نوميديا
2007-09-07, 23:02
]لكم نظرت اليك، فكانت تلك النظرة معرفة بالنسبة لي.
مع مضي الزمان، يقال لنا عشيقان، -في هذا الوقت بالذات -.فهل نستطيع التعويض؟؟؟؟؟.
انها الارادة، تلك التي دفعتك وأنا للصمود حتى الان....أمام زوبعة الحياة، هناك من تركت على جسده ندبا، ومنا من تركته في مرحلة ما......... على مستوى فكره ووجدانه،ن لايدري ماذا يفعل.
كنت أعلم ذلك اليوم،، في يومه الذي لاينفصل عنه البتة: حيث كانت أحلامي يقظة في لاشعوري....لتطفو يومها، فتسبح وتركض وترقص وتغني، وأحيانا تسافرن ومازالت تسافر وستظل تسافر..وستسافر.
ياربي!! ذاك اليوم اللامنفصل.. أهو قدر؟ وبمكل أحداثه أأقول فيه بمشيئتك أيضا؟؟؟.
فهل مشيئتك تلك منفصلة عنا؟ أم أ،ها جزء منا؟...بشكل يصعب التمييز بين ما هو منا وعلينا.؟
تصوروا معي شخصا يتمشى على خط دقيق والكل يناديه،وبالرغم من ذلك لم يسقط،،، فهل منكم يستطيع الجزم أنه سيصل الى الضفة الاخرى لا محالة؟؟
فهذه هي الحياة التي نحياها .... خط دقيق، لكن اين هي الضفة الأخرى؟ كلما اقتربنا، كلما ضعف بصرنا وعشنا وتوهمنا!!!!
فالصامدون، الصامدون لازالوا كذلك.
والفاتنون الرائعون هم ليسوا كذلك
أما الصامدون معذبون، ومالهم غير ذلك.
في حين أصحاب النفوذ، هم كذلك ولن يحيدوا عنه.
وأنا أنظر، ومالي وهم في السماء خالدون
فلنغير اتجاه الخط الى لاأعلى. وبدل العبور، نقوم بالصعود الى.........................حيث الأجساد.. التي كتب عليها أن تبعد عنا، حتى لا نلمسها بعد أن حضنتنا فصلت عنا،،لكنها مازالت معنا.
الهي! وربي! عفوا اذ أقر أن الدنيا عذاب والحياة هوان.... واللامعنى اليوم ظل بطل مسرحيتنا. فأين المعنى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أحد أيام شهر ماي..
مع تحيات نوميديا الخالصة.[/color]
مع مضي الزمان، يقال لنا عشيقان، -في هذا الوقت بالذات -.فهل نستطيع التعويض؟؟؟؟؟.
انها الارادة، تلك التي دفعتك وأنا للصمود حتى الان....أمام زوبعة الحياة، هناك من تركت على جسده ندبا، ومنا من تركته في مرحلة ما......... على مستوى فكره ووجدانه،ن لايدري ماذا يفعل.
كنت أعلم ذلك اليوم،، في يومه الذي لاينفصل عنه البتة: حيث كانت أحلامي يقظة في لاشعوري....لتطفو يومها، فتسبح وتركض وترقص وتغني، وأحيانا تسافرن ومازالت تسافر وستظل تسافر..وستسافر.
ياربي!! ذاك اليوم اللامنفصل.. أهو قدر؟ وبمكل أحداثه أأقول فيه بمشيئتك أيضا؟؟؟.
فهل مشيئتك تلك منفصلة عنا؟ أم أ،ها جزء منا؟...بشكل يصعب التمييز بين ما هو منا وعلينا.؟
تصوروا معي شخصا يتمشى على خط دقيق والكل يناديه،وبالرغم من ذلك لم يسقط،،، فهل منكم يستطيع الجزم أنه سيصل الى الضفة الاخرى لا محالة؟؟
فهذه هي الحياة التي نحياها .... خط دقيق، لكن اين هي الضفة الأخرى؟ كلما اقتربنا، كلما ضعف بصرنا وعشنا وتوهمنا!!!!
فالصامدون، الصامدون لازالوا كذلك.
والفاتنون الرائعون هم ليسوا كذلك
أما الصامدون معذبون، ومالهم غير ذلك.
في حين أصحاب النفوذ، هم كذلك ولن يحيدوا عنه.
وأنا أنظر، ومالي وهم في السماء خالدون
فلنغير اتجاه الخط الى لاأعلى. وبدل العبور، نقوم بالصعود الى.........................حيث الأجساد.. التي كتب عليها أن تبعد عنا، حتى لا نلمسها بعد أن حضنتنا فصلت عنا،،لكنها مازالت معنا.
الهي! وربي! عفوا اذ أقر أن الدنيا عذاب والحياة هوان.... واللامعنى اليوم ظل بطل مسرحيتنا. فأين المعنى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أحد أيام شهر ماي..
مع تحيات نوميديا الخالصة.[/color]