أستراليا...حب...حرب...قدر واحد...عند شجرة الزيزفون..عندما تتساقط المطار في أستراليا..أشعرو كأنها تروي قصتنا..

[ينابيع الصفاء]

عند شجرة الزيزفون....
بإمكانك أن تسافر......
عندما تتساقط الأمطار في أستراليا...بعد ذلك الجفاف...

لأني سوف أسمع بوحك....لا يهم أينما كنت
.....سوف أسافر إلى مكان بعيد جدا..إلى أستراليا..

لن أكون وحيدا أبدا بعد اليوم.........
عندما تتساقط الأمطار في أستراليا...
أشعر وكأنها تحكي قصتنا......

سأظل معك.........بقربك....
عند شجرة الزيزفون.....
كان الحب من أول نظرة.............
عندما تتساقط الأمطار في أستراليا...
أشعر كأن الحياة تنبعث من جديد...
لتحي الأرض بعد موتها.....
و لتبعث حبنا من جديد.....
ذلك الإحساس الغريب الذي يغرقنا تحت الأمطار الغزيرة......
و عندها لن أشعر بالخوف أبدا............
عند شجرة الزيزفون...كانت البداية..

الآن....وقد فرقتنا الأيام......
ما نوع هذا الوداع يا حبيبتي؟

و لكن أينما كنت........
أعلم أنك تذكرينني..........
عند غروب الشمس في أستراليا
دفء الشمس عند الشروق في أستراليا...
يذكرني بدفء مشاعرنا....و الأرض المعطاءة
....تذكرني بعطاء حبك..

[صَمْـتْــــ~]

السلام عليكم



لأول مرة أكتب في موضوع مختلف تماما عن الأسلوب الدي تعودتم عليه،فبعد حديثي عن الإغماء و المقابر و المنطق ،كان من الضروري تغيير المسار إلى موضوع الرومنسية الدي يلقى رواجا دائما،رغم أني لست صادقا فيما أقول في هده الخاطرة، و التي هي في الحقيقة مستوحاة من أغنية غربية تتعلق بالفيلم الأمريكي "أستراليا"،ليست نسخة طبق الأصل حتى لا تقولوا أن معظم أفكاري مسروقة.
عند شجرة الزيزفون....

بإمكانك أن تغني......لا تزال الأغاني ممكنة


لأني سوف أسمع أغنيتك....لا يهم أينما كنت


أغنيتك تضيء ظلام ليلتي.....سوف تقودني بمخيلتي إلى مكان بعيد جدا


لن أكون وحيدا أبدا بعد اليوم.........الآن أعرف...أنك أينما كنت وحيثما وجدت......أعلم أنك هناك من أجلي.


أستطيع أن أراك في ألوان السماء...كلما أتأمل في السماء....حياتي بدونك ليس لها معنى...بدون مبررات...


عندما تتساقط الأمطار...أشعر وكأنها تحكي قصتنا......بإمكاني أن أسمع صوتك أينما كنت


سأظل معك.........بقربك....بجانبك


عند شجرة الزيزفون.....كان الحب من أول نظرة........بعد دلك الجفاف.....عندما تتساقط الأمطار في أستراليا...أشعر كأن الحياة تنبعث من جديد...لتحي الأرض بعد موتها.....و لتبعث حبنا من جديد.....دلك الإحساس الغريب الدي يغرقنا تحت الأمطار الغزيرة......و عندها لن أشعر بالخوف أبدا............عند شجرة الزيزفون.


الآن....وقد فرقتنا الأيام.......و أنت بعيد...........في مكان ما مجهول.


و لكن أينما كنت....................أعلم أنك تدكرني......أستطيع أن أراك كلما أتأمل في السماء....عند غروب الشمس في أستراليا


دفء الشمس عند شروق الشمس في أستراليا...يدكرني بدفء مشاعرنا....و الأرض المعطاءة تحت قدمي....بعطاء حبك


عندما تتساقط الأمطار.....أشعر وكأنها تروي قصتنا......بإمكاني أن أسمع صوتك أينما كنت.


أخي الكريم،
لا أجهلُ أبدا قيمة مواضيعك التي المسها في كلّ نصٍّ أقراه لك
ولكن أستسمِحك في هذه الظروف سأكتفي بوضع لمستي المتواضعة،
فلن استطيع التعمّق او مناقشتك فيه،
تعلم أنّ الشغل الشّاغل تقييم نصوص المسابقة،
و اعدك بعد انهاء هذا الواجبِ واتمامه على اكمل وجه،
ستكون لنا وقفاتٌ على منبرِ النّقاش الهادف

تقبّل مروري
لك ودي واحترامي

ملاحظة فقط:
أخي نوع الخطّ يصعّب القراءة، وفي كلّ مرّة الجا الى تغييره،
وهو يصلح أكثر لكتابة عنوان ..وليس نصّا بكامله،
ووضوح الخطّ من بين المؤثّرات التي تدعو الى قراءة النصّ..
أتمنّى ان تفهم ما أقصِد..
شكرا..

[lizzi]

السلام عليكم

لأول مرة أكتب في موضوع مختلف تماما عن الأسلوب الدي تعودتم عليه،فبعد حديثي عن الإغماء و المقابر و المنطق ،كان من الضروري تغيير المسار إلى موضوع الرومنسية الدي يلقى رواجا دائما،رغم أني لست صادقا فيما أقول في هده الخاطرة، و التي هي في الحقيقة مستوحاة من أغنية غربية تتعلق بالفيلم الأمريكي "أستراليا"،ليست نسخة طبق الأصل حتى لا تقولوا أن معظم أفكاري مسروقة.
عند شجرة الزيزفون....
بإمكانك أن تغني......لا تزال الأغاني ممكنة
أرقص...رغما عني...عندما تتساقط الأمطار في أستراليا

لأني سوف أسمع أغنيتك....لا يهم أينما كنت
أغنيتك تضيء ظلام ليلتي.....سوف تقودني بمخيلتي إلى مكان بعيد جدا
لن أكون وحيدا أبدا بعد اليوم.........الآن أعرف...أنك أينما كنت وحيثما وجدت......أعلم أنك هناك من أجلي.
أستطيع أن أراك في ألوان السماء...كلما أتأمل في السماء....حياتي بدونك ليس لها معنى...بدون مبررات...
عندما تتساقط الأمطار...أشعر وكأنها تحكي قصتنا......بإمكاني أن أسمع صوتك أينما كنت
سأظل معك.........بقربك....بجانبك
عند شجرة الزيزفون.....كان الحب من أول نظرة........بعد دلك الجفاف.....عندما تتساقط الأمطار في أستراليا...أشعر كأن الحياة تنبعث من جديد...لتحي الأرض بعد موتها.....و لتبعث حبنا من جديد.....دلك الإحساس الغريب الدي يغرقنا تحت الأمطار الغزيرة......و عندها لن أشعر بالخوف أبدا............عند شجرة الزيزفون.
الآن....وقد فرقتنا الأيام.......و أنت بعيد...........في مكان ما مجهول.
و لكن أينما كنت....................أعلم أنك تدكرني......أستطيع أن أراك كلما أتأمل في السماء....عند غروب الشمس في أستراليا
دفء الشمس عند شروق الشمس في أستراليا...يدكرني بدفء مشاعرنا....و الأرض المعطاءة تحت قدمي....بعطاء حبك
عندما تتساقط الأمطار.....أشعر وكأنها تروي قصتنا......بإمكاني أن أسمع صوتك أينما كنت.



كتابتك متميّزة كلّ يوم نكتشف فيك وجها جديدا ، هذه عبثية وهذه وطنية، وهذه رومنسية وانجلزية وفرنسية ، سبق وأن قلت بأنّك لست من الجزائر

[ينابيع الصفاء]

شكرا جزيلا لك .

[ينابيع الصفاء]

أخي الكريم،
لا أجهلُ أبدا قيمة مواضيعك التي المسها في كلّ نصٍّ أقراه لك
ولكن أستسمِحك في هذه الظروف سأكتفي بوضع لمستي المتواضعة،
فلن استطيع التعمّق او مناقشتك فيه،
تعلم أنّ الشغل الشّاغل تقييم نصوص المسابقة،
و اعدك بعد انهاء هذا الواجبِ واتمامه على اكمل وجه،
ستكون لنا وقفاتٌ على منبرِ النّقاش الهادف

تقبّل مروري
لك ودي واحترامي

ملاحظة فقط:
أخي نوع الخطّ يصعّب القراءة، وفي كلّ مرّة الجا الى تغييره،
وهو يصلح أكثر لكتابة عنوان ..وليس نصّا بكامله،
ووضوح الخطّ من بين المؤثّرات التي تدعو الى قراءة النصّ..
أتمنّى ان تفهم ما أقصِد..
شكرا..


شكرا جزيلا لك العمر سراب ووفقك الله.

[صَمْـتْــــ~]

عند شجرة الزيزفون...درفت دموعا من دم

الآن....وقد فرقتنا الأيام.......و أنت بعيد...........في مكان ما مجهول...ما نوع هدا الوداع يا حبيبي؟

شكرا جزيلا لك العمر سراب ووفقك الله.

شـكرا أخي،
ولكن أراكَ تجاهلتَ ما أشرتُ اليه من وجهةِ نظري،
فلا عارضت ولا وافقتَ ولا أبديت ان أخطانا فيما قلنا

أتعلم أخي..
كلّما تلقيت ملاحظة أظفتها الى مفهومي الذي يختزل شيئا مهمّا،
و هو أنّ الاختلاف رحمة والتّشاورُ والنّصائحُ روحُ المعاملة
لهذا..
أبدًا،لا أُهملُ كلمةً وجّه لي من خلالِها شعاعُ استفسارٍ ولو بسيط،

تحيـاتي..

[ينابيع الصفاء]

السلام عليكم
انا أوافقك الرأي دائما ،لدلك لم أعلق، وكما يقال السكوت علامة الرضا ،كما أني فكرت ببساطة بشكرك ،و لايمككني أن أكون أديبا طوال الوقت، أنا مجرد معجب بالشعر وكتاباتي لا أهدف من ورائها أي شيء، فكل ما يهمني تدفق الأفكار وتحري الغرابة والأفكار الجديدة ،لقد قلت لك أننا لمسنا التغيير مند توليك الإشراف،على الأقل تحرك المنتدى بعد دلك الجمود المضجر،كما أن فكرتك غاية في الروعة و هي مسابقة أحسن خاطرة: الإبداع لا يشترى ولا يباع ، ولكن لدي فكرة كان من الممكن مثلا أن تحدد مواضيع معينة للكتابة،مثلا فلسطين،المقاومة، الجزائر،الحب والرومنسية،الرسول الكريم،الإسلام ،وتخصص جوائز في كل فرع،ولكنها تبقى مجرد فكرة للدراسة،و غيرها من المواضيع لكي نتفادى العشوائية، وفي الأخير أعرف أنك تقرئين مواضيعي حتى ولم تردي لأننا تعودنا البخل في الردود والتشجيعات واسمحيلي أحيانا أحس بغياب المشرفين والمراقبين خاصة في منتدى اللغات الأجنبية....تقبلي تحياتي وأنا دائما سأكون سندا لك لأنه لدي ثقة عمياءفيك،لأن موهبتك فعلا نادرة وإياك والتوقف عن الكتابة أنت موهوبة،ولكن العمر سراب ماهي قصيدتك التي ستشاركين بها في المسابقة؟ لأني جد متشوق.....تحياتي الخالصة وبالتوفيق لكل أحباءنا في منتدانا الغالي.أخوكم في الله العربي.

[صَمْـتْــــ~]

السلام عليكم
انا أوافقك الرأي دائما ،لدلك لم أعلق، وكما يقال السكوت علامة الرضا ،كما أني فكرت ببساطة بشكرك ،و لايمككني أن أكون أديبا طوال الوقت، أنا مجرد معجب بالشعر وكتاباتي لا أهدف من ورائها أي شيء، فكل ما يهمني تدفق الأفكار وتحري الغرابة والأفكار الجديدة ،لقد قلت لك أننا لمسنا التغيير مند توليك الإشراف،على الأقل تحرك المنتدى بعد دلك الجمود المضجر،كما أن فكرتك غاية في الروعة و هي مسابقة أحسن خاطرة: الإبداع لا يشترى ولا يباع ، ولكن لدي فكرة كان من الممكن مثلا أن تحدد مواضيع معينة للكتابة،مثلا فلسطين،المقاومة، الجزائر،الحب والرومنسية،الرسول الكريم،الإسلام ،وتخصص جوائز في كل فرع،ولكنها تبقى مجرد فكرة للدراسة،و غيرها من المواضيع لكي نتفادى العشوائية، وفي الأخير أعرف أنك تقرئين مواضيعي حتى ولم تردي لأننا تعودنا البخل في الردود والتشجيعات واسمحيلي أحيانا أحس بغياب المشرفين والمراقبين خاصة في منتدى اللغات الأجنبية....تقبلي تحياتي وأنا دائما سأكون سندا لك لأنه لدي ثقة عمياءفيك،لأن موهبتك فعلا نادرة وإياك والتوقف عن الكتابة أنت موهوبة،ولكن العمر سراب ماهي قصيدتك التي ستشاركين بها في المسابقة؟ لأني جد متشوق.....تحياتي الخالصة وبالتوفيق لكل أحباءنا في منتدانا الغالي.أخوكم في الله العربي.

و انا أيضا أخي،
أكتب لأنّ الكتابة مُتنفّسي الوحيد،
والذي لا يخذلني، سواء كنتُ في أشدّ الايّام صعوبةً أو رخاء
ولا يهمّني ثناء، بقدرِ ما تهمّني معانقتي للحظاتِ الهناء،
و شعوري بالانتماء، و انا أجدُ بين حروفي نبض الاصدقاء

المهم،
فيما يخصّ تحديد مواضيع المسابقة،
فالسبب الرّئيسي لعدم تخصيص نوع المواضيع، هو تقديرنا لوجود من يكتبون في لونٍ معيّن،
فهناك من يكتبون للحب، ولو طالبتهم بالكتابة لفلسطين مثلا، تجدهم بين أنيابِ الدّهشة
لذلك ونظرا لكونها بادرة أولى، أردناها مفتوحة للجميع وفي مختلف الوان الابداع،
فيهمّني أن لا يشعر أحدهم بالخيبة أو بقيدٍ يكبِح خلجاته.

فيما يخصّ خاطرتي..
للأسف لن تكون، لأنّي خضعت للقانون اللذي يمنع المشرفين او المؤهّلين لذلك،
رغم أنّي أعشق المنافسة في كلّ ما يحتضِنُ دافعا لتنميةِ القدرات الفنيّة و الذهنيّة،
آهٍ أخي..ذكّرتني فكدت تبكيني هههههه لاني تمنيت ان أتحدّى كلّ المتسابقين.

شكرا اخي

[ينابيع الصفاء]

لسلام عليكم.
شكرا جزيلا لك على التوضيحات.