تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لا تقطع الامل مع الله ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, توقف لحظة معي


همسات ايمانية
2014-08-03, 21:25
لو ضاقت عليك الامور
واغلقت في وجهك الأبـــواب
وتعسرت كل أمورك .. فاسجد بين يديه وادعوه
والله لن يخذلك .. والله لن يردك صفراً .. الله لا يرد من طرق بابه وتعلق به ..
يسوق لك ما تتمنى .. فقط كن على يقين بأنه سيستجيب ..
واستعن بذلك بالصـــلاة والصبر وتيقن أن الفرج بعدهما آتٍ لا محال

وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى )
فقد جمع الله بين الأمر بالصلاة وبين التذكير بتكفله بالرزق ..
واستنبط العلماء من ذلك أن الصلاة مفتاح الرزق , لأن الله جل وعلا إنما أعقب ذكر الرزق بعد الصلاة


القصـــــة الواردة حقيقية ..

رااائعة ...






خرج الطبيب الجراح الشهير واسمه سعيد من البيت على عجل
كي يذهب الى المطار للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي
الذي سيلقي بحثا فيه وسيلقى تكريما من اكاديمية
الجراحين العالمية على انجازاته الفريدة في علم الطب
كان متحمسا جدا ولم يصدق انه وصل الى المطار
دون عوائق في الطريق وصعد الى الطائرة واقلعت وهو يمني
النفس بالتكريم الكبير الذي حلم به طوال حياته المهنية ,
وفجأة وبعد ساعة من الطيران جاء صوت مضيفة الطيران
لتعلن ان الطائرة اصابها عطل بسبب صاعقة
وستهبط اضطراريا في اقرب مطار .

توجه الى استعلامات المطاروقال:

انا طبيب عالمي مشهور كل دقيقة من وقتي تساوي ارواح ناس
وانتم تريدون ان ابقى 16 ساعة بانتظار طائرة ؟
هناك مؤتمر عالمي يجب ان اصل اليه .
اجابه الموظف دون اكتراث :-
يادكتور لست انا من يقرر مواعيد الطائرات
ولكن اذا كنت مستعجل لهذا الحد فيمكنك استئجار سيارة
والذهاب بها فالمدينة التي تقصدها لاتبعد عن هنا
سوى 3 ساعات بالسيارة .

رضي سعيد على مضض فهو لا يحب القيادة لمسافات طويلة
واخذ السيارة وظل يسوق وفجأة تغير الجو وبدأ المطر يهطل
مدرارا واصبح من العسير ان يرى اي شيئ امامه ولم يتنبه
الى المنعطف على يمينه وظل مستمرا بالسير الى الامام
وبعد ساعتين من السير المتواصل ايقن انه قد ضل طريقه
واحس بالجوع والتعب فرأى امامه بيتا صغيرا
فتوقف عنده ودق الباب فسمع صوتا لامرأة عجوز يقول:
تفضل بالدخول كائنا من كنت فالباب مفتوح
دخل سعيد وطلب من المرأة العجوز الجالسة على كرسي متحرك
ان يستعمل تلفونها لان بطارية الهاتف النقال قد نفذت
ضحكت العجوز وقالت
اي تلفون ياولدي ؟ الا ترى اين انت ؟
هنا لا كهرباء ولا ماء حنفية ولا تلفونات
ولكن تفضل واسترح وصب لنفسك فنجان شاي ساخن
وهناك طعام على الطاولة كل حتى تشبع وتسترد قوتك
فامامك طريق طويل يجب ان تعود منه .

شكر سعيد المرأة وجلس يأكل بينما كانت العجوز تصلي وتدعي
وانتبه فجأة الى طفل صغير نائم بلا حراك على سرير قرب العجوز
وهي تهزه بين كل صلاة وصلاة .

استمرت العجوز بالصلاة والدعاء طويلا
فتوجه سعيد لها قائلا :
يا أم والله لقد اخجلني كرمك ونبل اخلاقك واغاثتك الملهوف
وعسى الله ان يستجيب لكل دعواتك .

قالت له العجوز:
ياولدي انت ابن سبيل اوصى بك الله كل من في قلبه ايمان
واما دعواتي فقد اجابها الله سبحانه وتعالى كلها الا واحدة
ولا ادرى مالسبب ولعل ذلك بسبب قلة ايماني .
قال لها سعيد :
وماهي تلك الدعوة يا أم ؟
الك حاجة في نفسك فاقضيها لك ؟ فانا مثل ولدك
قالت العجوز :
بارك الله بك يابني ولكني لست بحاجة لشيئ لنفسي
اما هذا الطفل الذي تراه فهو حفيدي وهو يتيم الابوين
وقد اصابه مرض عضال عجز عنه كل الاطباء عندنا
وقيل لي ان جراحا واحدا قادر على علاجه يقال له سعيد
ولكنه يعيش على مسافة كبيرة من هنا ولا طاقة لي
باخذ هذا الطفل الى هناك واخشى ان ياخذ الله امانته
ويبقى هذا المسكين بلا حول ولا قوة
فدعوت الله كل يوم وليلة ان يسهل امرى
وأجد طريقة اعرض بها هذا اليتيم على الدكتور سعيد
عسى الله ان يجعل الشفاء على يديه .


بكى سعيد وقال :
يا أم والله لقد طرت وسرت وعطلت الطائرات
وضربت الصواعق وامطرت السماء كي تسوقني اليك سوقا
فوالله ما ايقنت ان الله عز وجل يسبب الاسباب لعباده المؤمنين
الا في بيتك هذا فوالله أنا سعيد ...

فبكت العجوز وقالت: سبحان الله ما أعظمك يا ربي

همسات ايمانية
2014-08-03, 22:35
ما زال املي بالله كبير

BAROUD
2014-08-03, 22:40
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfp1/t1.0-9/1609732_688984407811282_1954803352_n.jpg

orchid violet
2014-08-03, 22:44
يا ربــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــي ما اعظمك

بنت لبحر
2014-08-03, 22:49
بارك الله فيك

همسات ايمانية
2014-08-03, 22:49
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfp1/t1.0-9/1609732_688984407811282_1954803352_n.jpg

مشكور اخي الكريم

همسات ايمانية
2014-08-03, 22:51
يا ربــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــي ما اعظمك

و اذا سالك عبادي عني فاني قرييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب

همسات ايمانية
2014-08-03, 22:52
بارك الله فيك

وفيك بارك الله اخيتي

LILI MINA
2014-08-03, 23:48
سبحان الله ما أعظمك يا ربي

و بارك الله فيك اخيتي على القصـــــة

همسات ايمانية
2014-08-03, 23:51
سبحان الله ما أعظمك يا ربي

و بارك الله فيك اخيتي على القصـــــة


و فيك بارك الله عزيزتي ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’فضل الله اعظم من هذا

همسات ايمانية
2014-08-04, 12:48
~*~*~قصة الامام أحمد بن حنبل والخباز مؤثرة~*~*~
.
~*~*~الامام أحمد بن حنبل والخباز~*~*~
كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ولكن مُنع بواسطة حارس المسجد ،
حاول معه الإمام ولكن لا جدوى ،
فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ،
وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه
فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ،
وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ،
فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت ،
وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ونعّمه ،
وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ،
سمع الإمام أحمد بن حنبل الخباز يستغفر ويستغفر ،
ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ،
فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن استغفاره في الليل
فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لاستغفارك ثمره ؟
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة !
فقال الإمام أحمد : وما هي ؟
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل !
فقال الإمام أحمد : أبشير أنا أحمد بن حنبل والله إني جُررت إليك جراً !!


أين أنتم من قول الله سبحانه وتعالى:
( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً{10} يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً{11} وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً )

moh140
2014-08-04, 12:51
بارك الله فيك

همسات ايمانية
2014-08-04, 13:35
بارك الله فيك

وفيك بارك الله

همسات ايمانية
2014-08-04, 15:19
بعد انتهاء مراسم الحج ... اكتظ المطار بالحجاج وهم ينتظرون طائراتهم ... جلس الحاج سعيد على الكرسي وبجانبه حاج اخر فسلم الرجلان على بعضهما وتعارفا وتجاذبا اطراف الحديث حتى قال الرجل الاخر :
والله يا أخ سعيد انا اعمل مقاولا وقد رزقني الله من فضله وفزت بمناقصة اعتبرها صفقة العمر وقد قررت ان يكون اداء فريضة الحج للمرة العاشرة اول ما أفعله شكرانا لله على نعمته التي انعم بها علي وقبل ان أتي الى هنا زكيت اموالي وتصدقت كي يكون حجي مقبولا عند الله ... ثم اردف بكل فخر واعتزاز وها أنا قد اصبحت حاجا للمرة العاشرة .
أومأ سعيد برأسه وقال : حجا مبروراً وسعيا مشكوراً وذنبا مغفورا ان شاء الله
ابتسم الرجل وقال : اجمعين يا رب وانت يا أخ سعيد هل لحجك قصة خاصة ؟
اجاب سعيد بعد تردد : والله يا أخي هي قصة طويلة ولا اريد ان اوجع رأسك بها.
ضحك الرجل وقال : بالله عليك هلا اخبرتني فكما ترى نحن لانفعل شيئا سوى الانتظار هنا .
ضحك سعيد وقال : نعم, الانتظار وهو ما تبدأ به قصتي فقد انتظرت سنينا طويلة حتى احج فأنا اعمل منذ ان تخرجت معالجا فيزيائيا قبل 30 سنة وقاربت على التقاعد وزوجت ابنائي وارتاح بالي ثم قررت بما تبقى من مدخراتي البسيطة أداء فريضة الحج هذا العام فكما تعرف لا يضمن احد ما تبقى من عمره وهذه فريضة واجبة .
وفي نفس اليوم الذي كنت اعتزم فيه الذهاب الى متعهد الحج بعد انتهاء الدوام وسحبت لهذا الغرض كل النقود من حسابي... صادفت احدى الامهات التي يتعالج ابنها المشلول في المستشفى الخاص الذي اعمل به وقد كسا وجهها الهم والغم وقالت لي استودعك الله يا اخ سعيد فهذه اخر زيارة لنا لهذا المستشفى , استغربت كلامها وحسبت انها غير راضية عن علاجي لابنها وتفكر في نقله لمكان اخر فقالت لي لا يا أخ سعيد يشهد الله انك كنت لابني احن من الاب وقد ساعده علاجك كثيرا بعد ان كنا قد فقدنا الامل به .
استغرب الرجل وقاطع سعيد قائلا : غريبة , طيب اذا كانت راضية عن ادائك وابنها يتحسن فلم تركت العلاج ؟
اجابه سعيد : هذا ما فكرت به وشغل بالي فذهب الى الادارة وسالت المحاسب عن سبب ما حدث وان كان بسبب قصور مني فأجابني المحاسب بان لا علاقة لي بالموضوع ولكن زوج المرأة قد فقد وظيفته واصبح الحال صعبا جدا على العائلة ولم تعد تستطيع دفع تكاليف العلاج الطبيعي فقررت ايقافه .
حزن الرجل وقال : لاحول ولا قوة الا بالله , مسكينة هذه المرأة فكثير من الناس فقدت وظائفها بسبب ازمة الاقتصاد الاخيرة , وكيف تصرفت يا اخ سعيد ؟
اجاب سعيد : ذهبت الى المدير ورجوته ان يستمر بعلاج الصبي على نفقة المستشفى ولكنه رفض رفضا قاطعا وقال لي ان هذه مؤسسة خاصة تبتغي الربح وليست مؤسسة خيرية للفقراء والمساكين ومن لا يستطيع الدفع فهو ليس بحاجة للعلاج .
خرجت من عند المدير حزينا مكسور الخاطر على المرأة وابنها خصوصا ان الصبي قد بدأ يتحسن وايقاف العلاج معناه انتكاسة تعيده الى نقطة الصفر , وفجأة وضعت يدي لا اراديا على جيبي الذي فيه نقود الحج , فتسمرت في مكاني لحظة ثم رفعت رأسي الى السماء وخاطبت ربي قائلا :
اللهم انت تعلم بمكنون نفسي وتعلم ان ليس احب الى قلبي من حج بيتك وزيارة مسجد نبيك وقد سعيت لذلك طوال عمري وعددت لأجل ذلك الدقائق والثواني ولكني مضطر لان اخلف ميعادي معك فاغفر لي انك انت الغفور الرحيم .
وذهبت الى المحاسب ودفعت كل ما معي له عن اجرة علاج الصبي لستة اشهر مقدما وتوسلت اليه ان يقول للمرأة بأن المستشفى لديه ميزانية خاصة للحالات المشابهة .
دمعت عين الرجل : بارك الله بك واكثر من امثالك, ولكن اذا كنت قد تبرعت بمالك كله فكيف حججت اذا ؟
قال سعيد ضاحكا : اراك تستعجل النهاية , هل مللت من حديثي ؟ اسمع يا سيدي بقية القصة , رجعت يومها الى بيتي حزينا على ضياع فرصة عمري في الحج وفرح لأني فرجت كربة المرأة وابنها ونمت ليلتها ودمعتي على خدي فرأيت نفسي في المنام وانا اطوف حول الكعبة والناس يسلمون علي ويقولون لي حجا مبرورا ياحاج سعيد فقد حججت في السماء قبل ان تحج على الارض , دعواتك لنا يا حاج سعيد , حتى استيقظت من النوم وانا احس بسعادة غير طبيعية على الرغم من أني كنت شبه متأكد اني لن اتشرف يوما بلقب حاج , فحمدت الله على كل شيئ ورضيت بأمره . وما ان نهضت من النوم حتى رن الهاتف وكان مدير المستشفى الذي قال لي :
يا سعيد أنجدني فأحد كبار رجال الاعمال يريد الذهاب الى الحج هذا العام وهو لا يذهب دون معالجه الخاص الذي يقوم على رعايته وتلبية حاجاته, ومعالجه زوجته في ايام حملها الاخيرة ولا يستطيع تركها فهلا أسديتني خدمة وذهبت بدلا عنه ؟ لا اريد ان افقد وظيفتي اذا غضب مني فهو يملك نصف المستشفى .
قلت له بلهفة : وهل سيسمح لي ان احج ؟
فاجابني بالموافقة
فقلت له اني سأذهب معه ودون اي مقابل مادي , وكما ترى فقد حججت وبأحسن ما يكون عليه الحج وقد رزقني الله حج بيته دون ان ادفع اي شيئ والحمد لله وفوق ذلك فقد اصر الرجل على اعطائي مكافئة مجزية لرضاه عن خدمتي له وحكيت له عن قصة المرأة المسكينة فأمر بان يعالج ابنها في المستشفى على نفقته الخاصة وان يكون في المستشفى صندوق خاص لعلاج الفقراء وفوق ذلك فقد اعطى زوجها وظيفة لائقة في احدى شركاته .
نهض الرجل وقبل سعيد على جبينه : والله لم اشعر في حياتي بالخجل مثلما اشعر الان يا اخ سعيد فقد كنت احج المرة تلو الاخرى وانا احسب نفسي قد انجزت شيئا عظيما وان مكانتي عند الله ترتفع بعد كل حجة ولكني ادركت لتوي ان حجك بألف حج من امثالي فقد ذهبت انا الى بيت الله بينما دعاك الله الى بيته ومضى وهو يردد:
غفر الله لي, غفر الله لي .


اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ

-----

*البنت الدلوعة*
2014-08-04, 15:48
يا رب ارزقنا من فضلك العظيم ...................... و حقق امنيتنا و احلامنا يا مجيب دعوة المضطرين

أنفال سلسبيل
2014-08-04, 15:53
والنعم بالله
بارك الله فيك اختي...

ف.خليل
2014-08-04, 15:55
جزاك الله خيرا

همسات ايمانية
2014-08-04, 16:09
والنعم بالله
بارك الله فيك اختي...

وفيك بارك الله اختي

همسات ايمانية
2014-08-04, 16:10
جزاك الله خيرا

و جزاك خير الجزاء

همسات ايمانية
2014-08-04, 16:13
يا رب ارزقنا من فضلك العظيم ...................... و حقق امنيتنا و احلامنا يا مجيب دعوة المضطرين

امين اختي , ان النصر مع الصبر

همسات ايمانية
2014-08-04, 16:48
يقول احدهم :

ـــــــ
امرأة عملت لابنها عملية في القلب طفل عمره سنتين ونصف، وبعد يومين من العملية
وابنها بصحة جيدة ، وإذا به يصاب بنزيف من الحنجرة أدى إلى توقف قلبه 45 دقيقة.
قال لها أحد الزملاء احتمال أن يكون ابنك مات دماغياً وأظن أن ليس له أمل في الحياة.


أتعلمون ماذا قالت ؟ قالت : الشافي الله ، المعافى الله أسأل الله إن
كان له خياًر في الشفاء أن يشفيه ، ولم تقل غيرها. ثم استدارت

وأخذت مصحفها الصغير الأزرق وجلست تقرأ عليه.



وهذا حالها إلى أن بدأ يتحرك ، وعندما بدأ
– حمدنا الله على هذا، وفي ثاني يوم يأتيه نزيف شديد مثل نزيفه الأول ويتوقف قلبه ، ويتكرر هذا النزيف ست مرات ونقول لها إن ابنك مات
دماغياً وهي تقول الحمد لله الشافي ربي ،هو المعافى ، وتعيد كلماتها ثم تنصرف ،
وتقرأ عليه ، وبعد أن سيطر أطباء القصبة الهوائية على النزيف بعد ستة أسابيع
إذا به يبتلى بخراّج كبير والتهابٍ في الدماغ ، قلنا ابنك وضعه حرج جداً وحالته
خطيرة ، قلنا لها هذا الكلام، فردت: الشافي هو الله ، وانصرفت تقرأ عليه
القرآن ،فبرئ من هذا الخراج الكبير بعد أسبوعين، وبعد أسبوع من شفائه من الخراج
الذي أصاب دماغه، إذا به يصاب بتوقف والتهاب حاد بالكلى أدى إلى فشل كلوي حاد
كاد أن يميته ، والأم ما زالت متماسكة متوكلة منطرحه على ربها وتردد الشافي هو
الله ثم تذهب وتقرأ من مصحفها عليه، بعد أن تحسنت كلاه يصاب بمرض عجيب لم أره
في حياتي بعد أربعة أشهر من العملية يصاب بالتهاب في الغشاء البلوري المحيط
بالقلب مما أضطر إلي فتح القفص الصدري وتركه مفتوحاً ليخرج الصديد ووالدته تردد
أسأل الله أن يشفيه هو الشافي المعافى وتنصرف عنا . وبعد ستة أشهر في الإنعاش
يخرج ابنها من الإنعاش لا يرى لا يتكلم لا يتحرك وصدره مفتوح وظننا أن هذه
نهايته وخاتمته ، توقف قلبه خمس أو ست مرات ، المهم هذه المرأة استمرت كما هي تقرأ
القرآن صابرة لم تشتكي إلا لله ولم تتضجر كعادة كثير من مرافقي المرضى الذين
أدت حالتهم الصحية لأن يمكثوا في الإنعاش لفترة طويلة ، والله يا إخوان ما كلمتني
بكلمة واحدة لا هي ولا زوجها وكل ما هم زوجها بالسؤال تحاول أن تهدئه أو ترفع من
معنوياته وتذكره بأن الشافي الله ، المهم بعد شهرين بعد أن حوّلنا الطفل لقسم
الأطفال ذهب الطفل إلى بيته ماشياً يرى ويتكلم كأنه لم يصب به الشيء من قبل .

و معلومة
ا هذا الولد الأول الذي جاء بعد 17 عاماً من
الزواج والعلاج من العقم ، انظروا يا إخوان امرأة بعد 17 من الصبر والعقم ترزق
أبناً وهذا الابن يكاد أن يموت ابنها أمامها مرات ومرات وهي لا تعرف إلا لا إله
إلا الله الله الشافي المعافى

همسات ايمانية
2014-08-04, 17:16
هذه قصة واقعية لأخت تأخرت في الزواج ..

تقول صاحبة القصة :
كنت قد نويت أن أكتب لكم منذ زمن بعيد, لكن ظروفي حالت دون ذلك, والآن فإني أشعر بأنه قد آن الأوان لكي أطلعكم علي تجربتي مع الحياة. فأنا سيدة في الثامنة والثلاثين من العمر نشأت في أسرة ميسورة الحال وعشت في كنفها حياة هادئة إلي أن تخرجت في الجامعة.. وعقب التخرج التحقت بعمل ممتاز يدر علي دخلا كبيرا.. وأحببت عملي كثيرا وأعطيته كل اهتمامي, وتقدمت فيه سريعا حتي تخطيت كثيرين من زملائي.
وكنت خلال مرحلة الجامعة قد ارتديت الحجاب بإرادتي واختياي, وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكنني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتباط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت أعاني النظرات المتسائلة عن سبب عدم زواجي حتي هذه السن.
وتقدم لي شاب من معارفنا يكبرني بعامين .. وكان قد أقام عقب تخرجه عدة مشروعات صغيرة باءت كلها بالفشل.. ولم يحقق أي نجاح مادي, وكان بالنسبة لي محدود الدخل, لكني تجاوزت عن هذه النقطة ورضيت به وقررت أنني بدخلي الخاص سوف أعوض كل مايعجز هو بإمكاناته المحدودة عنه.. وستكون لنا حياة ميسورة بإذن الله.
وبدأنا نعد لعقد القران وطلب مني خطيبي صورة من بطاقتي الشخصية ليستعين بها في ترتيب القران.. ولم أفهم في ذلك الوقت مدي حاجته لهذه الصورة لكني أعطيتها له.
وفي اليوم التالي فوجئت بوالدته تتصل بي تليفونيا وتطلب مني بلهجة مقتضبة مقابلتها علي الفور.. وتوجست خيفة من لهجتها المتجهمة, وأسرعت إلي مقابلتها. فإذا بها تخرج لي صورة بطاقتي الشخصية وتسألني هل تاريخ ميلادي المدون بها صحيح ؟ وأجبتها بالإيجاب وأنا أزداد توجسا وقلقا, ففوجئت بها تقول لي: إذن فإن عمرك يقترب الآن من الأربعين.
وابتلعت ريقي بصعوبة ثم قلت لها بصوت خفيض إن عمري34 عاما.
فقالت إن الأمر لا يختلف كثيرا لأن الفتاة بعد سن الثلاثين تقل خصوبتها كثيرا وهي تريد أن تري أحفادا لها من ابنها.. لا أن تراه هو يطوف بزوجته علي الأطباء جريا وراء الأمل المستحيل في الإنجاب منها.
ولم أجد ماأقوله لها لكني شعرت بغصة شديدة في حلقي.., وانتهت المقابلة وعدت إلي بيتي مكتئبة.. ومنذ تلك اللحظة لم تهدأ والدة خطيبي حتي تم فسخ الخطبة بيني وبينه وأصابني ذلك بصدمة شديدة لأنني كنت قد أحببت خطيبي وتعلقت بأمل السعادة معه.. لكنه لم ينقطع عني بالرغم من فسخ الخطبة, وراح يعدني بأنه سيبذل كل جهده لإقناع والدته بالموافقة علي زواجنا.. . ووجدت أنني في حاجة إلي وقفة مع النفس ومراجعة الموقف كله.. وانتهيت من ذلك إلي قرار ألا أمتهن نفسي أكثر من ذلك وفعلت ذلك ورفضت الرد علي اتصالات خطيبي السابق.
ومرت ستة أشهر عصيبة من حياتي.. ثم أتيحت لي فرصة السفر لأداء العمرة, فسافرت لكي أغسل أحزاني في بيت الله الحرام .. وأديت مناسك العمرة .. ولذت بالبيت العتيق وبكيت طويلا ودعوت الله أن يهييء لي من أمري رشدا, وفي أحد الأيام كنت أصلي في الحرم وانتهيت من صلاتي وجلست أتأمل الحياة في سكون فوجدت سيدة إلي جواري تقرأ في مصحفها بصوت جميل .. وسمعتها تردد الآية الكريمة وكان فضل الله عليك عظيما فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة،
وألتفتت إليَ هذه السيدة وجذبتني إليها, وراحت تربت علي ظهري بحنان وهي تقرأ لي سورة الضحي إلي أن بلغت الآية الكريمة ولسوف يعطيك ربك فترضي فخِيل إليَ أنني أسمعها لأول مرة في حياتي مع أني قد رددتها مرارا من قبل في صلاتي .. وهدأت نفسي, وسألتني السيدة الطيبة عن سبب بكائي فرويت لها كل شيء بلا حرج, فقالت ان الله قد يجعل بين كل عسرين يسرا, وإنني الآن في العسر الذي سوف يليه يسر بإذن الله .. وان ماحدث لي كان فضلا من الله لأن في كل بلية نعمة خفية كما يقول العارفون،
وشكرتها بشدة علي كلماتها الطيبة ودعوت لها بالستر في الدنيا وفي الآخرة, وغادرت الحرم عائدة إلي فندقي وأنا أحسن حالا وانتهت فترة العمرة وجاء موعد الرحيل, وركبت الطائرة عائدة إلي القاهرة فجاءت جلستي إلي جوار شاب ,و انهيت إجراءاتي في المطار, وخرجت فوجدت زوج أقرب صديقاتي إلي في صالة الانتظار فهنأني بسلامة العودة وسألته عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.
ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة وتبادلنا التحية, ثم غادرت المكان بصحبة والدي .. وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت زوج صديقتي يتصل بي ويقول لي إن صديقه معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله, ثم يسهب بعد ذلك في مدح صديقه والإشادة بفضائله ويقول لي عنه أنه رجل أعمال شاب من أسرة معروفة وعلي خلق ودين ولا يتمني لي من هو أفضل منه لكي يرشحه للارتباط بي.
وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.
وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة, وحديث السيدة الفاضلة في الحرم عن اليسر بعد العسر يتردد في أعماقي.
وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة ووجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي, غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أنني كنت قد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب, فضمني إلي صدره وقال لي بحنان غامر إنه لا يهمه من الدنيا سواي. .
وإنه ليس مهتما بالإنجاب, لأنه لا يتحمل صخب الأطفال وعناءهم, لكني أصررت علي مطلبي .. وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها ففوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام.. أنت حامل !
فلا تسال عن فرحتي وفرحة زوجي بهذا النبأ السعيد..وغادرت عيادة الطبيبه وأنا أشد علي يدها شاكرة لها بحرارة.
وفي ذلك الوقت كان زوجي يستعد للسفر لأداء فريضة الحج, فطلبت منه أن يصطحبني معه لأداء الفريضة وأداء واجب الشكر لمن أنعم علي بهذه النعم الجليلة, ورفض زوجي ذلك بشدة وكذلك طبيبتي المعالجه لأنني في شهور الحمل الأولي .. لكني أصررت علي مطلبي وقلت لهما ان من خلق هذا الجنين في أحشائي علي غير توقع قادر علي أن يحفظه من كل سوء, واستجاب زوجي لرغبتي بعد استشارة الطبيبه واتخاذ بعض الاحتياطات الضرورية وسافرنا للحج وعدت وأنا أفضل مما كنت قبل السفر.
ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسبب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين .
ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علَي الطبيبه وسألتني مبتسمه عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأنني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. ففوجئت بها تقول لي: إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة !
ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد منَ علَي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأنني حامل في توأم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكيلا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي. ولم أسمع بقية كلامها فلقد انفجرت في حالة هستيرية من الضحك والبكاء وترديد عبارات الحمد والشكر لله.. وتذكرت سيدة الحرم الشريف.. والآية الكريمة.. ولسوف يعطيك ربك فترضي.. وهتفت إن الحمد لله.. الذي أرضاني وأسبغ عليَ أكثر مما حلمت به من نعمته.
أما زوجي الذي كان يزعم لي أنه لا يتحمل صخب الأطفال وعناءهم لكي يهون علَي همي بأمري فلقد كاد يفقد رشده حين رأي أطفاله الثلاثة وراح يهذي بكلمات الحمد والشكر لذي الجلال والإكرام ح

همسات ايمانية
2014-08-04, 17:56
السلام عليكم
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا


وعليكم السلام ورحمة الله


وفيك بارك الله اختي الكريمة

همسات ايمانية
2014-08-04, 21:07
ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و كنت اظنها لن تفرج

BAROUD
2014-08-04, 22:15
ما شاء الله مواضيعك قيمة جدا و منتقاة
ان استمر الوضع هكذا اكيد راح يكون لك نصيب من الاشراف هنا
بالتوفيق

حفيدة شهيد
2014-08-04, 22:15
بوركت أختي

همسات ايمانية
2014-08-04, 22:59
ما شاء الله مواضيعك قيمة جدا و منتقاة
ان استمر الوضع هكذا اكيد راح يكون لك نصيب من الاشراف هنا
بالتوفيق

بارك الله فيك اخي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
شكرا جزيلا لك,,,,,,

همسات ايمانية
2014-08-04, 23:00
بوركت أختي

بارك الله فيك اختي الكريمة

همسات ايمانية
2014-08-11, 15:54
شكرا للجميع على المرور

همسات ايمانية
2014-08-12, 17:11
من توكل على الله فهو حسبه

اغادير
2014-08-12, 17:55
الله كريم الله كريم الله كريم الله كريم
لقوله تعالى :"(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (} (البقرة: 186)

همسات ايمانية
2014-08-12, 20:33
الله كريم الله كريم الله كريم الله كريم
لقوله تعالى :"(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (} (البقرة: 186)


بارك الله فيك

همسات ايمانية
2014-08-14, 21:18
لا حول و لا قوة الا بالله و الحمد لله حمدا كثيرا مباركا فيه

همسات ايمانية
2014-08-25, 22:32
الحمد لله حمدا كثيرا مباركا فيه

نارينا
2014-08-26, 01:00
اللهم استجب فقد طال الرجاء .يارب ...تقبل دعائي ودعاء من دعى لي ولكل المسلمين والمسلمات ....

*الزهراء*
2014-08-26, 02:10
بارك الله فيك أختي والله رغم معرفتي بالقصص التي وضعتها إلا أنني كلما قرأتها تغرورق عيناي

جزاك الله عنا كل خير على التذكرة


الحمد لله في السراء والضراء

سوار سارة
2014-08-26, 05:33
السلام عليكم
حبل الله وثيق من تعلق به نجا من الغرق
يارب
مشكورة
تحياتي

همسات ايمانية
2014-08-26, 09:30
اللهم استجب فقد طال الرجاء .يارب ...تقبل دعائي ودعاء من دعى لي ولكل المسلمين والمسلمات ....

امييييييييييييييييييييييييييييييييييين,,,,,,,,,,,, ,لكن حتى مع طول الاستجابة حكمة ,,,,,,,,,,,,,هي ان تبقى قلوبنا معلقة دائما بالله

همسات ايمانية
2014-08-26, 09:33
بارك الله فيك أختي والله رغم معرفتي بالقصص التي وضعتها إلا أنني كلما قرأتها تغرورق عيناي

جزاك الله عنا كل خير على التذكرة


الحمد لله في السراء والضراء

وفيك بارك الله ,,,,,,,,,,,,,,والله فعلا امام عظمة الله وقدرته لا نحس الا بضعف شديد

اللهم ارحم ضعفنا واجب دعاءنا

همسات ايمانية
2014-08-26, 09:36
السلام عليكم
حبل الله وثيق من تعلق به نجا من الغرق
يارب
مشكورة
تحياتي


وعليكم السلام

واذا سالك عبادي عني فاني قريب ا

الشكر لك

⋟صقر☬الأندلس⋞
2014-08-26, 09:45
الله أكبر ، لا أدري ان كانت هذه القصّة واقعيّة أم لا ، لكن حبكتها رائعة و منسوجة باتقان ، و ما أعجبني أكثر مقولة الدّكتور سعيد :
يا أم والله لقد طرت وسرت وعطلت الطائرات
وضربت الصواعق وامطرت السماء كي تسوقني اليك سوقا
فوالله ما ايقنت ان الله عز وجل يسبب الاسباب لعباده المؤمنين
الا في بيتك هذا فوالله أنا سعيد ...
و كم من دعوة أجيبت لي و قد تخلّل أسباب اجابتها العجب .

همسات ايمانية
2014-08-26, 09:52
الله أكبر ، لا أدري ان كانت هذه القصّة واقعيّة أم لا ، لكن حبكتها رائعة و منسوجة باتقان ، و ما أعجبني أكثر مقولة الدّكتور سعيد :
يا أم والله لقد طرت وسرت وعطلت الطائرات
وضربت الصواعق وامطرت السماء كي تسوقني اليك سوقا
فوالله ما ايقنت ان الله عز وجل يسبب الاسباب لعباده المؤمنين
الا في بيتك هذا فوالله أنا سعيد ...
و كم من دعوة أجيبت لي و قد تخلّل أسباب اجابتها العجب .

والله يا اخي في تدبير الله ما هو اعجب من هذا ,,,,,,,,,,,,وانا شخصيا حدثت لي اشياء والله كل ما اتذكر ها لا املك الا ان اسبح بحمد الله واشكره بكرة وعشيا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,فالله اذا اعطى ادهش


يا رب نسالك السلامة والعافية وان تسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

*الزهراء*
2014-08-27, 00:51
اللهم آمين ...

الحمد لله على نعمه ما علمنا منها وما لم نعلم

. جزاكم الله خيرا

zakaria94
2014-08-27, 03:11
موضوع في القمة

همسات ايمانية
2014-08-27, 12:10
موضوع في القمة

شكرا اخي ,,,,,,,,,,بارك الله فيك

مريم يوسفي
2014-08-27, 13:11
دمعت عيني و الله !
بارك المولى فيك

همسات ايمانية
2014-08-27, 19:32
دمعت عيني و الله !
بارك المولى فيك

وانا ابارك لك على حياة قلبك فالعين لا تدمع الا اذا كانت معلقة باله

شكرا اختي

رونق البريئة
2014-08-27, 19:41
السلآم عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته



سبحانك ربي ما أعظمك ، قصة مؤثرة



رب إن أملي فيك كبيـــــــــــــر عليك أتوكل دائما فأنت نعم المولى و نعم الوكيل


بارك الله فيكـــ أختي الطيبة على طرحك القيم

همسات ايمانية
2014-08-27, 19:57
السلآم عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته



سبحانك ربي ما أعظمك ، قصة مؤثرة



رب إن أملي فيك كبيـــــــــــــر عليك أتوكل دائما فأنت نعم المولى و نعم الوكيل


بارك الله فيكـــ أختي الطيبة على طرحك القيم

وعليكم السلام ورحمة الله
وفيك بارك الله اختي ,,,,,,,,,,,,,,وشكرا