تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أصحيح أنكن هكذا؟؟؟


SAM1989
2009-07-28, 14:10
كشفت دراسة حديثة أعدها المركز الوطني للإعلام حول حقوق المرأة والطفل:confused: أن الحجاب في الجزائر لم يعد رمزا دينيا:sdf::sdf:، حيث أظهرت إجابات النساء أن الضغط العائلي أكثر ما يدفعهن لارتداء الحجاب من أجل ضمان حرية الخروج والتحرك ومواصلة التعليم والخروج إلى العمل.:confused::confused:

الدراسة شملت أزيد من 2000 شخص عبر مختلف مناطق التراب الوطني، انتهت إلى نتائج مثيرة من شأنها أن تفتح المجال واسعا أمام تدخل الأخصائيين لتفسيرها، حيث أثبتت وبالأرقام أن النساء أكثر تحفظا وأكثر تحمسا للحجاب من الرجال بما في ذلك شريحة الشباب والمراهقين؛ حيث يؤيد 6 مراهقين من عشرة و7 رجال من عشرة، تحجب المرأة في حين أثبتت النتائج أن 5 مراهقات من بين عشر و6 نساء من بين عشر يؤيدن تحجب المرأة. وقد أشار معدو التقرير أن متغير الجنس لا يلعب أي دور في تحديد الموقف من الحجاب، وفي هذا الصدد أشارت أرقام الدراسة إلى أن 34 في المائة من الشباب يدعمون الوضع القائم حاليا والتوجه المستمر للنساء نحو التحجب في حين بلغت نسبة النساء المؤيدات اتجاه النساء نحو التحجب 49 في المائة.
الدراسة التي أنجزها مركز دراسات جزائري بتمويل إسباني شملت 48 ولاية وأكثر من 200 شخص، كشفت أن العاصمة ومنطقة القبائل هما أكثر المنطق تسامحا تجاه مظهر النساء، وهما الولايتان اللتان أبدى فيها المستجوبون ميلا نحو تأييد ظهور النساء بدون حجاب، وهو الاتجاه الذي أيده حتى الشباب والمراهقون من الجنسين، حيث كشف 16 في المائة من المراهقين بالعاصمة و14 في المائة من مراهقي منطقة القبائل و14 في المائة من الرجال و13 في المائة من البالغين بمنطقة العاصمة إنهم ضد الحجاب كما توجد 65 في المائة من النساء بمنطقة القبائل يؤيدن فكرة السفور.
واستنادا إلى متغير المنطقة الجغرافية فقد أظهرت الدراسة أن منطقة الشاوية وضواحيها أكثر المنطق تشددا وتأييدا للحجاب، بحيث جاءت هذه المنطقة في ذيل الترتيب فيما يخص التسامح أو السماح للمرأة بالظهور بدون حجاب بنسبة 12 في المائة مقابل 56 في المائة في منطقة القبائل و68 في المائة بالعاصمة في شريحة البالغين، وهي نسبة لا تبتعد كثيرا لدى فئة المراهقين بنسبة 76 في المائة بالعاصمة و20 في المائة بمنطقة الشاوية و65 في المائة بمنطقة الجنوب الشرقي والوسط.
وفي سياق متصل أشار التقرير الذي حمل تفاصيل نظرة الجزائريين للحجاب، أن الحجاب بكل أشكاله المنقولة والمستوردة عن المجتمعات العربية الشرقية وخاصة مصر، السعودية، سوريا والأردن، صار اليوم سمة اللباس النسوي في الجزائر، وهي الثياب التي صارت تعوض اللباس التقليدي وخاصة الحايك والجلابة الجزائرية. وحسب التقرير فإن هذه الوضعية هي حصيلة التطور الذي عرفته بعض الاتجاهات السياسية والنظريات الاجتماعية في الجزائر ابتداء من نهاية الثمانينيات، وهي الوضعية التي لم تكن موجودة خلال الفترة الممتدة من 1960 إلى 1970 حين كان الشارع الجزائري شديد الارتباط باللباس التقليدي بكل أشكاله وأنواعه حسب الجهات وحسب العادات والتقاليد الاجتماعية والثقافية الخاصة بكل منطقة. وتبعا لهذا الاتجاه فقد كشف التقرير أن "ما يعرف بالحجاب الملتزم" صار يعوض الحايك التقليدي ونجده منتشرا أكثر بين النساء اللواتي يفوق سنهن الأربعين بينما ينتشر الحجاب العصري أكثر لدى الشابات والمراهقات، حيث أشار التقرير إلى أن النساء اللواتي يفوق سنهن أربعين سنة اغلبهن ارتدين الحجاب قبل سن الثلاثين، أو ارتدينه في سن المراهقة ما بين 13 و17 سنة .
في نفس إطار المتغير الجغرافي أشار التقرير إلى كون النساء المقيمات في الوسط الريفي أكثر ميلا لارتداء الحجاب من المقيمات في المناطق الحضرية، حيث أشارت النسب إلى أن 84 في المائة من البالغات و48 بالمائة من المراهقات يرتدين الحجاب مهما كان شكله في الأوساط الحضرية مقابل 90 في المائة من البالغات و75 في المائة من المراهقات في الأوساط الريفية. وفي هذا الإطار فإن التقرير فصل في الأسباب التي قد تدفع الفتيات والنساء لارتداء الحجاب في هذه المناطق حيث كشفت أغلب النساء أن الحجاب لم يعد رمزا دينيا أو واجبا شرعيا ولكنه "سترة " أو غطاء من أجل حرية التنقل وتفادي التحرشات أو كشرط تضعه العائلة حتى تستطيع الشابة أو الفتاة دخول الجامعة ومواصلة دراساتها العليا، وفي هذا السياق أشارت الدراسة إلى أن 44 في المائة من النساء و19 من المراهقات المقيمات في الأرياف يرتدين "الحجاب الملتزم" أو "التشادور".
وعن ارتباط ظاهرة الحجاب بالحالة العائلية، أثبتت الدراسة أن ظاهرة التحجب لدى النساء تنتشر أكثر في أوساط المتزوجات، وظاهرة غير المحجبات تنتشر أكثر في أوساط العازبات، 26 في المائة من نفس الفئة العمرية 18 و35 سنة، فيما ترتفع نسبة المحجبات في أوساط المتزوجات إلى 65 في المائة .
من جهة أخرى أثبت التقرير أن ظاهرة التحجب ترتبط أولا بالمستوى التعليمي للمرأة، لأنه كلما زادت نسبة التعلم اتجهت النساء أكثر للتخلي عن الحجاب، وفي أوساط المتعلمات ينتشر أكثر الشكل العصري للحجاب" غطاء الرأس وجيب أو سروال "، حيث أشار التقرير إلى كون نسبة النساء المحجبات من ذوات المستوى العلمي العالي تتراوح بين 20 و60 في المائة مع العلم أن نسبة النساء ذوات المستوى الثقافي المرتفع لا تمثل إلا نسبة من 1 إلى 12 بالمائة من المجتمع الجزائري، كما يلعب أيضا المستوى العلمي للأولياء دورا كبيرا في تخلي البنات عن الحجاب، حيث كشفت المقارنة بين المراهقات بنات الأولياء المتعلمين وغيرهن أن نسبة المراهقات اللواتي ينتمين لأسرة متعلمة ومثقفة تقل بنسبة الثلثين عن غيرهن من اللواتي ينتمين لأسرة يكون فيها الوالدان غير مثقفين.
وإذا كان المستوى الثقافي يلعب دورا كبيرا في توجّه المراهقات إلى الحجاب من عدمه، فإن العرف والتقاليد الاجتماعية في مناطق أخرى يلعب دورا كبيرا في توجيه النساء نحو الحجاب من عدمه، لذا نجد أن ظاهرة انتشار الحجاب وفقا للتقرير الذي أعدته الدراسة تزداد كلما اتجهنا نحو المناطق الداخلية، بينما ينتشر أكثر في مناطق أخرى اللباس التقليدي أكثر من الحجاب في أشكاله العصرية المختلفة؛ ففي الشمال الشرقي، مثلا، يحتل اللباس التقليدي مكانة معتبرة بـ51 في المائة والجنوب الشرقي بنسبة 21 في المائة والهضاب العليا والشرقية بـ21 في المائة وخارج هذه المناطق تنخفض النسبة حتى 10 في المائة.
وفي نفس السياق أشار التقرير إلى أن لدى النساء الأكثر من 40 سنة يشكل الحجاب في كثير من الأحيان بديلا للباس التقليدي الذي لم يعد يتمشى مع متغيرات الزمن، وأن نسبة 40 بالمائة من النساء ما بين 41 و60 في المائة، قد ارتدين اللباس التقليدي مثل الحايك والجلابة قبل ارتدائهن للحجاب حاليا، وترتفع هذه النسبة إلى 86 في المائة عند النساء الأكثر من 60 سنة .
نادية آيت زاي للشروق: نتائج الدراسة تكشف حقيقة المجتمع الجزائري
أكدت نادية آيت زاي مديرة مركز "سيداف" الذي أشرف على إعداد الدراسة، أن الهدف من وراء إجراء هذا النوع من الدراسات والتقارير هو معرفة اتجاهات المجتمع الجزائري خاصة لدى الأجيال الجديدة منهم الشباب والمراهقون. وكشفت المتحدثة في اتصال هاتفي مع الشروق أن الدراسة التي أعدها المركز الوطني للإعلام حول حقوق المرأة والطفل، هي امتداد لدراسة مماثلة أعدت منذ أزيد من أربع سنوات بالاشتراك مع مركز مغربي. وبغية معرفة درجة تطور المجتمع وفي أي اتجاه تم تصميم استمارة البحث التي شملت أزيد من 2000 شخص من 48 ولاية، وكشفت عن نتائج تستدعي اليوم حسب السيدة آيت زاي تدخل الدولة عن طريق القوانين من أجل توفير المزيد من الحماية للمرأة التي صارت اليوم مجبرة أن ترتدي الحجاب حتى تتحرك بطريقة حرة وبدون مضايقات. ورأت نادية آيت زاي أن النتائج التي توصل إليها التقرير تعبر عن حصيلة الأفكار المتطرفة التي لم تكن سوى حصاد سنوات التسعينيات والعمل المتواصل لأصحاب هذه الأفكار التي أنتجت لنا مجتمعا يفرض على المرأة قيودا من نوع أخر، حتى وإن أظهرت الدراسة أن الرجال يميلون نوعا ما للتسامح تجاه مظهر المرأة، لكنها مجبرة من جهة أخرى أن تستجيب لمجموعة من الضغوط الاجتماعية حتى تتمكن من مواصلة التعليم أو العمل أو التنقل بحرية.
المشرفة على الدراسة إيمان حايف للشروق: سكان الأرياف أكثر عفوية في إجاباتهم من سكان المدن
أكدت الدكتورة إيمان حايف التي أشرفت على مراحل الدراسة في الميدان في اتصال مع الشروق، أن الدراسة التي امتدت على مدى أشهر لم تعرف أي صعوبات في الميدان وكل الذين تم استجوابهم أجابوا على الأسئلة حتى الشخصية منها، وسواء كانوا نساء أو رجالا، في الأرياف أوالمدن، مع تسجيل ملاحظة جد مهمة هي أن "سكان الأرياف كانوا أكثر عفوية وتعاملوا بسهولة اكبر مع الأسئلة من سكان المدن، حيث الناس حذرون وأكثر تحفظا. وبصفة عامة كانت النساء سعيدات بالحديث عن المشاكل التي تخص حياتهن اليومية، وعلى مدى مراحل التحقيق والدراسة كن يقلن في أحيان كثيرة أنهن يرتحن لما يتحدثن عن ظروفهن، وفي بعضن الأحيان كن يستغربن في طرح بعض الأسئلة التي كانت تبدو طابوهات في السابق وتمت مناقشتها بصفة عادية جدا. وأكدت المتحدثة أن الهدف من الدراسة كان محاولة إعطاء مقياس يدل على اتجاه ومستوى تفكير الجزائريين خاصة البالغين منهم، وشريحة من المراهقين حول قضايا حقوق المرأة اليوم (الدراسة أنجزت في جوان 2008) ومقارنتها بتلك التي سبق وأن أنجزت في العام 2000 حول نفس القضايا. وتواصل المتحدثة قائلة "في هذه الدراسة سطرت هدفين؛ الأول هو إعطاء مقاربة حول سلوكيات الجزائريين البالغين 18 سنة فما فوق فيما يخص حقوق الناس: الحق في العمل، الدراسة، الطلاق، الحق في حضانة الأولاد، الميراث وغيرها ... ومقارنة هذه الآراء مع أراء الشباب والمراهقين والهدف الثاني هو مقارنة هذه النتائج بما حققته نفس الدراسة التي أجريت في العام 2000، و مجموع هذه الدراسات هي عبارة عن تأشيرة علمية للمساهمة في معرفة مجتمعنا وإعطاء مادة سوسيولوجية ميدانية للدراسيين .
عن الشروق اليومي الثلاثاء 28 جويلية 2009م

SAM1989
2009-07-28, 14:33
لكل من ترى نفسها عكس ما قيل فلترد و لتتكرم بالدفاع عن حجابها

التواقة للجنة
2009-07-28, 14:47
الحمد لله رب العالمين...اني اخترت الحجاب بنفسي و ضحيت بدراستي من اجله......و احمد الله ان تحديت فرنسا باكملها و بكل عراقيلها من اجله
فلا يهمني كلام العلمانيين..................................الحجاب هو شخصية المراة..هو نقاءها ...هو الزينة و العفاف
على حسب ما ارى اليوم من كثرة الحجاب ما شاء الله ان كل فتاة تلبسه برضاها.....و اما عن العائلة هي التي تفرضه فهو كلام هؤلاء الاعداء الذين اعيش معهم ..لكن الكلام يجرحني عندما اسمعه من عند المسلمين...يا اسفاه
بارك الله فيك على الموضوع الرائع..... حقيقة هذا الموضوع انه يحتاج الى نقاش كبير.

mecrosys
2009-07-28, 18:48
"كشفت دراسة حديثة أعدها المركز الوطني للإعلام حول حقوق المرأة والطفل أن الحجاب في الجزائر لم يعد رمزا دينيا، حيث أظهرت إجابات النساء أن الضغط العائلي أكثر ما يدفعهن لارتداء الحجاب من أجل ضمان حرية الخروج والتحرك ومواصلة التعليم والخروج إلى العمل. "

اولا السلام عليكم اخي
بارك الله فيك على الموضوع
ثانيا ساجيب على سؤالك
1- صحيح توجد بعض العائلات تجبر بناتها على ارتداء الحجاب ضمانا لحرية خروجها واذا لم ترتديه حبسوها في البيت.
2- وتوجد بعض العائلات الاخرى تلبس بناتها الحجاب في سن المعينة مثلا في السن الثالثة عشرة سنة.
واجابتي الاولى والثانية تنطبق على العائلات نتع بكري كيما نقولو لخاطر كانو متحفظين بزاف.
3- ويوجد من لاترتدي الحجاب حتى تقتنع به اي يتركها اهلها على راحتها حتى تقتنع وترتدي الحجاب بنفسها.
والاجابة الثالثة نتع ناس ضرك
لكن مجتمعنا الجزائري مجتمع متدين والحمد لله وتقريبا كل المراهقات فيه يرتدين الحجاب وانا واحدة منهن والحمد لله.
مشكوووووووووووور على الطرح المميز
جزاك الله كل خير اخي
تقبل مروري

NOUNOUSSA 100%
2009-07-28, 19:50
انا من مشجعي المحجبات لاني ماكانش احلى من هادا ك الشعور لما البنت تحجب و و اللهشعور لا يوصف لان البنت تتلقى الاحترام من الجميع
و شكرا على الموضوع
و بخصوص الاسئلة انا رايي من راي
الاخت mecrosys

زيارة 45
2009-07-28, 20:35
الحجاب رمز ديني لن أتخلى عنه أبدا
بارك الله فيك على الموضوع

ايكونوميكوس
2009-07-28, 21:44
نقلك حاجة كاين مقطع شعري يجاوبك
شعب الجزائري مسلم والى العروبة ينتسب
واكملها درك يجي الجواب
بارك الله فيك على هذا الموضوع

SAM1989
2009-07-28, 23:23
الحمد لله إذ بقيت بناتٌ تدافعن عن شرفهن و لا تتبعن الغوغائيين من العلمانيين و المتدينين الزافين

لميس89
2009-07-30, 13:51
الحمد لله ونقولك حاجة كاينة منها
اغلبية المتحجبات خاصة الفتيات راهم دايرين الحجاب عن قناعة شخصية
فليس كل ما يقال حقيقة

SAM1989
2009-08-03, 07:34
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

azalia
2009-08-05, 09:36
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته..

موضوع قيم وجدير بالنقاش..

اوافقك الراي توجد بعض الفتيات يرتدينه مجبرين..

ولكن معظمهم ترتديه عن قناعة ...وانا اعرف الكثيرين..


والاخت mecrosys قد شرحت ووفت..

في امان الله

الأخ سعيد
2009-08-06, 21:25
يا اخي في مجتمعنا اصبحت من لا ترتدي الحجاب هي الدخيلة و الغريبة و الشاذة في نظر المجتمع...حتى انها لا تعامل بنفس الاحترام و التقدير الذي تعامل به المتحجبة ..ما يعني ان ارتداء الحجاب في الجزائر اسهل بكثير من نزعه و الحمد لله...و اغلب الفتيات سيبقين مرتديات للحجاب لو خيرن في ذلك...بغض النظر عن الأخلاق او المستوى الثقافي..اي ان الحجاب شيء مقدس في نظر الجزائريات و الحمد لله.. و ردود الاخوات تؤكد ذلك.

شكرا على الموضوع الشيق ....بارك الله فيك

thiano
2009-08-07, 16:36
هو موضوع مميز...في الحقيقة أغلب الناس يستطعون التمييز بين الصواب والخطأ ومعظمعه على خطأ...لكي يتمسك الانسان بالصواب في هذا الزمن أمر صعب...مجتمع؟و...و...
لكن الحمد لله أنه رغم كل هذا توجد فئات لا تزال تنبع بالاصلاح والثبات أرجو أن تعم الفائدة والسند وأن لا ننتظر خطأ المرشد كي ننعته بأقتم النعوت بل...نساند بعضنا البعض
دمتم

bintou
2009-08-07, 17:20
الحمد لله انا درت الحجاب عن قناعة و الحمد لله و اغلبية البنات لبسوا الحجاب عن قناعة

•~ندية الجوري~•
2009-08-14, 12:41
الحجاب من اخلاقنا ولن تتركه فتاة مسلمة

واغلبهن يلبسن الحجاب عن قناعة و حبا لله

ورسوله الكريم صلى الله عليه و سلم

و شوقا للجنة .

sara Belabes
2012-05-04, 14:14
هدا الكلام فارغ يا اخي فامجتمع الجزائري مجتمع ديني مسلم متمسك بالعقيدة الاسلامية انا لن اتخلى عن حجابي ولو تطلب دلك روحي الحجاب هو عفتي وحيائي هو شخصيتي وشرفي وهوجمالي انا ارتديت الحجاب عن قناعة وحب ونية صادقة ليرضى الله عني واستر نفسي عن الدئاب البشرية

moonlight19
2012-05-04, 14:34
الحمد لله لبست الحجاب وحدي دون اي اكراه
لبسته لما له من حكم و فوائد و تفادي للفتن و المشاكل
و لبسته لان الله عز و جل فرضه علينا و كل شيء من عند الله فيه خير لنا و لامتنا فهو عالم الغيب و الشهادة
مشكووورة على هذا الموضوع
بارك الله فيك

~ام ~م~خ~أ~
2012-05-04, 15:08
أنا شخصيا ارتديت الحجاب عن قناعة مني......وليس كل ما ينشر صحيح فمنذ سنتين قرأت أن نسبة المتحجبات زادت في الجزائر بنسبة ستين بالمئة وأن الكثير من النساء الجزائريات قد لجأن الى الحجاب تهربا من المضايقات التي يتعرضن لها في الشارع بسبب التبرج

سعاذ
2012-05-04, 17:21
سلام عليكم
انا نهدر على روهي
انا درت الحجاب عن قناعة
والحمد لله نهار درتوا درتوا حجاب شرعي
وندمت بزاف كي مادرتوش بكري وندعي ديما ربي سبحانوا انوا يغفرلي
و انا مفتخرة بزاف به
وفي ولايتنا اغلبهم مدايرين الحجاب ولي مرهومش مدايرين يتحسبوا على الاصابع
واغلبهم يديروه في الابتدائي

SAM1989
2013-03-07, 01:25
الحجاب اتباع لا اقتناع....قد تنتظرين الاقتناع حتى تموتي و أنت متبرجة....كذلك الحجاب لا يعكس أخلاق الفتاة و لا عقيدتها و دينها....فإنك ترى محجبات لهن أحباب و عشاق و كثيرات لا يصلين....نسأل الله الهداية

khadouj_1985
2013-03-07, 10:42
السلام عليكم
من ذا الذي يشكك في عروبتنا و اسلامنا و تديننا و من نحن و بنات من الجزائرية فحلة و بصفة عامة هي اخت الرجل لست ممن يدعون للمساواة و لكن الحجاب هو ستر المرأة اللؤلؤة الدرة المكنونة الجميلة المافظة على ما اعطاها الله و هذا المقال 2009 قديم شوية و الله الاغلبية راهم يديروه قناعة و دائما الشاذ يؤخذ و لا يقاس عليه و الله اعلم بما تخفيه الصدور شكرا على الموضوع كنت نتمنى انو الشباب الجزائري يوقف و لو مرة مع امه و اخته و .... و من ستصبح ام اولاده امام كل من يشكك في نزاهتها

zeyyan
2013-03-07, 13:22
http://www.cfpdz.com/vb/picture.php?albumid=3&pictureid=1
http://www.cfpdz.com/vb/picture.php?albumid=3&pictureid=4
http://www.cfpdz.com/vb/picture.php?albumid=3&pictureid=3 (http://www.cfpdz.com/vb/t36200.html)

محبة عبد الرحمان
2013-03-07, 13:56
أنا محجبة حجاب شرعي و الحمد لله ارتديته باقتناع والله ما عرفت العزةو الاحترام الا بحجابي

Nihad lamis
2013-03-07, 14:10
السلام عليكم .......بارك الله فيك و جزاك خيرا...
الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة
و سيظل الحجاب رمزا دينيا( زكارة في لي ميحبوهش)
سلام

dahbi01
2013-03-07, 14:27
بدون تعليق ونتائج الدراسات تبقى نسبية
ووجهة نظري ان البنات يرتدين الحجاب تربية ويوجد منهن من ترتديه من باب الحياء من الناس في حين تقوم ببعض المعاصي ولا علاقة للمؤشرات المذكورة

mina18
2013-03-07, 14:33
لا اعتقد ان هذه الدراسة حقيقية اعتقد ان مجتمع الدراسة وعيناتها خاطيءة
هناك اسس لدراسة الاستبيان واختيار العينة والمجتمع
ليس كل استبيان بحث علمي

SIRINA 4
2013-03-07, 14:58
الحجاب الصحيح هو نصف الدين ونصف المراة
http://im33.gulfup.com/2qYGs.jpg
وهادي صورة للواتي سيعانين من العنوسة مستقبلا
http://im32.gulfup.com/Fsyma.jpg

http://im34.gulfup.com/WazP8.jpg

لبيبة1
2013-03-07, 18:56
السلام عليكم
ان شاء الله ما تكونش الدراسة هذه حقيقية

نتحدث على نفسي
انا لبستو بالقوة :mh5858: اجبرت عليه كنت في الثانوية اجبروني عليه اهلي
لم يكن عندي حينها وازع ديني قوي ربي يغفرلي
اما اليوم راني مقتنعة بيه الحمد لله
و حجابي مش عاجبني
يعني نتمنى نعمل جلباب في اقرب فرصة ان شاء الله ادعيولي اسال الله الهداية للجميع

✿❀سًجّْـدًةْ خٌشٌـوُعٍـ ❀✿
2013-03-08, 20:26
كلها تراهات وكلام فارغ لا اساس له
فالجزائريات المتحجبات مقتنعات باختيارهن والحمد لله
وأكثر ما جعلني أتأسف هي هاته الجملة

كلما زادت نسبة التعلم اتجهت النساء أكثر للتخلي عن الحجاب

فلو كان التعلم يزيد المرأة ظلالة فلنبق جاهلات كلنا
والعلم الذي يجعل صاحبته تتخلى عن مبادئها وقيمها ودينها انما هو جهل وليس علم ولا فائدة منه بتاتا
فالله تعالى يقول"إنما يخشى الله من عباده العلماء" وليس العكس
هدانا الله واياكم لم فيه الخير والسداد

شخصية نرجسية
2013-03-09, 11:01
مكانش منها شخصيا لا أعرف أي فتاة وضعت الحجاب فررضا من عائلتها هدا كدب في كدب رانا في 2013 توضع برغبتها اما السبب يختلف أنا وضعتها تمهيدا لحجاب أنقى و أشمل ان شاء الله

libanarim
2013-03-09, 12:18
نسأل الله تعالى الحجاب الأشمل لكل النساء الطيبات ألا وهو الزوج الصالح

allamallamallam
2013-03-09, 13:52
كشفت دراسة حديثة أعدها المركز الوطني للإعلام حول حقوق المرأة والطفل:confused: أن الحجاب في الجزائر لم يعد رمزا دينيا:sdf::sdf:، حيث أظهرت إجابات النساء أن الضغط العائلي أكثر ما يدفعهن لارتداء الحجاب من أجل ضمان حرية الخروج والتحرك ومواصلة التعليم والخروج إلى العمل.:confused::confused:

الدراسة شملت أزيد من 2000 شخص عبر مختلف مناطق التراب الوطني، انتهت إلى نتائج مثيرة من شأنها أن تفتح المجال واسعا أمام تدخل الأخصائيين لتفسيرها، حيث أثبتت وبالأرقام أن النساء أكثر تحفظا وأكثر تحمسا للحجاب من الرجال بما في ذلك شريحة الشباب والمراهقين؛ حيث يؤيد 6 مراهقين من عشرة و7 رجال من عشرة، تحجب المرأة في حين أثبتت النتائج أن 5 مراهقات من بين عشر و6 نساء من بين عشر يؤيدن تحجب المرأة. وقد أشار معدو التقرير أن متغير الجنس لا يلعب أي دور في تحديد الموقف من الحجاب، وفي هذا الصدد أشارت أرقام الدراسة إلى أن 34 في المائة من الشباب يدعمون الوضع القائم حاليا والتوجه المستمر للنساء نحو التحجب في حين بلغت نسبة النساء المؤيدات اتجاه النساء نحو التحجب 49 في المائة.
الدراسة التي أنجزها مركز دراسات جزائري بتمويل إسباني شملت 48 ولاية وأكثر من 200 شخص، كشفت أن العاصمة ومنطقة القبائل هما أكثر المنطق تسامحا تجاه مظهر النساء، وهما الولايتان اللتان أبدى فيها المستجوبون ميلا نحو تأييد ظهور النساء بدون حجاب، وهو الاتجاه الذي أيده حتى الشباب والمراهقون من الجنسين، حيث كشف 16 في المائة من المراهقين بالعاصمة و14 في المائة من مراهقي منطقة القبائل و14 في المائة من الرجال و13 في المائة من البالغين بمنطقة العاصمة إنهم ضد الحجاب كما توجد 65 في المائة من النساء بمنطقة القبائل يؤيدن فكرة السفور.
واستنادا إلى متغير المنطقة الجغرافية فقد أظهرت الدراسة أن منطقة الشاوية وضواحيها أكثر المنطق تشددا وتأييدا للحجاب، بحيث جاءت هذه المنطقة في ذيل الترتيب فيما يخص التسامح أو السماح للمرأة بالظهور بدون حجاب بنسبة 12 في المائة مقابل 56 في المائة في منطقة القبائل و68 في المائة بالعاصمة في شريحة البالغين، وهي نسبة لا تبتعد كثيرا لدى فئة المراهقين بنسبة 76 في المائة بالعاصمة و20 في المائة بمنطقة الشاوية و65 في المائة بمنطقة الجنوب الشرقي والوسط.
وفي سياق متصل أشار التقرير الذي حمل تفاصيل نظرة الجزائريين للحجاب، أن الحجاب بكل أشكاله المنقولة والمستوردة عن المجتمعات العربية الشرقية وخاصة مصر، السعودية، سوريا والأردن، صار اليوم سمة اللباس النسوي في الجزائر، وهي الثياب التي صارت تعوض اللباس التقليدي وخاصة الحايك والجلابة الجزائرية. وحسب التقرير فإن هذه الوضعية هي حصيلة التطور الذي عرفته بعض الاتجاهات السياسية والنظريات الاجتماعية في الجزائر ابتداء من نهاية الثمانينيات، وهي الوضعية التي لم تكن موجودة خلال الفترة الممتدة من 1960 إلى 1970 حين كان الشارع الجزائري شديد الارتباط باللباس التقليدي بكل أشكاله وأنواعه حسب الجهات وحسب العادات والتقاليد الاجتماعية والثقافية الخاصة بكل منطقة. وتبعا لهذا الاتجاه فقد كشف التقرير أن "ما يعرف بالحجاب الملتزم" صار يعوض الحايك التقليدي ونجده منتشرا أكثر بين النساء اللواتي يفوق سنهن الأربعين بينما ينتشر الحجاب العصري أكثر لدى الشابات والمراهقات، حيث أشار التقرير إلى أن النساء اللواتي يفوق سنهن أربعين سنة اغلبهن ارتدين الحجاب قبل سن الثلاثين، أو ارتدينه في سن المراهقة ما بين 13 و17 سنة .
في نفس إطار المتغير الجغرافي أشار التقرير إلى كون النساء المقيمات في الوسط الريفي أكثر ميلا لارتداء الحجاب من المقيمات في المناطق الحضرية، حيث أشارت النسب إلى أن 84 في المائة من البالغات و48 بالمائة من المراهقات يرتدين الحجاب مهما كان شكله في الأوساط الحضرية مقابل 90 في المائة من البالغات و75 في المائة من المراهقات في الأوساط الريفية. وفي هذا الإطار فإن التقرير فصل في الأسباب التي قد تدفع الفتيات والنساء لارتداء الحجاب في هذه المناطق حيث كشفت أغلب النساء أن الحجاب لم يعد رمزا دينيا أو واجبا شرعيا ولكنه "سترة " أو غطاء من أجل حرية التنقل وتفادي التحرشات أو كشرط تضعه العائلة حتى تستطيع الشابة أو الفتاة دخول الجامعة ومواصلة دراساتها العليا، وفي هذا السياق أشارت الدراسة إلى أن 44 في المائة من النساء و19 من المراهقات المقيمات في الأرياف يرتدين "الحجاب الملتزم" أو "التشادور".
وعن ارتباط ظاهرة الحجاب بالحالة العائلية، أثبتت الدراسة أن ظاهرة التحجب لدى النساء تنتشر أكثر في أوساط المتزوجات، وظاهرة غير المحجبات تنتشر أكثر في أوساط العازبات، 26 في المائة من نفس الفئة العمرية 18 و35 سنة، فيما ترتفع نسبة المحجبات في أوساط المتزوجات إلى 65 في المائة .
من جهة أخرى أثبت التقرير أن ظاهرة التحجب ترتبط أولا بالمستوى التعليمي للمرأة، لأنه كلما زادت نسبة التعلم اتجهت النساء أكثر للتخلي عن الحجاب، وفي أوساط المتعلمات ينتشر أكثر الشكل العصري للحجاب" غطاء الرأس وجيب أو سروال "، حيث أشار التقرير إلى كون نسبة النساء المحجبات من ذوات المستوى العلمي العالي تتراوح بين 20 و60 في المائة مع العلم أن نسبة النساء ذوات المستوى الثقافي المرتفع لا تمثل إلا نسبة من 1 إلى 12 بالمائة من المجتمع الجزائري، كما يلعب أيضا المستوى العلمي للأولياء دورا كبيرا في تخلي البنات عن الحجاب، حيث كشفت المقارنة بين المراهقات بنات الأولياء المتعلمين وغيرهن أن نسبة المراهقات اللواتي ينتمين لأسرة متعلمة ومثقفة تقل بنسبة الثلثين عن غيرهن من اللواتي ينتمين لأسرة يكون فيها الوالدان غير مثقفين.
وإذا كان المستوى الثقافي يلعب دورا كبيرا في توجّه المراهقات إلى الحجاب من عدمه، فإن العرف والتقاليد الاجتماعية في مناطق أخرى يلعب دورا كبيرا في توجيه النساء نحو الحجاب من عدمه، لذا نجد أن ظاهرة انتشار الحجاب وفقا للتقرير الذي أعدته الدراسة تزداد كلما اتجهنا نحو المناطق الداخلية، بينما ينتشر أكثر في مناطق أخرى اللباس التقليدي أكثر من الحجاب في أشكاله العصرية المختلفة؛ ففي الشمال الشرقي، مثلا، يحتل اللباس التقليدي مكانة معتبرة بـ51 في المائة والجنوب الشرقي بنسبة 21 في المائة والهضاب العليا والشرقية بـ21 في المائة وخارج هذه المناطق تنخفض النسبة حتى 10 في المائة.
وفي نفس السياق أشار التقرير إلى أن لدى النساء الأكثر من 40 سنة يشكل الحجاب في كثير من الأحيان بديلا للباس التقليدي الذي لم يعد يتمشى مع متغيرات الزمن، وأن نسبة 40 بالمائة من النساء ما بين 41 و60 في المائة، قد ارتدين اللباس التقليدي مثل الحايك والجلابة قبل ارتدائهن للحجاب حاليا، وترتفع هذه النسبة إلى 86 في المائة عند النساء الأكثر من 60 سنة .
نادية آيت زاي للشروق: نتائج الدراسة تكشف حقيقة المجتمع الجزائري
أكدت نادية آيت زاي مديرة مركز "سيداف" الذي أشرف على إعداد الدراسة، أن الهدف من وراء إجراء هذا النوع من الدراسات والتقارير هو معرفة اتجاهات المجتمع الجزائري خاصة لدى الأجيال الجديدة منهم الشباب والمراهقون. وكشفت المتحدثة في اتصال هاتفي مع الشروق أن الدراسة التي أعدها المركز الوطني للإعلام حول حقوق المرأة والطفل، هي امتداد لدراسة مماثلة أعدت منذ أزيد من أربع سنوات بالاشتراك مع مركز مغربي. وبغية معرفة درجة تطور المجتمع وفي أي اتجاه تم تصميم استمارة البحث التي شملت أزيد من 2000 شخص من 48 ولاية، وكشفت عن نتائج تستدعي اليوم حسب السيدة آيت زاي تدخل الدولة عن طريق القوانين من أجل توفير المزيد من الحماية للمرأة التي صارت اليوم مجبرة أن ترتدي الحجاب حتى تتحرك بطريقة حرة وبدون مضايقات. ورأت نادية آيت زاي أن النتائج التي توصل إليها التقرير تعبر عن حصيلة الأفكار المتطرفة التي لم تكن سوى حصاد سنوات التسعينيات والعمل المتواصل لأصحاب هذه الأفكار التي أنتجت لنا مجتمعا يفرض على المرأة قيودا من نوع أخر، حتى وإن أظهرت الدراسة أن الرجال يميلون نوعا ما للتسامح تجاه مظهر المرأة، لكنها مجبرة من جهة أخرى أن تستجيب لمجموعة من الضغوط الاجتماعية حتى تتمكن من مواصلة التعليم أو العمل أو التنقل بحرية.
المشرفة على الدراسة إيمان حايف للشروق: سكان الأرياف أكثر عفوية في إجاباتهم من سكان المدن
أكدت الدكتورة إيمان حايف التي أشرفت على مراحل الدراسة في الميدان في اتصال مع الشروق، أن الدراسة التي امتدت على مدى أشهر لم تعرف أي صعوبات في الميدان وكل الذين تم استجوابهم أجابوا على الأسئلة حتى الشخصية منها، وسواء كانوا نساء أو رجالا، في الأرياف أوالمدن، مع تسجيل ملاحظة جد مهمة هي أن "سكان الأرياف كانوا أكثر عفوية وتعاملوا بسهولة اكبر مع الأسئلة من سكان المدن، حيث الناس حذرون وأكثر تحفظا. وبصفة عامة كانت النساء سعيدات بالحديث عن المشاكل التي تخص حياتهن اليومية، وعلى مدى مراحل التحقيق والدراسة كن يقلن في أحيان كثيرة أنهن يرتحن لما يتحدثن عن ظروفهن، وفي بعضن الأحيان كن يستغربن في طرح بعض الأسئلة التي كانت تبدو طابوهات في السابق وتمت مناقشتها بصفة عادية جدا. وأكدت المتحدثة أن الهدف من الدراسة كان محاولة إعطاء مقياس يدل على اتجاه ومستوى تفكير الجزائريين خاصة البالغين منهم، وشريحة من المراهقين حول قضايا حقوق المرأة اليوم (الدراسة أنجزت في جوان 2008) ومقارنتها بتلك التي سبق وأن أنجزت في العام 2000 حول نفس القضايا. وتواصل المتحدثة قائلة "في هذه الدراسة سطرت هدفين؛ الأول هو إعطاء مقاربة حول سلوكيات الجزائريين البالغين 18 سنة فما فوق فيما يخص حقوق الناس: الحق في العمل، الدراسة، الطلاق، الحق في حضانة الأولاد، الميراث وغيرها ... ومقارنة هذه الآراء مع أراء الشباب والمراهقين والهدف الثاني هو مقارنة هذه النتائج بما حققته نفس الدراسة التي أجريت في العام 2000، و مجموع هذه الدراسات هي عبارة عن تأشيرة علمية للمساهمة في معرفة مجتمعنا وإعطاء مادة سوسيولوجية ميدانية للدراسيين .
عن الشروق اليومي الثلاثاء 28 جويلية 2009م



حالة الحجاب يرثى لها فى الجزائر

واصبح مجرد موضه ...واغلب البنات يرتدون الحجاب خوفا من الاهل ......

واصبح الحجاب رمز شكلى و الدليل اغلب الفاسقات و العشاق الغير شرعيين فى الجامعات و الحدايق العامه هم من بنات الحجاب العصرى


للأسف هاته هى الحقيقه المره ........ لبد من تدخل الدوله عاجلا لحل هاته المشكله فديننا الاسلام يشوه من طرف هؤلا ء الفاسقات



سلام

allamallamallam
2013-03-09, 14:03
أنا شخصيا ارتديت الحجاب عن قناعة مني......وليس كل ما ينشر صحيح فمنذ سنتين قرأت أن نسبة المتحجبات زادت في الجزائر بنسبة ستين بالمئة وأن الكثير من النساء الجزائريات قد لجأن الى الحجاب تهربا من المضايقات التي يتعرضن لها في الشارع بسبب التبرج

60 فى المايه تقصدين نسبة الحجاب المتبرج ....اى الحجاب العصرى السروال الضيق و البودى الضيق والمفاتن بارزه ....هل هذا حجاب ؟؟؟؟
اغلب المحجبات حجاب عصرى يتعرضون للمعاكسات فى الشوراع

من يرتدون الحجاب الشرعى فى الجزائر فى وقتنا هذا لا يتعدون 10فى المايه اذا طارت

اما العاصمه و المدن الكبرى لا يتعدى الحجاب الشرعى نسبته 5 فى المايه

اما الجزائر العاصمه 50 بامائه من المراهقات و الغير متزوجات لا يرتدون الحجاب اصلا كل الفتيات شعورهم مدربيه على ظهورهم و يرتدون السراويل الضيقه الفتانه
اما 45 فى المايه الباقيه يرتدون حجاب فاضح متبرج لا يليق ابداا بالفتاة المسلمه

والله هذا الواقع فهل من مجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل من مغير .... اين الدوله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا حياة لمن تنادى

ام البنوتة
2013-03-10, 09:47
ربي يهدينا للتربية الصحيحة

مريم الصابرة
2013-03-10, 10:06
السلام عليكم اخي
شكرا على الموضوع لن ادافع عن نفسي وأقول انا وانا ما اقوله لك أن الدراسات غير دقيقة والحمد لله هناك نسبة كبيرة من المحجبات لن نتحدث عن التصرفات فهنا حدث ولا حرج لكن المهم السترة صحيح الحجاب التركي واللبناني غزى شوارعنا للأسف لكن هناك فئة لاباس بها من المحجبات حجاب شرعي
إرتديت الحجب بإرادتي ومنذ اول يوم إرتديته بسروال ثم لم يعجبني فإرتديته شرعي وانا جد مرتاحة به جدا ولن انزعه حتى البس بعده الكفن مهما يحدث لن اتخلى عن حجابي محال شكرا وبارك الله فيك

سرور12
2013-03-10, 11:42
السلام عليكم...انا متحجبة والحمد لله وافتخر بهذا اتحجبت وفي عمري 12 سنة عن قناعة تامة وعمري مندمت وعمري ماراح نندم لباسي محتشم فضفاض والناس كامل تحترمني والحمد لله

ندى المجروحة
2013-03-11, 09:27
بارك الله فيك
الحمد لله أنا وحدة من الناس درته وحدي ما غصبني حد
ما خفت من أحد
الخوف من ربي سبحانه