مشاهدة النسخة كاملة : أليسَ من حقِّ الرَّداءَة أن يكونَ لهاَ [ رِجالُها ] !!
محمَّد أمينْ ~
2014-06-28, 14:04
http://www.lamst-a.net/upfiles/e0o49403.gif
أليسَ من حقِّ الرَّداءَة أن يكونَ لهاَ [ رِجالُها ] !!
..
هذا التِّلميذُ الطفيليُّ الكَسول ، قتلَ أخاهُ المُجتهد
سرَقَ إجاباتِه ، ... لكنَّهُ ظلَّ مُحتاجاً للتزويرْ ، رغمَ العلامةِ الكَامله
لابدَّ أن يُشيرَ إلى أنَّه صاحبُ [ الأرض ] ، .. عفواً أقصِدُ[ الإجابَه ]
معلِّمُه يحبُّه ، ... يراقبُه بإستمرارْ ، و يمنحه نقاطاً طيبه
و التلميذُ يخضعُ لسلطانِه ، .. إنه يخضعُ و لا يعرفُ للإحترامِ وجهاً
.. خاصَّة و أنَّ المعلِّم على علمٍ بحادِثة [ الإغتيالْ ] !!
..
يتعلَّمُ بسرعَه ، ..
يجلِسُ بالمقاعِد الخلفيَّة ، في حصَّة الإقتصاد و علومِ المادَّة و التكنولوجيا وووو
لكنَّه بالمقعدِ الأمامي ، كلَّما تعلَّق الأمرُ ، .. بـــ[ مُشكلَة ] !!
تناقض ، ... لا لَيسَ كذلكْ
فهو موجودٌ بالصفِّ ليصنعَ الرَّداءَه ، .. أَ وليْسَ ملمًّا بهاَ :)
..
تعلَّم التلميذُ المزيد ، و أصبحَ أستاذا [ متزوجاً ] ذاتَ يوم
و أنجبَ بعدئذ ، ... كثيراً من أشباهه !!
مرَّ نصفُ قرنٍ و أكثرْ ...
لقد نجحَ الكسولْ ، و أفرزَ خلاَصة مُمتازة منَ الرَّداءه و أساتذَتها
.. و فجَّر ينابيعَ من الإنحطاط و الهَوان
..
أصبحَ يلعبُ دورهُ ، و يُتقنه
يا جَماعَه : أليسَ من حقِّ الرَّداءَة أن يكونَ لهاَ [ رِجالُها ] !!
بقلم : محمَّد أمينْ ~
تراتيـل صبــح
2014-06-28, 14:20
شيئٌ ما في العنوان يجب تغييره
تناقضٌ صارخٌ بين الرداءة والرجال
وهل للرداءة حق؟
إن كان لها حقٌ فحقها أنْ تُمحى من أرض البسيطة
وإن كان لها من يطبلون لها ويزمرون فهم لسوا رجالاً
عذراً على العبارة
لكن ولد الرجال ليكونوا رجالاً
لا ليلبسوا رداء الرداءة.
طرحٌ جميل
بارك الله فيك.
optimism
2014-06-28, 14:22
السلام عليكم
الرداءة يشترك فيها الكثير ,,,,,,,,,,,,,,,,من بينها الاستاذ الذي لاير ابعد من انفه
بارك الله فيك
أمل الحياه&
2014-06-28, 19:46
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تعرف المصطلحات بأضدادها
والفضائل بنقائضها
لولا الكسول لما عرفنا المجتهد والكاذب نعرفه بوجود الصادق ....
طبعا للرداءة رجالها كما للجودة رجالها أيضا
هنا دورالعقل في تمييز الصالح من الطالح وكل يأخد ممن يراه قدوته حسب صنف معلمه
كما أنشأت الرداءة رجالا تنشئ الجودة رجالا ....والبقاء للأصلح .........هي الحياة
بارك الله فيكم على الموضوع القيم ...سلام
السلام عليكم
مهما بلغت الرداة مبلغها..... ومهما اشتد ساعد رجالها
ستضل الغلبة.....للجودة لأن رجالها لن يهنوا ولن يسقطوا...ولن تثنيهم الصعاب...
بوركت
مناد بوفلجة
2014-06-29, 01:05
السلام عليكم
ليس فقط أن يكون لها رجالها
بل أن يكون لها شرفها و عنوانها و أيضا ، جمهورها العظيم ،
في وطن ، " تزاوج فيه الغباء بالمال و السلطة ، و العلم بالفقر "
كثيرا ما نرى عند كل مناسبة ، تزيين للشوارع و زرع أشجار كبيرة أقتلعت من جذورها لتزرع مؤقتا للتلميذ الذي سرق ذات يوم ما ، الإجابة الصحيحة من العامل اليومي الذي يكد من أجل قوت يومه أو ساعته ، سرقها منه حينما كان ذلك العامل مجرد فاصلة ، عفوا ، مجرد تلميذ كان يحلم ذات يوم حينما كان هناك حق لأن يحلم ،
قلت ، كثيرا ما نرى زرع لأشجار بسرعة البرق ، في طرق و ممرات ذلك الوزير الذي كانت الرداءة عنوان له ، و الجموع الغفيرة تقف بإنتظاره لساعات ، لتستقبله و تهلهل لقدومة حاملين أوراق بها كما يقال " مطالب " ، ليعطوها له ، و يضاف لتلك المطالب ، " برنوس " ، يعطى له تكريما لقدومه ، " و كأن قدومه كان " مزية دارها فيهم مساكين " ، و بعدها يأتي دور تكسير الممهلات ، في جميع الطرق التي سيمر عليها عنوان الرداءة ، لتكون سرعة السيارات رباعية الدفع التي يركبها عنوان الرداءة ، تكون سرعتها فائقة ، و حتى لا يتأثر فخامة الرداءة بالمطبات التي تسببها الممهلات ، حتى يحافظ على شرف الرداءة
و كثيرا ما نتأثر عندما نرى تلك التضحيات العظيمة التي يقومون بها أولائك الرجال السذج و التافهين ، الذين هم على إستعداد للإستعداد أياما و أياما من أجل الضغط على تلك الشجرة المزروعة دون جذور أو التي أقتلعت من تحت أمها و زرعت في غير مكانها ، الضغط عليها نفسيا بأن تكبر و تخضر قبل مرور فخامة التلميذ الكسول ، عفوا ، الرجل الرديء المخلص و المحب لهذا الوطن ،
و أكثر من ذلك ، فــ أولائك الرجال المحافظين و المسيرين لمدرسة الرداءة ، هم
في الصفوف الأولى في خدمة فخامة التلميذ العظيم ، عفوا ، الكسول ، لا لا ، بل الرجل الرديىء
فهم طبعا بالنسبة لأنفسهم ، المحافظين على هذا الغبار ، عفوا ، هذا الوطن ,,,,
فــ الحمد لله ، الجزائر محافظة على وحدتها بفضل اللصوص الشرفاء ، و بفضل الفاسدين نظيفي الأيدي و الذين تمكنوا من زرع حب الوطن في الجمهور العظيم من السذج من هذا الشعب ، الفاسدين الذين حافظوا على شرف هذا الوطن ،
الحمد لله ، فمجموعة الأغبياء آخر طموح يسعون له هو " أنهم راهم باغيين يزهاو و يفرحون " ،يمكن جعل التفكير من القدمين و التدبير من عقل التلميذ الكسول الذي يتحكم في جميع اللصوص الشرفاء و الفاسدين الذين كانوا جدار صلب في وجه كل الأعداء من الداخل و الخارج
سنرفع راية الجزائر عاليا في سماء البرازيل و سنثبت للعالم أننا فعلا أننا دولة لها كيانها ، عفوا ، لها وجودها
لا تقلق أخي محمد ، الجزائر مازالها بخير ,,, طبعا ، بفضل أولائك الرجال
طرحك مميز و رائع فيه رسالة واضحة أخي الكريم
بارك الله فيكم
حكايات المطر
2014-06-29, 16:47
السلام عليكم
مهما بلغت الرداة مبلغها..... ومهما اشتد ساعد رجالها
ستضل الغلبة.....للجودة لأن رجالها لن يهنوا ولن يسقطوا...ولن تثنيهم الصعاب...
بوركت
⋟صقر☬الأندلس⋞
2014-06-29, 17:24
لها رجالها و نساؤها ، و نحن نحصد محاصيل بذورها .
محمَّد أمينْ ~
2014-06-30, 13:42
شيئٌ ما في العنوان يجب تغييره
تناقضٌ صارخٌ بين الرداءة والرجال
وهل للرداءة حق؟
إن كان لها حقٌ فحقها أنْ تُمحى من أرض البسيطة
وإن كان لها من يطبلون لها ويزمرون فهم لسوا رجالاً
عذراً على العبارة
لكن ولد الرجال ليكونوا رجالاً
لا ليلبسوا رداء الرداءة.
طرحٌ جميل
بارك الله فيك.
مرحباً بِتراتيلِ صُبح ...
[ صحَّ رمضانك ] ختي
..
سلكتُ طريقَ الإنتقادْ ، و الكتابَةُ فيه كماَ تعلمينَ
[ خارجَةٌ عنِ المألوفْ ]
..
إنَّني أحتجُّ بسخريَّة ، و أنتقدُ بتهكُّم
..
حتَّى الرديءُ ، .. لاَ يرضى أن يكُونَ رجلَ رداءَه
لأنَّهُ ببَساطةٍ يعتقدُ اعتقاداص راسخا أنَّ ما يقومُ به منْ خزعبلاتٍ هُو :
[ عينُ الحضارةِ ، وَ أساسُ الرقي ]
..
و عليهِ كانَ للرَّداءَة حقٌّ ، .. في هاته الأمَّه
و حقُّها أنَّ لها رجالاً ، .. و جُمهورا عريضاً يصفِّقُ لَها و لًَهم
..
و ما بينَ الأسطُر ، .. رسالَةُ منتقدٍ يُعاني
..
شكراً لكِ ، بارك الله فيكِ و لكِ
ربي يحفظك
محمَّد أمينْ ~
2014-06-30, 13:50
السلام عليكم
الرداءة يشترك فيها الكثير ,,,,,,,,,,,,,,,,من بينها الاستاذ الذي لاير ابعد من انفه
بارك الله فيك
و عَليكم السَّلامُ و الرَّحمه أختي الكريمَه ..
بالفعلْ ، ... فجُلُّ الطاقاتِ و الكفَاءَات مُسخَّرةٌ لإنتاجِ [ الـرَّداءَه ]
..
شكراً لكِ ، بارك الله لكِ و فيك
[ صحَّ رمضانك ]
محمَّد أمينْ ~
2014-07-01, 14:15
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تعرف المصطلحات بأضدادها
والفضائل بنقائضها
لولا الكسول لما عرفنا المجتهد والكاذب نعرفه بوجود الصادق ....
طبعا للرداءة رجالها كما للجودة رجالها أيضا
هنا دورالعقل في تمييز الصالح من الطالح وكل يأخد ممن يراه قدوته حسب صنف معلمه
كما أنشأت الرداءة رجالا تنشئ الجودة رجالا ....والبقاء للأصلح .........هي الحياة
بارك الله فيكم على الموضوع القيم ...سلام
مرحباً بِأملِ الحيــــــاه ...
[ صحَّ رمضانك ] ختي
..
أختي الكريمَه
منْ شبَّ على شيءٍ شابَ علَيه
..
الرَّداءَةُ ، .. في الإتِّجاه الصَّحيح نحو قطعِ حبلِ التفريق
بين الصوابِ و الخطأ ، .. و الحلالِ و الحرامْ
..
الأمرُ أخطرُ بكثيرٍ ، .. أختي الكريمه
و الدَّليلُ ، .. مجتمعٌ لاَ يُنتجُ غيرَ الأفكار البالية
..
معكِ فيما قلتِ ...
نعرفُ الكذبَ من تعريف الصدق
و نعرفُ الخيانَة ، من تعريف الأمانَه
لكن [ متى ]
طبعاً ، .. متى ما سلمتْ عُقولنا منْ غزواتِ الرَّداءه
..
ألبابُنا بخيرٍ متى ما سلمتْ من الأفكارِ الباليه ، و أفئدتُنا أيضا
لكنَّها ، ... تموتُ إن مسَّها فيروس [ الرَّداءه ]
..
بارك الله فيك و لك
مشكوره
محمَّد أمينْ ~
2014-07-01, 14:18
السلام عليكم
مهما بلغت الرداة مبلغها..... ومهما اشتد ساعد رجالها
ستضل الغلبة.....للجودة لأن رجالها لن يهنوا ولن يسقطوا...ولن تثنيهم الصعاب...
بوركت
و عَليكم السَّلامُ و الرَّحمه أختي الكريمَه ..
على الأقلِّ هذا ما نروم و نتمنَّى
..
شكراً لكِ ، بارك الله فيكِ و لكِ
[ صحَّ رمضانك ] ختي
محمَّد أمينْ ~
2014-07-01, 14:33
السلام عليكم
ليس فقط أن يكون لها رجالها
بل أن يكون لها شرفها و عنوانها و أيضا ، جمهورها العظيم ،
في وطن ، " تزاوج فيه الغباء بالمال و السلطة ، و العلم بالفقر "
كثيرا ما نرى عند كل مناسبة ، تزيين للشوارع و زرع أشجار كبيرة أقتلعت من جذورها لتزرع مؤقتا للتلميذ الذي سرق ذات يوم ما ، الإجابة الصحيحة من العامل اليومي الذي يكد من أجل قوت يومه أو ساعته ، سرقها منه حينما كان ذلك العامل مجرد فاصلة ، عفوا ، مجرد تلميذ كان يحلم ذات يوم حينما كان هناك حق لأن يحلم ،
قلت ، كثيرا ما نرى زرع لأشجار بسرعة البرق ، في طرق و ممرات ذلك الوزير الذي كانت الرداءة عنوان له ، و الجموع الغفيرة تقف بإنتظاره لساعات ، لتستقبله و تهلهل لقدومة حاملين أوراق بها كما يقال " مطالب " ، ليعطوها له ، و يضاف لتلك المطالب ، " برنوس " ، يعطى له تكريما لقدومه ، " و كأن قدومه كان " مزية دارها فيهم مساكين " ، و بعدها يأتي دور تكسير الممهلات ، في جميع الطرق التي سيمر عليها عنوان الرداءة ، لتكون سرعة السيارات رباعية الدفع التي يركبها عنوان الرداءة ، تكون سرعتها فائقة ، و حتى لا يتأثر فخامة الرداءة بالمطبات التي تسببها الممهلات ، حتى يحافظ على شرف الرداءة
و كثيرا ما نتأثر عندما نرى تلك التضحيات العظيمة التي يقومون بها أولائك الرجال السذج و التافهين ، الذين هم على إستعداد للإستعداد أياما و أياما من أجل الضغط على تلك الشجرة المزروعة دون جذور أو التي أقتلعت من تحت أمها و زرعت في غير مكانها ، الضغط عليها نفسيا بأن تكبر و تخضر قبل مرور فخامة التلميذ الكسول ، عفوا ، الرجل الرديء المخلص و المحب لهذا الوطن ،
و أكثر من ذلك ، فــ أولائك الرجال المحافظين و المسيرين لمدرسة الرداءة ، هم
في الصفوف الأولى في خدمة فخامة التلميذ العظيم ، عفوا ، الكسول ، لا لا ، بل الرجل الرديىء
فهم طبعا بالنسبة لأنفسهم ، المحافظين على هذا الغبار ، عفوا ، هذا الوطن ,,,,
فــ الحمد لله ، الجزائر محافظة على وحدتها بفضل اللصوص الشرفاء ، و بفضل الفاسدين نظيفي الأيدي و الذين تمكنوا من زرع حب الوطن في الجمهور العظيم من السذج من هذا الشعب ، الفاسدين الذين حافظوا على شرف هذا الوطن ،
الحمد لله ، فمجموعة الأغبياء آخر طموح يسعون له هو " أنهم راهم باغيين يزهاو و يفرحون " ،يمكن جعل التفكير من القدمين و التدبير من عقل التلميذ الكسول الذي يتحكم في جميع اللصوص الشرفاء و الفاسدين الذين كانوا جدار صلب في وجه كل الأعداء من الداخل و الخارج
سنرفع راية الجزائر عاليا في سماء البرازيل و سنثبت للعالم أننا فعلا أننا دولة لها كيانها ، عفوا ، لها وجودها
لا تقلق أخي محمد ، الجزائر مازالها بخير ,,, طبعا ، بفضل أولائك الرجال
طرحك مميز و رائع فيه رسالة واضحة أخي الكريم
بارك الله فيكم
و عَليكم السَّلامُ و الرَّحمه أخي الكريم ..
..
وصَلتْك رِسالتي كاملَةً ، .. و لاَ أستغرب
أشفيْتَ غليلي ، .. بتعقيبِك
..
نحنُ في دولةٌ تفوزُ رغمَ الخساَره
و تعجزُ عن تحديد يومٍ لإعلانِ نتيجة امتحان رسمي
..
سلاحٌ روسي ، و أجهزةٌ كهرومنزلية كورية و سياراتٌ ألمانية
لكنِّي سعيدٌ بالفوز
..
بارك الله فيكَ أخي
ربي يحفظك
[ صحَّ رمضانك ]
شيئٌ ما في العنوان يجب تغييره
تناقضٌ صارخٌ بين الرداءة والرجال
وهل للرداءة حق؟
إن كان لها حقٌ فحقها أنْ تُمحى من أرض البسيطة
وإن كان لها من يطبلون لها ويزمرون فهم لسوا رجالاً
عذراً على العبارة
لكن ولد الرجال ليكونوا رجالاً
لا ليلبسوا رداء الرداءة.
طرحٌ جميل
بارك الله فيك.
لا أختي براتيل
هناك أزمنة للرداءة وللرّداءة أصحابها
وفي زمننا هذا نستطيع أن نقول :
هذا زمن الرّداءة وللرّداءة أصحابها
مناد بوفلجة
2014-07-06, 14:47
و عَليكم السَّلامُ و الرَّحمه أخي الكريم ..
..
وصَلتْك رِسالتي كاملَةً ، .. و لاَ أستغرب
أشفيْتَ غليلي ، .. بتعقيبِك
..
نحنُ في دولةٌ تفوزُ رغمَ الخساَره
و تعجزُ عن تحديد يومٍ لإعلانِ نتيجة امتحان رسمي
..
سلاحٌ روسي ، و أجهزةٌ كهرومنزلية كورية و سياراتٌ ألمانية
لكنِّي سعيدٌ بالفوز
..
بارك الله فيكَ أخي
ربي يحفظك
[ صحَّ رمضانك ]
بارك الله فيكم
ندعوا الله أن يعطي لكل ذي حق حقه
أخي محمَّد أمينْ ~ ، دمت متميزا بكتاباتك الراقية و الهادفة
صحَّ رمضانك و تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال
محمَّد أمينْ ~
2014-09-14, 18:26
السلام عليكم
مهما بلغت الرداة مبلغها..... ومهما اشتد ساعد رجالها
ستضل الغلبة.....للجودة لأن رجالها لن يهنوا ولن يسقطوا...ولن تثنيهم الصعاب...
بوركت
و عليكم السلامُ و الرحمة :
علمتُ أنَّ صندوَ طماطمٍ جيدةِ النوعيَّة قد أتلفتهُ حبة فاسدة !!
..
نتمنى أنْ نشمَّ رائحة الجودَة في شيءٍ [ جزائري ]
..
لستُ متشائما ، لكنَّ فيروس الرَّداءة أخطر كثير مما يبدو
بارك الله لك أختي
إن شاء الله خيرْ :)
محمَّد أمينْ ~
2014-09-14, 18:36
لها رجالها و نساؤها ، و نحن نحصد محاصيل بذورها .
نحنُ منْ يُحصدُ مستقبلهُ
..
عساكَ بخير يا صاحبي :)
محمَّد أمينْ ~
2014-09-16, 12:51
بارك الله فيكم
ندعوا الله أن يعطي لكل ذي حق حقه
أخي محمَّد أمينْ ~ ، دمت متميزا بكتاباتك الراقية و الهادفة
صحَّ رمضانك و تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال
وَ فيك بارك الله أخي العزيز
شكرا لكَ ، ربي يحفظك
:)
محمَّد أمينْ ~
2014-09-16, 12:52
بارك الله فيكم
وَ فيك بارك الله أخي الكريم :)
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir