مشكلتي
2014-08-15, 23:13
إن ضعف وانخفاض تقدير الذات يتجسد في الصور التالية:
1- الخجل غير المبرر الذي يصاحبه عادة شعور بالذنب، والحرج بالذات عند مخالطة الآخرين.
2- لوم الذات ونقدها بعدم الكفاءة في الكلام أو التصرفات أو المواقف: "أنا لا أفهم" "لماذا تصرفت هكذا؟"، "أنا لا أتقن شيئا؟" وبالتالي عدم مسامحة النفس بسهولة.
3- المقارنة بقدرات الغير وصفاتهم: "لن أكون جيدة بالقدر الكافي"، "لو عمل ذلك فلان لكان أفضل"، يكون هناك تطرف في التقليل من الذات.
4- العيش في الماضي باستصحاب المشاعر الحزينة البائسة دائماً بمناسبة وغير مناسبة لتجارب سابقة محبطة، كنوع من رثاء النفس وإقحامها في أسعد اللحظات الحاضرة.
5- تضخيم النقائص، حيث لا يغفل عن نقاط الضعف لديه ويغفل عن إيجابياته، حتى ولو كانت واضحة للغير أو لنفسه؛ نتيجة لتطرفه في عدم مسامحة الذات وشعوره أنها ناقصة. وحتى لو امتدحه الآخرون، وأثنوا على موقف له، أو عمل أو اختيار لشيء ما، فإنه لا يصدق ذلك بسهولة، ويعتقد أنهم يبالغون أو يجاملون.
6- نشدان الإحسان من الغير، حيث يبحث عما يؤكد قيمته من خلال كلام الآخرين أو تشجيعهم له، حيث يتأثر بتقييمهم وأحكامهم له.
أظن هذا ما أعآآنيه حقآآ ،،، هل له حلول أم علينا تقبل الامر فقط
1- الخجل غير المبرر الذي يصاحبه عادة شعور بالذنب، والحرج بالذات عند مخالطة الآخرين.
2- لوم الذات ونقدها بعدم الكفاءة في الكلام أو التصرفات أو المواقف: "أنا لا أفهم" "لماذا تصرفت هكذا؟"، "أنا لا أتقن شيئا؟" وبالتالي عدم مسامحة النفس بسهولة.
3- المقارنة بقدرات الغير وصفاتهم: "لن أكون جيدة بالقدر الكافي"، "لو عمل ذلك فلان لكان أفضل"، يكون هناك تطرف في التقليل من الذات.
4- العيش في الماضي باستصحاب المشاعر الحزينة البائسة دائماً بمناسبة وغير مناسبة لتجارب سابقة محبطة، كنوع من رثاء النفس وإقحامها في أسعد اللحظات الحاضرة.
5- تضخيم النقائص، حيث لا يغفل عن نقاط الضعف لديه ويغفل عن إيجابياته، حتى ولو كانت واضحة للغير أو لنفسه؛ نتيجة لتطرفه في عدم مسامحة الذات وشعوره أنها ناقصة. وحتى لو امتدحه الآخرون، وأثنوا على موقف له، أو عمل أو اختيار لشيء ما، فإنه لا يصدق ذلك بسهولة، ويعتقد أنهم يبالغون أو يجاملون.
6- نشدان الإحسان من الغير، حيث يبحث عما يؤكد قيمته من خلال كلام الآخرين أو تشجيعهم له، حيث يتأثر بتقييمهم وأحكامهم له.
أظن هذا ما أعآآنيه حقآآ ،،، هل له حلول أم علينا تقبل الامر فقط