الفهد11
2014-07-13, 18:12
لقد كثرت في وقتنا الحاضر مظاهر تشبه النساء بالرجال فلم يعد الأمر قاصراً على اللباس فحسب، بل تعدى إلى أكثر من ذلك، فمن المظاهر التي تتصف بها المرأة المترجلة
كثرة خروجها من البيت لغير حاجة : خراجة ولاجة، لا تهتم ببيت ولا أولاد ، ولا تقيم لذلك وزناً ، زعماً أنها تقوم بحاجات المنزل ، مع أنه يمكن لأحد رجال البيت أن يقوم بعملها دون الحاجة إليها
مزاحمة الرجال ومخالطتهم في الأسواق والأماكن العامة، بل بعضهن لا تستحي أن تصاف الرجال في صف الانتظار ، وتدخل وتجلس بينهم وخاصة في المحلات التجارية ، وتتكلم مع الباعة كأحد محارمها ، وتشترك في البيع والشراء وحدها ، وفي أحد تعريفات المترجلة: ( اللاتي يتشبهن بالرجال في الحركة والكلام والمخالطة ونحو ذلك ).
///رفع الصوت بالكلام ومجادلة الرجال : بصوت عال يسمعه البعيد قبل القريب ، مع أن المرأة من سماتها خفض صوتها ، والبعد عن محادثة الرجال الأجانب ، ووفي تعريف للمترجلة: ( التي تتشبه بالرجال.. أو رفه صوتهم )
قلة الحياء: المرأة المسترجلة قد نزعت الحياء من شخصيتها ومن أخلاقها، وبذلك أصبحت كالشجرة بلا لحاء، مصيرها إلى العطب أو الموت سريعاً، فالمسترجلة تتكلم في كل موضوع، وتتحدث مع كل الناس، وتذهب إلى كل مكان، بلا حياء ولا خلق، كما قال صلى الله عليه وسلم في الصحيح: « إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت»
كثرة خروجها من البيت لغير حاجة : خراجة ولاجة، لا تهتم ببيت ولا أولاد ، ولا تقيم لذلك وزناً ، زعماً أنها تقوم بحاجات المنزل ، مع أنه يمكن لأحد رجال البيت أن يقوم بعملها دون الحاجة إليها
مزاحمة الرجال ومخالطتهم في الأسواق والأماكن العامة، بل بعضهن لا تستحي أن تصاف الرجال في صف الانتظار ، وتدخل وتجلس بينهم وخاصة في المحلات التجارية ، وتتكلم مع الباعة كأحد محارمها ، وتشترك في البيع والشراء وحدها ، وفي أحد تعريفات المترجلة: ( اللاتي يتشبهن بالرجال في الحركة والكلام والمخالطة ونحو ذلك ).
///رفع الصوت بالكلام ومجادلة الرجال : بصوت عال يسمعه البعيد قبل القريب ، مع أن المرأة من سماتها خفض صوتها ، والبعد عن محادثة الرجال الأجانب ، ووفي تعريف للمترجلة: ( التي تتشبه بالرجال.. أو رفه صوتهم )
قلة الحياء: المرأة المسترجلة قد نزعت الحياء من شخصيتها ومن أخلاقها، وبذلك أصبحت كالشجرة بلا لحاء، مصيرها إلى العطب أو الموت سريعاً، فالمسترجلة تتكلم في كل موضوع، وتتحدث مع كل الناس، وتذهب إلى كل مكان، بلا حياء ولا خلق، كما قال صلى الله عليه وسلم في الصحيح: « إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت»