مشاهدة النسخة كاملة : مرحبا باهل الخير
لنتعارف من اجل عمل الخير في انفسنا و اصدقائنا و وطننا و عالمنا
ليس المهم ان تجد صديق ل1000 سنة المهم ان تكون صديق ل 1000 سنة
المحبة لرسول الله
2009-07-30, 12:19
والله كلامكط صح
اهلا بيك اخي
نورتنا
الـ^ـسَّــآآحِـ^ــرْ ،
2009-07-30, 12:32
http://www.n7bkm.net/uploads/373a0d9599.gif
:19:أخوك ساموراي ، يرحب بك و ينتظر جديدك ، لك كل تحية:19: .
و أهلا بك كصديق
poutchou17
2009-07-30, 12:43
السلام عليكم نورت المنتدى اهلا وسهلا بك ضيفا وصديقا على المدى::dj_17:
أمـ جيجل ــال
2009-07-30, 12:46
السلام عليكم ورحمة الله :
أهلا بك أخي بيننا نور المنتدى بوجودك
السلام عليكم.
أهلا وسهلا ومرحبا بك بين إخوتك وأخواتك.
نورت المنتدى.
تاج الكرامة
2009-07-30, 18:37
اهلا و سهلا بك بين اخوانك نورت المنتدى بانضمامك بانتظار جديدك
شكرا لكم جميعا اعلمو جميعكم انتكم اشخاص رائعون
انه لشيء رائع ان يتعرف الانسان على اصدقاء جدد يتقاسمون بينهم كل المور الجميلة
ادعو لكم الله ان يعطيكم و يسهل لكم الدرب لتصلو الى ما تسعون له
امير الجود
2009-07-30, 23:03
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اهــلا و سهـــلا و مرحبــــا بيننا ونتمنى انه يسعدك منتدانا..
اضفت نورا جديدا على منتدانا، كلنا لهفة وشوق لرؤية مواضيعك المفيدة..
وكلنا امل بأن يحوز منتدانا على رضاك واعجابك ..
بانتظار ابداعاتك على صفحاته ..بالتوفيق ان شاء الله
http://dc01.arabsh.com/i/00164/a4woqks6tqci.gif
أهلا و سهلا jonne51
اسمح لي بأن أحييك وأرحب بك فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب
وكم يشرفني أن أقدم لك ..
أخـوتنا وصداقـتـنا التي تتسم بالطهروالمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء هذا المنتدى السامي
أهــلا بك
http://dc01.arabsh.com/i/00068/ehhidd3dro2o.gif (http://arabsh.com/)
http://dc03.arabsh.com/i/00168/4510ra9vwbzh.gif (http://arabsh.com/)
عائشة حسان
2009-07-31, 05:37
اهلا وسهلا بيننا نورت
الـ^ـسَّــآآحِـ^ــرْ ،
2009-07-31, 09:18
http://www.n7bkm.net/uploads/373a0d9599.gif
:19:أخوك ساموراي ، يرحب بك و ينتظر جديدك ، لك كل تحية:19: .
حمـ 0418 ــزة
2009-07-31, 11:26
http://www.rehabmaroc.net/files/ct38lczkmi1jq5yyya2b.gif
http://up.arabseyes.com/gif/jTn89543.gif
http://www12.0zz0.com/2009/03/10/09/318360870.gif
محمَّد أمينْ ~
2009-07-31, 11:28
http://www.zahrah.com/zpix/wel172.gifhttp://www.uaekeys.com/fwasel/www.uaekeys.com062.gif
السلام عليكم ورحمة الله
هذي قصة قرئتها ودموعي تجري على وجنتي
قصة تبكي من لاقلب له
اترككم معها ....
ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح ، تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها
فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ...
كانت صيغة السؤال غير واضحة ، والخط غير جيد...
سألت صديقي : ماذا يقصد بهذا السؤال ؟
وضعتها جانباً ، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ ...
ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...
أذن المؤذن لصلاة العشاء ...
توقفت المحاضرة ، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين ، طريقة
تغسيل
وتكفين الميت عملياً ...
وبعدها قمنا لآداء صلاة العشاء ...
وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت
أن
استبعدها ، ظننت أن المحاضرة قد انتهت ...
وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ...
عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ...
ومضى السؤال الأول
والثاني والثالث ...
هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ...
قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...
لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث ...
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة
شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما
دموعه فكانت تجري بلا انقطاع ...
وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...
ولسانه لايتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لاحول ولاقوة إلا بالله ...
هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ...
بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ...
إن الله أرحم بأخيك منك ، وعليك بالصبر
التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
ألجمتني المفاجأة ، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز أليّ من أخي ...
سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه
إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم
كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ،
ثم نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...
التحقنا بعمل واحد ...
تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...
رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن
عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
الأحزان عندما نلتقي ...
اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
نذهب سوياً ونعود سوياً ...
واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ...
خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..
أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...
أنتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ...
لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت
أنه
سيهلك في تلك اللحظة ...
راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...
أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...
أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً
وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ...
سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
انصرف الجميع ...
عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده الكلمات عاجزة عن التعبير ...
وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت اتأملها ،
الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...
نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ...
يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ...
يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ، بالأمس كان يبكي فراق صديق
طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ...
انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ...
رددت بصوت مرتفع :كيف مات ؟
عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ،
وعند صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على
خديه ، رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ، وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...
إنا لله وإنا إليه راجعون ، اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ، يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لاظل إلا ظلي ...
قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...
توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...
قلت في نفسي مستحيل : منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل
أنزلناه في قبره ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل
بينهما ، وأنا أردد ، يالها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة
صغاراً وكباراً ، وجمعت القبور بينهما أمواتاً ...
خرجت من القبر ووقفت ادعو لهما : اللهم أغفر لهما وأرحمهما ، اللهم
واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ...
انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها
وأخذت ادعو لهما بالرحمة والمغفرة
اللهم أجمعني بأصدقائي وإخواني في الدنيا ولا تحرمني من لقياهم في
الجنة يا أرحم الراحمين
يارب اجمعنا بالصحبة الصالحة في الدنيا والاخرة
هذه القصة مقتبسة و ليست لي
السلام عليكم ورحمة الله
هذي قصة قرئتها ودموعي تجري على وجنتي
قصة تبكي من لاقلب له
اترككم معها ....
ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح ، تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها
فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ...
كانت صيغة السؤال غير واضحة ، والخط غير جيد...
سألت صديقي : ماذا يقصد بهذا السؤال ؟
وضعتها جانباً ، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ ...
ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...
أذن المؤذن لصلاة العشاء ...
توقفت المحاضرة ، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين ، طريقة
تغسيل
وتكفين الميت عملياً ...
وبعدها قمنا لآداء صلاة العشاء ...
وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت
أن
استبعدها ، ظننت أن المحاضرة قد انتهت ...
وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ...
عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ...
ومضى السؤال الأول
والثاني والثالث ...
هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ...
قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...
لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث ...
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة
شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما
دموعه فكانت تجري بلا انقطاع ...
وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...
ولسانه لايتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لاحول ولاقوة إلا بالله ...
هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ...
بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ...
إن الله أرحم بأخيك منك ، وعليك بالصبر
التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
ألجمتني المفاجأة ، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز أليّ من أخي ...
سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه
إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم
كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ،
ثم نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...
التحقنا بعمل واحد ...
تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...
رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن
عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
الأحزان عندما نلتقي ...
اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
نذهب سوياً ونعود سوياً ...
واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ...
خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..
أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...
أنتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ...
لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت
أنه
سيهلك في تلك اللحظة ...
راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...
أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...
أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً
وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ...
سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
انصرف الجميع ...
عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده الكلمات عاجزة عن التعبير ...
وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت اتأملها ،
الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...
نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ...
يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ...
يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ، بالأمس كان يبكي فراق صديق
طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ...
انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ...
رددت بصوت مرتفع :كيف مات ؟
عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ،
وعند صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على
خديه ، رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ، وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...
إنا لله وإنا إليه راجعون ، اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ، يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لاظل إلا ظلي ...
قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...
توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...
قلت في نفسي مستحيل : منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل
أنزلناه في قبره ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل
بينهما ، وأنا أردد ، يالها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة
صغاراً وكباراً ، وجمعت القبور بينهما أمواتاً ...
خرجت من القبر ووقفت ادعو لهما : اللهم أغفر لهما وأرحمهما ، اللهم
واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ...
انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها
وأخذت ادعو لهما بالرحمة والمغفرة
اللهم أجمعني بأصدقائي وإخواني في الدنيا ولا تحرمني من لقياهم في
الجنة يا أرحم الراحمين
يارب اجمعنا بالصحبة الصالحة في الدنيا والاخرة
هذه القصة مقتبسة و ليست لي
http://up.arabseyes.com/gif/77k08424.gif
http://up.arabseyes.com/gif/WyX61106.gif
سلام عليكم
الحياة حلوة و رائعة خاصة مع اصدقاء مثلكم لي شرف كبير ان اتعرف على اناس طيبون مثلكم
و اعلم ان الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجة لها
و ان قد يبيع الإنسان شيئا قد شراه .. ولكن لا يبيع قلب صديق قد هواه
مشاعر سرمدية
2009-08-14, 17:20
http://www10.0zz0.com/2009/06/12/20/235877512.gif
أبو الحروف
2009-08-14, 20:28
مرحبا أخي نورت المنتدى
سلام عليكم
ان الحياة تعلمنا الكثير ... و الاحسن فينا من يتعلم منها بسرعة و يعمل بما تعلم
اعلم كثير من تجارب و الخبرات تكون مع الاصدقاء
الصداقة مثل المظلة كلما اشتد المطر زادت حاجتك اليها
عائشة حسان
2009-08-15, 12:37
اهلالالالالالالالالالالالالالالالالالا وسهلا ومرحبا
ღ كبريـاء أنثـى ღ
2009-08-15, 12:48
سررنا لانضمامك لنا أخي jonne51 ولك مني أجمل تحية و أحر ترحيب ، راجية لك اقامة ممتعة و مفيدة ، و بأن تفيد قدر امكانك و تستفيد أكثر من حاجتك ، و أن تكون من المميزين المبدعين المحترفين بالمنتدى ، تقبل مروري أخي الكريم ، تحياتي و السلام
رحيل
hakim_17
2009-08-15, 18:50
أهلا وسهلا ومرحبا بك أخي الكريم بين إخوانك وأخواتك حللت أهلا ونزلت سهلا
وإن شاء الله تستفيد معنا ونستفيد منك
شرفنا انضمامكم الينا
http://img526.imageshack.us/img526/986/5yrbplvp7su1.gif
isba2007
2009-08-16, 00:03
http://dc01.arabsh.com/i/00164/a4woqks6tqci.gif
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir