ماهورا
2014-08-08, 19:15
سلام عليكم أزول فلاون
لقد تأثر علماء الاسلام و العرب بالرويات الاسرائلية تأثيرا بالغا حتى اصبحوا يفسرون القرأن الكريم و الاحاديث النبوية اعتمادا على الرويات الاسرائلية ( ما حرفه بني اسرائيل في التوراة و الانجيل ) ( فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم )
اعظم ما تأثر به أكابر علماء الاسلام و العرب ما يسمى بأبناء نوح الثلاث سام حام و يافث حيث الطبري و ابن عباس و مجاهد و عكرمة و ابن كثير و غيرهم كثير قد فسروا القرأن اعتمادا على هذه قصة ابناء نوح ( لا وجود في القرأن و لا في السنة شيئ اسمه ان نوح ترك ابناء ثلاث اسمهم سام و حام و يافث )
بل لقد ذهب الكثير من أكابر علماء الاسلام و العرب ان النبي ابراهيم من سلالة سام ( لا وجود لسام لا في القرأن و لا في السنة ) أم انهم اتبعوا ما قالته الرويات الاسرائلية عن نسب ابراهيم السلام ما كان ابراهيم يهوديا و لا نصرنيا لكن كان مسلما حنيفا
بل لقد جزم أعظم علماء الاسلام و العرب ان العرب من نسل سام ( اي سام المبارك في التوراة ) بينما حام قد اصابته اللعنة فاسود ابنائه و تكاثروا في افريقيا ( و كل هذا نجده في توراة اليهود ) اي ان العرب كم يمجدوا انفسهم لا بد ان يدعوا انهم من نسل سام المبارك في توراة اليهود بينما اولاد حام اصابتهم اللعنة و اصبحوا سود البشرة
و الامثلة كثيرة جدا لتأثر بالغ جدا لأكبر و أعظم علماء الاسلام و العرب ما ورد من تحاريف اليهود للتوراة و الانجيل
و شكرا لكم
لقد تأثر علماء الاسلام و العرب بالرويات الاسرائلية تأثيرا بالغا حتى اصبحوا يفسرون القرأن الكريم و الاحاديث النبوية اعتمادا على الرويات الاسرائلية ( ما حرفه بني اسرائيل في التوراة و الانجيل ) ( فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم )
اعظم ما تأثر به أكابر علماء الاسلام و العرب ما يسمى بأبناء نوح الثلاث سام حام و يافث حيث الطبري و ابن عباس و مجاهد و عكرمة و ابن كثير و غيرهم كثير قد فسروا القرأن اعتمادا على هذه قصة ابناء نوح ( لا وجود في القرأن و لا في السنة شيئ اسمه ان نوح ترك ابناء ثلاث اسمهم سام و حام و يافث )
بل لقد ذهب الكثير من أكابر علماء الاسلام و العرب ان النبي ابراهيم من سلالة سام ( لا وجود لسام لا في القرأن و لا في السنة ) أم انهم اتبعوا ما قالته الرويات الاسرائلية عن نسب ابراهيم السلام ما كان ابراهيم يهوديا و لا نصرنيا لكن كان مسلما حنيفا
بل لقد جزم أعظم علماء الاسلام و العرب ان العرب من نسل سام ( اي سام المبارك في التوراة ) بينما حام قد اصابته اللعنة فاسود ابنائه و تكاثروا في افريقيا ( و كل هذا نجده في توراة اليهود ) اي ان العرب كم يمجدوا انفسهم لا بد ان يدعوا انهم من نسل سام المبارك في توراة اليهود بينما اولاد حام اصابتهم اللعنة و اصبحوا سود البشرة
و الامثلة كثيرة جدا لتأثر بالغ جدا لأكبر و أعظم علماء الاسلام و العرب ما ورد من تحاريف اليهود للتوراة و الانجيل
و شكرا لكم