تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حماس لحزب الله وإيران: هل تنتظرون سقوط غزة لتتحركوا؟


كرماني
2014-07-31, 12:55
حماس لحزب الله وإيران: هل تنتظرون سقوط غزة لتتحركوا؟

بعد تصريح نائب رئيس المكتب السياسي في حماس موسى أبو مرزوق لوكالة نوفوستي أنه يأمل من حزب الله أن يقوم بفتح جبهة ثانية، ويساعد الفلسطينيين في قطاع غزة ضد القوات الإسرائيلية، نقلت صحيفة السفير الصادرة اليوم الخميس، عن مصادر مقرّبة من حركة "حماس" قولها: "إن مواقف حزب الله الداعمة لحركات المقاومة في غزة لا تبدو كافية بالنسبة إلى حماس".
واعتبرت المصادر أن "الكلام وحده لم يعد كافياً، ونحن، إذ نحيي مواقف السيد (حسن نصر الله) والقيادة الإيرانية، فإننا نريد تحركاً من شأنه أن يهز الحدود العربية مع فلسطين".
وقال المصدر: "لا نريد إشعال الجبهة الشمالية مع العدو، لكننا نريد أفعالاً، نريد تحريك الجبهة وتسخينها"، ويسأل: "ما الذي ينتظره الحزب للتحرّك؟ سقوط غزة؟ لمَ لا يهزّ العصا للإسرائيلي؟ ولمَ البقاء مكتوف اليدين؟ لا بل أكثر من ذلك، بغض النظر عن دعم غزة، لمَ لا يردّ الحزب، على سبيل المثال، على خطف أحد الرعاة اليوم (أمس) من شبعا، هل ينص القرار 1701 على هذا الأمر؟".
الجواب هم لم ولن يموتوا ...بل لم ولن يحاربوأ اليهود من أحل بيت المقدس --التي هي والحرمين أرخص عندهم من تراب كربلاء--- نصرة فلسطين صنارة سياسوية يصطادون بها مغفلي أهل السنة.....لا غير.......واسمع لتصريحات المسؤولين في الحكومة الايرانية:

وصف مسؤولان رفيعا المستوى في الخارجية الإيرانية العربَ بـ"البدو وهمج
الصحراء"، وقالا إن حضارة العرب طارئة ومرتبطة باكتشاف النفط في دول عربية
كقطر والبحرين، مفتخرين بحضارة الفرس التي تعود -بحسب قولهما- لآلاف
السنين، رافضَين بشدة ربطَ الفرس بالعرب.

وعرضا 6 آلاف خارطة باسم "الخليج الفارسي"، وأكدا احترامهما وتعاطفهما مع
إسرائيل، وأن الخطاب الإيراني المعادي لها ما هو إلا فقاعات لكسب تأييد
العالم العربي وإلإسلامي.


تصريحات المسؤولين الإيرانيين للصحيفة الدانمركية "ويك ايند" التي نقلتها
عنها صحيفة "داغ بلادت" النرويجية، تأتي في إطار سعي النظام الإيراني
لتحسين صورته أمام الغرب، خاصة دولَ الاتحاد الأوروبي، لفك العزلة التي
يعانيها، وذلك بإظهار حقيقة دعمه للفصائل المقاومة في الدول العربية، وأن
هذا الدعم لا يُقصد منه مناوأة الغرب أو الرغبة التي يدندن بها الرئيسُ
الإيراني دائماً في تدمير إسرائيل، التي أكد المسؤولان الإيرانيان تعاطفهما
معها واحترامهما لها بعكس العرب الذين يكرهون اليهود منذ القدم، بحسب
قولهما.
وأماط المسؤولان اللثام عن حقيقة التصريحات المعادية لإسرائيل والغرب من
قبل المسؤولين الإيرانيين، وأكدا أن إيران مضطرَّة لبثّ مثل تلك التصريحات
الفقاعية لكسب ثقة الشعوب الإسلامية، وتحقيق حلم الثورة الخمينية عام 1979م
بأن تصبح إيران قائدة العالم الإسلامي، وتجدد الحلم بعد سقوط نظام صدام
حسين الذي وقف في وجه الحلم الفارسي.

مهدي صفري نائبُ وزير الخارجية الإيراني وأحدُ المسؤولَين، نصح الغربَ بأن
يتوقف عن الاستماع لإسرائيل عندما يتعلّق الأمر - فقط- ببرنامج إيران
النووي، وطمأن صفري الغربَ وإسرائيلَ بأن إيران لا ترمي من وراء امتلاك
القوة النووية إلا إلى كسب احترام العالم لها خاصة العالم الغربي.

وعرض المسؤولان الإيرانيان خرائط قديمة تبلغ نحو ستة آلاف خريطة، تشير
-بحسبهما- إلى الخليج العربي باسم "الخليج الفارسي"، واتهما الدولَ العربية
خاصة الخليجيةَ منها برشوة الإعلام الغربي لكي يُتبِع كلمةَ "الخليج" بصفة
"العربي"، وأكدا أن هذه المحاولات من الدول العربية لن تنجح في ذلك

وشهادة من الباحث اللبناني الاصل انطوان صفير :

روى صفير أنه زار طهران، في العام 2007، حيث اجتمع مطوّلا
بالسيد علي لاريجاني، حين كان يشغل منصب رئيس مجلس الأمن القومي في
إيران،وهناك، ولدى خروجه من مكتب لاريجاني، إلتقى بثلاثة أشخاص ينتظرون
مقابلة لاريجاني،حيث جرت مصافحة بينه وبينهم وقد تعرفوا على أسماء بعضهم
البعض.

وقال صفير: إن هؤلاء الثلاثة كانوا يحملون أسماء يهودية،
فتفاجأ بالأمر،وذهب الى فندقه ،حيث بدأ يبحث عن إسم كبير هؤلاء الثلاثة
ليفاجأ بأنه مسؤول الملف الإستراتيجي في الموساد الإسرائيلي.

تابع صفير روايته وقال: إنه بعد شهر على زيارته لطهران قام
بزيارة لتل أبيب، وهناك طلب من دبلوماسي فرنسي أن يؤمن له موعدا مع هذا
المسؤول الموسادي، فكان له ما أراد.

وأضاف: حين ذهبت إلى مكتب هذا المسؤول في الموساد
الإسرائيلي، وبعد أن صافحني بطريقة تهدف إلى إفهامي بأنه يعرف كل تفصيل من
تفاصيل حياتي الخاصة، سألني عن سبب إصراري على لقائه ، فأجبته بأنني أريد
أن أعرف ماذا كان بفعل في طهران، فأجابني :"أنطوان، كنتُ أعتقد بأنك شخص
ذكي، ألا تعرف أن علاقتنا بالجمهورية الإسلامية في إيران لم تنقطع يوما منذ
العام 1979؟".
ولنقرأ هذا الخبر الموثق ايضا وهو يدين مباشرة حكومة
الخميني بالعداء للعرب في اخطر قضياهم فقد أقدمت إيران خميني التي تدعي
انها تدعم الفلسطينيين على شراء السلاح الفلسطيني المصادر في جنوبي لبنان
من المقاومة الفلسطينية ودفعت قيمته مالا ونفطا حيث ذكرت مجلة (ميدل ايست
الشهرية البريطانية في عدد تشرين الثاني - نوفمبر عام 1982م أن مباحثات جرت
ما بين إيران وإسرائيل تقضي بتوريد نفط إيراني الى إسرائيل بأسعار مخفضة
في مقابل ان تمد إسرائيل إيران بإسلحة فلسطينية صادرتها في لبنان..
وقد تعددت الاشارات الى هذا الموضوع - أي بيع السلاح
الفلسطيني المصادر لإيران- من اكثر من مصدر وقد تأكدت منظمة التحرير
الفلسطينية من هذا الامر وبشكل قاطع وكان ذلك واحدا من الاسباب التي أدت
الى توتر علاقاتها بنظام الخميني .

ان إسرائيل ببساطة كانت وما زالت هي المصدر الرئيسي والاكبر
لتسليح إيران منذ عام 1980م اي بعد سقوط نظام الشاه وقيام نظام خميني وقد
قدرت على سبيل المثال وكالة الانباء السويدية الرسمية في 18 آذار - مارس -
1984م حجم مبيعات الاسلحة من إسرائيل لإيران عام 1983م ب أربعمائة ملايين
دولار
ولقد يبدو ذلك طبيعيا وبديهيا فبسبب الحظر الأمريكي الرسمي
والظاهري على تصدير الاسلحة لإيران فإن إسرائيل وحدها تظل المصدر الوحيد
القادر على تأمين استمرارية تسليح الجيش الإيراني لانها الوحيدة التي تملك
الاسلحة والمعدات نفسها وبكميات تسمح لها بعقد صفقات ضخمة مع إيران.
ولمزيد من التاكيد على ان ايران لم تكن يوما عدوة لاسرائيل
لتقرأ هذا التصريح لوزير الخارجية الاسرائيلي في حكومة نتنياهو (ديفيد
ليفي) حيث قال نصا: (أن إسرائيل لم تقل في يوم من الأيام أن إيران هي
العدو؟؟؟؟!!) "جريدة هارتس اليهودية 1/6/1997"
يتبع....

كريم35
2014-07-31, 13:01
شكرا على الموضوع

كرماني
2014-07-31, 13:03
وكانت حكومة نتنياهو قد اصدرت أمرا يقضي بمنع النشر عن أي
تعاون عسكري أو تجاري أو زراعي بين إسرائيل وإيران. وجاء هذا المنع لتغطية
فضيحة رجل الأعمال اليهودي (ناحوم منبار) المتورط بتصدير مواد كيماوية إلى
إيران.. حيث اعتبرت هذه الفضيحة خطرا يلحق بإسرائيل وعلاقاتها الخارجية.
وقد أدانت محكمة تل أبيب رجل الأعمال ا الاسرائيلي هذا بالتورط في صفقة
تزويد إيران ﺒ50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام. وقد تقدم
المحامي اليهودي (امنون زخروني) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتيه
أخرى زودت إيران بكميات كبيرة من الأسلحة أيام حرب خميني على العراق .
"الشرق الأوسط/ العدد (7359)"
وحتى ما بعد حرب خميني على العراق وابان سنوات الحصار استمر
التعاون الايراني الاسرائيلي في مجال السلاح فقد قامت شركة كبرى تابعه
(لموشيه ريجف) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الإسرائيلي - ما بين
(1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية إلى إيران. وقد كشف عن هذا
التعاون الاستخبارات الأمريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد
عباس رئيس قسم الصواريخ والأسلحة البيولوجية بوزارة الدفاع الإيرانية في
حينها. "صحيفة هاريس اليهودية... نقلاً عن الشرق الأوسط عدد (7170) "
ونقلت جريد الحياة بعددها (13070) نقلا عن كتاب الموساد
للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية (ريتشارد توملينسون): وثائق
تدين جهاز الموساد لتزويده إيران بمواد كيماوية.
وحول احتمال ان تهاجم اسرائيل ايران على خلفية ملفها النووي
قال الصحفي اليهودي (يوسي مليمان) (في كل الأحوال فان من غير المحتمل أن
تقوم إسرائيل بهجوم على المفاعلات الإيرانية وقد أكد عدد كبير من الخبراء
تشكيكهم بان إيران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر إسرائيل عدوا لها.
وان الشيء الأكثر احتمالا هو أن الرؤوس النووية الإيرانية هي موجهة للعرب)
"نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الأنباء العدد (7931)"
وحول التعاون الاسرائيلي الايراني في لبنان ما زلنا نتذكر
هذه الحقيقة التي وثقتها وكالة رويتر في اخبارها بتاريخ 1/7/1982 أن القوات
الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح إلا لعناصر منظمة أمل بالاحتفاظ
بمواقعهم وكامل أسلحتهم؟؟ وفي حينها قال أحد كبار زعماء منظمة أمل (حيدر
الدايخ): (كنا نحمل السلاح في وجه إسرائيل ولكن إسرائيل فتحت ذراعيها لنا
وأحبت مساعدتنا. لقد ساعدتنا إسرائيل على اقتلاع الإرهاب الفلسطيني -
الوهابي - من الجنوب) "لقاء صحفي مع حيدر أجرته مجلة الأسبوع العربي
24/10/1983 .. الجنوب اللبناني نفسه الذي يوهمنا نجاد انه انما يقاتل من
اجله؟؟!
ويقول ضابط إسرائيلي من المخابرات: (أن العلاقة بين إسرائيل
والاحزاب الايرانية الهوى والاتجاه في جنوب لبنان غير مشروطة بوجود
المنطقة الأمنية، ولذلك قامت إسرائيل برعايتها وخلقت معها نوعا من التفاهم
للقضاء على التواجد الفلسطيني الذي تعده امتدادا للدعم الداخلي لحركتي حماس
والجهاد الاسلامي) "صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997"
هذه سطور قليلة معلنة عن العلاقات الايرانية الاسرائيلية
تكشف حقيقة الادعاءات الايرانية بعدائها لاسرائيل .
20 يوليو 2008 ـ نقلت صحيفة "اعتماد" ووكالة أنباء "فارس"
الإيرانيتين عن نائب الرئيس الإيراني "اسفنديار رحيم مشائي" إعلانه الصريح
والواضح بأن " إيران اليوم هي صديقة الشعب الأمريكي والشعب الإسرائيلي. ما
من أمة في العالم هي عدوتنا وهذا فخر لنا"!
هذا الكلام قاله نائب "نجاد" و"صهره" في آن ـ ابنة الأول
متزوجة من ابن الرئيس ـ في الوقت الذي ما انفكت فيه طهران، تصعد من حربها
الكلامية والهوليودية مع الإسرائيليين والأمريكيين، بل إن نجاد ذاته هدد
بـ"مسح إسرائيل من على الخريطة"!

وهل تنسوا ماصرح به نجاد نفسه قائلا في مفاجأة مدوية، لصحيفة " نيوريوك ديلي نيوز" الأمريكية، حين أكد لها، استعداد بلاده للاعتراف بإسرائيل!

أبدت كبرى الصحف البريطانية "جارديان" استغرابها من تجاهل
وسائل الإعلام الغربية، لتصريحات الرئيس الإيراني الصادمة.. وتساءل" بيتر
تاتشل" في عمود "الرأي الحر" : لماذا لم تناور وسائل الإعلام العالمية على
تصريحات الرئيس الإيراني بخصوص اعتراف بلاده بإسرائيل؟!
وتساءل مجددا عن أسباب هذا التجاهل الإعلامي من المنظور
السياسي والصحفي، واصفا تصريحات الرئيس الإيراني بالخروج الجذري على مواقفه
الصلبة تجاه إسرائيل السابقة مضيفا: "منذ أسبوع واحد فقط كان يقول في
طهران إن دولة إسرائيل لن تعيش"!

السلطان محمد الفاتح
2014-07-31, 13:31
مشعل يشكر إيران على جهودها مع حماس في غزة

http://www.youtube.com/watch?v=L_pfT0fV6-M


خالد مشعل : سلاح غزة من إيران

http://www.youtube.com/watch?v=qDSM_toeRDY


هل نصدق حركة حماس أم نصدق أكاذيبك وتدليسك على الناس ؟

السؤال المطروح :

أين السعودية مما يحدث في غزة ؟

سلواان
2014-07-31, 13:36
[right]
[color="red"] 1/6/1997"
يتبع....
أنا لاأهتم بمثل هذه التصريحات لأن الحرب الإعلامية لم تعد نظيفة في وقتنا الحاضر فيوجد الكثير من التدليس وقص الكلام ووو لخدمة أغارض سياسية صرفة ...
طيب لنقبل أن ‘يران تسعى من خلال دعمها للمقاومة فقط لكسب تأييد الشعوب العربية ..طبعا أنا على هذا الرأي فتحرك ايران لم يكن يوما غير سياسي ..لتوسيع مجالها الحيوي في المنطقة ...ولاعلاقة للوازع الديني في ذلك ...
لكن وبالمقابل هلا حدثتنا عن مواقف الإمارات والسعودية ومصر حيال ما يجري في غزة ؟؟؟
أممممم صعب الحديث في ذلك بل يفضح خزينا ومذلتنا ..لذلك تهربون دوما لتحميل إيران وحزب الله كل بلاوينا ومصائبنا ...يا رجل هل تعلم أن مصر السنة تقوم ودون هوادة وفي هذه اللحظات بالبحث عن الأنفاق المؤدية لقطاع غزة من أجل دكها وتدميرها ..هل تعلم أن تلك الأنفاق هي بمثابة الرئة التي يتنفس بها مسلموا غزة ؟
هل تعلم أن تدمير كل نفق يعني بالضرورة القتل خنقا لمئات الفلسطيين جوعا ومرضا ؟
تنقل لنا تصريحات قادة حماس ولم تتفطن لأمر بالغ فلقد أوقعت نفسك في مطب عظيم ..
حماس هنا تعاتب وإن شئت تلوم حزب الله وايران على عدم التقدم في خطوات عملية من أجل تشتيت تركيز الصهاينة على محو كل أثر للمقاومة في غزة ..
هلا سألت نفسك لم لم توجه حماس الخطاب لمصر ؟ للسعودية ؟ للإمارات ؟
بسيط الجواب عنه ..لأن حماس تعتبر وعن قناعة أن الدول التي ذكرتها لك والتي يفترض أنها تكون الأقرب والأجدر بنصرة سكان القطاع ..حماس تدرك جيدا ان هذه الدول تعمل ضمن أجندة أمريكا في المنطقة وبالأصل هي أجندة صهيونية ..هل تعلم أن حماس لاترى فرقا بين الصهاينة وأمريكا والدول التي ذركتها لك ؟
ووالله .. لو جدت حماس أثرا طيبا من هذه الدول لما رمت نفسها في وضع المستجدي لإيران وحلفها هلا أدركت ؟
جئت تورط إيران يا كرماني فرفعت من شانها دونما أن تدري ..
ثم أسألك أنت إن كنت حقا تغار على حماس بنقل تصريح قادتها ...
ما رأيك في حماس وهل تعتبر أن نصرتها واجبة على الأقل بالدعاء ؟؟
أتحداك أن تجيبني اجابة مباشرة مختصرة صريحة لاتقبل التأويل ..والهداية من رب العباد .
..

al3orwa
2014-07-31, 14:24
هذا المقال يعمل على توجيه الكراهية عن إسرائيل تجاه فئة معينة من المسلمين

http://up.graaam.com/img/0f4d7424486f91a8bc9f8bc8ea0562f8.jpg

قال الله سبحانه وتعالى (( ولا تلقوا يأيديكم إلى التهلكة)) والآية تنطبق على الحرب أكثر من أي شيء آخر

الحرب أهداف واستراتيجيات وليست استعراض ورياء

"بدرالدين"
2014-08-17, 10:48
بارك الله الله فيك، مقال ممتاز.
موطن النزاع لا يدور حول حب أو كراهية حماس، و لا حول حبنا لانتصارهم على اليهود عليهم لعائن الله، هذا أمر مفروغ منه!! أي مسلم لا يتمنى هذا؟!!!
موطن النزاع يكمن في الإستغلال السياسي الجيوإستراتيجي لقضية الفلسطينية من طرف إيران للقضاء على قضية التوحيد، و إن والله القضية الأولى لا تعادل 1\1000 من القضية الثانية، و يكمن أيضا في تعريض الشعب الفلسطيني إلى مجزرة محتملة لربح معارك سياسية (من طرف حماس من جهة و إيران من جهة أخرى) لا قيمة لها في ديننا الحنيف و لا قيمة لها في العاصفة السياسية العالمية اليوم. هذا هو موطن النزاع، فحرروا موطن النزاع قبل الجدل.

كرماني
2014-08-17, 18:47
بارك الله فيك الاخ بدر الدين

walido_star
2014-08-17, 20:50
شكرا لك أخي الكريم، بارك الله فيك
جزاك الله كل خير

gamegy.72
2014-08-18, 08:59
جزاك الله خيرا

كرماني
2014-08-20, 14:32
بارك الله فيك وجزاك خيرا