*محمد*
2009-07-27, 15:34
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
تحية طيبة وبعد ......
من منا لا يرى هذه الايام الكم الهائل من التجمعات في كل زاوية وفي كل المساحات .... أمام جميع المحلات وفي قارعة الطرقات ...
من منا لم يفقد أعصابه يوما وهو يرى هؤلاء الناس المجتمعين بدون فائدة وبلا أساس بل ويتمادون في هتك اعراض الناس باطلاق السنتهم واعينهم دون حياء او اي احساس بالذنب
** لا اقصد هنا جميع الجلسات بل التي فيها مخالفات خلقية وشرعية
حديث أبي هريرة أو حديث أبي سعيد -رضي الله عنه- حديث فيه وصايا عظيمة وفيه دلالة أولا: أنه لا بأس من الجلوس في الطرقات ، وإن كان الأولى هو اجتنابه والابتعاد عنها ، ولذا قال: إياكم، وفي اللفظ الآخر عند مسلم: ما لكم ولمجالس الصعودات ما لكم هنا إياكم والطرقات، قالوا: ما لنا بد من مجالسنا، قال: فإن أبيتم إلا الجلوس، وفي لفظ: إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه، قالوا: وما حق الطريق، قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
**
من منا يستطيع تجنب هذه القعدات ... ويستطيع الابتعاد عن هكذا جلسات
...........................................؟؟؟؟؟
هناك الكثير الكثير من المواقف التي نخجل لمجرد ذكرها ... و نتجنب التطرق اليها ...والكل يعلمها ...
هذه المواقف وغيرها شكلت عقبة في وجه تطور العقليات ... والنهوض بالمجتمعات ...
مالذي يحصل داخل مجتمعاتنا ؟؟؟ ماسبب هذه التصرفات ؟؟؟
......
أردت طرح هذا الموضوع لمعرفة رأيكم الشخصي حول مثل هذه التصرفات اليومية في أغلب مناطقنا ....
هل تلاحظ هذه الظاهرة في منطقة سكناك ؟؟
هل تشارك في بعض القعدات وماهي وجهة نظرك فيها ... ؟
لماذا لا يعطي بعض الناس للطرق حقها ويحترمون الأماكن التي يشكلون فيها مثل هذه الحلقات ؟؟
وعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: إياكم والجلوس بالطرقات، قالوا: يا رسول الله ما لنا بد من مجالسنا نتحدث فيها، قال: فأما إذا أبيتم فأعطوا الطريق حقه، قالوا: وما حقه؟، قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر. متفق عليه.
حديث أبي هريرة أو حديث أبي سعيد -رضي الله عنه- حديث فيه وصايا عظيمة وفيه دلالة أولا: أنه لا بأس من الجلوس في الطرقات بعد، وإن كان الأولى هو اجتنابه، ولذا قال: إياكم، وفي اللفظ الآخر عند مسلم: ما لكم ولمجالس الصعودات ما لكم هنا إياكم والطرقات، قالوا: ما لنا بد من مجالسنا، قال: فإن أبيتم إلا الجلوس، وفي لفظ: إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه، قالوا: وما حق الطريق، قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وأخيرا كيف تحلل هذه الظاهرة وهاته التصرفات اليومية وفق نظرتك الشخصية ؟؟؟
اتمنى معرفة ارائكم في الموضوع وحلول للظاهرة ان أمكن ..... بارك الله فيكم
سبحانك الله وبحمدك أشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك
تحية طيبة وبعد ......
من منا لا يرى هذه الايام الكم الهائل من التجمعات في كل زاوية وفي كل المساحات .... أمام جميع المحلات وفي قارعة الطرقات ...
من منا لم يفقد أعصابه يوما وهو يرى هؤلاء الناس المجتمعين بدون فائدة وبلا أساس بل ويتمادون في هتك اعراض الناس باطلاق السنتهم واعينهم دون حياء او اي احساس بالذنب
** لا اقصد هنا جميع الجلسات بل التي فيها مخالفات خلقية وشرعية
حديث أبي هريرة أو حديث أبي سعيد -رضي الله عنه- حديث فيه وصايا عظيمة وفيه دلالة أولا: أنه لا بأس من الجلوس في الطرقات ، وإن كان الأولى هو اجتنابه والابتعاد عنها ، ولذا قال: إياكم، وفي اللفظ الآخر عند مسلم: ما لكم ولمجالس الصعودات ما لكم هنا إياكم والطرقات، قالوا: ما لنا بد من مجالسنا، قال: فإن أبيتم إلا الجلوس، وفي لفظ: إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه، قالوا: وما حق الطريق، قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
**
من منا يستطيع تجنب هذه القعدات ... ويستطيع الابتعاد عن هكذا جلسات
...........................................؟؟؟؟؟
هناك الكثير الكثير من المواقف التي نخجل لمجرد ذكرها ... و نتجنب التطرق اليها ...والكل يعلمها ...
هذه المواقف وغيرها شكلت عقبة في وجه تطور العقليات ... والنهوض بالمجتمعات ...
مالذي يحصل داخل مجتمعاتنا ؟؟؟ ماسبب هذه التصرفات ؟؟؟
......
أردت طرح هذا الموضوع لمعرفة رأيكم الشخصي حول مثل هذه التصرفات اليومية في أغلب مناطقنا ....
هل تلاحظ هذه الظاهرة في منطقة سكناك ؟؟
هل تشارك في بعض القعدات وماهي وجهة نظرك فيها ... ؟
لماذا لا يعطي بعض الناس للطرق حقها ويحترمون الأماكن التي يشكلون فيها مثل هذه الحلقات ؟؟
وعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: إياكم والجلوس بالطرقات، قالوا: يا رسول الله ما لنا بد من مجالسنا نتحدث فيها، قال: فأما إذا أبيتم فأعطوا الطريق حقه، قالوا: وما حقه؟، قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر. متفق عليه.
حديث أبي هريرة أو حديث أبي سعيد -رضي الله عنه- حديث فيه وصايا عظيمة وفيه دلالة أولا: أنه لا بأس من الجلوس في الطرقات بعد، وإن كان الأولى هو اجتنابه، ولذا قال: إياكم، وفي اللفظ الآخر عند مسلم: ما لكم ولمجالس الصعودات ما لكم هنا إياكم والطرقات، قالوا: ما لنا بد من مجالسنا، قال: فإن أبيتم إلا الجلوس، وفي لفظ: إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه، قالوا: وما حق الطريق، قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وأخيرا كيف تحلل هذه الظاهرة وهاته التصرفات اليومية وفق نظرتك الشخصية ؟؟؟
اتمنى معرفة ارائكم في الموضوع وحلول للظاهرة ان أمكن ..... بارك الله فيكم
سبحانك الله وبحمدك أشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك