ابو زكريا 48
2014-08-29, 23:26
وزيرة التربية الوطنية نورية رمعون بن غبريط
استنكرت جمعية أولياء التلاميذ التهديدات غير المباشرة بشلّ الدخول المدرسي المقبل التي أطلقتها نقابات التربية عقب انتهاء لقائها مع بن غبريط، رافضة أن يكون التلميذ مطية أو كبش فداء لتحقيق أهداف النقابيين، حيث شجب رئيس الجمعية الوطنية لأولياء التلاميذ أحمد خالد في تصريح لـ"الشروق"، التهديدات التي أطلقها الشركاء الاجتماعيون بعد فشل لقائهم مع وزيرة التربية، "نحن لا نقبل أن ترهن مطالب النقابات مستقبل أولادنا، وعليهم أن يهدؤوا ويتريّثوا ويستمرّوا في النضال السلمي لنيل مطالبهم التي يرونها هُمْ شرعية، دون المساس بمستقبل التلميذ وبعيدا عن لغة التهديد والوعيد".
واستغرب المُتحدث الضغط الذي تفرضه النقابات على الوزيرة رغم أنها "لم تكمل بعد السنة في منصبها، وليست على اطلاع كامل..أعطوها فرصة لتعمل وكفانا 8 سنوات من الإضرابات المتتالية".
وتُبدي جمعية أولياء التلاميذ مساندة كبيرة لبن غبريط أو كما يقولون"نساندها قلبا وقالبا"، والسّبب حسبهم أنها أبانت عن إرادة كبيرة للنهوض بقطاع التربية، حتى أنها "تفوّقت على بابا أحمد وبن بوزيد في فتح أبواب الوزارة لمختلف الشركاء الاجتماعيين"حسب قوله.
وكانت بن غبريط التقت الأسبوع المنصرم مع ممثلي أولياء التلاميذ وتباحثت معهم وبإسهاب في نقاط عديدة تخص القطاع، منها المطاعم المدرسية، المحفظة، أوضاع القطاع بولاية غرداية، نقص تكوين الأساتذة والاكتظاظ.
استنكرت جمعية أولياء التلاميذ التهديدات غير المباشرة بشلّ الدخول المدرسي المقبل التي أطلقتها نقابات التربية عقب انتهاء لقائها مع بن غبريط، رافضة أن يكون التلميذ مطية أو كبش فداء لتحقيق أهداف النقابيين، حيث شجب رئيس الجمعية الوطنية لأولياء التلاميذ أحمد خالد في تصريح لـ"الشروق"، التهديدات التي أطلقها الشركاء الاجتماعيون بعد فشل لقائهم مع وزيرة التربية، "نحن لا نقبل أن ترهن مطالب النقابات مستقبل أولادنا، وعليهم أن يهدؤوا ويتريّثوا ويستمرّوا في النضال السلمي لنيل مطالبهم التي يرونها هُمْ شرعية، دون المساس بمستقبل التلميذ وبعيدا عن لغة التهديد والوعيد".
واستغرب المُتحدث الضغط الذي تفرضه النقابات على الوزيرة رغم أنها "لم تكمل بعد السنة في منصبها، وليست على اطلاع كامل..أعطوها فرصة لتعمل وكفانا 8 سنوات من الإضرابات المتتالية".
وتُبدي جمعية أولياء التلاميذ مساندة كبيرة لبن غبريط أو كما يقولون"نساندها قلبا وقالبا"، والسّبب حسبهم أنها أبانت عن إرادة كبيرة للنهوض بقطاع التربية، حتى أنها "تفوّقت على بابا أحمد وبن بوزيد في فتح أبواب الوزارة لمختلف الشركاء الاجتماعيين"حسب قوله.
وكانت بن غبريط التقت الأسبوع المنصرم مع ممثلي أولياء التلاميذ وتباحثت معهم وبإسهاب في نقاط عديدة تخص القطاع، منها المطاعم المدرسية، المحفظة، أوضاع القطاع بولاية غرداية، نقص تكوين الأساتذة والاكتظاظ.