خربشةٌ مسائيّهـ

[عطرُ القوافي]

وحينَ بحثتُ
في غدي وأمسي
ما وجدتُ سوى حاضريِ
لازلتُ لم أجدْ
إسمي .....
طويلٌ هذا الطابورُ
،
أفتّش .....
لم يعدُ الغد غدناَ
أتكفيناَ سرابيلٌ بيضٌ
لنكونَ بحجم الفرحْ!
****
وحينَ بحثتُ
أضعتُ دفترَ الميلادِ
وكلّما بحثتُ
تشرّدتُ في غربتيِ
لا طريقَ للعودةَ
ولا طريقَ
لنُكمل المسيرْ
أكمكمُ دموعَ
الحرفَ
لا تكوني يا أناَ
سوى ما يشاءُ القدرْ
،
.
كيفَ لا يموتُ
الشعراءْ
و هذاَ الحاضرُ
جهلاً ، ينزف
للذين لا يقرؤونَ
نكتبْ
للذين إن قرؤوا
لا يفهمون، نكتبْ
،
.
كيف لا يموتُ الشعراءُ
والشّعر
ضمادٌ
جرحناَ
،
بؤسناَ
،
ذلّنا
.
.
.
والشّعرُ
نواري به سوءاتناَ
ولازلناَ بالشّعر نكفر!
فكيف لا يموتُ الشعراءْ
وقلبُ الشّعر ما عادَ ينبضْ
وهذاَ الوطنْ لا يجيدُ احصاءَ
الموتىَ
ولا صنع الحياهـ
و غمائمُ هذا الوطنْ
لن تُمطرْ .....
فليهنأ الشعراءْ بالموتْ
و ليحياَ الآخرون
بعيداً عن عمقِ
الألم

،،،،،
خربشةٌ مسائيّهـ مُرتجلهـ ، في سبيلِ الوصولِ لفكرهـ ،،،
،،،،

[حُقنةُ ( أملْ )]

لا أجملَ ممآ قرأتُ هنآ ..



للحظة .. فكرتُ في أنّ الشعرَ ذنبٌ نقترفهُ
كلمآ .. باغتنآ الخوفُ .. /
للحظة .. تنهدتُ ، ف بعدد موتى العربْ .. هناكَ قصائدٌ
وكلمآ تضاعفَ الكمّ .. ضاعفنآ جهودنآ اللغوية ، ..
ألا ليتَ القصائدَ تًحركُ فينآ ... ما أعمقَ من العاطفة
أنْ تُحرّكَ الضميرَ .. يومآ



لكِ و لحرفكْ .. باقةٌ من أملٍ لا تجفْ

~

[~ 하난]

جميل

دمتي بخير

[رمح9]

،،،،،
خربشةٌ مسائيّهـ مُرتجلهـ ، في سبيلِ الوصولِ لفكرهـ ،،،
،،،،

لكن نحن نراها تحفة أدبية،~نقشت على هذا الجدار،
~سرني الحرف~
~تقديري~

[زياني *****]

وحين نكتب لمن لا يقرأ!

إن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل
و الممتلئة بالقمح تخفضه !


وصدددر المتصفح كا الحقل
المتسرع يععجبه المرتفع الفارغ
والمتأني ينال المنخفض الممتلأ



عبير
حقول القمح لاتشكو من وفرة سنابلها الممتلئة

[walddz]

لكلم كلتوب بمداد لا يجف
لكي خالص التحية و الإعجاب بحرف لا يسقط

[عطرُ القوافي]

لا أجملَ ممآ قرأتُ هنآ ..



للحظة .. فكرتُ في أنّ الشعرَ ذنبٌ نقترفهُ
كلمآ .. باغتنآ الخوفُ .. /
للحظة .. تنهدتُ ، ف بعدد موتى العربْ .. هناكَ قصائدٌ
وكلمآ تضاعفَ الكمّ .. ضاعفنآ جهودنآ اللغوية ، ..
ألا ليتَ القصائدَ تًحركُ فينآ ... ما أعمقَ من العاطفة
أنْ تُحرّكَ الضميرَ .. يومآ



لكِ و لحرفكْ .. باقةٌ من أملٍ لا تجفْ

~

لم تقرئي فقطْ أيا طبيبتناَ ، بلْ أمعنتِ في القراءة
حتى وصلتِ لصلبِ ما أردتُ قولهْ ، الشّعر ذنب نقترفه، أجل هو كذاك يا رفيقهـْ
طبتِ وعبق التواجدْ

[عطرُ القوافي]

جميل

دمتي بخير

لأن أراكِ هناَ ، اجملْ
سلمَ نبضكْ

[عطرُ القوافي]

لكن نحن نراها تحفة أدبية،~نقشت على هذا الجدار،
~سرني الحرف~
~تقديري~


تلكَ شهادةٌ اعتزّ بها ، ووسام سيثقلني حملهُ
أستاذي ، رمح
من الشكر ما تشاءْ

[عطرُ القوافي]

وحين نكتب لمن لا يقرأ!

إن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل
و الممتلئة بالقمح تخفضه !


وصدددر المتصفح كا الحقل
المتسرع يععجبه المرتفع الفارغ
والمتأني ينال المنخفض الممتلأ



عبير
حقول القمح لاتشكو من وفرة سنابلها الممتلئة


، الفاضل زيانيِ
أصبتُ ملئى السنابلِ تنحني تواضعاً ، والريحُ حين تمشّط جدائل القمحْ تغيّر أشياءً كثيرهـ
باقات أوركيدْ

[عطرُ القوافي]

لكلم كلتوب بمداد لا يجف
لكي خالص التحية و الإعجاب بحرف لا يسقط

الساامق نور الدين ،
ولتواصلكَ رونقٌ لامتناهي الجمالْ
عسى جنائن ُالسوسنْ تليقْ

[الاستاذة رجاء]

رائع ما دونته هنا ...و هو ليس بخربشة بل همس من نسيم المساء
لكي مني تحية جميلة كجمال غروب الشمس في فيافي بلادنا

[عطرُ القوافي]

رائع ما دونته هنا ...و هو ليس بخربشة بل همس من نسيم المساء
لكي مني تحية جميلة كجمال غروب الشمس في فيافي بلادنا

، كلّ الروعة انْ تعانقَ حروفكِ مساحاتِ بوحيِ
أطواقُ ياسمين

[وحي المساء]

راقت لي خربشاتك
لكنها ليست كالخربشات....
رائعة كما أنها رقيقة
مثل قلبك
شكرا لك

[عطرُ القوافي]

الروعةُ واكتمالهاَ ان تكوني هناَ
كلّ الودّ لقلبكِ ، ومساحات محبهـ ،

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

سلامٌ علَيْكـِ
و كَكُل مرَة كان لحرفك المُرّصع بالألم
ألق شجي نقي ،،
وَ كَكُل مَرة أُحَاوُِل أَنْ أَعْتاَد لَكنني أَجِدُ نَفْسي فاَغِرةً فاهي معجبةً لأبعد حد ببوح عبير♥

إننا كثيرا ما نكتب فقط لنكتب لا ليقرأ الذين لا يفهمون
نكتب ..لنتفس
فلا نكون قد اختلفنا كثيرا عن بياع الورد..أو عن المستصرخين بهلع
لا لطلب العون ..و لا لأن الصراخ قد يكون مُجدٍ ولا لأنه قد يَكون عَذب
لكن لأنَ وقع الضربات كان أقسى من أن يحتويه صمت بارد

[ليتها تقرأ]

"وحيث نحن لا حيث كنا "
عطر ألم أقل لك هل تكفيك شكراااا؟


فكان الهطول منك يوازي ثورة الحمإ المسنون بين أعيننا ....

شكرااا مرة أخرى ....

[نُـون]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته



جميل جدّا ما أتحفتنا به أختاه عطر القوافي
احساس قويّ ومفعم بالحياة رغم
حلّة الألم التّي اتّسمت بها

شكرا

[عطرُ القوافي]

سلامٌ علَيْكـِ
و كَكُل مرَة كان لحرفك المُرّصع بالألم
ألق شجي نقي ،،
وَ كَكُل مَرة أُحَاوُِل أَنْ أَعْتاَد لَكنني أَجِدُ نَفْسي فاَغِرةً فاهي معجبةً لأبعد حد ببوح عبير♥

إننا كثيرا ما نكتب فقط لنكتب لا ليقرأ الذين لا يفهمون
نكتب ..لنتفس
فلا نكون قد اختلفنا كثيرا عن بياع الورد..أو عن المستصرخين بهلع
لا لطلب العون ..و لا لأن الصراخ قد يكون مُجدٍ ولا لأنه قد يَكون عَذب
لكن لأنَ وقع الضربات كان أقسى من أن يحتويه صمت بارد

وعليكِ سلامُ الله ورحمتهِ وبركاتهْ
ـ وككلّ مرة لردّك يزلزلُ كيانيِ
سعيدةٌ بكِ إلى أن تكتفيِ
حفّك الرضا

[عطرُ القوافي]

"وحيث نحن لا حيث كنا "
عطر ألم أقل لك هل تكفيك شكراااا؟


فكان الهطول منك يوازي ثورة الحمإ المسنون بين أعيننا ....

شكرااا مرة أخرى ....




، الجميلةُ جداُ، أهلاً بكِ مجدداً ، ينتشي بكِ القصيدُ
جنائنُ السوسن لروحكِ

[عطرُ القوافي]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته



جميل جدّا ما أتحفتنا به أختاه عطر القوافي
احساس قويّ ومفعم بالحياة رغم
حلّة الألم التّي اتّسمت بها

شكرا

وعليكِ سلامُ الله
ولأجلكِ يشمّرُ الفرحُ عن أكمامهِ
عساكِ تظليّن قريبهْ
ألف شكرْ