مشاهدة النسخة كاملة : لغز يحير
جب ولو على سؤال واحد ..
1- ما هو الواحد الذي لا ثاني له؟
2- ما هما الاثنان اللذان لا ثالث لهما؟
3- ما هم الثلاثة الذين لا رابع لهم؟
4-ما هم الأربعة الذين لا خامس لهم؟
5 - ما هم الخمسة الذين لا سادس لهم؟
ما هم السبعة الذين لا ثامن لهم؟
ما هم الثمانية الذين لا تاسع لهم؟
ما هم التسعة الذين لا عاشرة لهم؟
ما هي العشرة التي تقبل الزيادة؟
ما هي الإحدى عشر الذين لا ثاني عشرة لهم؟
ما هي الاثنا عشر الذين لا ثالث عشر لهم؟
ما هي الثلاثة عشر الذين لا رابع عشر لهم؟
الله سبحانه وتعالي الواحد لا ثاني له
والاثنان اللذان لا ثالث لهما: الليل والنهار وجعلنا الليل والنهار آيتين
والثلاثة التي لا رابع لها هي:أعذار موسى مع الخضر في إعطاب السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار
والأربعة الذين لا خامس لهم: القرآن و الإنجيل والتوراة والزبور
والخمسة التي لا سادس لهم الصلوات الخمس المفروضة
والستة التي لا سابع لها الأيام التي خلق الله تعالى فيها الكون
والسبعة التي لا ثامن لهم السموات السبع الذي خلق السبع سموات طباقا ما ترى من خلق الرحمن من تفاوت
والثمانية الذين لا تاسع لهم هم حملة عرش الرحمن ويحمل عرش ربك يومئذٍ ثمانية
والتسعة اللاتي لا عاشر لها هي معجزات موسى عليه السلام العصا ، اليد , الطوفان , السنون , الضفادع , الدم , القمل , الجراد , شق البحر
وأما العشرة التي تقبل الزيادة هي الحسنات من جاء بالحسنة فله عشرة أمثالها والله يضاعف الأجر لمن يشاء
والأحد عشر الذين لا ثاني عشر لهم هم أخوة يوسف عليه السلام
والاثنا عشر التي لا ثالث عشرة لها هي معجزة سيدنا موسى وإذا استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنا عشر عيناً
والثلاثة عشرة الذين لا رابع عشر لهم هم إخوة يوسف وأبيه وأمه
وأما الذي يتنفس ولا روح فيه فهو الصبح والصبح إذا تنفس
وأما القبر الذي سار بصاحبه هو الحوت عندما التقم سيدنا يونس عليه السلام
وأما الذين كذبوا ودخلوا الجنة هم أخوة يوسف عليه السلام
والشيء الذي خلقه الله و أنكره هو صوت الحمير إن أنكر الأصوات لصوت الحمير
وأما ما خلق وليس له أب وأم فهم :آدم عليه السلام,ناقة نوح,كبش الفداء, الملائكة
وأما ما خلق من نار فهو إبليس ومن هلك بالنار فهو أبو جهل ومن حفظ من النار فهو إبراهيم عليه السلام
وأما ما خلق من الحجر فهي ناقة صالح عليه السلام ومن هلك من الحجر فهم أصحاب الفيل وأما من حفظ بالحجر فهم أصحاب الكهف
وأما ما خلقه الله واستعظمه فهو كيد النساء إن كيدهن لعظيم
والشجرة هي السنة التي لها اثني عشر شهرا 'غصنا' والثلاثين ورقة هي الأيام في كل شهر والخمس ثمرات هي الصلوات الخمس والثلاث التي بالظل هي :صلاة الفجر والمغرب والعشاء والاثنتان التي بالشمس هي: الظهر والعصر
sousou24
2009-08-03, 18:29
صحيح صح ايمانك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أريد أن أحدثكم عن موضوع طالما بحثت فيه وعنه والحمد لله وفقني الله لأن أجد ضالتي في بعض الكتب الاسلامية والمواقع العربية التي تبحث في هكذا مواضيع فالموضوع طويل وبحثه شيق ارجو منكم المساعدة والتقييم.
بداية: لكل إنسان منا قلب وعقل وفؤاد
فالقلب معروف وسمي قلب لتقلبه وهو اللب من كل شيء ولب الانسان غير عقله لأن كل لب عقل وليس كل عقل لباً قال الله تعالى في ذلك مفردا اصحاب الالباب عن غيرهم: ((إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب )).
واللب في هذه الآية الكريمة هو الخالص من العقل المتخلي عن الشوائب.
وقلب الانسان يحوي من العواطف والغرائز كل ما خلقه الله تعالى في هذا المخلوق العجيب (( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ))
ولذلك عندما يتم تغيير قلب لإنسان ما فإن عواطفه وأفكاره تتغير وهذا ما ثبت في القوانين والتجارب العلمية.
وقلوب الناس ثلاثة:
قلب سليم قال الله تعالى عنه: (( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم )) جعلنا الله واياكم من أصحاب هذه القلوب, وهي قلوب المؤمنين
قال المفسرون فيه: الفلب السليم أن تعلم أن الله حق وأن الساعة حق وأن الله يبعث من في القبور.
وقلب مريض: وهي قلوب المنافقين قال الله تعالى فيهم: (( ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ))
وقلب ميْت: وهي قلوب الكافرين قال الله تعالى فيهم: (( وقالوا قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم ))
أما العقل: فقد قال الله تعالى: (( أفلم يسيروا في اللأرض فتكون لهم قلوب يفقهون بها )) فقد ميز الله تعالى الانسانَ عن سائر مخلوقاته بالعقل ليتوصل به الى خالقه عز وجل وينوطه بالتكاليف الشرعية, ولكن هناك سؤال:
أين هو العقل؟ هل هو في القلب أم في الرأس؟
سجال يطول بين العلماء والمفسرين والارجح والاقوى في هذا الجواب ان العقل في القلب لقوله تعالى: (( لهم قلوب لا يفقهون بها ))وقال:
(( إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ))
أما الفؤاد فهو مغاير للعقل يقول الله تعالى: (( إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا )) وقال: (( الذي جعل لكم سمعا وأبصارا وافئدة ))
فالقول الارجح عند العلماء ان مكان الفؤاد من الانسان هو الدماغ ( الرأس )
لذكره دائما في القرآن الكريم مع السمع والبصر ولم يذكر مقترنا بالعين او الاذن.
ولكن القلب والعقل والفؤاد كل منها مكمل للآخر وبينها ارتباط عجيب فلا العقل يستغني عن القلب ولا القلب يترك الفؤاد.....
فسبحان من خلق هذا الانسان العجيب:
(( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ))
أرجو من الاخوة الكرام القراءة والمتابعة
بقة الحاج
2009-08-04, 14:26
السلام عليكم أغلب الألغاز مصححة ننتضر المزيد
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir