جواد رامي
2014-09-01, 16:09
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد نجاحهم في مسابقة الاخيرة وبعد معاتاة مريرة مع البطالة . تنفسوا الصعداء بعد وررد اسمائهم ضمن قوائم الناجحين . وبعد اجتيازهم لأسبوعين من التكوين . لياتي موعد استلامهم تعييناتهم . التي كانت بمثابة الصريبة الغالية نظير نجاحهم بعدما توعدو ا مديرية التربية لولاية الشلف على ان مسابقة هذا العام لن تمر مرور الكرام لتقابلهم بتعيينات لا يمكن وصفها الا بالمكر والإضطهاد النفسي فتعيينات الناجحين الذكور كانت كلها في المناطق النائية البعيدة جدا عن مقر سكانهم بمسافة تزيد عن 150 كلم . في المقابل الناجحات من الإناث فكانت التعيينات على المقاس . واكانت كلها في المناطق الحضرية رغم ان الجميع يتقاضى نفس الراتب . فعلى سبيل المثال لا الحصر زمبل يقطن بعين مران هذه الاخيرة كان يوجد فيها 20 منصب ليجد نفسه في الاخير في ابتدائية في منطقة بريرة تبعد عن مقر سكناه 170 كلم . فيما استفادت ناحجة من منطقة الشطية على منصب بعين مران . في صورة تعكس مدى الإضطهاد النفسي التي تمارسه مصلحة المستخدمين على مستوى المديرية في حق الناجحين من الذكور الذين وجدوا انفسهم في حالة نفسية متدهورة . فيما ينعم بنات المسؤولين والوساطات بأماكن عمل مريحة . مما جعل مستوى التعليم في الجزائر يسير من السيء الى الاسوء . .
بعد نجاحهم في مسابقة الاخيرة وبعد معاتاة مريرة مع البطالة . تنفسوا الصعداء بعد وررد اسمائهم ضمن قوائم الناجحين . وبعد اجتيازهم لأسبوعين من التكوين . لياتي موعد استلامهم تعييناتهم . التي كانت بمثابة الصريبة الغالية نظير نجاحهم بعدما توعدو ا مديرية التربية لولاية الشلف على ان مسابقة هذا العام لن تمر مرور الكرام لتقابلهم بتعيينات لا يمكن وصفها الا بالمكر والإضطهاد النفسي فتعيينات الناجحين الذكور كانت كلها في المناطق النائية البعيدة جدا عن مقر سكانهم بمسافة تزيد عن 150 كلم . في المقابل الناجحات من الإناث فكانت التعيينات على المقاس . واكانت كلها في المناطق الحضرية رغم ان الجميع يتقاضى نفس الراتب . فعلى سبيل المثال لا الحصر زمبل يقطن بعين مران هذه الاخيرة كان يوجد فيها 20 منصب ليجد نفسه في الاخير في ابتدائية في منطقة بريرة تبعد عن مقر سكناه 170 كلم . فيما استفادت ناحجة من منطقة الشطية على منصب بعين مران . في صورة تعكس مدى الإضطهاد النفسي التي تمارسه مصلحة المستخدمين على مستوى المديرية في حق الناجحين من الذكور الذين وجدوا انفسهم في حالة نفسية متدهورة . فيما ينعم بنات المسؤولين والوساطات بأماكن عمل مريحة . مما جعل مستوى التعليم في الجزائر يسير من السيء الى الاسوء . .