حكمتين ..أيهما تختار

[moh140]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




1 << الصديق وقت الضيق >>


2 <<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره >>


تلك العباراتين واضحه .. ولا تحتاج أي شرح ..



لكن هناك سؤال ..


هل أنت مع العبارة الاولى أم الثانية ..؟ ولماذا ..؟



مقولتين متناقضتين .. لكن آرأئكم تهمني ..

[الوجہ البَشوش]

<<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره >>

لأن الأول واردة من اي صديق انه يقف معك في موقف محرج فيساعدك ولكن ليس كما تعتقد .. ربما لأنه بفرح لحزنك لذلك تراه واقف معك

اما الثانية فهي صحيحة لان الصديق هو من يستطيع ان يضرك بما يؤذيك وهو اعلم به اكثر من عدوك

لذلك انا اقول دائما
اللهم ابعد عني شر الاصدقاء الخائنين الذين يدعون حبي وهم يكرهونني أما أعدائي فأنا اعرفهم

[وحي المساء]

< الصديق وقت الضيق >
هذه المقولة أؤمن بها وأسلم بها
فالصديق الحقيقي هو من يقف الى جانبك في وقت الحاجة
يبكي ويحزن لبكائك وحزنك
ويفرح لفرحك
والحمد لله
صادفت في حياتي نعم نعم نعم الأصدقاء

[شريف الجزائري]

نعم أنا أؤيد ما قالته الأخت "وحي المساء"، لأن المثل الذي فيه "إحذر صديقك ..." هذا ليس بصحيح، إذا كنت تحذر من شخص هذا لا يسمى صديق أبدا، فكلمة صديق فيها معاني الصدق، إذا لم تجد إنسانا تصدقه ويصدقك، فلا تقل عندي صديق، وشيء آخر، سوء الظن بالناس ليس من صفات الإسلام بل على العكس، حثنا ديننا على إحسان الظن بالغير وعدم الشك والريبة بلا سبب، فإن خانك شخص وثقت فيه يوما فلن يضرك شيئا، بل أعطاك الفرصة لتعرف سريرته وأعطاك المبرر لترك صحبته، وعبارة "الصديق وقت الضيق" معناها: الصديق الذي يحق لنا أن نسميه حقا صديق هو من تظهر مساندته لك في وقت الضيق والشدة، لكن الوقوف معك في الشدة لا يعني أبدا أن يعطيك المال فإن لم يعطِك فليس بصديق، قد تكون له أسبابه الخاصة، وأيضا لا يعني أن يُوافقك على أخطائك، فتكون أنت مُخطئا ويقرك على ما أنت عليه، لا، الصديق الحقيقي يردك عن أخطائك، والله أعلم. هذا رأيي.

[أم زين الدين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




1 << الصديق وقت الضيق >>


2 <<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره >>


تلك العباراتين واضحه .. ولا تحتاج أي شرح ..



لكن هناك سؤال ..


هل أنت مع العبارة الاولى أم الثانية ..؟ ولماذا ..؟



مقولتين متناقضتين .. لكن آرأئكم تهمني ..



السلام عليكم و رحمته تعالى و بركاته

هي الثانية بالطبع لأنه و كما نقول نحن بالعامية"الخداع يجيي من لامان ".لأن الصديق نقاسمه أسرارنا و حياتنا و نحن بهذا لا نراه في وجهه الآخر المخادع .
أما المخادع فلا نأتمنه أصلا . و نحتاط من خداعه.

مشكورين على الموضوع

[chevalierx]

جدوى من موضوع ؟
حكمة ثانية تخالف ديننا الذي يامر بالاخوة
فالدين هو شرع الله و تجارب انسان ليست شرع او يستدل بها

[زهرة لرضوان]

في حقيقة الأمر لا هذا ولا ذاك لأنني بصراحة لم أحضى لا بالصديق الذي يصبح ذات يوما عدوا يا رايت حضيت به لأنني على الأقل أعرف صديقي من عدوي المهم ربي يهدينا

[tawfi]

هذه صعبة
...............

[ليتها تقرأ]

الصاحب ساحب
فاعرف من تصاحب حتى تجده وقت الضيق وفيا مخلصا ....


هذا كل ما في الأمر ....

[anfale 86]

السلام عليكم
اقول أنه متى تعرف صديقك؟ في وقت الضيق طبعا، فإذا كان صديقا بكل ما تحمله الكلمة من معنى فلا حاجة للحذر منه ولو مرة واحدة ولكنه كما يقال الصاحب ساحب فاختر الشخص الصحيح قبل أن تسميه صديقا وإلا فاحذره مئة الف مرة لاألف مرة .

[samoura]

انا مع الحكمة الاولى لان فعلا الصديق وقت الضيق

[fella111]

الله انا عندي حكمة ثالثة هي اللي مقتنعة بيها مع الاسف......................''عند كل ضيق تفقد صديق''

[Virgile]

يتعدد الأصدقاء لكن من النادر أن نحتفظ بصديق لان الأصدقاء أنواع

الحقيقي وهو من يبقى معك مهمى حالت الظروفtrue friend
الوقتي وهو الذي يأتي ويختفي يذهب ويعودtemporaray friend
المنافق وهو الذي ننتظر من شره كل شيء ويخبأ نواياه الحقيقية hypocritical friend


أما عن السؤال فنحن لا نستطيع الحكم على الصديق من أول يوم ولذلك يجب ان ندع القدر يظهره لنا على حالته الحقيقية
يجب أن أحترس من صديقي وسأراه على حقيقته يوم أكون في الضيق

[محمد زيدان/التوبة]

نصيحة لايوجد أصدقاء ، كن صديق نفسك ، وكن أيضا صديق الناس تحب لهم ما تحب لنفسك

[الملآذ]

اختار التانية ...............لأسباااااااااااااااااااااااااااب مجهواــــــــــــــــــــــــــــــــــة

[ناصف الورداني]

<< الصديق وقت الضيق >>
اؤيد العبارة الاولى لانك مهما ضاقت بك الارض فستجد صديقا يقف الى جانبك

[زهرة الخريف14]

انا اختار الثانية لان الاولى حتى و ان اهملناها فسنكتشفهم بمرور الوقت لكن اذا اهملنا الثانية فسنقع في متاهات لا مخرج منها وهذا لقول الرسول عليه الصلاة و السلام(المسلم كيس فطن)