس بعد عدوان إيران على سوريا.
بحجة مقولة حسن البنا الإخواني الفاسدة:
نعمل فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا عليه.
واستمع لرمضان شلح أحد قادة تنظيم حماس وهو يقرر ذلك، ويقرر مقولة الحسن البنا:
http://safeshare.tv/w/EOHLQTXLOG
منقولة بتصرف وكذلك الفيديويات منقولة من اليوتيب و الوثائقي عن حماس من يوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=U1fQMcdGukc
قادة بلعيد
2014-09-02, 23:16
وماذا كنت تنظر من حماس؟ يرقصون على وحدة ونص مع السيسي وفيفي عبده وانت بينهم؟ حماس اكبر منك يا ولدي فهي تنجب الرجال وليس الذين يخافون من ظلالهم. لو كنت في غزة ربما كنت تعرف ما الذي حدث اما وانك بعيد وتسهر حتى الصباح ولا احد يقول لك بنت شفة فالاحسن ان تصمت
ييجب أن نفرق بين الشعب الفلسطينى الغالى و الذى نفديه بأرواحنا و بين تجار الدين فى حماس.
لا بد من التفريق في غزة بين:
عوام الناس - الذين لا حول لهم ولا قوة- وبين حماس التي زجت بالناس إلى محرقة، فاستخفتها يهود، والله يقول:
(واصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ).
ندعو الله عزوجل أن ينجي أهل السنة المستضعفين من أهل غزة، وليس في قلب المؤمن مثقال ذرة من خير إذا لم يتألم بمصابهم.
فلسطين دولة مسلمة تقاوم يهود كفار وظالمة لماذا لم يصلها واحد من الاخوان الشياطين من أمثالك و المجاهدين المهاجرين
لنصرتها عبر الأنفاق أو الدخول عن طريق السياحه أو عن طريق لبنان أو أي طرق
استطاع الجهادي المهاجر من أوروبا وأمريكا والشيشان وغيرها أن يصل ويعمل في سوريا وليبيا والعراق، فلماذا لم يصل لـ غزة ؟
لماذا لا تعتبر قناة الجزيرة ودعاة الربيع العربي ما يحصل في غزة من الربيع ويعلنون النفير كما فعلوامع سوريا وليبيا و مصر؟
.
بتصرف
houdasese
2014-09-03, 12:02
صفعة ليهود القبلة و المتهودين وشيعة آل سلول
79 % من الفلسطينيين: حماس انتصرت في الحرب الأخيرة
بعد خمسين يوما على بداية الحرب، تصل نسبة تأييد الجمهور الفلسطينيّ لحماس إلى نتائج لم يسبق لها مثيل. إذ أنّ حماس، ولأوّل مرة منذ عام 2006، تُعتبر قائدة الشعب الفلسطيني وذلك وفقا للشعب ذاته. وكذلك بعد جولتَيْ الصراع في العامَين 2009 و 2012، اعُتبرت حماس أيضا المنتصرة على إسرائيل، ولكن يتم الحديث الآن عن تغيُّر جذريّ هامّ وغير مسبوق.
فوفقًا للاستطلاع الذي أقيم على يد المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في الأيام التي تلت وقف إطلاق النار مع حماس، تبيّن أنّ 79% من الفلسطينيّين يعتقدون أنّه على الرغم من عدد القتلى الكبير، إلّا أنّ حماس قد انتصرت في حرب غزّة. ويعتقد 63% أنّ اتفاقية وقف إطلاق النار الأخيرة تلبّي المتطلّبات الفلسطينيّة، وأغلبيّة ساحقة بلغت 86% تُؤيّد استمرار إطلاق النار من غزة في حال استمر الحصار عليها. ويعتقد 94% ممّن أجروا الاستطلاع أنّ حماس قد تدبّرت الحرب بصورة جيّدة.
وعلاوة على ذلك، لو أُقيمت الانتخابات في هذه الأثناء لترأست حماس السلطةَ الفلسطينيّة من جديد. بحيث سيفوز إسماعيل هنيّة بـ 61% من نسبة الأصوات، مقابل 32% فقط لصالح عبّاس. ما يُثير الاهتمام، أنّ شعبيّة هنيّة في الضفة الغربيّة تفوّقت على شعبيّته في قطاع غزة. بحيث حصل هنيّة على نسبة تأييد تساوي 53% في غزة، مقابل 66% في الضفّة. وعلى عكس ذلك، فإنّ تأييد عباس في القطاع وصل إلى 43% وإلى 25% فقط في الضفة الغربيّة. ولأول مرة أيضا، يفوز هنيّة بنسبة تأييد أعلى من مروان البرغوثي، المسجون حاليًّا في إسرائيل.
واختلاف آخر برَز بين الضفة والقطاع، وهو التأييد الشخصي للقادة الفلسطينييّن. ففي نظر الوسط الفلسطيني أجمَع، ضعُف موقف محمود عبّاس إذ حصل على نسبة 39% فقط كتأييد له. مقارنةً بفوز خالد مشعل بـ78% دعما له. ولكن تزامنًا مع بلوغ نسبة تأييد مشعل في الضفة الغربية إلى 83%، تقلّصت نسبة تأييده في القطاع إلى 70%. ومن جانب آخر، وصلت محصّلة أصوات الدعم لعباس في القطاع إلى 49%، وتدنّت إلى 33% فقط في الضفة فقط.
وكذلك، اعتُبرت حماس هي المنتصرة في نطاق انتخابات المجلس التشريعي. حيث صرّح 46% أنّهم سيُدلون بأصواتهم لصالح حماس، و 31% فقط لصالح فتح. وقبل شهرين فقط من هذه الحرب، كانت نسبة أصوات تأييد حماس 32% فقط، مقابل 40% تأييدا لفتح.
وبما يخصّ إطلاق حماس للصواريخ، الذي دعمه، كما قيل سابقا، 86% من الفلسطينيّين، فهُناك مفارقة واضحة حول تبرير إطلاق صواريخ من مناطق مدنيّة. بحيث يعتقد 49% أنّ لحماس الحق في إطلاق الصواريخ من مناطق مأهولة، بينما 46% يعارضون ذلك. أمّا وفقا لمواطني غزة، الذين عانوا هم أنفسهم من إطلاق إسرائيل للصواريخ، فإنّ 59% يُناهضون تبريرات إطلاق النار من المناطق المدنيّة. وهذا مقارنة بـ38% فقط ممن صرّحوا بذلك في الضفة.
أمّا على نطاق الحلبة العالميّة، فاتّضح أنّ مؤيّدي حماس حصلوا على تعاطف الشعب الفلسطينيّ، وأنّ موقف مصر آخذ بالانحطاط. ويعتقد 64% أنّ إيران، تركيا وقطر هم مَن عاون قطاع غزة على الصمود أمام العدو الإسرائيليّ، في حين يعتقد 9% فقط أنّ مصر هي مَن ساعدت القطاع في ذلك. ومقابل ذلك، صرّح 52% بأنّ مصر لعبت دورا سلبيا ضدّ الشعب الفلسطيني خلال فترة الصراع.
تم إجراء المقابلات وجهاً لوجه مع عيّنة عشوائية من الأشخاص البالغين، وصل عددهم إلى 1270 شخصاً وذلك في 127 موقعاً سكنيًّا، وكانت نسبة الخطأ تُساوي 3%
بل حتى الصهاينة يقرون بانتصار المقاومة فحسب صحيفة معاريف فان 79 بالمائة من الاسرائيليين يؤمنون بانتصار حماس
houdasese
2014-09-03, 12:10
سفينة تركية عائمة تنتج الكهرباء قريبا إلى غزة
قال السفير التركي لدى السلطة الفلسطينية مصطفى سارنتش إن اتصالات تجرى لإرسال سفينة كبيرة تنتج الكهرباء إلى شواطئ قطاع غزة لتزويدها بالطاقة الكهربائية لحين حل مشكلة الكهرباء في القطاع.
وأوضح سارنتش في لقاء مع عدد من الصحفيين، بمنزله في القدس أمس الثلاثاء: "في موضوع الطاقة فإن شركة الكهرباء في غزة تضررت بشكل كبير وعلى هذا الأساس سنقدم المساعدة في هذا الموضوع".
وأشار إلى أن وزير الطاقة التركي تانر يلدز اقترح إرسال سفينة كبيرة تنتج الطاقة وتقترب من شواطئ غزة لإنتاج الطاقة لجميع غزة لفترة معينة لحين حل مشكلة الكهرباء.
وبين وزير الطاقة الفلسطيني أنه زار تركيا الأسبوع الماضي والتقى مع مسؤولين في اسطنبول وأنقرة، وأجرى محادثات بهذا الشأن، وإذا ما تم الاتفاق فإنه سيتم تزويد قطاع غزة بما يقارب 80-100 ميغاوات.
كما ذكر الدبلوماسي التركي أنه "جار العمل على ادخال ألف بيت متنقل لمن هدمت منازلهم تتكلف حوالي 5 ملايين دولار".
وكانت شركة "كارادينيز هولدنج" التركية لصناعة سفن توليد الكهرباء قالت قبل أسبوعين إنها سترسل سفينة لتزويد قطاع غزة بالكهرباء التي تشتد الحاجة إليها وذلك بناء على طلب من السلطة الفلسطينية.
ونقلت وكالة "رويترز" عن الشركة إنها سترسل السفينة في غضون 120 يومًا فور الحصول على الموافقات الضرورية.
والشركة التي مقرها اسطنبول هي الوحيدة في العالم التي تنتج محطات كهرباء عائمة ذاتية الدفع، وتعمل بالفعل في العراق ولبنان.
ويتألف أسطول الشركة من سبع سفن قدرتها الإجمالية 1200ميجاوات.
وكانت طائرات ودبابات الاحتلال قصفت محطة الكهرباء المركزية وسط القطاع ومخازن الوقود وفيها 300 ألف لتر من البنزين الصناعي المشغل لها، مما أحدث أضرارًا كبيرة وأدخل جدول الكهرباء في أزمة جديدة، كما تعرضت الخطوط الإسرائيلية لدمار كبير بفعل القصف في كافة المناطق.
وتزود محطة الطاقة الرئيسة القطاعَ بنحو 65 ميجاواط، أي ثلث حاجة غزة الكلية من الكهرباء فقط، في حين أن القطاع المحاصر منذ سبع سنوات، يحصل على 120 ميجاواط من الكهرباء من "إسرائيل"، و28 ميجاواط من مصر بشكل يومي، وفقا لسلطة الطاقة في غزة.
وتصل حاجة سكان القطاع، البالغ عددهم 1.8 مليون نسمة، من 480 إلى 500 ميغاواط، بحسب إحصائية لسلطة الطاقة في غزة.
http://samanews.com/
إعلان الإنتصار مجرد حرب إعلامية لا أكثر و لا أقل.
خالد عنابي
2014-09-04, 16:45
ييجب أن نفرق بين الشعب الفلسطينى الغالى و الذى نفديه بأرواحنا و بين تجار الدين فى حماس.
لا بد من التفريق في غزة بين:
عوام الناس - الذين لا حول لهم ولا قوة- وبين حماس التي زجت بالناس إلى محرقة، فاستخفتها يهود، والله يقول:
(واصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ).
ندعو الله عزوجل أن ينجي أهل السنة المستضعفين من أهل غزة، وليس في قلب المؤمن مثقال ذرة من خير إذا لم يتألم بمصابهم.
فلسطين دولة مسلمة تقاوم يهود كفار وظالمة لماذا لم يصلها واحد من الاخوان الشياطين من أمثالك و المجاهدين المهاجرين
لنصرتها عبر الأنفاق أو الدخول عن طريق السياحه أو عن طريق لبنان أو أي طرق
استطاع الجهادي المهاجر من أوروبا وأمريكا والشيشان وغيرها أن يصل ويعمل في سوريا وليبيا والعراق، فلماذا لم يصل لـ غزة ؟
لماذا لا تعتبر قناة الجزيرة ودعاة الربيع العربي ما يحصل في غزة من الربيع ويعلنون النفير كما فعلوامع سوريا وليبيا و مصر؟
.
بتصرف
هل انت فعلا استاذ ثانوي ؟ ههههههه
ساعطيك معلومة ربما تجهلها وهي ان حماس هي فرع الاخوان في فلسطين
لهذا السبب يعاديها النظام المصري والسعودي اشد المعاداة اكثر من اليهود نفسهم
تسميهم بتجار الدين
نعم
الجهاد في سبيل الله تجارة تربح فيها بالكمين و الاغارة
ولا عزاء لعبيد النصارة
houdasese
2014-09-04, 20:26
مناقصة لبناء 283 وحدة استيطانية غرب رام الله
نشرت حكومة الاحتلال، مناقصة لبناء 283 وحدة استيطانية في مستوطنة الكنية الواقعة غرب رام الله.
وحسب المناقصة فإنه تم إعداد الخرائط وإصدار التراخيص لبناء الوحدات السكنية وسيتم قريبا المباشرة بالبناء .
يذكر أن الحكومة الإسرائيلية كانت قد استولت مؤخراً على 4 آلاف دونم من أراضي بيت لحم من أجل إقامة مدينة استيطانية جديدة في تجمع "غوش عتسيون" الاستيطاني.
المصدر: فلسطين الآن
العثماني العاشر
2014-09-04, 20:38
ييجب أن نفرق بين الشعب الفلسطينى الغالى و الذى نفديه بأرواحنا و بين تجار الدين فى حماس.
لا بد من التفريق في غزة بين:
.
أنت لا تفدي أحدا بأي شيء ..
لم تفدي حتى إخوانك الجامية عندما حاصرهم الحوثيون الرافضة في دماج ولم يقاوموا كالرجال ... بل خرجوا من مدرسة الحديث في دماج كتالنساء ... مع الإعتذار للنساء ففي بعضهن رجولة أكبر من ذكور الجامية المدخلية.
يجب عليك أن تتعلم الرجولة من حماس قبل أن تطيل لسانك عليها
ففرق بين جامية يجبنون عن مقاومة بعض شرذمة من الحوثيين وبين حركة مقاومة تقاوم معسكرا استعماريا يبدأ في تل أبيب و يمتد إلى أمريكا
شعب فلسطين ليس بحاجة إلى دموعك
بل أنت بحاجة أن تفهم أن حماس تمارس جهاد الدفع المكفول شرعا وقانونا . ..وحق الدفاع عن النفس لا يُقدر بثمن أو يُحتسب بتكلفة ... فلو أن أحدا هجم على دارك واراد الإعتداء على أهلك فهل ستبدأ في موازنة مقاومتك بين الخسائر والمكاسب ؟
فجرالحرية
2014-09-04, 22:16
فأنت تدعو الفلسطنيين الى الاستسلام والرضا بالاحتلال الصهميوني
مادام المعركة المحسومة بزعمك
قادة بلعيد
2014-09-04, 23:25
أنت لا تفدي أحدا بأي شيء ..
لم تفدي حتى إخوانك الجامية عندما حاصرهم الحوثيون الرافضة في دماج ولم يقاوموا كالرجال ... بل خرجوا من مدرسة الحديث في دماج كتالنساء ... مع الإعتذار للنساء ففي بعضهن رجولة أكبر من ذكور الجامية المدخلية.
يجب عليك أن تتعلم الرجولة من حماس قبل أن تطيل لسانك عليها
ففرق بين جامية يجبنون عن مقاومة بعض شرذمة من الحوثيين وبين حركة مقاومة تقاوم معسكرا استعماريا يبدأ في تل أبيب و يمتد إلى أمريكا
شعب فلسطين ليس بحاجة إلى دموعك
بل أنت بحاجة أن تفهم أن حماس تمارس جهاد الدفع المكفول شرعا وقانونا . ..وحق الدفاع عن النفس لا يُقدر بثمن أو يُحتسب بتكلفة ... فلو أن أحدا هجم على دارك واراد الإعتداء على أهلك فهل ستبدأ في موازنة مقاومتك بين الخسائر والمكاسب ؟
نحن في منتدى الحوار السياسي
انا لست لا اخوانجي و لا سلفجي ولا مما تقول أنا مسلم من عوام المسلمين ان حصار الحوثيون لطلبة العلم في دماج كانت مرواغة من حزب الاصلاح الاخواني بوساطته المزعومة التي زادت ووسعت من رقعة الحرب للقضاء على الحوثثين وطلبة العلم السلفيين واضعافهم معا
ولكن الله ستر وانفضح المخطط
وهده الايام زحف الحوثيين على صنعاء ومدا سيفعل يفعل الاصلاح المشارك بقوة في الحكومة
كذبت حماس حين تفاخرت بصواريخها الجافة الجوفاء و بأنفاقك المظلمة وبحماسها الزائد الزايف و فتحت المجال لعدو الأمة الأسلامية اسرائيل ليقصف بيوت المسلمين عشوائيا و يقتل الاف الأطفال الأبرياء من المسلمين الآمنين و صرخت عدوانا و بهتانا : لقد انتصرنا على اسرائيل....وبالمقابل صاح أحد رؤوس الصهيونية اليهودية أمام الملأ : لقد انتصرت اسرائيل.
كذبت حماس حين أعلنت للناس بأنها انتصرت على اسرائيل و ما خضت ضدهم حربا و لا موقعة كما خاضها أسلافك من قبلك و ألحقوا بعدوهم الهزيمة تلو الهزيمة و فتحوا البلدان و نشروا الأسلام و السلام.بل هي صواريخ جوفاء أطلقت لتهييج العدو و ايجاد الحجة للأنتقام من المسلمين شر انتقام .
فنقد حزب حماس لايعني موالاة اليهود وعداوة المسلمين في فلسطين فهذا معتقد تعرفه العجائز والأطفال فضلاً عن العلماء وطلبة العلم فدع عنك اللمز والهمز
حماس منذ أنشئت وما زادهم إلا قتلاً لأطفالهم ونسائهم وخراباً لديارهم وذلك بسبب عدم إكتمال شروط النصر التي أعظمها وأجلها حق الله الأعظم التوحيد والعمل بالسنة وحب سلف هذه الأمة والسير على منهاجهم ومعاداة من يعاديهم وبغض من يبغضهم وكذالك لعدم وجود التكافؤ بين الطائفتين فاليهود لعنهم الله يملكون من السلاح والعتاد ما يحاربون به كل الدول العربية مجتمعة فكيف تقابلهم حماس بصناعتها الضعيفة الهزيلة .
tarek1987
2014-09-06, 11:46
هذا ما يعرف بالتصهين العربي
نفس المعنى كانت تلقيه الطائرات الصهيونية على اهل غزة الصامدين
ليكف ويصمت المتخاذلون الخائفون
لو كان مثل هذا الصوت النشاز في ثورة التحرير لما تحررت الجزائر ولما قامت الثورة
من يعيش عبدا لا يشتم من يريد الحرية
هؤلاء يدافعون عن ابسط حقوقهم في الحياة في العيش الكريم وهنا ترى من يريد الهم ن يعيشوا مذلولين منكسرين ........خبتم وخاب مسعاكم
بني صهيون هم من دخلو للحرب وقصفوا غزة واهلها
وفي الاخير اقول ان كان اهل غزة صابرين محتسبين مقاومين فما بال الاعراب تنهق وتريد لهم الخنوع حتى يكون الكل بلا شرف
خالد عنابي
2014-09-06, 17:56
كلما توشح الشريف بوشاح النصر قامت عواهر الانترنت تجرده من ثيابه
كلما توشح الشريف بوشاح النصر قامت عواهر الانترنت تجرده من ثيابه
اخي خالد
هذا الشبيح المخبر
خاصو يخرج رفات المجاهدين وكذلك من قام بمفاوضات افيان
من قبروهم ويسالهم
لما تركتم قاعدة المرسى الكبير للاستعمال الفرنسي بعد 62
لما تركتم بعض التجارب النووية في صحراء الجزائر لما بعد 62
لما لم تاممو المحروقات مباشر وفي نفس عام الاستقلال 62
كيكون راجل ويخرج رفات المجاهدين ويعمل لهم محكمة تفتيش ويسالهم ويحاسبهم على هذا يجي يشرك فمو على اسياده في غزة
هو يعلم ان صواريخ المقاومة تسقط على كهنته ومن يشبح من اجله في قرن الشيطان النجدي زلزله الله
قبل ان تسقط على اسرائيل
ربي يحسن عونه
هاك ياشبيح دير هذه باش يتنحى عليك الخوف من صواريخ المقاومة
http://i01.i.aliimg.com/wsphoto/v0/1267012937/Plastic-M88-Military-Tactical-SWAT-PASGT-Safety-Paintball-Survival-War-Game-Helmet-black-sand-army-green.jpg_250x250.jpg
http://djelfa.info/vb/images/icons/mh01.gif
houdasese
2014-09-06, 22:59
نحن في منتدى الحوار السياسي
انا لست لا اخوانجي و لا سلفجي ولا مما تقول أنا مسلم من عوام المسلمين ان حصار الحوثيون لطلبة العلم في دماج كانت مرواغة من حزب الاصلاح الاخواني بوساطته المزعومة التي زادت ووسعت من رقعة الحرب للقضاء على الحوثثين وطلبة العلم السلفيين واضعافهم معا
ولكن الله ستر وانفضح المخطط
وهده الايام زحف الحوثيين على صنعاء ومدا سيفعل يفعل الاصلاح المشارك بقوة في الحكومة
كذبت حماس حين تفاخرت بصواريخها الجافة الجوفاء و بأنفاقك المظلمة وبحماسها الزائد الزايف و فتحت المجال لعدو الأمة الأسلامية اسرائيل ليقصف بيوت المسلمين عشوائيا و يقتل الاف الأطفال الأبرياء من المسلمين الآمنين و صرخت عدوانا و بهتانا : لقد انتصرنا على اسرائيل....وبالمقابل صاح أحد رؤوس الصهيونية اليهودية أمام الملأ : لقد انتصرت اسرائيل.
كذبت حماس حين أعلنت للناس بأنها انتصرت على اسرائيل و ما خضت ضدهم حربا و لا موقعة كما خاضها أسلافك من قبلك و ألحقوا بعدوهم الهزيمة تلو الهزيمة و فتحوا البلدان و نشروا الأسلام و السلام.بل هي صواريخ جوفاء أطلقت لتهييج العدو و ايجاد الحجة للأنتقام من المسلمين شر انتقام .
فنقد حزب حماس لايعني موالاة اليهود وعداوة المسلمين في فلسطين فهذا معتقد تعرفه العجائز والأطفال فضلاً عن العلماء وطلبة العلم فدع عنك اللمز والهمز
حماس منذ أنشئت وما زادهم إلا قتلاً لأطفالهم ونسائهم وخراباً لديارهم وذلك بسبب عدم إكتمال شروط النصر التي أعظمها وأجلها حق الله الأعظم التوحيد والعمل بالسنة وحب سلف هذه الأمة والسير على منهاجهم ومعاداة من يعاديهم وبغض من يبغضهم وكذالك لعدم وجود التكافؤ بين الطائفتين فاليهود لعنهم الله يملكون من السلاح والعتاد ما يحاربون به كل الدول العربية مجتمعة فكيف تقابلهم حماس بصناعتها الضعيفة الهزيلة .
نترك أصحاب الشأن يردون عليك فلن تكون أكثر غيرة منهم على فلسطين اليك ماذا قالوا :
قال الأمين العام لحركة الأحرار الفلسطينية خالد أبو هلال، إن "المقاومة المسلحة هي الخيار الاستراتيجي للشعب الفلسطيني لاستعادة أرضه وحقوقه المسلوبة والمغتصبة"، مؤكداً أن استمرار اعتقاد البعض بنجاح خيار التسوية هو وهم يجب اجتثاثه بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في معركة العصف المأكول.
واعتبر أبو هلال خلال لقاء على قناة القدس الفضائية أن الهجرة العكسية التي يقدم عليها الصهاينة هروباً من الأرض الفلسطينية الذين جاؤوا لها غاصبين محتلين هي ثمرة انتصار المقاومة التي أمطرت المدن المحتلة بصواريخها.
وأشار إلى أن الكيان الإسرائيلي لا مكان له على تراب فلسطين, وقال "إذا أغرى قادة وزعماء الاحتلال شعبهم بعد الجرائم والأعمال الإرهابية المقصودة في العالم لتهجير اليهود إلى أرض العسل فلسطين التي كانت محتلة من بريطانيا فاليوم نقول لهم لا مكان لكم عليها وستهربون بلا عودة لان المعركة القادمة هي معركة التحرير".
وشدد أبو هلال على أن تحرير فلسطين لن يكون عبر الخيارات الهزيلة التسوية والمفاوضات وإنما عبر خيار الصاروخ والبندقية، داعياً السلطة لفهم رسالة الهجرة والهروب من الأرض الفلسطينية المحتلة، وأن ذلك يجب أن يخلق تفكير استراتيجي جديد للتعامل مع الصهاينة.
وأوضح أن معركة العصف المأكول أثبتت أن الكيان الإسرائيلي كرتوني ويمكن دحره وإزالته عن أرضنا الفلسطينية وأن الرؤية يجب أن تطول وألا تكون قاصرة. داعياً لتعزيز الوحدة الوطنية والحوارات الفلسطينية للوصول لتطلعات شعبنا وإنهاء الاحتلال.
د. عبدالله النفيسي يمسخر رجال المباحث
https://www.youtube.com/watch?v=xzvErQ60t58
الله يرحمك يادكتور
طفيليات وجراثيم في هيئة بشرية
ههههههههههههههههههههhttp://djelfa.info/vb/images/icons/mh01.gif
houdasese
2014-09-06, 23:18
صحفي إسرائيلي: العد التنازلي لزوال "إسرائيل" بدأ
سيمحا جاكوبفيشي، وهو صحفي ومخرج سينمائي إسرائيلي كندي، حذّر في مقاله المنشور على صفحات "تايمز أوف إسرائيل"، والمعنون: "العد التنازلي لتدمير إسرائيل" من أن الجولة الأخيرة للقتال بين حماس وإسرائيل ترجح ما قاله أحمد بركات، العضو البارز في حزب الله، بُعيد انتهاء المعركة أن "العد التنازلي لزوال الكيان الصهيوني (إسرائيل) في المنطقة قد بدأ”، هو صحيح، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو من كان على خطأ بإعلانه النصر في هذه الجولة من القتال.
وشرح الكاتب موقفه هذا بالقول: "إذا كنا نتكلم عن الهيئات والمنازل التي دمرت، فقد فازت إسرائيل في الجولة. ولكن إذا نظرنا إلى الوضع الاستراتيجي العام، فإن ما سنراه هو تدهور مطرد في موقف إسرائيل، عسكريًّا ودبلوماسيًا".
وأضاف: "بعد الانتفاضة الأخيرة، أدرك أعداء إسرائيل أن التفجيرات الانتحارية وحدها لا تستطيع تحقيق الهدف المنشود، وهو تدمير الدولة اليهودية. ولذلك شرعوا في تنفيذ إستراتيجية ذات ثلاث شُعب، وتنطوي على الحفاظ على مستوى منخفض من الصراع المباشر، تطوير وإنتاج أسلحة الدمار الشامل، وأخيرًا شنّ الحرب التي لا هوادة فيها على وسائل الإعلام بهدف عزل إسرائيل، وخلق المناخ الدولي اللازم من أجل القضاء عليها".
وأكد الكاتب: "لقد نجح أعداء إسرائيل على جميع الجبهات الثلاث هذه".
وفيما يتعلق بالبند الأول من إستراتيجية أعداء إسرائيل، وهو الحفاظ على مستوى منخفض من الصراع، فيقول الكاتب: "مؤخرًا، وفي أسبوع واحد فقط، تعرّضت إسرائيل لهجمات حماس من غزة، حزب الله من لبنان، ومجموعات المتمردين والنظام المسلحة من سوريا. القنيطرة في سوريا، وعلى الحدود مع إسرائيل، قد سقطت بيد القوات التابعة لتنظيم القاعدة.ولو لم يكن الجيش المصري قد قام بالاستيلاء على القاهرة، لكانت إسرائيل تواجه الآن أيضًا تنظيم القاعدة في سيناء والإخوان المسلمين في مصر. والخناق يضيقُ".
وأضاف: "اقتصاديًّا، قد تكلف بضعة أنفاق منخفضة التكلفة نسبيًّا على الحدود مع غزة، وبضعة آلاف من الصواريخ وقذائف الهاون الرخيصة أيضًا، إسرائيل المليارات من الدولارات. لبضعة أيام، تم حتى إغلاق مطار بن غوريون، وكانت إسرائيل في عزلة كاملة تقريبًا".
والحرب الإعلامية قد شكلت عاملًا مهمًّا في هزيمة "إسرائيل" الأخيرة، وستكون أهم في زوال "إسرائيل" المتوقع الآن، وفقًا للكاتب. حيث قال في مقاله: "القوات التي اصطفت ضد إسرائيل قد أنفقت مليارات الدولارات في حرب إعلامية لا هوادة فيها لنزع الشرعية عن، وعزل الدولة اليهودية. نجاحهم كان يفوق أقصى طموحاتهم. واليوم، تعد إسرائيل دولة أمر واقع منبوذة في العالم".
وأضاف الكاتب: "حتى خلال أسوأ أيام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، لا أحد دعا إلى تدمير جنوب أفريقيا. ما كانوا يدعون إليه هو تغيير النظام، وليس إبادة الدولة. مع إسرائيل، الأمر مختلف. في الجامعات في جميع أنحاء العالم، يدعو الطلاب وأعضاء هيئة التدريس تدريجيًّا، وعلنًا، اليوم، للقضاء على الدولة اليهودية".
وأكد الكاتب أيضًا على أن المدافعين عن إسرائيل عالميًّا اليوم، يلجؤون لحجة واحدة لدعم موقفهم، وهي أنّ "لماذا تنتقد إسرائيل وليس أنظمة الإبادة الجماعية في السودان وسوريا، على سبيل المثال؟". وعن هذا قال الكاتب: "بعبارة أخرى، فإن أفضل ما يستطيع أصدقاء إسرائيل فعله في هذه اللحظة هو وضعها في شراكة مع مرتكبي المجازر الجماعية".
وتصور وسائل الإعلام الدولية "إسرائيل"، وفقًا للكاتب، على أنها عدوة السلام، سبب اختلال الاستقرار الدولي، كيان عنصري، ونظام استعماري يستهدف الأطفال العرب على الهوية. وقال: "في جميع أنحاء العالم، يقف المتظاهرون اليساريون واليمينيون جنبًا إلى جنب داعين إلى موت إسرائيل".
وبالنسبة لـ "أصدقاء" إسرائيل، فإن الأخبار ليست جيّدة، وفقًا للكاتب. معظم الكوكب هو ضدّ الدولة اليهودية، وبينما انقرضت المجتمعات اليهودية القديمة من اليمن إلى أفغانستان، ومن اليونان إلى بولندا، كانت المجتمعات المسلمة والمعادية لإسرائيل تتوسع في هذه البلدان أضعافًا مضاعفة.
هذا المزيج من العوامل السوسيولوجية يضمن، وفقًا للكاتب، أنه، وفي المستقبل القريب، سوف يكون من الصعب جدًا على معظم المجتمع الدولي أن يعمل على إبقاء صلاته بإسرائيل.
وقال الكاتب: "دول مثل كندا هي استثناء، ولكن في الواقع يستمر دعم كندا لإسرائيل لسبب واحد، وهو استمرار قيادة هذا الرجل، ستيفن هاربر. عندما يذهب، سيذهب معه دعم كندا. وأما بالنسبة للولايات المتحدة، فإن ما يسمى باللوبي اليهودي، أي السكان اليهود في أمريكا، يتفكك اليوم أمام أعيننا. بالنسبة لمعظم يهود أمريكا، إسرائيل ليست أولوية".
وعن الدعم الأمريكي لإسرائيل، أضاف الكاتب: "إذا كنت تعتقد موقف الرئيس أوباما فاترًا تجاه إسرائيل، فسوف يأتي اليوم، وهو ليس ببعيد، الذي سوف يبدو لك فيه أوباما وكأنه من اليمين الصهيوني المتطرف، مقارنةً بالأشخاص الذين سيجلسون في البيت الأبيض من بعده".
وأنهى جاكوبفيشي مقاله بالقول: "هذا ليس خيالًا علميًّا، هذا علم. إذا كان العالم يراك كدولة إبادة جماعية، فإن قادته سوف يسعون إلى تدميرك. ما هو خيال هو العالم الذي يعيش فيه قادة إسرائيل. إنه عالم نتنياهو، حيث معاداة السامية ليست عاملًا، حيث أمريكا تحمي ظهر إسرائيل، وحيث حماس هي الخاسر بالرغم من الاحتفالات الجماهيرية في شوارع غزة. هذا هو العالم المبني على نسج من الخيال".
وأضاف: “هنا رسالتي إلى قادة إسرائيل ومؤيديها: لم يفت الأوان بعدُ. خوضوا الحرب الإعلامية، أو أننا سوف نذهب إلى الهزيمة في وقت قريب".
بل حتى الصهاينة يقرون بانتصار المقاومة فحسب صحيفة معاريف فان 79 بالمائة من الاسرائيليين يؤمنون بانتصار حماس
نعم اخي
وهو عين تفسير ماجاء في القران في معنى قوله
المنافقون اسفل دركة
فصهاينة يهود القبلة مرجئة الجامية المدخلية احذية المباحث الذين يحتلون حجازنا المبارك هم اسفل دركة من الصهاينة اليهود الذين يحتلون فلسطين
ملاحضة في محلها اخي بارك الله فيك
http://djelfa.info/vb/images/icons/m001.gif
houdasese
2014-09-06, 23:33
الزهار: لو امتلكت الضفة ربع ما تمتلكه غزة لانتهت "إسرائيل" في يوم واحد -
أكد محمود الزهار، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، أن امتلاك المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية ربع الأدوات التي تمتلكها المقاومة في غزة سُينهي الدولة العبرية في غضون يوم واحد، معتبرًا أن الشعب الفلسطيني حقق انتصارًا كبيرًا في الحرب الأخيرة.
وقال الزهار خلال خطبة الجمعة في مسجد الشهيد عبد الله عزام بغزة: " لو امتلكت الضفة الغربية ربع ما تمتلكه غزة من أدوات المقاومة لانتهى الكيان الإسرائيلي في يوم واحد".
وأضاف: "نحن أمام جريمة اسمها احتلال الضفة والتعاون الأمني مع الاحتلال، وإذا انتهت هذه الظاهرة (التعاون الأمني) وتحولت الضفة المخزون البشري العظيم إلى المقاومة فان أيام "إسرائيل" ستكون معدودة".
وتابع: "إن المتشكك بان تحرير فلسطين ممكن أن يحدث قد زالت منه الشكوك لان هذا العدو ضُرب من غزة، فما بالكم إذا ضُرب من الضفة التي مساحتها 20% من مساحة فلسطين".
وكشف الزهار النقاب عن ان الدول التي كانت تعتبر "حماس" عدوا لها غيرت موقفها بعد هذه الحرب، والدول التي كانت تعتبر "حماس" منظمة إرهابية تسعى الآن من اجل الحديث معها "لان النصر له ألف أب، والهزيمة لها أب واحد وهو نتنياهو الذي سيفقد موقعه قريبًا"، كما قال.
وأكد أن مهمتهم هي تطور الصواريخ ومراكمة المقاومة وتصنيع أدوات جديدة يمكن أن تُوجع الاحتلال في المعركة القادمة التي توقع أن تكون "قاصمة".
وقال الزهار: "لا احد في العالم ينكر أن الحرب الأخيرة شكلت نصرًا حقيقًا بكل أركانه للشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية"، مشيرًا إلى أن الفلسطيني الذي يخرج من تحت الركام كان يقول كلنا فداء المقاومة.
وهاجم القيادي في "حماس" من اسماهم بـ "المنافقين" الذين يحاولون التقليل من انتصار المقاومة في غزة والذين قال أنهم "يدعون الوطنية وحرصهم على مصلحة الوطن"، واتهمهم بأنهم يعملون ضد مصلحة الوطن والمواطن.
وقال: "الاحتلال فشل في تحقيق كافة أهدافه من وقف الصواريخ والقضاء على المقاومة وهدم الأنفاق".
وأضاف: "أول وآخر صاروخ أطلقا في هذه المعركة كانا على مدينة حيفا وهي على بعد 170 كيلو متر من غزة، فهل قضيتم على صواريخ المقاومة؟".
وتابع: "سأفترض أنهم قضوا على جميع الأنفاق (وهذا كذب بواح) من الذي سيمنعنا اليوم من أن نعيد بناء أنفاق جديدة".
وأشار الزهار إلى أن الاحتلال يروج سلسة من الأكاذيب لإظهار نصره، مؤكدًا أنهم لم يحققوا من هذه الأكاذيب شيئا واحدًا.
وقال: "الذي سيكتشف لاحقا ما الذي صنعته المقاومة سيعرف كم حجم الخسائر الإسرائيلية والتي كانت في ضرب النظرية الإسرائيلية التي عاشت عليها 66 عاما بأنها القوة العظمى التي لن تهزم والتي كانت تنهي حروبها خلال ساعات".
وأشار إلى أن الاحتلال ظن أن الطيران وحده ممكن أن ينهي المعركة ليتكشف أن ذلك غير صحيح لان الذي يحسم المعركة هي المواجهة وجها لوجه في الميدان والذي انتصرت فيها المقاومة حينما دخلت إلى مواقع الاحتلال المحصنة وقتلت منهم وذلك على مرآة ومسمع العالم، في إشارة منه إلى عملية "ناح العوز" المصورة.
وقال الزهار : "هذه الأكاذيب الذي زرعها الاحتلال على مدار عشرات السنوات في عقول المنافقين من الأمة العربية لم تنفع معنا".
وكشف أن عدد الذين استشهدوا من رجال المقاومة في المواجهة المباشرة اقل من نصف الإسرائيليين الذين قتلوا".
http://samanews.com/
houdasese
2014-09-06, 23:35
الزهار: لو امتلكت الضفة ربع ما تمتلكه غزة لانتهت "إسرائيل" في يوم واحد -
أكد محمود الزهار، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، أن امتلاك المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية ربع الأدوات التي تمتلكها المقاومة في غزة سُينهي الدولة العبرية في غضون يوم واحد، معتبرًا أن الشعب الفلسطيني حقق انتصارًا كبيرًا في الحرب الأخيرة.
وقال الزهار خلال خطبة الجمعة في مسجد الشهيد عبد الله عزام بغزة: " لو امتلكت الضفة الغربية ربع ما تمتلكه غزة من أدوات المقاومة لانتهى الكيان الإسرائيلي في يوم واحد".
وأضاف: "نحن أمام جريمة اسمها احتلال الضفة والتعاون الأمني مع الاحتلال، وإذا انتهت هذه الظاهرة (التعاون الأمني) وتحولت الضفة المخزون البشري العظيم إلى المقاومة فان أيام "إسرائيل" ستكون معدودة".
وتابع: "إن المتشكك بان تحرير فلسطين ممكن أن يحدث قد زالت منه الشكوك لان هذا العدو ضُرب من غزة، فما بالكم إذا ضُرب من الضفة التي مساحتها 20% من مساحة فلسطين".
وكشف الزهار النقاب عن ان الدول التي كانت تعتبر "حماس" عدوا لها غيرت موقفها بعد هذه الحرب، والدول التي كانت تعتبر "حماس" منظمة إرهابية تسعى الآن من اجل الحديث معها "لان النصر له ألف أب، والهزيمة لها أب واحد وهو نتنياهو الذي سيفقد موقعه قريبًا"، كما قال.
وأكد أن مهمتهم هي تطور الصواريخ ومراكمة المقاومة وتصنيع أدوات جديدة يمكن أن تُوجع الاحتلال في المعركة القادمة التي توقع أن تكون "قاصمة".
وقال الزهار: "لا احد في العالم ينكر أن الحرب الأخيرة شكلت نصرًا حقيقًا بكل أركانه للشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية"، مشيرًا إلى أن الفلسطيني الذي يخرج من تحت الركام كان يقول كلنا فداء المقاومة.
وهاجم القيادي في "حماس" من اسماهم بـ "المنافقين" الذين يحاولون التقليل من انتصار المقاومة في غزة والذين قال أنهم "يدعون الوطنية وحرصهم على مصلحة الوطن"، واتهمهم بأنهم يعملون ضد مصلحة الوطن والمواطن.
وقال: "الاحتلال فشل في تحقيق كافة أهدافه من وقف الصواريخ والقضاء على المقاومة وهدم الأنفاق".
وأضاف: "أول وآخر صاروخ أطلقا في هذه المعركة كانا على مدينة حيفا وهي على بعد 170 كيلو متر من غزة، فهل قضيتم على صواريخ المقاومة؟".
وتابع: "سأفترض أنهم قضوا على جميع الأنفاق (وهذا كذب بواح) من الذي سيمنعنا اليوم من أن نعيد بناء أنفاق جديدة".
وأشار الزهار إلى أن الاحتلال يروج سلسة من الأكاذيب لإظهار نصره، مؤكدًا أنهم لم يحققوا من هذه الأكاذيب شيئا واحدًا.
وقال: "الذي سيكتشف لاحقا ما الذي صنعته المقاومة سيعرف كم حجم الخسائر الإسرائيلية والتي كانت في ضرب النظرية الإسرائيلية التي عاشت عليها 66 عاما بأنها القوة العظمى التي لن تهزم والتي كانت تنهي حروبها خلال ساعات".
وأشار إلى أن الاحتلال ظن أن الطيران وحده ممكن أن ينهي المعركة ليتكشف أن ذلك غير صحيح لان الذي يحسم المعركة هي المواجهة وجها لوجه في الميدان والذي انتصرت فيها المقاومة حينما دخلت إلى مواقع الاحتلال المحصنة وقتلت منهم وذلك على مرآة ومسمع العالم، في إشارة منه إلى عملية "ناح العوز" المصورة.
وقال الزهار : "هذه الأكاذيب الذي زرعها الاحتلال على مدار عشرات السنوات في عقول المنافقين من الأمة العربية لم تنفع معنا".
وكشف أن عدد الذين استشهدوا من رجال المقاومة في المواجهة المباشرة اقل من نصف الإسرائيليين الذين قتلوا".
http://samanews.com/
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir