alla1g2f0
2014-07-25, 21:23
قوله تعالى:
( هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4936&idto=4936&bk_no=132&ID=2589#docu) )
مهما ملك الإنسان من أسلحة فتاكة، مادام بعيداً عن الله عز وجل، قلبه فارغ، خائف، مرتعد يفكر فقط في الحياة, أما المؤمن
فيجاهد في سبيل الله وقلبه متعلق بالزمن الذي يستشهد فيه فيلقى ربه مطمئنا بما قدم!
أيها الإخوة، الفئة القوية لو انتصرت على الضعيفة، شيء طبيعي، لأن هذا من قوانين الحياة... فئة تملك أرقى أنواع الأسلحة، أخطر أنواع الأسلحة، لو انتصرت على فئة لا تملك السلاح، لكان شيئاً طبيعياً، هكذا قوانين الحياة...
لو أن فئة أخذت بكل الأسباب، وفئة أخرى أخذت ببعضها، بقدر المستطاع، وانتصرت على الفئة الضعيفة، بأسبابها شيء طبيعي، هذا من قوانين الحياة، ولكن الآية الصارخة، أن تنتصر الفئة القليلة بعددها، على الفئة الكثيرة...
قال تعالى:
((كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ))
الآية، أن تنتصر الفئة التي تمتلك بعض الأسباب، على فئة تملك أكبر ترسانة من الأسلحة، أن تنتصر الفئة التي تمتلك بعض الأسباب، على فئة تملك كل الأسباب، هذه آية من آيات الله...!
أن تنتصر فئة قليلة العدد والعُدد، على فئة كثيرة العدد والعُدد، هذا من آيات الله الدالة على عظمته...!
((كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ))
لكن العبرة أن يكون القتال في سبيل الله، وفي سبيل إعلاء كلمة الله...
الآن... النصر بيد الله، إذا ملأ اللهُ قلبَ الكافر خوفاً... انتصر المؤمن، وإذا ملأ قلبَ المقاتل خوفاً... ولى هارباً، قال صلى الله عليه وسلم:
((إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ، كَقَلْبٍ وَاحِدٍ يُصَرِّفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ، صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ)).
معنوية المؤمن عالية جداً، معنويات الذين يقاتلون في سبيل الله عالية جداً، مهما ملك الإنسان من أسلحة فتاكة، مادام بعيداً عن الله عز وجل، قلبه فارغ، خائف، مرتعد في فصائله.
وهذه المعجزة التى لطالما رأيناها على أرض الواقع في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام وف الفتوحات بعده
يرزقها الله على عباده الصالحين أما الآن فأصبحت علينا نحن 2 مليار مسلم نساق
ب 10 ملايين يهودي أو أقل
وتناسينا أن الله قذف في قلوبهم الرعب و نرى في فيديوهات في الشباكات الإجتماعية تظهر مدى خوفهم من الموت ونحيبهم
فالعودة إلى الله العودة ...
( هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4936&idto=4936&bk_no=132&ID=2589#docu) )
مهما ملك الإنسان من أسلحة فتاكة، مادام بعيداً عن الله عز وجل، قلبه فارغ، خائف، مرتعد يفكر فقط في الحياة, أما المؤمن
فيجاهد في سبيل الله وقلبه متعلق بالزمن الذي يستشهد فيه فيلقى ربه مطمئنا بما قدم!
أيها الإخوة، الفئة القوية لو انتصرت على الضعيفة، شيء طبيعي، لأن هذا من قوانين الحياة... فئة تملك أرقى أنواع الأسلحة، أخطر أنواع الأسلحة، لو انتصرت على فئة لا تملك السلاح، لكان شيئاً طبيعياً، هكذا قوانين الحياة...
لو أن فئة أخذت بكل الأسباب، وفئة أخرى أخذت ببعضها، بقدر المستطاع، وانتصرت على الفئة الضعيفة، بأسبابها شيء طبيعي، هذا من قوانين الحياة، ولكن الآية الصارخة، أن تنتصر الفئة القليلة بعددها، على الفئة الكثيرة...
قال تعالى:
((كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ))
الآية، أن تنتصر الفئة التي تمتلك بعض الأسباب، على فئة تملك أكبر ترسانة من الأسلحة، أن تنتصر الفئة التي تمتلك بعض الأسباب، على فئة تملك كل الأسباب، هذه آية من آيات الله...!
أن تنتصر فئة قليلة العدد والعُدد، على فئة كثيرة العدد والعُدد، هذا من آيات الله الدالة على عظمته...!
((كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ))
لكن العبرة أن يكون القتال في سبيل الله، وفي سبيل إعلاء كلمة الله...
الآن... النصر بيد الله، إذا ملأ اللهُ قلبَ الكافر خوفاً... انتصر المؤمن، وإذا ملأ قلبَ المقاتل خوفاً... ولى هارباً، قال صلى الله عليه وسلم:
((إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ، كَقَلْبٍ وَاحِدٍ يُصَرِّفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ، صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ)).
معنوية المؤمن عالية جداً، معنويات الذين يقاتلون في سبيل الله عالية جداً، مهما ملك الإنسان من أسلحة فتاكة، مادام بعيداً عن الله عز وجل، قلبه فارغ، خائف، مرتعد في فصائله.
وهذه المعجزة التى لطالما رأيناها على أرض الواقع في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام وف الفتوحات بعده
يرزقها الله على عباده الصالحين أما الآن فأصبحت علينا نحن 2 مليار مسلم نساق
ب 10 ملايين يهودي أو أقل
وتناسينا أن الله قذف في قلوبهم الرعب و نرى في فيديوهات في الشباكات الإجتماعية تظهر مدى خوفهم من الموت ونحيبهم
فالعودة إلى الله العودة ...