سعيد جيجل
2014-08-09, 17:04
بسم الله
الكثير يسال ويتسائل عن سر السكوت وعدم التحرك لنصرة غزة
رغم ان نفس الدول وفي نفس الزمن تحركت للحرب على الارهاب في مالي وتونس
الجزائر ونقصد النظام ومن اتبعه
وقف ضد الارهاب في الجنوب وحارب بجانب فرنسا
ويحارب بجانب الجيش التونسي ضد تنظيم القاعدة
لكنه لا يتحرك ضد اسرائيل طبعا مثله مثل الجيش المصري او غيره
الامر لا يخص الشعوب المسجونة اما في سجن الخوف او سجن التبعية
الامر يتعلق بالانظمة مثل النظام الجزائر الذي رخص لليهود بفتح المعابد بينما المساجد تقفل بعد الصلاة بينما المخامر تفتح طوال النهار والليل ام ان خريج المسجد يشكل خطر وليس خريج المخمرة
النظام الذي يتعاون عبر النيتو مع اليهود الصهاينة
ويدخل سلع المستوطنات الى الجزائر
ويرحب بدخول الاقدام السوداء الحالكة من ابناء اليهود في قسنطينة وتلمسان
بينما الجزائري لا يتمتع بحقه في المواطنة
علاقة الانظمة السيسي الامارات السعودية والجزائر وغيرها باسرائيل هي علاقة سرية تشبه الزواج العرفي
فالسلع التي تاتينا وهي من اسرائيل تمر عبر قنوات رسمية وشبه رسمية
والتعاون العسكري والسكوت عن قتل اهلنا في غزة هو سياسة لكل نظام مرتبط بالنظام العالمي الذي برر قتل السلميين في مصر والجزائر
وقتل اهل غزة بينما يتحرك لاجل نصارى العراق وسوريا رغم اننا كلنا ضد تصرفات داعش
لكن هل دماء الجزائر والفسلطيني والمسلم بصفة عامة ارخص
في البويرة وسطيف العلمة وهران العاصمة سلع صهيونية تباع
لقاء بعض كبار العسكر في الجزائر مع ممثلي العسكر الصهيوني
قدوم السيسي للجزائر
كل هذا يطرح السؤال من يفق وراء العلاقات الصهيونية مع الجزائر التي تكره الصهاينة
ولا تقبل بمد اليد لهم
الكثير يسال ويتسائل عن سر السكوت وعدم التحرك لنصرة غزة
رغم ان نفس الدول وفي نفس الزمن تحركت للحرب على الارهاب في مالي وتونس
الجزائر ونقصد النظام ومن اتبعه
وقف ضد الارهاب في الجنوب وحارب بجانب فرنسا
ويحارب بجانب الجيش التونسي ضد تنظيم القاعدة
لكنه لا يتحرك ضد اسرائيل طبعا مثله مثل الجيش المصري او غيره
الامر لا يخص الشعوب المسجونة اما في سجن الخوف او سجن التبعية
الامر يتعلق بالانظمة مثل النظام الجزائر الذي رخص لليهود بفتح المعابد بينما المساجد تقفل بعد الصلاة بينما المخامر تفتح طوال النهار والليل ام ان خريج المسجد يشكل خطر وليس خريج المخمرة
النظام الذي يتعاون عبر النيتو مع اليهود الصهاينة
ويدخل سلع المستوطنات الى الجزائر
ويرحب بدخول الاقدام السوداء الحالكة من ابناء اليهود في قسنطينة وتلمسان
بينما الجزائري لا يتمتع بحقه في المواطنة
علاقة الانظمة السيسي الامارات السعودية والجزائر وغيرها باسرائيل هي علاقة سرية تشبه الزواج العرفي
فالسلع التي تاتينا وهي من اسرائيل تمر عبر قنوات رسمية وشبه رسمية
والتعاون العسكري والسكوت عن قتل اهلنا في غزة هو سياسة لكل نظام مرتبط بالنظام العالمي الذي برر قتل السلميين في مصر والجزائر
وقتل اهل غزة بينما يتحرك لاجل نصارى العراق وسوريا رغم اننا كلنا ضد تصرفات داعش
لكن هل دماء الجزائر والفسلطيني والمسلم بصفة عامة ارخص
في البويرة وسطيف العلمة وهران العاصمة سلع صهيونية تباع
لقاء بعض كبار العسكر في الجزائر مع ممثلي العسكر الصهيوني
قدوم السيسي للجزائر
كل هذا يطرح السؤال من يفق وراء العلاقات الصهيونية مع الجزائر التي تكره الصهاينة
ولا تقبل بمد اليد لهم