الماموم
2014-07-17, 18:08
باسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين وعلى آله الطيبين و أصحابه الغر الميامين و التابعين و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد
ملاحظة هامة نتيجة تأخر موافقة المشرفين لينشر موضوعي في قسم النقاش الجاد قررت أن أضعه في هذا القسم ...
كثرت هذه الأيام التصورات التي أقل ما يقال عنها تشاؤمية تجاه مستقبل الأمة الإسلامية و أظن أن هذا خطأ – ليس تخمينها لهز النفوس ة بث بوادر النهضة بل غلبتها في وقت نحن فيه بماسة إلى التفاؤل. لذلك ارتأيت في خطوة جديدة أن نتشارك الرؤى الإيجابية لأفاق مستقبلية زاهرة و مزدهرة بإذن الله – أرجو التفاعل – كل عضو يقدم تصوراته – الإيجابية – و ما يحول دونها والسبيل أو السبل المرجوة من أجل الوصول إلى الأهداف المسطرة إن شاء الله
و قبل أن أبدأ – شخصيا في ذالك – سأضع بعض الملاحظات لضمان بعض السيرورة أولها أن هذه التصورات أو الرؤى لاتغني عن العمل فهو الأساس ثانيا كما لا داعي للتعليقات الساخرة فهذا ليس ركنا للمتشائمين و يعني أضعف الإيمان بعد قراءة الموضوع الضغط على زر الشكر لمساندة الفكرة
على بركة الله
تصوراتي مستوحاة من إحدى حلقات خواطر لأحمد الشقيري في مواسمه الأولى و لنقل بتصرف كبير و بزيادة من عندي
وبعد طول إنتظار وافقت منظمة التجارة الإسلامية طلب وم ا للإنضمام إليها و معروف عن المنظومة أنها تحرم كل أشكال الربى ما ساعدها في خلق تناغم إقتصادي حل مكان منظمة التجارة العالمية و معروف أن مكتبها متواجد بالقدس عاصمة فلسطين الحرة
كما أن منظمة إقرأ الإستكشافية طورت الصاروخ قافلة الفضاء 5 ليناسب الرحلات غلى المريخ
أما بخصوص المعيقات
بالنسبة لمنظمة التجارة الإسلامية فضعف إقتصاد الدول الإسلامية و تطبيقها الجزئي لتعاليم الدين الحنيف و هذا خطأ و يمكن تشبيه ذالك بأخد أجزاء من محرك دقيق و تركيبها بآخر فلايشتغل فبجب أن يؤخذ المحرك كله
أما بالنسبة للمنظمة الإستكشافية فمعظم الدول لا تستثمر في هذا المجال
الحلول :
أظنها واضحة وتم التطرق إليها في المعيقات و آخيرا
إن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمني ومن الشيطان فأعذروني
في إنتظار ردودكم
ملاحظة هامة نتيجة تأخر موافقة المشرفين لينشر موضوعي في قسم النقاش الجاد قررت أن أضعه في هذا القسم ...
كثرت هذه الأيام التصورات التي أقل ما يقال عنها تشاؤمية تجاه مستقبل الأمة الإسلامية و أظن أن هذا خطأ – ليس تخمينها لهز النفوس ة بث بوادر النهضة بل غلبتها في وقت نحن فيه بماسة إلى التفاؤل. لذلك ارتأيت في خطوة جديدة أن نتشارك الرؤى الإيجابية لأفاق مستقبلية زاهرة و مزدهرة بإذن الله – أرجو التفاعل – كل عضو يقدم تصوراته – الإيجابية – و ما يحول دونها والسبيل أو السبل المرجوة من أجل الوصول إلى الأهداف المسطرة إن شاء الله
و قبل أن أبدأ – شخصيا في ذالك – سأضع بعض الملاحظات لضمان بعض السيرورة أولها أن هذه التصورات أو الرؤى لاتغني عن العمل فهو الأساس ثانيا كما لا داعي للتعليقات الساخرة فهذا ليس ركنا للمتشائمين و يعني أضعف الإيمان بعد قراءة الموضوع الضغط على زر الشكر لمساندة الفكرة
على بركة الله
تصوراتي مستوحاة من إحدى حلقات خواطر لأحمد الشقيري في مواسمه الأولى و لنقل بتصرف كبير و بزيادة من عندي
وبعد طول إنتظار وافقت منظمة التجارة الإسلامية طلب وم ا للإنضمام إليها و معروف عن المنظومة أنها تحرم كل أشكال الربى ما ساعدها في خلق تناغم إقتصادي حل مكان منظمة التجارة العالمية و معروف أن مكتبها متواجد بالقدس عاصمة فلسطين الحرة
كما أن منظمة إقرأ الإستكشافية طورت الصاروخ قافلة الفضاء 5 ليناسب الرحلات غلى المريخ
أما بخصوص المعيقات
بالنسبة لمنظمة التجارة الإسلامية فضعف إقتصاد الدول الإسلامية و تطبيقها الجزئي لتعاليم الدين الحنيف و هذا خطأ و يمكن تشبيه ذالك بأخد أجزاء من محرك دقيق و تركيبها بآخر فلايشتغل فبجب أن يؤخذ المحرك كله
أما بالنسبة للمنظمة الإستكشافية فمعظم الدول لا تستثمر في هذا المجال
الحلول :
أظنها واضحة وتم التطرق إليها في المعيقات و آخيرا
إن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمني ومن الشيطان فأعذروني
في إنتظار ردودكم