trk2invo
2014-07-27, 03:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني في ضل تقاتل العرب بين بعضهم وصمت الحكومات العربية على الباطل الذي يصير ضد إخواننا في غزة
فإن اليهود وجدوا قتل الفلسطينيين لعبة بين أيديهم و كأنهم يلعبون في ألعاب البلايستيشن
لأنهم لم يجدوا أي عقاب يليق بما يفعلون وهو إعدام أولئك المجرمين جميعا
إخواني هذه حرب اليهود على المسلمون جميعا
وحقيقة القضية الفلسطينية ليست مبنية على السلام كما يبين لنا الإعلام
حقيقة القضية الفلسطينية هي أن اليهود يريدون إبادة كل الفلسطينيين ولا يتركوا أحدا عربيا فوق الأراضي المقدسة
إنهم يردون نفي كلمة فلسطين من الوجود و يجعلوها إسرائيل فقط
وإن أفلحوا في هذا الأمر سيمتد الظلم والإبادة إلى جميع بلاد الشام و مصر و الخليج العربي
ولكنهم لن يستطيعوا لأن الله معنا
إن الرسول صلى الله عليه وسلم سأل الله عن ثلاث فأُعطي اثنين ومنع الثالثة
أما الأولى فقد سأل الله تعالى أن لا يسلط على الأمة من يتسبيح بيضتها (مركزها وأصلها) فاستجاب الله جل وعلا لدعاء نبيه صلى الله عليه وسلم
أما الثانية فدعا صلى الله عليه وسلم ربه بألا يهلك أمته غرقا، فاستجاب الله جل وعلا له
و أما الثالثة فدعا عليه الصلاة والسلام سأله ألا يذيق بعضهم بأس بعض، فمنعه الله جل وعلا ذلك، وقال: (أنني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد)
وهذا الذي يحدث اليوم تقاتل المسلمين بين بعضهم بعضا
فالقضاء على فلسطين أمر مستحيل وتحريرها كليا من اليهود ليس بالأمر الصعب وقد يتحقق بأيدي الفلسطينيين نفسهم
فهل من صلاح الدين جديد ليعيد للأمة كرامتها ؟
إخواني في ضل تقاتل العرب بين بعضهم وصمت الحكومات العربية على الباطل الذي يصير ضد إخواننا في غزة
فإن اليهود وجدوا قتل الفلسطينيين لعبة بين أيديهم و كأنهم يلعبون في ألعاب البلايستيشن
لأنهم لم يجدوا أي عقاب يليق بما يفعلون وهو إعدام أولئك المجرمين جميعا
إخواني هذه حرب اليهود على المسلمون جميعا
وحقيقة القضية الفلسطينية ليست مبنية على السلام كما يبين لنا الإعلام
حقيقة القضية الفلسطينية هي أن اليهود يريدون إبادة كل الفلسطينيين ولا يتركوا أحدا عربيا فوق الأراضي المقدسة
إنهم يردون نفي كلمة فلسطين من الوجود و يجعلوها إسرائيل فقط
وإن أفلحوا في هذا الأمر سيمتد الظلم والإبادة إلى جميع بلاد الشام و مصر و الخليج العربي
ولكنهم لن يستطيعوا لأن الله معنا
إن الرسول صلى الله عليه وسلم سأل الله عن ثلاث فأُعطي اثنين ومنع الثالثة
أما الأولى فقد سأل الله تعالى أن لا يسلط على الأمة من يتسبيح بيضتها (مركزها وأصلها) فاستجاب الله جل وعلا لدعاء نبيه صلى الله عليه وسلم
أما الثانية فدعا صلى الله عليه وسلم ربه بألا يهلك أمته غرقا، فاستجاب الله جل وعلا له
و أما الثالثة فدعا عليه الصلاة والسلام سأله ألا يذيق بعضهم بأس بعض، فمنعه الله جل وعلا ذلك، وقال: (أنني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد)
وهذا الذي يحدث اليوم تقاتل المسلمين بين بعضهم بعضا
فالقضاء على فلسطين أمر مستحيل وتحريرها كليا من اليهود ليس بالأمر الصعب وقد يتحقق بأيدي الفلسطينيين نفسهم
فهل من صلاح الدين جديد ليعيد للأمة كرامتها ؟