novosti
2014-07-16, 13:12
السلام عليكم وصح رمضانكم وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام. امين يا رب العالمين.
بعد المشاركة الاجابية لمنتخب الجزائر لكرة القدم بمونديال البرازيل 2014 وبلوغه الدور الدور الثانى لاول مرة فى تاريخه و مشاركاته المونديالية الذى كان هدف الفاف FAF والمدرب وكذا اللاعبين ومشاركته القيمة مع الكبار على غرار الفريق الالمانى المتوج بكاس العالم 2014 على حساب الفريق الارجنتين 1-0 والذى تنفس الصعداء قبل هذا الموعد فى مقابلته ضد محاربى الصحراء بعد 120 دقيقة من اللعب اين اسال رفاق الحارس مبولحى العرق البارد للماكنة الالمانية التى استنجدت بحارس مرماها الذى تصدى للعديد من القدفات خاصة فى الشوط الاول من المقابلة وخروجه لمساعدة الدفاع 14 مرة وهذا دليل قاطع على ان الخضر كانوا فى مستوى الالمان او اكثر. ولولى الحظ الذى خان رفقاء مجيد بوقرة فى الدقائق الاخيرة من الشوط الاظافى الثانى لاجتاز الخضر الدور الثمن النهائى والبقية كانت ستاتى ثم الوصول الى النهائى ولما لا حتى الفوز بكاس العالم الذى يبقى حلم كل فريق لان المستوى العام للفرق 32 المشاركة كان متقاربا اى دون المتوسط والا كيف نفسر ان جل المقابلات التصفوية وحتى النهائية انتهت بعض الشوط الاظافى فى 6 او 7 مقابلات وهذا لاول مرة فى كاس العالم. لقد ضاعت منا فرصة التتويد بكاس العالم لاول مرة بشعرة كما يقال هذه المرة وهذا بشهادة المحللين الرياضيين وكل المتتبعين والفيفا نفسها الذين اجمعوا بان مقابلة الجزائر - المانيا تعد احسن مقابلة هذه الطبعة وحتى الالمان انفسهم الذين اعترفوا وانبهروا باداء الفريق الوطنى الجزائرى الذى خلق لهم مشاكل كبيرة وحتى ان مدرب الفريق الالمانى صرح بعد اللقاء بان الفريق الوطنى الجزائرى يستحق الفوز وهو اقوى بكثير من الفريق البرازيلى المرشح لنيل هذه الكاس العالمية ال20 والذى منى باثقل هزيمة فى تاريخه مع كؤوس العالم السابقة التى شارك فيها كلها والتى تبقى وسمة عار فى جبين رفاق نايمار بحيث لم يسبق للفريق البرازيلى وان ذاق طعم هذا النوع من الهزيمة الثقيلة حاصة امام جمهوره العريض والتى حيرت البرازيليين من جهة ومحبى الكرة البرازيلية عبر العالم من جهة ثانية. خلاصة القول فان مشاركة الخضر فى هذا المونديال كانت مشرفة والاحسن بالمقارنة مع سابقاتها وما احتلال الفريق الوطنى المرتبة 13 عالميا لهو خير دليل على ما تالقه بين الكبار فى العالم وان اهتمام كبار الاندية باللاعبين الجزائريين هو ايضا شهادة تقديرية لمنجزات اشبال المدرب البوسنى وحيد خاليلوزيتش الذى اعجب به الكثير من المدربين لاندية كبيرة فى اوربا خاصة. فرغم العروض المقدمة من طرف بعض الاندية المعروفة للاعبينا وهم فى سن العطاء ( متوسط العمر 21 سنة ) الا ان البعض منهم فضل المال على اللعب واغرتهم العروض المقدمة من الاندية القطرية ( مستوى ضعيف للبطولة ) التى ستكون لا محالة مقبرتهم بعد ان تالقوا فى البرازيل و كنا ننوى رؤيتهم فى اندية كبيرة لكسب شهرة عالمية كما فعل النجم رابح ماجر مع باريس سان جارمان ثم بورتو البرتغالى اين تالق وتوج بكاس اوربا امام البايرن الالمانى بعد تسجيله هدف الفوز بالعقب والذى ما زال يلقى رواجا عالميا خاصة فى الاشهار. فاذا كان ماجر وبلومى وغيرهم من اللاعبين قد تقمصوا الوان بعض الاندية القطرية فهذا ليس فى عز شبابهم وانما جاء فى اخر مشوارهم الرياضى. فليعلم هؤلاء الشبان " الطماعين " فى المال بان اللاعبين المذكورين اختاروا قطر للتقاعد الرياضى حتى وان كان الطمع فى المال اما رفاق ابراهيمى فما زالوا شباب قادر على العطاء لسنوات قادمة اذا كان فى العمر بقية.
فى الاخير اننا ننصح لاعبينا بالكف عن الامضاءات مع نوادى قطرية التى مستواها غير مشرف والذى سيؤثر لا محالة عليهم وبركات من الطمع فى المال لان المال ليس كل شىء اذ يقول المثل الفرنسى " L'argent ne fait pas le bonheur ". وحذارى ثم حذارى من الجرى وراء المال لان " الطمع اخسر الطبع " كما يقول المثل الشعبى الجزائرى وان الفرصة بين ايديكم للتالق اكثر فى نوادى اوربية كبيرة ومن بعد بسنوات قرروا ما شئتم لان " لكل حادث حديث " كما يقال. اللهم اشهد باننا نريد الخير للاعبينا ونعزهم لانهم افرحونا وافرحوا كل العرب فى مونديال البرازيل 2014.
فى الاخير اتمنى ان اكون قد وفقت فى ايصال فكرتى فى قضية تحويلات لاعبينا بالجملة الى نوادى دويلة قطر. شكرا والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركانه.
للاطلاع على المزيد فى هذا الموضوع ادعوكم لقراءة ما جاء فى جريدة " الخبر " لهذا اليوم الموافق للاربعاء 16 جويليت 2014 :
_____________________________________
“الخضر” يعيشون سيناريو 2010
قطر مقبرة “المحاربين”
لم تشفع النتائج الجيدة التي حققها “الخضر” في نهائيات كأس العالم بالبرازيل وبلوغهم الدور ثمن النهائي لأول مرة، أو حتى صمودهم أمام بطل العالم في المباراة ذاتها، لتتيح للاعبيه عروضا أفضل وأندية أكبر من تلك التي ينشطون فيها، حيث يتوجه عناصر المنتخب الجزائري ليعيشوا السيناريو ذاته الذي عرفه “أسلافهم” بعد مونديال جنوب إفريقيا عندما تحوّلت قطر إلى قبلة جماعية لهؤلاء.
وقّع رفيق حليش لموسمين مع نادي قطر وسيلحق به جمال عبدون الذي وصل إلى الدوحة تمهيدا للتعاقد مع أحد النوادي المحلية، فيما ترشح وسائل صحفية قطرية انتقال وسط ميدان “الخضر” عدلان ڤديورة للبطولة ذاتها، وكذلك الشأن بالنسبة لياسين براهيمي الذي تتحدث معلومات عن عرض مغر وصل لاعب غرناطة، والقائمة مفتوحة لأسماء أخرى للاعبين جزائريين بدوا عاجزين عن فرض أنفسهم في نواد كبيرة ولم يستطيعوا الصمود أمام الإغراءات القطرية، وهم الذين نصّبتهم وسائل إعلام محلية أيام المونديال في أندية ميلان والانتر وبورتو وغيرها.
وقد تعجل الوضعية الصعبة التي يعيشها لاعبون دوليون آخرون في صورة فؤاد قادير الذي يتدرب مع رديف أولمبيك مرسيليا، وسفير تايدر الذي وضع على قائمة اللاعبين المعروضين للبيع في الانتر، وحسان يبدة العاجز عن فرض نفسه مع أودينيزي في اختيار الوجهة ذاتها.
وكانت البطولة القطرية وجهة “مفضلة” للاعبين الجزائريين بحثا عن تقاعد مريح، كما فعل بلومي الذي حمل قميص العربي، ورابح ماجر مع نادي الريان وعبد الحفيظ تاسفاوت مع الفريق ذاته، ودزيري بلال مع السد القطري، قبل أن تتسارع وتيرة هجرة اللاعبين الجزائريين إلى هذا البلد بعد مونديال جنوب إفريقيا، عندما استقطبت “بطولة نجوم قطر” خيرة عناصر المنتخب الجزائري، و”صدم” نذير بلحاج مشجعي “الخضر” بانتقاله من بورتسموث إلى السد، وكذلك فعل مجيد بوڤرة الذي انتقل من غلاسكو رانجرس إلى لخويا، وكريم زياني من قيصري سبور التركي إلى “الجيش”، ويزيد منصوري من لوريون إلى السيلية، ومراد مغني من لازيو الإيطالي إلى أم صلال.
وإذا كان الخيار القطري بدوافع مادية بحتة بالنسبة لهؤلاء اللاعبين، كما هو الحال مع نذير بلحاج الذي يتقاضى من نادي السد 2 مليون أورو سنويا، وهو الراتب الذي صنفه ضمن أفضل الرياضيين الأفارقة 15 الأكثر دخلا، فإن المنتخب الجزائري لم يجن شيئا من احتراف لاعبيه، بدليل سقوط أسماء هؤلاء اللاعبين تباعا من حسابات المدرب وحيد حاليلوزيتش، باستثناء بوڤرة الذي استمر مع “الخضر”، لكن دون المستوى الذي كان عليه أيام احترافه في رانجرس.
جريدة " الخبر " : ك.شعيب
بعد المشاركة الاجابية لمنتخب الجزائر لكرة القدم بمونديال البرازيل 2014 وبلوغه الدور الدور الثانى لاول مرة فى تاريخه و مشاركاته المونديالية الذى كان هدف الفاف FAF والمدرب وكذا اللاعبين ومشاركته القيمة مع الكبار على غرار الفريق الالمانى المتوج بكاس العالم 2014 على حساب الفريق الارجنتين 1-0 والذى تنفس الصعداء قبل هذا الموعد فى مقابلته ضد محاربى الصحراء بعد 120 دقيقة من اللعب اين اسال رفاق الحارس مبولحى العرق البارد للماكنة الالمانية التى استنجدت بحارس مرماها الذى تصدى للعديد من القدفات خاصة فى الشوط الاول من المقابلة وخروجه لمساعدة الدفاع 14 مرة وهذا دليل قاطع على ان الخضر كانوا فى مستوى الالمان او اكثر. ولولى الحظ الذى خان رفقاء مجيد بوقرة فى الدقائق الاخيرة من الشوط الاظافى الثانى لاجتاز الخضر الدور الثمن النهائى والبقية كانت ستاتى ثم الوصول الى النهائى ولما لا حتى الفوز بكاس العالم الذى يبقى حلم كل فريق لان المستوى العام للفرق 32 المشاركة كان متقاربا اى دون المتوسط والا كيف نفسر ان جل المقابلات التصفوية وحتى النهائية انتهت بعض الشوط الاظافى فى 6 او 7 مقابلات وهذا لاول مرة فى كاس العالم. لقد ضاعت منا فرصة التتويد بكاس العالم لاول مرة بشعرة كما يقال هذه المرة وهذا بشهادة المحللين الرياضيين وكل المتتبعين والفيفا نفسها الذين اجمعوا بان مقابلة الجزائر - المانيا تعد احسن مقابلة هذه الطبعة وحتى الالمان انفسهم الذين اعترفوا وانبهروا باداء الفريق الوطنى الجزائرى الذى خلق لهم مشاكل كبيرة وحتى ان مدرب الفريق الالمانى صرح بعد اللقاء بان الفريق الوطنى الجزائرى يستحق الفوز وهو اقوى بكثير من الفريق البرازيلى المرشح لنيل هذه الكاس العالمية ال20 والذى منى باثقل هزيمة فى تاريخه مع كؤوس العالم السابقة التى شارك فيها كلها والتى تبقى وسمة عار فى جبين رفاق نايمار بحيث لم يسبق للفريق البرازيلى وان ذاق طعم هذا النوع من الهزيمة الثقيلة حاصة امام جمهوره العريض والتى حيرت البرازيليين من جهة ومحبى الكرة البرازيلية عبر العالم من جهة ثانية. خلاصة القول فان مشاركة الخضر فى هذا المونديال كانت مشرفة والاحسن بالمقارنة مع سابقاتها وما احتلال الفريق الوطنى المرتبة 13 عالميا لهو خير دليل على ما تالقه بين الكبار فى العالم وان اهتمام كبار الاندية باللاعبين الجزائريين هو ايضا شهادة تقديرية لمنجزات اشبال المدرب البوسنى وحيد خاليلوزيتش الذى اعجب به الكثير من المدربين لاندية كبيرة فى اوربا خاصة. فرغم العروض المقدمة من طرف بعض الاندية المعروفة للاعبينا وهم فى سن العطاء ( متوسط العمر 21 سنة ) الا ان البعض منهم فضل المال على اللعب واغرتهم العروض المقدمة من الاندية القطرية ( مستوى ضعيف للبطولة ) التى ستكون لا محالة مقبرتهم بعد ان تالقوا فى البرازيل و كنا ننوى رؤيتهم فى اندية كبيرة لكسب شهرة عالمية كما فعل النجم رابح ماجر مع باريس سان جارمان ثم بورتو البرتغالى اين تالق وتوج بكاس اوربا امام البايرن الالمانى بعد تسجيله هدف الفوز بالعقب والذى ما زال يلقى رواجا عالميا خاصة فى الاشهار. فاذا كان ماجر وبلومى وغيرهم من اللاعبين قد تقمصوا الوان بعض الاندية القطرية فهذا ليس فى عز شبابهم وانما جاء فى اخر مشوارهم الرياضى. فليعلم هؤلاء الشبان " الطماعين " فى المال بان اللاعبين المذكورين اختاروا قطر للتقاعد الرياضى حتى وان كان الطمع فى المال اما رفاق ابراهيمى فما زالوا شباب قادر على العطاء لسنوات قادمة اذا كان فى العمر بقية.
فى الاخير اننا ننصح لاعبينا بالكف عن الامضاءات مع نوادى قطرية التى مستواها غير مشرف والذى سيؤثر لا محالة عليهم وبركات من الطمع فى المال لان المال ليس كل شىء اذ يقول المثل الفرنسى " L'argent ne fait pas le bonheur ". وحذارى ثم حذارى من الجرى وراء المال لان " الطمع اخسر الطبع " كما يقول المثل الشعبى الجزائرى وان الفرصة بين ايديكم للتالق اكثر فى نوادى اوربية كبيرة ومن بعد بسنوات قرروا ما شئتم لان " لكل حادث حديث " كما يقال. اللهم اشهد باننا نريد الخير للاعبينا ونعزهم لانهم افرحونا وافرحوا كل العرب فى مونديال البرازيل 2014.
فى الاخير اتمنى ان اكون قد وفقت فى ايصال فكرتى فى قضية تحويلات لاعبينا بالجملة الى نوادى دويلة قطر. شكرا والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركانه.
للاطلاع على المزيد فى هذا الموضوع ادعوكم لقراءة ما جاء فى جريدة " الخبر " لهذا اليوم الموافق للاربعاء 16 جويليت 2014 :
_____________________________________
“الخضر” يعيشون سيناريو 2010
قطر مقبرة “المحاربين”
لم تشفع النتائج الجيدة التي حققها “الخضر” في نهائيات كأس العالم بالبرازيل وبلوغهم الدور ثمن النهائي لأول مرة، أو حتى صمودهم أمام بطل العالم في المباراة ذاتها، لتتيح للاعبيه عروضا أفضل وأندية أكبر من تلك التي ينشطون فيها، حيث يتوجه عناصر المنتخب الجزائري ليعيشوا السيناريو ذاته الذي عرفه “أسلافهم” بعد مونديال جنوب إفريقيا عندما تحوّلت قطر إلى قبلة جماعية لهؤلاء.
وقّع رفيق حليش لموسمين مع نادي قطر وسيلحق به جمال عبدون الذي وصل إلى الدوحة تمهيدا للتعاقد مع أحد النوادي المحلية، فيما ترشح وسائل صحفية قطرية انتقال وسط ميدان “الخضر” عدلان ڤديورة للبطولة ذاتها، وكذلك الشأن بالنسبة لياسين براهيمي الذي تتحدث معلومات عن عرض مغر وصل لاعب غرناطة، والقائمة مفتوحة لأسماء أخرى للاعبين جزائريين بدوا عاجزين عن فرض أنفسهم في نواد كبيرة ولم يستطيعوا الصمود أمام الإغراءات القطرية، وهم الذين نصّبتهم وسائل إعلام محلية أيام المونديال في أندية ميلان والانتر وبورتو وغيرها.
وقد تعجل الوضعية الصعبة التي يعيشها لاعبون دوليون آخرون في صورة فؤاد قادير الذي يتدرب مع رديف أولمبيك مرسيليا، وسفير تايدر الذي وضع على قائمة اللاعبين المعروضين للبيع في الانتر، وحسان يبدة العاجز عن فرض نفسه مع أودينيزي في اختيار الوجهة ذاتها.
وكانت البطولة القطرية وجهة “مفضلة” للاعبين الجزائريين بحثا عن تقاعد مريح، كما فعل بلومي الذي حمل قميص العربي، ورابح ماجر مع نادي الريان وعبد الحفيظ تاسفاوت مع الفريق ذاته، ودزيري بلال مع السد القطري، قبل أن تتسارع وتيرة هجرة اللاعبين الجزائريين إلى هذا البلد بعد مونديال جنوب إفريقيا، عندما استقطبت “بطولة نجوم قطر” خيرة عناصر المنتخب الجزائري، و”صدم” نذير بلحاج مشجعي “الخضر” بانتقاله من بورتسموث إلى السد، وكذلك فعل مجيد بوڤرة الذي انتقل من غلاسكو رانجرس إلى لخويا، وكريم زياني من قيصري سبور التركي إلى “الجيش”، ويزيد منصوري من لوريون إلى السيلية، ومراد مغني من لازيو الإيطالي إلى أم صلال.
وإذا كان الخيار القطري بدوافع مادية بحتة بالنسبة لهؤلاء اللاعبين، كما هو الحال مع نذير بلحاج الذي يتقاضى من نادي السد 2 مليون أورو سنويا، وهو الراتب الذي صنفه ضمن أفضل الرياضيين الأفارقة 15 الأكثر دخلا، فإن المنتخب الجزائري لم يجن شيئا من احتراف لاعبيه، بدليل سقوط أسماء هؤلاء اللاعبين تباعا من حسابات المدرب وحيد حاليلوزيتش، باستثناء بوڤرة الذي استمر مع “الخضر”، لكن دون المستوى الذي كان عليه أيام احترافه في رانجرس.
جريدة " الخبر " : ك.شعيب