وهراني 31
2014-08-31, 20:43
السلام عليكم يا معشر الرجال
أستغرب هذا الهجوم الشرس من الرجال في هذا المنتدى على النساء وهذا الكم الهائل من الذم والقدح في الجنس اللطيف :1:
ان كنتم لا تحسنون التعامل مع هذا الجنس فاجلسوا الان واستمعوا للخبير الوهراني ابن وهران الذي سيعطيكم دروس مجانية في كيفية التعامل مع هذا الجنس الجميل والرقيق واللطيف :1:
حسنا للنبدأ
من المعلوم يا اخواني أن للمرأة وسائل متنوعة تتبعها دوما لإيقاع بالرجل
فلسن كلهن صالحات كالملائكة ولسن كلهن شياطين
ففي تصرفاتهن من الغرائب والعجائب ما جعل ابليس يحتار في أمرهن لهذا تجد الشيطان يقوم بغواية الرجل عن طريق المراة
فالرجل لا يملك حولا ولا قوة امامها ولهذا نقرا في كتاب الله عز وجل أن سيدنا يوسف قال متوكلا على الله " والا تصرف عني كيدهن أصب اليهن واكن من الجاهلين "
فعندما نتفكر في هذه الاية نرى أن يوسف استعان بالله من النساء اللاتي قطعن ايديهن فهن اما قد يكونون قد حاولوا استمالة يوسف وغوايته او ان يوسف خاف من غوايتهم له ومهما كان فيوسف عليه السلام أشار أن السجن احب اليه مما يدعونهم اليه وبطبيعة الحال فقد دعونه للفاحشة
هذه نقطة يجب ان نراجعها كتيرا
الان
أقول لك يا اخي ان النساء لا ينالون الا برضاهن وأنه عليك ان تحتال امامهن فان كنت تعتقد انك بجمالك او قوة شخصيتك ستنال حبهن فانت يا صديقي متوهم
فعليك باستمالة اهوائهن لحاجتك وان تكون لطيفا في تعاملك معهن واعلم ان مفتاح قلب المراة هو أمرين
الامر الاول : هو موافقتهن في امورهن بحكمة فالمراة كالصبية ان طلبت منك امرا فلم تستجب اليها ابغضنك وكرهنك وهنا أستدل بحديت رسول الله صلى الله عليه وسلم في قضية كفران العشير
فانه ولو احسنت اليها دهرا تم لم تستجب الا امر من امورها قالت لك كما قال ابن القيم " وهل اوليت من احسان " والمعنى هنا أنها تقول انك لم تحسن اليها
فهنا هي تنسى كل الخير الذي فعلته معها لمجرد انك اسات اليها يوما او لم تحقق لها طلبا
وهنا يجب التنويه لأمر وهو انني لا اطالبك اخي ان تطبق كل ما تطلبه منك ولكن عليك بالاحتيال وساشرح لك كيفية الاحتيال لاحقا
الامر التاني : وهو حسن الكلام واستحسانها فالمراة رقيقة المشاعر يمكنك أن تقترب منها بكلمة وتنفد الى قلبها ويمكنها ان تبتعد عنك بعد السماء عن الارض باكلمة
واعلم أخي انني لا اتكلم من فراغ فقد درست واطلعت على اسرار المرأة كليا وهنا اخبرك بحقيقة علمية
أن طبيعة المرأة الفيسيولوجية والنفسية تجعلها تحب الترترة والكلام والاستماع للأخر
لهدا نجد الفتاة تحب دائما مكالمة الرجل في كل وقت وجرب أنت بنفسك هدا الامر
ولدي صديق قام بخطبة فتاة أتعبته بكترة الكلام فهو يشتكي دائما لي منها وقد نصحته بان لا يحاول الهروب والتملص من محادتتها لانه قد يقع في نفسها شيء منه وطلبت منه الصبر عليها ومداراتها
ولا شيء اشد وقعا على المراة وأدهب لعقلها من أن تعلم بان شخصا يحبها
ولو كانت في نسك رابعة العدوية فلو ان شابا خلى بها يوما فشكا حبه لها وأضهر لينا ورقة لها لافسد عليها يومها كله وبقيت تحلم وتتمنى الاماني لهدا قال العتابي
إذ هن في الريط وفي الموادع .. ترمى اليهن كبذر الزارع
يعني انه اذا رأت افتاة من ينضر اليها فتلك كبذرة الزارع في الارض
وقد قال أحد السلف : : العشق لا يصلح إلا لذي مروءة ظاهرة وخليقة طاهرة أو لذي لسان فاضل وإحسان كامل أو لذي أدب بارع وحسب ناصع
فنضر أخي أنه قال لذي لسان فاضل واحسان كامل يعني ان تطريها بالكلام وتتقرب اليها بالاحسان فهدان الامران كفيلان وقد قمت بشرحهما من قبل
ولكي لا يفهم موضوعي بالخطأ ولا يتوهم القارئ انني أدعوا الى معاكسة الفتيات فأنني هنا أشرح بكل بساطة كيف يتعامل الرجل مع النساء كزوجته
فهي الأولى بالكلام الفاضل وبالاحسان الكامل
وقد ألف الكتير من علمائنا الاجلاء في هدا الباب وهو باب استجلاب مودات النساء حتى أفاضو فيه
لهدا أقول ان الحب والعشق ليس حراما ولكنه يجب أن يكون في اطاره الشرعي
فمن لم تبتهج نفسه بالعشق والحب فهو في نضري مريض يحتاج الى طبيب أو طبيبة :1:
وقد أعجبني قول الشاعر : اذا أنت لم تعشق ولم تدري مالهوى .. فقم فاعتلف تبنا فأنت حمار ههههههههههه
وقيل لبعض العشاق : ما كنت تصنع لو ظفرت بمن تهوى ؟ فقال : كنت أمتع طرفي بوجهه وأروح قلبي بذكره وحديثه وأستر منه ما لا يحب كشفه ولا أصير بقبيح الفعل إلى ما ينقض عهده
فنضر واقرا وتمعن في هذا القول البليغ فعندما تضفر بمن تهوى كمن يتزوج بمن يحب ويعشق فان اللذة هي هاته فتمتع نضرك بجمال معشوقك وتروح عن قلبك بذكره وحديثه الى غير ذلك
أما غير هدا فهو العذاب فلا تغتر يا أخي فأنا لا أدعوا الى معاكسة النساء انما ادعوا الى ان تكون خبيرا بامور النساء حتى تعيش بسعادة مع من تحب وتعشق فيما بعض
وليكن في كلامنا بعض القصص الواقعية فهدا حبيبنا واسوتنا رسول الله أحب عائشة حبا شديدا وكان لا يصبر عليها
قال أبو قيس مولى عبد الله بن عمرو : أرسلني عبد الله بن عمرو إلى أم سلمة ؛ أسألها : أكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقبل أهله وهو صائم ؟ فقالت : لا ، فقال : إن عائشة - رضي الله عنها - قالت : إن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقبلها وهو صائم ، فقالت أم سلمة - رضي الله عنها - : إن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا رأى عائشة لا يتمالك عنها .
وكان إبراهيم الخليل عليه السلام يزور هاجر في كل يوم من الشام على البراق من شغفه بها ، وقلة صبره عنها .
سأتبع الموضوع احاول جمع افكاري
أستغرب هذا الهجوم الشرس من الرجال في هذا المنتدى على النساء وهذا الكم الهائل من الذم والقدح في الجنس اللطيف :1:
ان كنتم لا تحسنون التعامل مع هذا الجنس فاجلسوا الان واستمعوا للخبير الوهراني ابن وهران الذي سيعطيكم دروس مجانية في كيفية التعامل مع هذا الجنس الجميل والرقيق واللطيف :1:
حسنا للنبدأ
من المعلوم يا اخواني أن للمرأة وسائل متنوعة تتبعها دوما لإيقاع بالرجل
فلسن كلهن صالحات كالملائكة ولسن كلهن شياطين
ففي تصرفاتهن من الغرائب والعجائب ما جعل ابليس يحتار في أمرهن لهذا تجد الشيطان يقوم بغواية الرجل عن طريق المراة
فالرجل لا يملك حولا ولا قوة امامها ولهذا نقرا في كتاب الله عز وجل أن سيدنا يوسف قال متوكلا على الله " والا تصرف عني كيدهن أصب اليهن واكن من الجاهلين "
فعندما نتفكر في هذه الاية نرى أن يوسف استعان بالله من النساء اللاتي قطعن ايديهن فهن اما قد يكونون قد حاولوا استمالة يوسف وغوايته او ان يوسف خاف من غوايتهم له ومهما كان فيوسف عليه السلام أشار أن السجن احب اليه مما يدعونهم اليه وبطبيعة الحال فقد دعونه للفاحشة
هذه نقطة يجب ان نراجعها كتيرا
الان
أقول لك يا اخي ان النساء لا ينالون الا برضاهن وأنه عليك ان تحتال امامهن فان كنت تعتقد انك بجمالك او قوة شخصيتك ستنال حبهن فانت يا صديقي متوهم
فعليك باستمالة اهوائهن لحاجتك وان تكون لطيفا في تعاملك معهن واعلم ان مفتاح قلب المراة هو أمرين
الامر الاول : هو موافقتهن في امورهن بحكمة فالمراة كالصبية ان طلبت منك امرا فلم تستجب اليها ابغضنك وكرهنك وهنا أستدل بحديت رسول الله صلى الله عليه وسلم في قضية كفران العشير
فانه ولو احسنت اليها دهرا تم لم تستجب الا امر من امورها قالت لك كما قال ابن القيم " وهل اوليت من احسان " والمعنى هنا أنها تقول انك لم تحسن اليها
فهنا هي تنسى كل الخير الذي فعلته معها لمجرد انك اسات اليها يوما او لم تحقق لها طلبا
وهنا يجب التنويه لأمر وهو انني لا اطالبك اخي ان تطبق كل ما تطلبه منك ولكن عليك بالاحتيال وساشرح لك كيفية الاحتيال لاحقا
الامر التاني : وهو حسن الكلام واستحسانها فالمراة رقيقة المشاعر يمكنك أن تقترب منها بكلمة وتنفد الى قلبها ويمكنها ان تبتعد عنك بعد السماء عن الارض باكلمة
واعلم أخي انني لا اتكلم من فراغ فقد درست واطلعت على اسرار المرأة كليا وهنا اخبرك بحقيقة علمية
أن طبيعة المرأة الفيسيولوجية والنفسية تجعلها تحب الترترة والكلام والاستماع للأخر
لهدا نجد الفتاة تحب دائما مكالمة الرجل في كل وقت وجرب أنت بنفسك هدا الامر
ولدي صديق قام بخطبة فتاة أتعبته بكترة الكلام فهو يشتكي دائما لي منها وقد نصحته بان لا يحاول الهروب والتملص من محادتتها لانه قد يقع في نفسها شيء منه وطلبت منه الصبر عليها ومداراتها
ولا شيء اشد وقعا على المراة وأدهب لعقلها من أن تعلم بان شخصا يحبها
ولو كانت في نسك رابعة العدوية فلو ان شابا خلى بها يوما فشكا حبه لها وأضهر لينا ورقة لها لافسد عليها يومها كله وبقيت تحلم وتتمنى الاماني لهدا قال العتابي
إذ هن في الريط وفي الموادع .. ترمى اليهن كبذر الزارع
يعني انه اذا رأت افتاة من ينضر اليها فتلك كبذرة الزارع في الارض
وقد قال أحد السلف : : العشق لا يصلح إلا لذي مروءة ظاهرة وخليقة طاهرة أو لذي لسان فاضل وإحسان كامل أو لذي أدب بارع وحسب ناصع
فنضر أخي أنه قال لذي لسان فاضل واحسان كامل يعني ان تطريها بالكلام وتتقرب اليها بالاحسان فهدان الامران كفيلان وقد قمت بشرحهما من قبل
ولكي لا يفهم موضوعي بالخطأ ولا يتوهم القارئ انني أدعوا الى معاكسة الفتيات فأنني هنا أشرح بكل بساطة كيف يتعامل الرجل مع النساء كزوجته
فهي الأولى بالكلام الفاضل وبالاحسان الكامل
وقد ألف الكتير من علمائنا الاجلاء في هدا الباب وهو باب استجلاب مودات النساء حتى أفاضو فيه
لهدا أقول ان الحب والعشق ليس حراما ولكنه يجب أن يكون في اطاره الشرعي
فمن لم تبتهج نفسه بالعشق والحب فهو في نضري مريض يحتاج الى طبيب أو طبيبة :1:
وقد أعجبني قول الشاعر : اذا أنت لم تعشق ولم تدري مالهوى .. فقم فاعتلف تبنا فأنت حمار ههههههههههه
وقيل لبعض العشاق : ما كنت تصنع لو ظفرت بمن تهوى ؟ فقال : كنت أمتع طرفي بوجهه وأروح قلبي بذكره وحديثه وأستر منه ما لا يحب كشفه ولا أصير بقبيح الفعل إلى ما ينقض عهده
فنضر واقرا وتمعن في هذا القول البليغ فعندما تضفر بمن تهوى كمن يتزوج بمن يحب ويعشق فان اللذة هي هاته فتمتع نضرك بجمال معشوقك وتروح عن قلبك بذكره وحديثه الى غير ذلك
أما غير هدا فهو العذاب فلا تغتر يا أخي فأنا لا أدعوا الى معاكسة النساء انما ادعوا الى ان تكون خبيرا بامور النساء حتى تعيش بسعادة مع من تحب وتعشق فيما بعض
وليكن في كلامنا بعض القصص الواقعية فهدا حبيبنا واسوتنا رسول الله أحب عائشة حبا شديدا وكان لا يصبر عليها
قال أبو قيس مولى عبد الله بن عمرو : أرسلني عبد الله بن عمرو إلى أم سلمة ؛ أسألها : أكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقبل أهله وهو صائم ؟ فقالت : لا ، فقال : إن عائشة - رضي الله عنها - قالت : إن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقبلها وهو صائم ، فقالت أم سلمة - رضي الله عنها - : إن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا رأى عائشة لا يتمالك عنها .
وكان إبراهيم الخليل عليه السلام يزور هاجر في كل يوم من الشام على البراق من شغفه بها ، وقلة صبره عنها .
سأتبع الموضوع احاول جمع افكاري