وحي المساء
2014-07-25, 12:07
هدوء خيم...
وظلام عم أرجاء المكان....
فجأة.....
صرخات..اجتاحت المكان...
اختفت معها تلك الهمسات...
راحت هنا و هناك....
فهل تراها...تعود؟؟؟...
تهديدات عارمة...كأنها تريد ..أو لا تريد...
ضربات كأنها الرياح ...تتكلم بجناحبها...
ترفض أن تقول .....لا...
اه لو يسمعون...
انه الغضب...
أجل هو كذلك...
انه التعبير الحق...
انه الرفض و التحدي...
ربما ترفض وداعا...
أو تريد هدفا...
لكنه ....الغضب...
العاصفة ليست بعيدة....
الغيوم لا هي بسعيدة....ها هي اللحظات التي انتظرتها....
برق
ريح
سخط...
انه الغضب...
ها هو الوقت الذي ستثبت فيه الطبيعة نفسها....
فهي تؤكد....
ما أعلنت عليه سابقا....
انها تجبرنا على الانصات اليها...
انها غاضبة....
ورقات ترتفع مع الهواء...
خفيفة كانت ام ثقيلة...
تربة ترتفع ...ثم تتوارى...
عن الأنظار...
أما الصخور العملاقة فهي متينة....
لكن أسيدوم هذا؟؟.....
الدهر طوييييييييل....
مع قصر الغضب...
علامات العجز بادية على وجوه البائسين...
من يقدر على غضب الطبيعة....
حنين ولد في قلوي الصابرين....
اسمه الراحة....
انه الامتحان العميق....
مؤقت هو لا يدوم عهده...
انه الرغبة القصوى....
باحتضان الاطمئنان الذي غادر وجوههم....
انه الشوق...
لابد أن يعود..
تلك العبارات...
التي نسجها عقل كل فنان....
تراها ستمحى....
أم ستترجم...
الى عبارات في قاموس ابجدي...؟؟؟
الطبيعة لا تظلم أحدا...
و لابد للريح أن تحل على أرض كتب عليها الهدوء...
لن تندم الطبيعة على تلك اللحظات...
لأنها تدرك أنه لابد أن تتغير اللحظات
لابد لهذه الكلمات أن تكتب بيد صادقة...
لابد أن يأتي وقت تصرخ فيه الطبيعة لتقول ....
لا
لكن أتراها صرخة صادقة...
أم هي لحظة غضب عابرة...
نفسي حائرة....
وحي المساء...:):):):):)
وظلام عم أرجاء المكان....
فجأة.....
صرخات..اجتاحت المكان...
اختفت معها تلك الهمسات...
راحت هنا و هناك....
فهل تراها...تعود؟؟؟...
تهديدات عارمة...كأنها تريد ..أو لا تريد...
ضربات كأنها الرياح ...تتكلم بجناحبها...
ترفض أن تقول .....لا...
اه لو يسمعون...
انه الغضب...
أجل هو كذلك...
انه التعبير الحق...
انه الرفض و التحدي...
ربما ترفض وداعا...
أو تريد هدفا...
لكنه ....الغضب...
العاصفة ليست بعيدة....
الغيوم لا هي بسعيدة....ها هي اللحظات التي انتظرتها....
برق
ريح
سخط...
انه الغضب...
ها هو الوقت الذي ستثبت فيه الطبيعة نفسها....
فهي تؤكد....
ما أعلنت عليه سابقا....
انها تجبرنا على الانصات اليها...
انها غاضبة....
ورقات ترتفع مع الهواء...
خفيفة كانت ام ثقيلة...
تربة ترتفع ...ثم تتوارى...
عن الأنظار...
أما الصخور العملاقة فهي متينة....
لكن أسيدوم هذا؟؟.....
الدهر طوييييييييل....
مع قصر الغضب...
علامات العجز بادية على وجوه البائسين...
من يقدر على غضب الطبيعة....
حنين ولد في قلوي الصابرين....
اسمه الراحة....
انه الامتحان العميق....
مؤقت هو لا يدوم عهده...
انه الرغبة القصوى....
باحتضان الاطمئنان الذي غادر وجوههم....
انه الشوق...
لابد أن يعود..
تلك العبارات...
التي نسجها عقل كل فنان....
تراها ستمحى....
أم ستترجم...
الى عبارات في قاموس ابجدي...؟؟؟
الطبيعة لا تظلم أحدا...
و لابد للريح أن تحل على أرض كتب عليها الهدوء...
لن تندم الطبيعة على تلك اللحظات...
لأنها تدرك أنه لابد أن تتغير اللحظات
لابد لهذه الكلمات أن تكتب بيد صادقة...
لابد أن يأتي وقت تصرخ فيه الطبيعة لتقول ....
لا
لكن أتراها صرخة صادقة...
أم هي لحظة غضب عابرة...
نفسي حائرة....
وحي المساء...:):):):):)