المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إيران وإسرائيل : عداوة بالكلام ...و"مقاومة" بالشعارات


العثماني
2014-08-03, 08:25
إيران وإسرائيل : عداوة بالكلام ...و"مقاومة" بالشعارات


الأفعال لا الأقوال، هي المعيار الصحيح لتمييز الصادق من الكاذب والمؤمن من المنافق, فكثيرون هم المتكلمون والقائلون, إلا أن قلة منهم من ينفذ ويترجم أقواله إلى أفعال, وقد حذر القرآن الكريم المؤمنين من الإكثار من الأقوال دون ترجمته لأفعال فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ} الحجرات/ 2-3

وإذا كان الإكثار من القول دون العمل من قبل مؤسسات أي دولة في الأمور الاجتماعية أو الاقتصادية دليل على وجود نوع من الفساد المالي والأخلاقي في تلك المؤسسات, فإن كثرة التصريحات والأقوال في الأمور العسكرية والحربية دون تنفيذها ولو لمرة واحدة, إنما يشير إلى وجود تفاهم بين تلك الدولة وبين عدوها الوهمي المصطنع.

ولعل هذا ما ينطبق على وجه الخصوص بين كل من طهران وحليفها بشار من جهة و”إسرائيل” من جهة أخرى, فرغم كثرة التصريحات النارية من قبل كل من ساسة طهران ودمشق المعادية لهذا العدو الوهمي, إلا أنها لم تتجاوز حدود الكلام والقول والألفاظ, ولم تترجم ولو لمرة واحدة إلى الفعل والتنفيذ والعمل.

نعم …. لقد انتهكت “إسرائيل” المجال الجوي السوري عشرات المرات, وقصفت الكثير من المواقع العسكرية والإستراتيجية السورية, وخاصة في السنوات الثلاث الماضية التي تشهد ثورة شعبية عارمة, فماذا كان رد النظام السوري؟!!

لقد استأسد ذلك النظام على شعبه الذي طالب ببعض حقوقه المشروعه في العيش بكرامة وحرية, وشن عليه حربا لا هوادة فيها ولا مبادئ ولا أخلاق, بينما كان رده على الاعتداءات اليهودية المتكررة على الأراضي السورية, بمقولته المشهورة والمعروفة “الاحتفاظ بحق الرد في الوقت المناسب”, والذي يبدو أنه لن يأتي إلى يوم القيامة.

وكذلك يتكرر الأمر بالنسبة للعلاقة بين طهران واليهود في فلسطين المحتلة, فعلى الرغم من العداوة اللفظية الكلامية بين الطرفين, حيث يكثر ساسة طهران من الشعارات المؤيدة للمقاومة الفلسطينية والمعادية للصهاينة, ويؤكدون باستمرار قدرتهم على إزالة “إسرائيل” من الخريطة, إلا أن صاروخا واحدا لم يطلق على تل أبيب أو غيرها, وإنما اقتصر الأمر على الأقوال دون الأفعال.

وفي هذا السياق يأتي تصريح قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، اللواء “قاسم سليماني”، الذي أكد فيه أن نزع “سلاح المقاومة وهم لن يتحقق”، وحث حركة حماس في غزة على تكثيف عملياتها ضد إسرائيل متوعدا برد “في الوقت المناسب”.

إنها نفس العبارة المكررة التي يستخدمها النظام السوري منذ عقود, والذي أكد الواقع أنها لم تكن سوى سياسة خبيثة مخادعة لضمان أمن حدود “إسرائيل” من جهة, وضمان بقاء نظام البعث حاكما في سورية تحت شعار المقاومة “المزعوم” من جهة أخرى, ويبدو أنها نفس السياسة المتبعة بين طهران واليهود في فلسطين المحتلة, فهل هناك وقت أكثر ملائمة ومناسبة من هذا الوقت الذي تتعرض فيه غزة لأبشع هجمة يهودية صهيونية؟!!

وضمن سياسة الدعم اللفظي للمقاومة يأتي تأكيد سليماني في رسالة إلى الفلسطينيين أمس، أن “نزع سلاح المقاومة أحلام يقظة لن تمر، بل أمنيات جائرة كالحة مآلاتها المقابر” – في إشارة لما دعت إليه الولايات المتحدة ودول أوروبية من نزع سلاح المقاومة ضمن صفقة وقف إطلاق النار”, مضيفا “ليعلم العالم أجمع أن نزع سلاح المقاومة هرطقة باطلة ووهم لن يتحقق”, بينما لم نر أي مساندة فعلية لهذه الأقوال في العدوان اليهودي الجائر المستمر على قطاع غزة.

وتابع سليماني في رسالته اللفظية النارية التي تؤجج مشاعر المسلمين ولا تفيدهم في شيء, بل تخدعهم وتغيبهم عما فعلته وتفعله طهران في كل من سورية والعراق, قائلا: “إننا نؤكد أننا مستمرون بإصرار على نصرة المقاومة ورفعها إلى النصر حتى تبيت الأرض والهواء والبحر جهنما للصهاينة، وليعلم القتلة والمرتزقة بأننا لن نتوارى للحظة عن الدفاع عن المقاومة ودعمها ودعم الشعب الفلسطيني، ولن نتردد في هذا”.

وأضاف: “إننا نذكر الجميع بأننا عشاق شهادة، وان الشهادة على خط فلسطين والشهادة في مسار القدس هي أمنية يتوق إليها كل مسلم شريف، لا بل أن أحرار الإنسانية يفخرون بهذا”.

إنها شعارات الشهادة والموت في سبيل تحرير فلسطين الكاذبة المخادعة, بينما نرى جنود الرافضة من فيلق القدس وغيره يقاتلون في كل من سورية والعراق ويقتلون المسلمين من أهل السنة, و لم نر واحدا منهم يقاتل في فلسطين المحتلة أو يقتل اليهود والصهاينة!!

منقول

العثماني
2014-08-03, 08:33
صحيفة يدعوت أحرنوت تقول : أكثرمن 30 مليار دولار حجم الاستثمارات الإسرائيلية داخل الأراضي الإيرانية رغم الإعلان الرسمي عن عداوات متبادلة.
وكذلك تقول يديعوت أحرنوت : إن 200 شركة إسرائيلية على الأقل تقيم علاقات تجارية مع إيران واغلبها شركات نفطية تستثمر في مجال الطاقة داخل إيران.

تجاوزعدد يهود إيران في إسرائيل 200000 ألف يهودي يتلقون تعليماتهم من مرجعهم في إيران الحاخام الأكبر يديديا شوفط المقرب من حكام ايران خاصة جعفري وهؤلاء لهم نفوذ واسع في التجارة والأعمال والمقاولات العامة والسياسة ونفوذ أكبر في قيادة جيش اليهود.

كنائس اليهود في طهران وحدها تجاوزت 200 معبد يهودي بينما أهل السنة في طهران عددهم مليون ونصف لايسمح لهم بالصلاة في مساجدهم وليس لهم مسجد في العاصمة طهران.

حلقة الوصل بين إيران وبين حاخامات اليهود داخل إسرائيل وأمريكا هوحاخام ايران ويدعى حاخام اوريل داويدي سال

من بين يهود كندا وبريطانيا وفرنسا يوجد 17000 ألف يهودي ايراني يملكون شركات نفطية كبرى وشركات الأسهم ومنهم أعضاء في مجلس العموم “اللوردات”.

تستفيد إيران من يهودها في أمريكا عبراللوبي اليهودي بالضغط على الإدارة الأمريكية لمنع ضرب إيران مقابل تعاون مشترك تقدمه إيران لشركات يهودية.

من اليهود الأمريكيين في الولايات المتحدة 12,000 ألف يهودي من إيران ويشكلون رأس الحربة في اللوبي اليهودي ومنهم أعضاء كثر في الكونجرس ومجلس الشيوخ.

توجد ليهود إيران إذاعات تبث من داخل إسرائيل ومنها إذاعة راديس التي تعتبر إذاعة إيرانية متكاملة كما توجد لديهم إذاعات على نفقة دولة ايران.

في إيران ما يقرب من 30000 ألف يهودي وتعتبر إيران أكبر دولة تضم تجمعات كبيرة لليهود خارج دولة إسرائيل ولم يقطعوا تواصلهم بأقاربهم في إسرائيل.

كبار حاخامات اليهود في إسرائيل هم إيرانيون من أصفهان ولهم نفوذ واسع داخل المؤسسات الدينية والعسكرية ويرتبطون بإيران عبر حاخام معبد أصفهان

وزيرالدفاع الإسرائيلي شاؤول موفاز إيراني من يهود أصفهان وهو من أشد المعارضين داخل الجيش الإسرائيلي لتوجيه ضربات جوية لمفاعلات إيران النووية.

الرئيس الإسرائيلي موشيه كاتساف إيراني من يهود أصفهان وتربطه علاقات ودية وحميمية مع نجاد والخامنئي وقادة الحرس الثوري لكونه من يهود إيران.

يحج يهود العالم إلى إيران لأن فيها جثمان بنيامين شقيق نبي الله يوسف عليه السلام وفاق حب اليهود الإسرائيليين لإيران أكثر من حبهم لمدينة القدس

اليهود يقدسون إيران أكثرمن فلسطين لأنها دولة شوشندخت الزوجة اليهودية الوفية للملك يزدجردالأول ولها مقام مقدس يحج اليها اليهود من كل العالم.

إيران بالنسبة لليهودهي أرض كورش مخلِّصهم وفيها ضريح استرومردخاي المقدس وفيها توفي النبي دانيال دفن النبي حبقوق وكلهم أنبياء مقدسون عنداليهود

لماذا إسرائيل لاتقتل حسن نصرالله وطائراتها تحوم فوق بيته في ضاحية بيروت بينما في فلسطين تقتل قادة المقاومة حتى لوكانوا داخل المساجد

كيف استطاعت إيران أن تخادع العرب بعداوتها لإسرائيل وشركات إسرائيل لها الأفضلية في الاستثمارات داخل إيران عبر أكثرمن 200 شركة إسرائيلية.

وأخيرا هل تعلم أن ثلثي الجيش الإسرائيلي هم من يهود إيران وأكبر المستوطنات يقبع فيها يهود إيران وإيران تعتبرهم مواطنين مهاجرين ؟!

العثماني
2014-08-03, 08:35
صحف اسرائيلية تؤكد تعاون نحو 200 شركة اسرائيلية مع ايران بملايين الدولارات


كشفت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية في عددها الصادر يوم الخميس 26 مايو/ايار ان الحكومة تتجاهل حقيقة وجود حوالي 200 شركة اسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع ايران من بينها ما هو متعلق بالاستثمار في قطاع الطاقة الايراني بالاضافة الى بيع شركة اسرائيلية ناقلة نفط لها.



كتبت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية في عددها الصادر يوم الخميس 26 مايو/ايار ان الحكومة تتجاهل حقيقة وجود حوالي 200 شركة اسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع ايران من بينها ما هو متعلق بالاستثمار في قطاع الطاقة الايراني الذي تستخدم طهران ايراداته لتطوير المشروع النووي في ايران، وذلك رغم دعوات رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بتشديد العقوبات الاقتصادية على إيران ومقاطعتها من أجل إرغامها على وقف تطوير برنامجها النووي.

وذكرت "هآرتس" إنه على الرغم من سن قانون في الكنيست العام 2008 يحظر على الشركات الإسرائيلية اقامة علاقات تجارية مع إيران إلا أن السلطات الاسرائيلية لم تتخذ اية خطوات رادعة.

بدورها أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أنه على الرغم من تقلص حجم العلاقات التجارية بين إسرائيل وإيران في العقد الأخير على اثر دعوات الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد للقضاء على إسرائيل إلا أن العلاقات التجارية بين الدولتين ما زالت جارية بواسطة شركات تعمل في تركيا والأردن ودبي.

ونقلت الصحيفة عن يهوشع مائيري رئيس "جمعية الصداقة الإسرائيلية-العربية" التي تشجع تطوير علاقات اقتصادية تشكل بديلا للعملية السياسية قوله إنه "على رغم ما يظهر على السطح إلا أن العلاقات السرية مع إيران مستمرة بحجم عشرات الملايين من الدولارات سنويا".

وأضاف مائيري أنه "حتى عندما يتم إطلاق تصريحات قاسية من كلا الجانبين، الا ان الأعمال التجارية تزدهر والعلاقات مع النظراء الإيرانيين رائعة وفي المجال التجاري يتجاهلون التصريحات السياسية".

وتابع: "بالإمكان القول إنه توجد أرضية خصبة لتعميق التجارة، حتى أنه في العام الأخير تمت إقامة علاقات تشمل تقديم استشارات في مجال هندسة وبناء مصانع أغذية".

وقالت "يديعوت أحرونوت" أن الإسرائيليين يصدرون الى ايران بالأساس وسائل للإنتاج الزراعي مثل الأسمدة وأنابيب الري وهرمونات لزيادة در الحليب وبذور، بينما يصدر الإيرانيون الى اسرائيل الفستق والكاشيو والغرانيت.

من جانبه اكد رئيس اتحاد مقاولي أعمال الترميم في إسرائيل للصحيفة إن "الغرانيت الإيراني منتشر جدا ومفضل جدا في إسرائيل ويتم استخراجه من جبال إيران ويصل إسرائيل عن طريق تركيا".

وأضاف إنه يعارض هذه التجارة وان "الإيرانيين اقترحوا علي شخصيا بيعي مئات الأطنان من الغرانيت وأن يتم نقلها عبر تركيا حيث يجري هناك صقلها بسعر رخيص، لكني رفضت، وحاولت تنظيم مقاطعة على إيران لكني لم أنجح في هذا".

هذا وكما اكدت "هآرتس" ان الحكومة الاسرائيلية لم ترد التدخل في هذا الموضوع مؤكدة انه من مسؤولية وزارة المالية.

يذكر ان الولايات المتحدة اعلنت في وقت سابق من هذا الاسبوع عن وضع شركة الملاحة البحرية الإسرائيلية التابعة لرجل الأعمال الأكثر ثراء في إسرائيل سامي عوفر على القائمة السوداء لبيع شركته ناقلة نفط لإيران وهو ما اعتبرته الإدارة الأمريكية بمثابة "طعنة سكين في الظهر".

المصدر: وكالات
http://arabic.rt.com/news/558563-%D8%B5%D8%AD%D9%81_%D8%A7%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6% D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%AA%D8%A4%D9%83%D8%AF_% D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86_%D9%86%D8%AD%D9%88_2 00_%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%B1%D8% A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D8%B9_%D8% A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86_%D8%A8%D9%85%D9%84%D8%A 7%D9%8A%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84 %D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/

العثماني
2014-08-03, 08:39
شراكة إيرانية-إسرائيلية في برنامج تكنولوجي

إيران تصوّت على أكاديمي اسرائيلي رئيسا للمشروع


إيران "المقاومة" تشترك مع "إسرائيل-الشر المطلق" في مشروع فيزيائي ـ نووي على الأراضي الأردنية

كشفت الطبعة العبرية من صحيفة "ها آرتس" الإسرائيلية الصادرة يوم أم (http://www.haaretz.co.il/news/science/1.2175467)س أن إيران هي شريك في مشروع للتعاون الإقليمي في مجال الفيزياء الذرية التطبيقية (مسرّع للجسيمات) يعرف باسم SESAME الذي تشارك فيه إسرائيل والسلطة الفلسطينية، والذي جرى اختيار الأردن ليكون مقره.

http://www.syriatruth.org/Portals/0/jordan_israel_SESAME.jpg

وقالت الصحيفة إن "الجامعة العبرية" في القدس المحتلة عينت يوم أمس الأربعاء البروفيسور إليعاز رابينوفيتشي ، وهو أحد مؤسسي المشروع، ليكون نائبا لرئيس مجلس إدارته، وأن تعيينه جرى بموافقة جميع الشركاء ، بمن فيهم إيران!

http://www.syriatruth.org/Portals/0/rabinovici.jpg

ويهدف المشروع ، الذي سيقام في محافظة "البلقاء" الأردنية، على بعد 30 كم من جسر الملك حسين الذي يصل بين الأردن وفلسطين المحتلة، إلى تأسيس مركز لإنشاء مصدر ضوئي (سينكروترون) للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط، والتي تشمل مجالات مختلفة مثل البيولوجيا وعلوم البيئة وعلم الآثار والكيمياء.

وقالت الصحيفة إن المشروع هو ثمرة تعاون عمره أكثر من عشرين عاما بين دول الشرق الأوسط، لكنه توقف في العام 2007 بسبب مشاكل في التمويل، إلا أن إسرائيل تمكنت مؤخرا من جمع تبرعات له بلغ حجمها 5 ملايين دولار من كل من إيران وتركيا والأردن، فضلا عن خمسة ملايين يورو من مركز أبحاث" سيرن" الأوربي الشبيه له، والذي يقع على الحدود الفرنسية ـ السويسرية. وأشارت الصحيفة إلى أن مجلس إدارة المشروع يتكون من علماء إسرائيليين وإيرانيين وأتراك وآخرين من مصر والباكستان والأردن والبحرين، بالإضافة إلى أعضاء مراقبين من الولايات المتحدة وروسيا وإيطاليا والصين.

وقال أبراموفيتشي للصحيفة إن المشروع "هو محاولة من قبل علماء المنطقة لإثبات أنه من الممكن لدولها أن تتعاون بشكل إيجابي من أجل تحقيق أهداف علمية تخدم أهداف دول المنطقة كلها"!!



الخبر من مصدره
صحيفة هآرتس
http://www.haaretz.co.il/news/science/1.2175467

samy algerien
2014-08-03, 08:46
ايران والعرب اعداء الصهاينة مهما حاولتم يا صهاينة للفتنة
ونشكر ايران لتسليحها المقاومة في غزة وفي لبنان

العثماني
2014-08-03, 11:12
لعبة الغزَل متبادلة بين الإيرانيين والاسرائيليين

[SIZE="6"][B][COLOR="Navy"]وزير الخارجية الإيراني : الهولوكوست مأساة وحشية ينبغي الا تتكرر


برلين- (أ ف ب): اعتبر وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف الاحد ان المحرقة النازية بحق اليهود كانت “مأساة وحشية مشؤومة ينبغي الا تتكرر ابدا”.

وقال ظريف لقناة التلفزيون الالمانية فينيكس بعد مشاركته في مؤتمر الأمن في ميونيخ (جنوب) “ليس لدينا شيء ضد اليهود (ونكن) اكبر احترام لهم داخل إيران وفي الخارج. لا نشعر باننا مهددون من أحد”.

http://www.alquds.co.uk/?p=129744

مواطن وخلاص
2014-08-03, 11:16
ما أسهل الكلام من طرف الفريق الحاقد الناقد الراقد

أنتم أشبه بمن يتفرج على مبارة كرة قدم

ينتقد كل اللاعبين وكل الخطط ولكنه هو لا يعرف يلعب شيئ

أعطونا الأدلة كما نعطيكم الأدلة

واتركوا النقل واللصق والكلام الانشائي الذي لا قيمة له

مواطن وخلاص
2014-08-03, 11:18
هذا ما قدمته ايران فأروني ماذا قدم الذين ينتقدونها


معركة إسرائيل "الخفية" مع مهربي الأسلحة

إسرائيل تعترض سفينة قرب السودان تحمل أسلحة سورية من إيران لغزة

http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2014/03/140306_israel_weapons_smugglers.shtml

http://arabic.cnn.com/middleeast/2014/03/05/sudan-port-israel-gaza


طائرات العدو تقصف قافلة أسلحة إيرانية متوجهة لغزة

http://www.ankawa.com/index.php?option=com_jfusion&Itemid=139&jfile=index.php&topic=287222.0&wap2


خبراء الأمم المتحدة: السودان ممر للأسلحة الإيرانية

http://www.alarab.co.uk/?id=26574

سكان غزة يشكرون إيران على مساندتها لهم بالصواريخ

https://www.youtube.com/watch?v=ZXbYHKRkMsI

غزة بالاجماع شكرا جمهورية ايران الاسلامية

https://www.youtube.com/watch?v=Cg-6RqD23Js

عبدالله النفيسي : إيران تدعم حماس ب23 مليون شهريا

ونحن العرب بعناهم حكي (حتشي)

https://www.youtube.com/watch?v=KZU5U54r5dE

أبو هاجر القحطاني
2014-08-03, 11:18
مقابلة قناة ايرانية رسمية : المرجعيات الفارسية الايرانية تقول " اليهود مظلومين "

https://www.youtube.com/watch?v=0x7M75jK0t8 (https://www.youtube.com/watch?v=0x7M75jK0t8)

مواطن وخلاص
2014-08-03, 11:26
مقابلة قناة ايرانية رسمية : المرجعيات الفارسية الايرانية تقول " اليهود مظلومين "

https://www.youtube.com/watch?v=0x7m75jk0t8 (https://www.youtube.com/watch?v=0x7m75jk0t8)

بدل البحث عما قالته ايران

أعطينا شيئ واحد تقوم به مملكة التوحيد

نحو الموحدين في غزة

أو على الأقل ايران إن لم تدعم فهي لا تساهم في حصار غزة

مواطن وخلاص
2014-08-03, 11:27
أفضل وسيلة للمتسعودين بعد إن انكشفوا

أن يقوموا ب الهجوم خير وسيلة للدفاع

أبو هاجر القحطاني
2014-08-03, 11:32
بدل البحث عما قالته ايران

أعطينا شيئ واحد تقوم به مملكة التوحيد

نحو الموحدين في غزة

أو على الأقل ايران إن لم تدعم فهي لا تساهم في حصار غزة

مملكة التوحيد متآمرة مع مصر والامارات وامريكا واسرائيل وروسيا لضرب حركة حماس عبر التضييق عليها وحصارها وضرب محور المقاومة والممانعة عبر دعم الارهابيين في العراق وسوريا للاطاحة بنظاميها المقاومين للسياسة الأمريكية الصهيونية

ماعلابالكش ؟؟؟؟;)

مواطن وخلاص
2014-08-03, 11:33
إن كان الدعم بالكلام فإن السيد حسن نصر الله اتصل هاتفيا بقيادة المقاومة

وقال خطابا أفرده حصريا لغزة

بينما عاهل مملكة الوحيد أرسل خطابا قرأه عنه احدهم

يتحدث عن أي شيئ ماعدا غزة

وإن كان في الفعل فإن ايران أرسلت صواريخ وأسلحة

والسعودية أرسلت الدعاء

والمقاومة في غزة شكرت ايران على السلاح

والمقاومة كانت في دمشق وتحولت لقطر

وتحولت الحرب نحو قطر هههههههههه

وهي دولة خليجية .... فقط لأنها تدعم وتكشف الآخرين

ملك السعودية يرفض حتى استقبال مشعل

رغم أن مشعل أرسل له خطاب تودد

لكنه رفض

لا بل أدرج الاخوان حركة ارهابية

وحماس من الاخوان








أروني ماذا قدمتم أريكم ماذا قدم محور المقاومة حين كنتم نائمون

مواطن وخلاص
2014-08-03, 11:39
مملكة التوحيد متآمرة مع مصر والامارات وامريكا واسرائيل وروسيا لضرب حركة حماس عبر التضييق عليها وحصارها وضرب محور المقاومة والممانعة عبر دعم الارهابيين في العراق وسوريا للاطاحة بنظاميها المقاومين للسياسة الأمريكية الصهيونية

ماعلابالكش ؟؟؟؟;)




على بالي بللي متآمرة على غزة

بدعم مصر التي تغلق المعبر وتهدم الأنفاق

أما في سوريا والعراق فالحرب هناك للرجال

وليست للنساء لأن السعودية تعمل على السلام

ومنذ غزوات الرسول ص والصحابة

لم يقم السعوديون بأي شيئ خارج أرض الاسلام

ماعدا المؤامرات على المسلمين وزرع الشقاق والفتن

فمنذ ظهرت الوهابية لم يبق الاسلام موحد

ولم يبق وطن إسلامي دون فتنة

أبو هاجر القحطاني
2014-08-03, 11:51
على بالي بللي متآمرة على غزة

بدعم مصر التي تغلق المعبر وتهدم الأنفاق

أما في سوريا والعراق فالحرب هناك للرجال

وليست للنساء لأن السعودية تعمل على السلام

ومنذ غزوات الرسول ص والصحابة

لم يقم السعوديون بأي شيئ خارج أرض الاسلام

ماعدا المؤامرات على المسلمين وزرع الشقاق والفتن

عبر عملائها في المنتديات

فمنذ ظهرت الوهابية لم يبق الاسلام موحد

ولم يبق وطن إسلامي دون فتنة
رأيك بشأن الوهابية والسعودية شأنك وحدك ام ان تصف محاورك بالعميل فهذه التي لن اجاريك فيها لأنك تعلم انني تعودت على احترام أفكار محاوري

العثماني
2014-08-03, 12:20
إيران تختطف "مطلوبين" وتسلمهم للولايات المتحدة الأمريكية لتحويلهم إلى غوانتانامو

http://www.opensocietyfoundations.org/sites/default/files/styles/featured_bio_half_340/public/photos/globalizing-torture-featured-20120205.jpg

كشفت منظمة ( اوبن سوسايتي جاستيس انيشياتف Open Society Justice Initiative (http://www.opensocietyfoundations.org/)) الأميركية الانسانية أن 54 دولة , بينها سورية وإيران ساعدت وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه" CIA في برنامجها للسجون السرية وعمليات تعذيب متهمين بالارهاب بعد أحداث 11 سبتمبر 2001.

وذكرت المنظمة في تقرير بعنوان ( عولمة التعذيب (http://www.opensocietyfoundations.org/projects/globalizing-torture) ) أن حكومات 54 بلداً شاركت في برنامج ( سي آي ايه ) بأساليب مختلفة بما في ذلك فتح سجون سرية على أراضيها والمساهمة في اعتقال المشتبه بهم ونقلهم واستجوابهم وتعذيبهم وتقديم المعلومات الاستخباراتية أو أيضا فتح مجالها الجوي للرحلات السرية لنقل أشخاص بصورة غير قانونية من بلد إلى آخر.

وأشارت إلى أن "هذه الحكومات, بالمشاركة في هذه العمليات, تكون قد انتهكت قوانينها والقانون الدولي وضربت عرض الحائط بقواعد مكافحة التعذيب وهو أمر ليس غير مشروع وغير أخلاقي فقط بل ايضا غير فعال في الحصول على معلومات موثوقة".

وأضافت أن الدول التي ساعدت "سي أي إيه" موجودة في كل القارات من أفغانستان إلى اليمن إلى زيمبابوي وحتى 25 دولة أوروبية مثل النمسا والبوسنة والهرسك وكرواتيا وفنلندا والمانيا وايرلندا وبريطانيا واسبانيا وايطاليا.

ولفتت إلى أن قائمة الدول التي ساعدت (سي أي إيه) لم تشمل فقط حلفاء الولايات المتحدة بل إنها تضمنت دولا لا ينظر إليها عادة على أنها صديقة لواشنطن مثل سورية وإيران التي نقلت بعض الأفراد إلى أفغانستان التي نقلتهم بدورها للحكومة الأميركية.

سوريا التي يرد ذكرها في التحقيق حوالي 40 مرة، مارست الاختطاف و التعذيب والاستجواب بحق أفراد معتقلين لصالح وكالة المخابرات المركزية . ونقل التحقيق حوالي تسع حالات موثوقة تمكن من التثبت منها تتعلق بسجناء جرى اختطافهم من قبل وكالة المخابرات المركزية قبل تسليمهم لفرع فلسطين في المخابرات العسكرية السورية لتقوم المخابرات السورية بوظيفة التعذيب نيابة عن المخابرات الأمريكية وانتزاع اعترافات منهم بواسطة أسلوب التعذيب الشهير بـ ( الكرسي الألماني ) و( الصعق الكهربائي ) ، على اعتبار أن القوانين الأميركية لا تجيز التعذيب !

ولفت التحقيق إلى أن الأسئلة التي كان ضباط المخابرات السوريون يوجهونها إلى المعتقلين معدّة مسبقا أو كثيرا ما كانت توضع من قِـبل وكالة المخابرات المركزية الأميركية والمخابرات الألمانية التي شاركت في وضع الأسئلة في حالة واحدة على الأقل تتعلق بالمختطف "محمد حيدر الزمار"! علما بان عددا من هؤلاء، كما يقول التحقيق، كان في سن المراهقة، وعددا آخر منهم لا يزال مجهول المصير بعد نقله سرا إلى سوريا من قبل وكالة المخابرات المركزية !

ويقول التقرير ان سورية كانت المكان المفضل للترحيل القسري للمخابرات الامريكية , وكانت واحدة من أبرز المقاصد التي يرسل إليها الأشخاص المشتبه بهم.
بينما عن كيفية تعاون ايران وهي التي لا تقيم علاقات مع الولايات المتحدة فقد شاركت في برنامج السي آي إيه من خلال تسليمها 15 شخصاً إلى كابول بعد مدة قصيرة من غزو أميركا لأفغانستان لتقوم بدورها بنقلهم للحكومة الأميركية.

العثماني
2014-08-03, 12:47
هذا ما قدمته ايران فأروني ماذا قدم الذين ينتقدونها

[/color][/b]

عزيزي ... سأقرب لك المعنى ... لعلك تفهم :

إيران تشبه فتاة عذراء ؛ حافظت على عذريتها ...

لكنها لا ترى مانعا في ممارسة الزنى من الخلف ( من الدُبر )

ومحافظتها على غشاء البكارة هو دليلها على أنها فاضلة و"عذراء"

وأنتم تجتهدون في إقناعنا أنها شريفة بدليل محافظتها على غشاء البكارة

كذلك إيران ...

آسف على المثال : لكنه ربما المثال الوحيد الذي يقرب لك المعنى

ولا تحدثني عن "الزانيات" الفاقدات لغشاء البكارة فذلك ليس دليلا على طهارة إيران

العثماني
2014-08-03, 12:54
ما أسهل الكلام من طرف الفريق الحاقد الناقد الراقد
أنتم أشبه بمن يتفرج على مبارة كرة قدم
ينتقد كل اللاعبين وكل الخطط ولكنه هو لا يعرف يلعب شيئ
أعطونا الأدلة كما نعطيكم الأدلة
واتركوا النقل واللصق والكلام الانشائي الذي لا قيمة له


وماذا قدمت في رأيك هذا سوى كلام إنشائي وفي ردك اللاحق سوء نيخ-لصق

لدي سؤال صريح وواضح ؛ أجب عليه بصراحة ووضوح.

إن مقاومة الإحتلال حق مشروع لكل حركات التحرر ؛ والفصائل المقاومة في فلسطين هي تحت بند حركات التحرر ومحاربة الإستعمار
وإيران دولة قوية ومحورية في المنطقة ؛ فمالذي يمنعها من الجهر بتسليحها لحركات التحرر في فلسيطن ؟ كما هي تدعم صراحة و علنا ميليشياتها في سوريا والعراق ؟

مواطن وخلاص
2014-08-03, 14:08
العثماني;

وماذا قدمت في رأيك هذا سوى كلام إنشائي وفي ردك اللاحق سوء نيخ-لصق

قل لي رأيك في أن قادة المقاومة حين يقولون أن الصواريخ من ايران هل هو كلام أم فعل

وما رأيك في النفيسي الذي يقول أن ايران تقدم دعما شهريا لغزة

وضرب اسرائيل لقوفل السلاح الايراني نحو غزة

هل هذا كلام إنشائي أم تريد فقط أن تسمع رأسك وتلغي الأدلة التي أقدمها

لدي سؤال صريح وواضح ؛ أجب عليه بصراحة ووضوح.

إن مقاومة الإحتلال حق مشروع لكل حركات التحرر ؛ والفصائل المقاومة في فلسطين هي تحت بند حركات التحرر ومحاربة الإستعمار
وإيران دولة قوية ومحورية في المنطقة ؛ فمالذي يمنعها من الجهر بتسليحها لحركات التحرر في فلسيطن ؟ كما هي تدعم صراحة و علنا ميليشياتها في سوريا والعراق ؟


هي تدعوا جهارا لتسليح المقاومة ومنذ أسبوع دعا الخامنائي لذلك

ودائما قادة ايران يجهرون ويفتخرون بذلك

فقط أحيانا تتسبب بعض التصريحات في حرج للمقاومة

وأنا أرى عكس ما ترى تماما أن ايران تخفي دعمها لسوريا والعراق

وتفتخر بذلك في غزة وفلسطين

http://tahrirnews.com/chosen/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1/%D8%AE%D8%A7%D9%85%D9%86%D8%A6%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D9%84%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%8A%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D 9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%88%D9%8A%D8%B5%D9%81-%D8%A5/


http://alwaienews.com/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%80%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D8%B3%D8%B7/1406366703

مواطن وخلاص
2014-08-03, 17:04
عزيزي ... سأقرب لك المعنى ... لعلك تفهم :

إيران تشبه فتاة عذراء ؛ حافظت على عذريتها ...

لكنها لا ترى مانعا في ممارسة الزنى من الخلف ( من الدُبر )

ومحافظتها على غشاء البكارة هو دليلها على أنها فاضلة و"عذراء"

وأنتم تجتهدون في إقناعنا أنها شريفة بدليل محافظتها على غشاء البكارة

كذلك إيران ...

آسف على المثال : لكنه ربما المثال الوحيد الذي يقرب لك المعنى

ولا تحدثني عن "الزانيات" الفاقدات لغشاء البكارة فذلك ليس دليلا على طهارة إيران


لماذا تأسف ...هذه هي أخلاقك وتربيتك منذ عرفتك

وأنت تتحدث تحدث من البيئة التي تعيش فيها

قلت لك سابقا انك تشوه الانتماء للاسلام وانت تدافع عنه

وقلت لك الله يكون في عون أهلك الذين تعيش معهم

BIVO-BATATA
2014-08-03, 17:35
جيش الدفاع الاسرائيلي (https://www.youtube.com/channel/UCifQ8WDg0zpCItTeTWBHsNA)صواريخ m302 التي حاولت ايران نقلها للمخربين في غزة



https://www.youtube.com/watch?v=mBRu-AI5IPo

العثماني
2014-08-03, 17:52
لماذا تأسف ...هذه هي أخلاقك وتربيتك منذ عرفتك
وأنت تتحدث تحدث من البيئة التي تعيش فيها
قلت لك سابقا انك تشوه الانتماء للاسلام وانت تدافع عنه
وقلت لك الله يكون في عون أهلك الذين تعيش معهم

بهذا الرد التافه الذي يكشف معدنك الوضيع تكون قد أغلقت كل باب للنقاش
تأبى الحقارة أن تفارقك

بضاعتك الرديئة رددتها إليك

العثماني
2014-08-03, 18:13
نائب الرئيس الإيراني: لولا إيران لما سقطت بغداد!

http://www.fnoor.com/upload/userfiles/images/fn0715.jpg

قال محمد على ابطحى نائب الرئيس الايرانى للشؤون القانونية والبرلمانية فى ختام اعمال مؤتمر عقد بامارة ابوظبى مساء الثلاثاء ان بلاده قدمت الكثير من العون للامريكيين فى حربيهم ضد افغانستان والعراق، كما شدد على ان تنامى ما اسماه بالتيارات الدينية المتطرفة فى الشرق الاوسط يرجع للسياسة الامريكية غير العادلة فى المنطقة.
وفى محاضرة ألقاها فى ختام اعمال مؤتمر الخليج وتحديات المستقبل الذى ينظمه مركز الامارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنويا، اشار ابطحى الى انه لولا التعاون الايرانى لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، لكننا بعد افغانستان حصلنا على مكافأة وأصبحنا ضمن محور الشر، وبعد العراق نتعرض لهجمة اعلامية امريكية شرسة .
ولم يوضح المسؤول الايرانى طبيعة التعاون الايرانى مع واشنطن فيما يتعلق بأفغانستان والعراق.

http://www.qataru.com/vb/showthread.php?t=1605

الدكتور نفيسي يتحدث عن التعاون الأمريكي - الإيراني لإسقاط بغداد وأفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=oC4ifZoeyEM

الرئيس الإيراني خاتمي يبين طبيعة التعاون بين إيران وأمريكا في إسقاط بغداد وأفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=jVktZBZxofw

رافسانجاني يتحدث عن التعاون بين أمريكا وأيران لإسقاط أفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=e_MtEXeVun0

العثماني
2014-08-03, 18:32
كاتب وكتاب

التحالف الخادع : التعاملات السرية لإسرائيل وإيران وأمريكا


http://media.linkonlineworld.com/img/UserArticles//2010/6/8-6-2010-8-22-9756.jpg
اسم الكتاب :"التحالف الغادر: التعاملات السريّة بين إسرائيل و إيران و الولايات المتّحدة الأمريكية".

الكاتب :"تريتا بارسي" أستاذ في العلاقات الدولية في جامعة "جون هوبكينز"



انه الكتاب الأكثر أهمية على الإطلاق من حيث الموضوع و طبيعة المعلومات الواردة فيه و الأسرار التي يكشف بعضها للمرة الأولى و أيضا في توقيت و سياق الأحداث المتسارعه في الشرق الأوسط و وسط الأزمة النووية الإيرانية مع الولايات المتّحدة.

الكاتب هو "تريتا بارسي" أستاذ في العلاقات الدولية في جامعة "جون هوبكينز"، ولد في إيران و نشأ في السويد و حصل على شهادة الماجستير في العلاقات الدولية ثم على شهادة ماجستير ثانية في الاقتصاد من جامعة "ستكوهولم" لينال فيما بعد شهادة الدكتوراة في العلاقات الدولية من جامعة "جون هوبكينز" في رسالة عن العلاقات الإيرانية-الإسرائيلية.

و تأتي أهمية هذا الكتاب من خلال كم المعلومات الدقيقة و التي يكشف عن بعضها للمرة الأولى، إضافة إلى كشف الكاتب لطبيعة العلاقات و الاتصالات التي تجري بين هذه البلدان (إسرائيل- إيران – أمريكا) خلف الكواليس شارحا الآليات و طرق الاتصال و التواصل فيما بينهم في سبيل تحقيق المصلحة المشتركة التي لا تعكسها الشعارات و الخطابات و السجالات الإعلامية الشعبوية و الموجّهة.

كما يكتسب الكتاب أهميته من خلال المصداقية التي يتمتّع بها الخبير في السياسة الخارجية الأمريكية "تريتا بارسي". فعدا عن كونه أستاذا أكاديميا، يرأس "بارسي" المجلس القومي الإيرانى-الأمريكي، و له العديد من الكتابات حول الشرق الأوسط، و هو خبير في السياسة الخارجية الأمريكية، و هو الكاتب الأمريكي الوحيد تقريبا الذي استطاع الوصول إلى صنّاع القرار (على مستوى متعدد) في البلدان الثلاث أمريكا، إسرائيل و إيران.



يتناول الكاتب العلاقات الإيرانية- الإسرائيلية خلال الخمسين سنة الماضية و تأثيرها على السياسات الأمريكية وعلى موقع أمريكا في الشرق الأوسط. و يعتبر هذا الكتاب الأول منذ أكثر من عشرين عاما، الذي يتناول موضوعا حسّاسا جدا حول التعاملات الإيرانية الإسرائيلية و العلاقات الثنائية بينهما.

يستند الكتاب إلى أكثر من 130 مقابلة مع مسؤولين رسميين إسرائيليين، إيرانيين و أمريكيين رفيعي المستوى و من أصحاب صنّاع القرار في بلدانهم. إضافة إلى العديد من الوثاق و التحليلات و المعلومات المعتبرة و الخاصة.



و يعالج "تريتا بارسي" في هذا الكتاب العلاقة الثلاثية بين كل من إسرائيل، إيران و أمريكا لينفذ من خلالها إلى شرح الآلية التي تتواصل من خلالها حكومات الدول الثلاث و تصل من خلال الصفقات السريّة و التعاملات غير العلنية إلى تحقيق مصالحها على الرغم من الخطاب الإعلامي الاستهلاكي للعداء الظاهر فيما بينها.

وفقا لبارسي فانّ إدراك طبيعة العلاقة بين هذه المحاور الثلاث يستلزم فهما صحيحا لما يحمله النزاع الكلامي الشفوي الإعلامي، و قد نجح الكاتب من خلال الكتاب في تفسير هذا النزاع الكلامي ضمن إطار اللعبة السياسية التي تتّبعها هذه الأطراف الثلاث، و يعرض بارسي في تفسير العلاقة الثلاثية لوجهتي نظر متداخلتين في فحصه للموقف بينهم:

أولا: الاختلاف بين الخطاب الاستهلاكي العام و الشعبوي (أي ما يسمى الأيديولوجيا هنا)، و بين المحادثات و الاتفاقات السريّة التي يجريها الأطراف الثلاث غالبا مع بعضهم البعض (أي ما يمكن تسميه الجيو-استراتيجيا هنا).

ثانيا: يشير إلى الاختلافات في التصورات والتوجهات استنادا إلى المعطيات الجيو-ستراتيجية التي تعود إلى زمن معين و وقت معين.

ليكون الناتج محصلة في النهاية لوجهات النظر المتعارضة بين "الأيديولوجية" و "الجيو-ستراتيجية"، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ المحرّك الأساسي للأحداث يكمن في العامل "الجيو-ستراتيجي" و ليس "الأيديولوجي" الذي يعتبر مجرّد وسيلة أو رافعة.

بمعنى ابسط، يعتقد بارسي أنّ العلاقة بين المثلث الإسرائيلي- الإيراني – الأمريكي تقوم على المصالح و التنافس الإقليمي و الجيو-استراتيجي و ليس على الأيديولوجيا و الخطابات و الشعارات التعبوية الحماسية...الخ.

و في إطار المشهد الثلاثي لهذه الدول، تعتمد إسرائيل في نظرتها إلى إيران على "عقيدة الطرف" الذي يكون بعيدا عن المحور، فيما تعتمد إيران على المحافظة على قوّة الاعتماد على "العصر السابق" أو التاريخ حين كانت الهيمنة "الطبيعية" لإيران تمتد لتطال الجيران القريبين منها.

و بين هذا و ذاك يأتي دور اللاعب الأمريكي الذي يتلاعب بهذا المشهد و يتم التلاعب به أيضا خلال مسيرته للوصول إلى أهدافه الخاصّة و المتغيّرة تباعا.



و استنادا إلى الكتاب، وعلى عكس التفكير السائد، فإن إيران و إسرائيل ليستا في صراع أيديولوجي بقدر ما هو نزاع استراتيجي قابل للحل. يشرح الكتاب هذه المقولة و يكشف الكثير من التعاملات الإيرانية – الإسرائيلية السريّة التي تجري خلف الكواليس و التي لم يتم كشفها من قبل. كما يؤّكد الكتاب في سياقه التحليلي إلى أنّ أحداً من الطرفين (إسرائيل و إيران) لم يستخدم أو يطبّق خطاباته النارية، فالخطابات في واد و التصرفات في واد آخر معاكس.

وفقا لبارسي، فإنّ إيران الثيوقراطية ليست "خصما لا عقلانيا" للولايات المتّحدة و إسرائيل كما كان الحال بالنسبة للعراق بقيادة صدّام و أفغانستان بقيادة الطالبان. فطهران تعمد إلى تقليد "اللاعقلانيين" من خلال الشعارات و الخطابات الاستهلاكية و ذلك كرافعة سياسية و تموضع ديبلوماسي فقط. فهي تستخدم التصريحات الاستفزازية و لكنها لا تتصرف بناءاً عليها بأسلوب متهور و أرعن من شانه أن يزعزع نظامها. و عليه فيمكن توقع تحركات إيران و هي ضمن هذا المنظور "لا تشكّل "خطرا لا يمكن احتواؤه" عبر الطرق التقليدية الدبلوماسية.

و إذا ما تجاوزنا القشور السطحية التي تظهر من خلال المهاترات و التراشقات الإعلامية و الدعائية بين إيران و إسرائيل، فإننا سنرى تشابها مثيرا بين الدولتين في العديد من المحاور بحيث أننا سنجد أنّ ما يجمعهما أكبر بكثير مما يفرقهما.

كلتا الدولتين تميلان إلى تقديم أنفسهما على أنّهما متفوقتين على جيرانهم العرب (superior). إذ ينظر العديد من الإيرانيين إلى أنّ جيرانهم العرب في الغرب و الجنوب اقل منهم شأنا من الناحية الثقافية و التاريخية و في مستوى دوني. و يعتبرون أن الوجود الفارسي على تخومهم ساعد في تحضّرهم و تمدّنهم و لولاه لما كان لهم شأن يذكر.

في المقابل، يرى الإسرائيليون أنّهم متفوقين على العرب بدليل أنّهم انتصروا عليهم في حروب كثيرة، و يقول أحد المسؤولين الإسرائيليين في هذا المجال لبارسي "إننا نعرف ما باستطاعة العرب فعله، و هو ليس بالشيء الكبير" في إشارة إلى استهزائه بقدرتهم على فعل شي حيال الأمور.

و يشير الكتاب إلى أننا إذا ما أمعنّا النظر في الوضع الجيو-سياسي الذي تعيشه كل من إيران و إسرائيل ضمن المحيط العربي، سنلاحظ أنهما يلتقيان أيضا حاليا في نظرية "لا حرب، لا سلام". الإسرائيليون لا يستطيعون إجبار أنفسهم على عقد سلام دائم مع من يظنون أنهم اقل منهم شأنا و لا يريدون أيضا خوض حروب طالما أنّ الوضع لصالحهم، لذلك فان نظرية "لا حرب، لا سلام" هي السائدة في المنظور الإسرائيلي. في المقابل، فقد توصّل الإيرانيون إلى هذا المفهوم من قبل، و اعتبروا أنّ "العرب يريدون النيل منّا".

الأهم من هذا كلّه، أنّ الطرفين يعتقدان أنّهما منفصلان عن المنطقة ثقافيا و سياسيا. اثنيا، الإسرائيليين محاطين ببحر من العرب و دينيا محاطين بالمسلمين السنّة. أما بالنسبة لإيران، فالأمر مشابه نسبيا. عرقيا هم محاطين بمجموعة من الأعراق غالبها عربي خاصة إلى الجنوب و الغرب، و طائفيا محاطين ببحر من المسلمين السنّة. يشير الكاتب إلى أنّه و حتى ضمن الدائرة الإسلامية، فإن إيران اختارت إن تميّز نفسها عن محيطها عبر إتّباع التشيّع بدلا من المذهب السني السائد و الغالب.

و يؤكد الكتاب على حقيقة أنّ إيران و إسرائيل تتنافسان ضمن دائرة نفوذهما في العالم العربي و بأنّ هذا التنافس طبيعي و ليس وليدة الثورة الإسلامية في إيران، بل كان موجودا حتى إبان حقبة الشاه "حليف إسرائيل". فإيران تخشى أن يؤدي أي سلام بين إسرائيل و العرب إلى تهميشها إقليميا بحيث تصبح معزولة، و في المقابل فإنّ إسرائيل تخشى من الورقة "الإسلامية" التي تلعب بها إيران على الساحة العربية ضد إسرائيل.

استنادا إلى "بارسي"، فإن السلام بين إسرائيل و العرب يضرب مصالح إيران الإستراتيجية في العمق في هذه المنطقة و يبعد الأطراف العربية عنها و لاسيما سوريا، مما يؤدي إلى عزلها استراتيجيا. ليس هذا فقط، بل إنّ التوصل إلى تسوية سياسية في المنطقة سيؤدي إلى زيادة النفوذ الأمريكي و القوات العسكرية و هو أمر لا تحبّذه طهران.

و يؤكّد الكاتب في هذا السياق أنّ أحد أسباب "انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان في العام 2000" هو أنّ إسرائيل أرادت تقويض التأثير و الفعالية الإيرانية في عملية السلام من خلال تجريد حزب الله من شرعيته كمنظمة مقاومة بعد أن يكون الانسحاب الإسرائيلي قد تمّ من لبنان.

و يكشف الكتاب انّ اجتماعات سرية كثيرة عقدت بين ايران و اسرائيل في عواصم اوروبية اقترح فيها الايرانيون تحقيق المصالح المشتركة للبلدين من خلال سلة متكاملة تشكل صفقة كبيرة، تابع الطرفان الاجتماعات فيما بعد و كان منها اجتماع "مؤتمر أثينا" في العام 2003 و الذي بدأ أكاديميا و تحول فيما الى منبر للتفاوض بين الطرفين تحت غطاء كونه مؤتمرا اكاديميا.

و يكشف الكتاب من ضمن ما يكشف ايضا من وثائق و معلومات سرية جدا و موثقة فيه، أنّ المسؤولين الرسميين الإيرانيين وجدوا أنّ الفرصة الوحيدة لكسب الإدارة الأمريكية تكمن في تقديم مساعدة أكبر وأهم لها في غزو العراق العام 2003 عبر الاستجابة لما تحتاجه, مقابل ما ستطلبه إيران منها, على أمل أن يؤدي ذلك إلى عقد صفقة متكاملة تعود العلاقات الطبيعية بموجبها بين البلدين و تنتهي مخاوف الطرفين.

و بينما كان الأمريكيون يغزون العراق في نيسان من العام 2003, كانت إيران تعمل على إعداد "اقتراح" جريء و متكامل يتضمن جميع المواضيع المهمة ليكون أساسا لعقد "صفقة كبيرة" مع الأمريكيين عند التفاوض عليه في حل النزاع الأمريكي-الإيراني.

تمّ إرسال العرض الإيراني أو الوثيقة السريّة إلى واشنطن. لقد عرض الاقتراح الإيراني السرّي مجموعة مثيرة من التنازلات السياسية التي ستقوم بها إيران في حال تمّت الموافقة على "الصفقة الكبرى" و هو يتناول عددا من المواضيع منها: برنامجها النووي, سياستها تجاه إسرائيل, و محاربة القاعدة. كما عرضت الوثيقة إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة أمريكية-إيرانية بالتوازي للتفاوض على "خارطة طريق" بخصوص ثلاث مواضيع: "أسلحة الدمار الشامل", "الإرهاب و الأمن الإقليمي", "التعاون الاقتصادي".

وفقا لـ"بارسي", فإنّ هذه الورقة هي مجرّد ملخّص لعرض تفاوضي إيراني أكثر تفصيلا كان قد علم به في العام 2003 عبر وسيط سويسري (تيم غولدمان) نقله إلى وزارة الخارجية الأمريكية بعد تلقّيه من السفارة السويسرية أواخر نيسان / أوائل أيار من العام 2003.

هذا و تضمّنت الوثيقة السريّة الإيرانية لعام 2003 و التي مرّت بمراحل عديدة منذ 11 أيلول 2001 ما يلي:

1- عرض إيران استخدام نفوذها في العراق لـ (تحقيق الأمن و الاستقرار, إنشاء مؤسسات ديمقراطية, و حكومة غير دينية).

2- عرض إيران (شفافية كاملة) لتوفير الاطمئنان و التأكيد بأنّها لا تطوّر أسلحة دمار شامل, و الالتزام بما تطلبه الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشكل كامل و دون قيود.

3- عرض إيران إيقاف دعمها للمجموعات الفلسطينية المعارضة و الضغط عليها لإيقاف عملياتها العنيفة ضدّ المدنيين الإسرائيليين داخل حدود إسرائيل العام 1967.

4- التزام إيران بتحويل حزب الله اللبناني إلى حزب سياسي منخرط بشكل كامل في الإطار اللبناني.

5- قبول إيران بإعلان المبادرة العربية التي طرحت في قمّة بيروت عام 2002, أو ما يسمى "طرح الدولتين" و التي تنص على إقامة دولتين و القبول بعلاقات طبيعية و سلام مع إسرائيل مقابل انسحاب إسرائيل إلى ما بعد حدود 1967.



المفاجأة الكبرى في هذا العرض كانت تتمثل باستعداد إيران تقديم اعترافها بإسرائيل كدولة شرعية!! لقد سبّب ذلك إحراجا كبيرا لجماعة المحافظين الجدد و الصقور الذين كانوا يناورون على مسألة "تدمير إيران لإسرائيل" و "محوها عن الخريطة".

ينقل "بارسي" في كتابه أنّ الإدارة الأمريكية المتمثلة بنائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني و وزير الدفاع آنذاك دونالد رامسفيلد كانا وراء تعطيل هذا الاقتراح و رفضه على اعتبار "أننا (أي الإدارة الأمريكية) نرفض التحدّث إلى محور الشر". بل إن هذه الإدارة قامت بتوبيخ الوسيط السويسري الذي قام بنقل الرسالة.

و يشير الكتاب أيضا إلى أنّ إيران حاولت مرّات عديدة التقرب من الولايات المتّحدة لكن إسرائيل كانت تعطّل هذه المساعي دوما خوفا من أن تكون هذه العلاقة على حسابها في المنطقة.

و من المفارقات الذي يذكرها الكاتب أيضا أنّ اللوبي الإسرائيلي في أمريكا كان من أوائل الذي نصحوا الإدارة الأمريكية في بداية الثمانينيات بأن لا تأخذ التصريحات و الشعارات الإيرانية المرفوعة بعين الاعتبار لأنها ظاهرة صوتية لا تأثير لها في السياسة الإيرانية.


باختصار، الكتاب من أروع و أهم الدراسات و الأبحاث النادرة التي كتبت في هذا المجال لاسيما انّه يكشف جزءا مهما من العلاقات السريّة بين هذا المثلّث الإسرائيلي – الإيراني – الأمريكي. و لا شك انّه يعطي دفعا و مصداقية لأصحاب وجهة النظر هذه في العالم العربي و الذين حرصوا دوما على شرح هذه الوضعية الثلاثية دون أن يملكوا الوسائل المناسبة لإيصالها للنخب و الجمهور على حدا سواء و هو ما استطاع "تريتا بارسي" تحقيقه في هذا الكتاب في قالب علمي و بحثي دقيق و مهم ، ولكن ما لم يتم ترجمة الكتاب كاملاً للعربية ووصوله للقارئ العربي والمسلم فسيظل الكثير من شعوبنا يعيش في أوهام النصرة و النجدة الإيرانية للقضايا الإسلامية والعربية وعلى رأسها قضية فلسطين !!

تقديم وعرض: علي حسين باكير



تريتا بارسي يتحدث عن كتابه
https://www.youtube.com/watch?v=gM7ESRnQHXQ

nadjib souf
2014-08-03, 21:07
إنك لن ترى من ايران شيئ
فتكنولوجية الصواريخ هي ايرانية 100 با ل 100 هذا ما استنتجه العدو ولم يره
الخنادق الكل شاهدها و هي مشتركة بينها و بينا المقاومة اللبنانية

Kob-Tiarti
2014-08-04, 09:47
انما ايران واسرائيل وجهان لعملة واحدة.

العثماني
2014-08-04, 20:40
لك المجدُ أخا الفرس : لولا إيران لما سقطت بغداد وأفغانستان

كان لدى ابن العلقمي ونصير الله الطوسي قدرًا محدودًا من الحياء نأى بهما أن يعلنا مسئوليتهما بتبجح عن مساندة التتر في عدوانهم الهمجي على ديار المسلمين الآمنة، لا ندري هل ضن علينا التاريخ بذكر ذلك أم أنهما لم يفعلا، وأيا كان الأمر ؛ فإن أحدا منهما لم تتملكه الجراءة ليقف مزهوا بأمارات الخيانة المرتسمة على محياه ليعلن على الملأ - في مؤتمر صحفي أو غيره - أنه قد خان الدين والأرض والعرض.

لكن الأمس القريب قد حمل لنا في جعبته إعلانا هو أغرب من الخيال إلا أنه حقيقة ؛ ساقها محمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني للشؤون القانونية والبرلمانية الذي وقف - بفخر يحسده عليه العلمانيون العرب المتأمركون - في ختام أعمال مؤتمر الخليج وتحديات المستقبل الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنويا بإمارة أبو ظبي مساء الثلاثاء 15/1/2004م ليعلن أن بلاده: "قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حربيهم ضد أفغانستان والعراق"، ومؤكدا انه "لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة"!!

والرجل - كما ترون - قد كفانا عناء البحث من ورائه عن "الدور الخفي للإيرانيين في العدوان على ديار الإسلام في العصر الحديث"، فالاعتراف - والرجل من جهابذة القانون - سيد الأدلة . وليس بعد هذا الاعتراف من سبيل لدعاة التنويم والتخدير لمساكين المسلمين البسطاء، سيما إذا أخذنا بالاعتبار أن أبطحي القيادي الإصلاحي الشاب الذي يفاخر دوما بـ"مراعاة التيار الإصلاحي لحقوق الأقليات [من السنة الإيرانيين الذين يبلغون 15 مليون مسلم أو يزيدون، وسواهم من اليهود والنصارى والصابئة]"، ويقدم نفسه كأحد معتدلي الساسة الإيرانيين، هو عينه الذي يجاهر بما سلف.

أبطحي عبر من جهته عن أساه لأن من كانت الدولة الإيرانية تدعوهم بـ"الشيطان الأكبر" لم يثمنوا الخدمة الإيرانية لهم، فأردف قائلا :"..لكننا بعد أفغانستان حصلنا على مكافأة وأصبحنا ضمن محور الشر، وبعد العراق نتعرض لهجمة إعلامية أمريكية شرسة".

وحقيقة، فإن هذا التصريح المشين لم يجنح بعيدا عن سياق السياسة الإيرانية التي ارتأت أن تكون في صف يقابل تطلعات الأمة الإسلامية المهيضة، فقبل ذلك نقلت جريدة الشرق الأوسط في 9/2/2002م عن رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام [أحد الأجهزة الثيوقراطية الإيرانية المتنفذة] الرئيس الإيراني السابق ؛ علي أكبر هاشم رفسنجاني قوله في يوم 8 فبراير في خطبته بجامعة طهران : إنّ "القوات الإيرانية قاتلت طالبان، وساهمت في دحرها، وأنّه لو لم تُساعد قوّاتهم في قتال طالبان لغرق الأمريكيون في المستنقع الأفغاني". وتابع قائلاً : "يجب على أمريكا أن تعلم أنّه لولا الجيش الإيراني الشعبيّ ما استطاعت أمريكا أنْ تُسْقط طالبان".

وقبل أن يتسرع أحدنا بالهجوم على الرجلين كونهما باءا بمغبة "تعكير العلاقات السنية/الشيعية"، نعيد إلى الذاكرة ما وصى به مرشد الثورة الإيرانية السابق ؛ نائب "الإمام العسكري/المهدي/المختفي بالسرداب عجل الله خروجه!!" [آية الله] الخميني عقب خروج الروس من أفغانستان مدحورين ؛ حزب الوحدة الشيعي: "يا.. يا حزب الوحدة، يا شيعة أفغانستان، جهادكم يبدأ بعد خروج الروس".

وإذن، فالحلقة لدينا متكاملة، نضيف إليها ما يلي ليزداد الأمر جلاءً :

أنه خلافا لما اعترفت به المنظمات الدولية [التي لا تحمل حقيقة أي ود للنظام الأفغاني السابق] أن طالبان هي التي حاربت زراعة الأفيون في أفغانستان للحد الذي جعل إنتاج الأفيون في أفغانستان في آخر أعوام حكم الملا عمر يتدنى إلى 158 طن من 4800 طن قبل حكمه، و4900 طن في السنة الأولى لحكم قرضاي [وثيقة منظمة الأمم المتحدة لعام 2002م]، فإن النظام الإيراني وقبل الحرب على أفغانستان - بل قبل 11 سبتمبر أيضا - وبالتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية قد أطلق أحد مسئوليه، وهو سعيد رسول موسوى سفير إيران فوق العادة لدى طاجكستان اتهاما حركة الطالبان بأنها حولت أفغانستان إلى قاعدة لإنتاج المخدرات، ومن ثم صوَّت البرلمان الإيراني في مايو 2001م [قبل الحرب بأربعة أشهر] على إغلاق حدود إيران مع أفغانستان من حيث المبدأ، لمنع تهريب المخدرات كما هو مفترض [تقرير منظمة العفو الدولية 2001م]، ومن ثم فرض حصار على أفغانستان من هذه الجهة قبيل الحرب بشهور قليلة .[فتحت إيران حدودها الآن لتنعم بحدود "لا أفيونية" هادئة!!].

أنه وقبل ذلك بفترة طويلة، صرح الدكتور علي ولاياتي: بأننا "لن نسمح أن تكون هناك دولة وهابية في أفغانستان" [أي دولة سنية وفقا للتعبير الشيعي الشائع الآن].

أنه إبان الحرب، أفاد عديد من الخبراء العسكريين بأن الطائرات التي انطلقت من قواعد أمريكية في الدول العربية لا يمكن أن تعبر لأفغانستان إلا عن طريق الأجواء الإيرانية في وقت كان المسؤولون الإيرانيون يشددون على "حرمة الأجواء الإيرانية" إلا على "الطائرات المضطرة للهبوط اضطراريا في إيران"! وأشارت مصادر عسكرية في الاستخبارات الأميركية في الوقت ذاته أن عناصر من القوات الخاصة الأميركية الموجودة في مدينة هرات غربي أفغانستان قرب الحدود الإيرانية أفادت بأن عملاء إيرانيين يتسللون إلى المنطقة ويهددون زعماء القبائل.

أنه قد أفاد العديد من المسؤولين الأمريكيين والإيرانيين عن وجود اتصالات وتعاون بين الطرفين الأمريكي والإيراني بشأن الحرب في أفغانستان، نذكر من ذلك :

1) ما أكده نائب رئيس مجلس الشورى الإيراني الإصلاحي محسن أرمين عن وجود اتصالات مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران على الرغم من الأزمة التي تشهدها العلاقات بين البلدين [في وقت كانت تخايل الولايات المتحدة العالم بحديثها عن محور الشر الذي يضم إيران "تقية" وتدليسا] . ونقلت صحيفة "نوروز" عن أرمين قوله "إن ثمة اتصالات تجرى لاحتواء الأزمة والحصول على معلومات دون وسطاء، هذا أمر طبيعي.. لا يمكننا القول إن هناك مفاوضات، وهذه الاتصالات لطالما كانت قائمة في السنوات الماضية". وبحسب مصادر سياسية في إيران تمت مثل هذه "الاتصالات" في الأشهر الماضية في أنقرة ونيقوسيا وتناولت خصوصا مسألة أفغانستان [الوطن السعودية 15 مارس 2002].

2) ما ذكرته صحيفة "يو إس إيه توداي" في 24 مايو ‏2004‏‏ من أن إيران مهتمة بإعادة العلاقات الدبلوماسية بينها وبين الولايات المتحدة. وما قالته مستشارة الأمن القومي الصهيونية، كوندوليزا رايس، في مقابلة مع إحدى وكالات الأنباء أن الأمم المتحدة قد قامت بتيسير اتصالات بين الولايات المتحدة وإيران بصورة منتظمة عبر ما يطلق عليه اسم عملية جنيف، لمناقشة مسائل عملية كانت تتعلق أصلاً بأفغانستان، ثم اتسع نطاقها لتشمل العراق. وقد أشارت رايس قبل فترة وجيزة إلى أن مبعوث الرئيس الأفغاني الخاص زلماي خليل زاد قد شارك في محادثات مع مسؤولين من إيران التي انبثقت مباشرة، كما قالت رايس، "من الحاجة إلى معالجة أمر بعض المسائل العملية المتعلقة بأفغانستان ثم وسعنا ذلك ليشمل العراق".

3) ما قاله نائب الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأميركية، فيلب ريكر :"نعرف كلنا بالطبع تاريخ جهود التحالف في أفغانستان التي أدت إلى تحرير ذلك البلد من طالبان واجتثاث الخلايا الإرهابية، بما فيها بالطبع القاعدة، التي كانت تتخذ من أفغانستان قاعدة لها. وكانت تلك عملية تمكنا بها من التباحث مع إيران أيضاً حول قضايا تتعلق بأفغانستان" [موقع وزارة الخارجية الأمريكية على شبكة الإنترنت].

4) ما أكدته منظمة حقوق الإنسان الأمريكية هيومان رايتس وتش في أكتوبر 2001م من أن ثمة تقارير صحفية تفيد أن الحكومة الإيرانية وضعت أعداداً إضافية من الجنود على حدودها بعد بدء الضربات العسكرية، وأنها بدأت في ترحيل مئات اللاجئين إلى أفغانستان.

5) ما أعلنه الناطق باسم الخارجية الإيرانية وكذلك وزير الاستخبارات الإيراني علي يونسي [في حديث أدلى به الأخير في المدرسة الفيضية الدينية في قم] أثناء العدوان من أن هناك شكلاً من أشكال الدعم تقدمه إيران أو اتفقت إيران على تقديمه للولايات المتحدة. وما نص عليه د. محسن رضائي الأمين العام لمجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران خلال حديثه لبرنامج "بلا حدود" في فضائية الجزيرة أثناء العدوان أيضا ؛ حين قال :" إن الخلاص منه [المستنقع الأفغاني] يجب أن يمر عبر إيران، أي إزالة طالبان والتيار السياسي الموجود في أفغانستان، وإذا وصلت أميركا إلى طريق مسدود في أفغانستان لابد وأن تحصل على طريق للخلاص من هذا الطريق المسدود، فإيران طريق جيد، وإيران يمكن بشتى الطرق أن تحل هذا الطريق، وتخلص المنطقة من الأزمة الحالية، وتنتهي هذه الأزمة." [بلا حدود 25/7/2001].

أنه بعد الحرب بأسابيع تعهدت إيران بتقديم 500 مليون دولار للمساهمة فيما دعته بـ" إعادة إعمار أفغانستان" أثناء زيارة قام بها الرئيس الأفغاني المفروض حميد قرضاي لإيران، أشاد فيها بالدعم الإيراني في إسقاط طالبان، وقال "لإيران دور مهم فلديها الكثير من الموارد مع توفر حسن النية لمساعدتنا على إعادة إعمار أفغانستان، ونريد من دول العالم كافة أن تساعدنا كما ساعدتنا إيران" [صحيفة الشعب الصينية 25/2/2002]. وقد جاء ذلك الدعم في ظل معاناة يعيشها الإيرانيون جراء الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها إيران وحدت بكثير من المتشددين الإيرانيين إلى إدانة هذا البذخ من الإصلاحيين في وقت يطوق العاصمة الإيرانية طهران حزام فقر مدقع من سكان عشش الصفيح، ما يعكس الأهمية الاستراتيجية التي أولتها إيران لدعم الأمريكي قرضاي في أفغانستان للحؤول دون عودة حكم طالبان من جديد.

أن وزير الدفاع الإيراني علي شمخاني قد اقترح في 11/12/2001م بأن تقوم إيران بمساعدة حكومة أفغانستان في بناء جيشها "الوطني من أجل تعزيز الوحدة الوطنية في هذه الدولة الممزقة بفعل سنوات طويلة من الحرب" .

وهذا لعمري ما قامت به إيران في العراق عندما آلت على نفسها أن تشكل جيش العراق من محازبيها سواء من العراقيين أو الإيرانيين المهاجرين إلى العراق، وبدعم مباشر من ضباط وعناصر الاستخبارات الإيرانية والباستيج الذين تدفقوا - وما زالوا يتدفقون لا سيما تحت جنح ظلام طقوس عاشوراء الجارية هذه الأيام - دونما رقابة، وبطرف مغمض من المحتلين الأمريكيين والبريطانيين ؛ الذين يدينون لهؤلاء بالفضل فيما اعترفوا به بأنفسهم بأنهم، لولاهم ما سقطت بغداد الرشيد ولا سقطت كابول قتيبة، ولما كان للصهيونية العالمية أن تغلبنا في هذه الجولة.

وللحق فلسنا نعني أن طالبان كانت مثالية ولا أن النظام العراقي كان إسلاميا، وإنما نقول بأن الفخر بمساندة الصهيونية العالمية في إسقاط عواصمنا الإسلامية الواحدة تلو الأخرى في قبضة اليهود وأشياعهم من اليمين البروتستانتي لا يمكن أن يصدر عن قوم يحملون لهذه الأمة ودا ولا يشاركونها أحلامها وتطلعاتها.

{فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ واسِعَةٍ وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ}.


[مفكرة الإسلام | الخميس 6 محرم 1425هـ]

العثماني
2014-08-08, 10:22
لعن أمريكا بالشعارات .... وصفقات تحت الطاولة

آخر أخبار "المقاومين" و"الممانعين" : إيران "الممانعة" زبون ممتاز عند أمريكا - الشيطان الأكبر

"بوينغ" الأمريكيية تكشف عن إتفاق لإمداد إيران بقطع غيار للطائرات


كشفت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات عن اتفاق مع إيران لإمدادها بأجزاء الطائرات، في إطار تخفيف حزمة واسعة من العقوبات المفروضة على طهران.

وقالت "بوينغ" في بيان للجهات التنظيمية إن الاتفاق يضع شروطاً عامة "للبيع المحتمل لبعض السلع والخدمات المرتبطة بسلامة الطيران".
ويمثل هذا الاتفاق أول التعاملات المعترف بها بين شركات صناعة الطائرات الأميركية وإيران، منذ أن أدت أزمة الرهائن الأميركيين في العام 1979 إلى فرض عقوبات اتسع نطاقها أثناء الخلاف الدولي المستمر منذ عشر سنوات حول برنامج طهران النووي.

وقالت الشركة إن اتفاقها مع شركة "ايران اير" الحكومية يغطي أجزاء الطائرات ودليل التشغيل والتصميمات ونشرات الخدمة والخرائط الملاحية والبيانات.

وبدأت "بوينغ" أيضاً مناقشات مع "ايران اير تورز" التابعة لشركة "ايران اير" لإمدادها بسلع وخدمات مماثلة.

ووافقت إيران في تشرين الثاني (نوفمبر) على الحد من أنشطتها النووية لستة أشهر اعتبارا من 20 كانون الثاني (يناير)، مقابل تخفيف جزئي للعقوبات من بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة.

وفي نيسان (أبريل) قالت بوينغ وشركة "جنرال اليكتريك" لصناعة السيارات إن "وزارة الخزانة الأميركية منحتهما التراخيص اللازمة لتصدير قطع الغيار".

وأكدت شركة "ايرباص" الأوروبية لصناعة الطائرات اليوم الخميس، أنها "قدمت طلباً للحصول على رخصة تصدير أميركية، إلا أنها لم تتوصل بعد لاتفاق مع إيران على كيفية تصدير أجزاء الطائرات".

وكان رئيس "ايران اير" قال في مقابلة في حزيران (يونيو)، إن "الشركة ستحتاج في البداية إلى ما لا يقل عن 100 طائرة إذا عادت العلاقات الاقتصادية إلى طبيعتها، وسيكون من الأسهل لها التعاون مع الشركات التي تعاونت معها أثناء فترة تخفيف العقوبات".
وتقدر إيران أنها ستحتاج في النهاية إلى نحو 400 طائرة.

http://alhayat.com/Articles/3770702/-%D8%A8%D9%88%D9%8A%D9%86%D8%BA--%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D8%A5%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%BA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA

Kob-Tiarti
2014-08-08, 19:53
سؤال للذي يطبل لايران ، هل ما زالت ايران تدعم غزة بالمال والسلاح ؟؟؟