أنا محمد
2014-07-24, 01:14
ناشدت مجموعة من حاملي شهادة الماستر في مختلف التخصصات، وزير التعليم العالي والبحث العلمي محمد مباركي، التدخل لإنصافهم، والسماح لهم باجتياز الامتحان الكتابي لمسابقة الدكتوراه التي ستنظم في الأيام القادمة، دون أي إقصاء، وذلك عن طريق ترتيب الناجحين حسب درجة الاستحقاق.
وطالبت مجموعة من حاملي شهادة الماستر في بيان مرفوق بقائمة إمضاءاتهم، المسؤول الأول عن القطاع بالتدخل لتلبية رغبتهم في السماح لهم باجتياز الامتحان الكتابي لشهادة الدكتوراه من خلال إلغاء الفقرتين 2 و3 من المادة 13 اللتين تنصان على أنه يجب أن يكون عدد المترشحين والمنتقين والمسموح لهم باجتياز الاختبارات الكتابية للمسابقة على الأقل ضعفي عدد المناصب المفتوحة.
خاصة وأن لجنة التكوين في الدكتوراه تملك كل الصلاحيات في تحديد العدد الأقصى للمترشحين المقبولين لاجتياز الاختبارات الكتابية للمسابقة، مع مراعاة عدد المترشحين وخصوصية التخصصات الأخرى، وترتيب الناجحين حسب درجة الاستحقاق بـ25 بالمائة من العلامة المحصلة، تبعا لدراسة الملف و75 بالمائة من العلامة المحصلة في الاختبارات الكتابية للمسابقة.
وأضاف نفس البيان، أن الفقرتين 2 و3 من المادة 13، قد حطمتا مستقبلهم، على اعتبار أنه كلما يتم فتح مسابقة للدكتوراه يتم إقصاؤهم مباشرة في مرحلة دراسة الملف، وبالتالي لا يسمح لهم باجتياز الاختبارات الكتابية، بسبب وجود مشكل تحديد الحد الأدنى والحد الأقصى. في الوقت الذي تساءل حاملو شهادة الماستر عن سبب حرمانهم من المشاركة في الدكتوراه المصدر الشروف اونلاين الخميس 24 جويلية 2014
وطالبت مجموعة من حاملي شهادة الماستر في بيان مرفوق بقائمة إمضاءاتهم، المسؤول الأول عن القطاع بالتدخل لتلبية رغبتهم في السماح لهم باجتياز الامتحان الكتابي لشهادة الدكتوراه من خلال إلغاء الفقرتين 2 و3 من المادة 13 اللتين تنصان على أنه يجب أن يكون عدد المترشحين والمنتقين والمسموح لهم باجتياز الاختبارات الكتابية للمسابقة على الأقل ضعفي عدد المناصب المفتوحة.
خاصة وأن لجنة التكوين في الدكتوراه تملك كل الصلاحيات في تحديد العدد الأقصى للمترشحين المقبولين لاجتياز الاختبارات الكتابية للمسابقة، مع مراعاة عدد المترشحين وخصوصية التخصصات الأخرى، وترتيب الناجحين حسب درجة الاستحقاق بـ25 بالمائة من العلامة المحصلة، تبعا لدراسة الملف و75 بالمائة من العلامة المحصلة في الاختبارات الكتابية للمسابقة.
وأضاف نفس البيان، أن الفقرتين 2 و3 من المادة 13، قد حطمتا مستقبلهم، على اعتبار أنه كلما يتم فتح مسابقة للدكتوراه يتم إقصاؤهم مباشرة في مرحلة دراسة الملف، وبالتالي لا يسمح لهم باجتياز الاختبارات الكتابية، بسبب وجود مشكل تحديد الحد الأدنى والحد الأقصى. في الوقت الذي تساءل حاملو شهادة الماستر عن سبب حرمانهم من المشاركة في الدكتوراه المصدر الشروف اونلاين الخميس 24 جويلية 2014