يسمينة البجائية
2014-08-21, 17:20
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا سمعت بزاف بنات تزوجوا رغما عنهن . زواج تقليدي لمصلحة العائلة . جبرا و قهرا و ظلما لها من دون الالتفات الى نتائج السلبية و الاضرار النفسية المؤدية للكره و الحقد ما بين الزوجين . فلا تستطيع الدفاع عن نفسها و رغم رفضها يقوم الاهل باكمال الزواج و ضرب البنت اذا ما تعدت الحدود . جهلا لهم بان الزواج بغير رضى الطرفين باتفاق كل العلماء هو كالتالي
زواج باطل شرعا
انا اقترح حلا ان كنتم موافقين
لاحظت ان في العقد الشرعي الذي يقوم به الامام المسجد بعقد القران بين المرأة و الرجل بحضور ولي المرأة و العريس و رجال من العائلتين . يقوم الامام بالخطبة يعني درسا يتكلم فيه عن الزواج في الاسلام .....ثم عند الانتهاء يتفضل باقرار المهر الذي يجب على العريس اعطائه لأب البنت و من ثم قراءة الفاتحة ملاحظة هامة قراءة الفاتحة بدعة لنم يقم بها الرسول صلى الله عليه و سلم لا في الزواج و لا قرائته للميت .. فليست بالسنة و لا عند الصحابة رضي الله عنهم .
و هنا الملاحظة الامام اخذ رأي العريس و موافقته امام الحاضرين و لم يرى البنت..... رأيها و موافقتها
ارجع الى اقتراحي
ارى من المهم ان يرى الامام البنت شخصيا و يكلمها و يأخذ رأيها . قبل عقد القران بحيث يأخذ موافقتها و رضاها أو رفضها . دون ان يلتفت الى والدها . يعني يدخل الامام غرفة و تأتي البنت برفقة ابيها و يبتعد الاب قليلا بحيث تستطيع ابداء رأيها بدون ضغوط و بدون خلوة بينها و بين الامام . و عنذ موافقت البنت يخرج الامام الى قاعة الرجال و يقوم بعقد القران . فان الاب الذي أرغمها على الزواج لن يأخذ برضى بنته و يستطيع ان يعقد و البنت تبكي في بيتها
و تكون هذا من قانون الدولة
و ارى من الضروري العقد المدني قبل العقد الشرعي بحيث تستطيع المرأة رفض توقيع اوراق الزواج الدفتر العائلي
ما رأيكم
انا سمعت بزاف بنات تزوجوا رغما عنهن . زواج تقليدي لمصلحة العائلة . جبرا و قهرا و ظلما لها من دون الالتفات الى نتائج السلبية و الاضرار النفسية المؤدية للكره و الحقد ما بين الزوجين . فلا تستطيع الدفاع عن نفسها و رغم رفضها يقوم الاهل باكمال الزواج و ضرب البنت اذا ما تعدت الحدود . جهلا لهم بان الزواج بغير رضى الطرفين باتفاق كل العلماء هو كالتالي
زواج باطل شرعا
انا اقترح حلا ان كنتم موافقين
لاحظت ان في العقد الشرعي الذي يقوم به الامام المسجد بعقد القران بين المرأة و الرجل بحضور ولي المرأة و العريس و رجال من العائلتين . يقوم الامام بالخطبة يعني درسا يتكلم فيه عن الزواج في الاسلام .....ثم عند الانتهاء يتفضل باقرار المهر الذي يجب على العريس اعطائه لأب البنت و من ثم قراءة الفاتحة ملاحظة هامة قراءة الفاتحة بدعة لنم يقم بها الرسول صلى الله عليه و سلم لا في الزواج و لا قرائته للميت .. فليست بالسنة و لا عند الصحابة رضي الله عنهم .
و هنا الملاحظة الامام اخذ رأي العريس و موافقته امام الحاضرين و لم يرى البنت..... رأيها و موافقتها
ارجع الى اقتراحي
ارى من المهم ان يرى الامام البنت شخصيا و يكلمها و يأخذ رأيها . قبل عقد القران بحيث يأخذ موافقتها و رضاها أو رفضها . دون ان يلتفت الى والدها . يعني يدخل الامام غرفة و تأتي البنت برفقة ابيها و يبتعد الاب قليلا بحيث تستطيع ابداء رأيها بدون ضغوط و بدون خلوة بينها و بين الامام . و عنذ موافقت البنت يخرج الامام الى قاعة الرجال و يقوم بعقد القران . فان الاب الذي أرغمها على الزواج لن يأخذ برضى بنته و يستطيع ان يعقد و البنت تبكي في بيتها
و تكون هذا من قانون الدولة
و ارى من الضروري العقد المدني قبل العقد الشرعي بحيث تستطيع المرأة رفض توقيع اوراق الزواج الدفتر العائلي
ما رأيكم