الحُلم
2014-06-26, 12:38
(¯`•¸·´¯) ليت الهوى لم يحمل لها عطرا (¯`·¸•´¯)
ليت الهوى لم يحمل شذا عطرها
وياليت الزهر لم يحظى بلمسة من يديها
كانت في جواري
ترتدي سواري
وتضع عطرا هو من إختياري
ما تلك المرأة سوى شيطان يرتدي لباس الملاك
كانت تجلس على تلك الأريكة وتضحك كالأميرة
وكنت لها كـ عبد رقيق ...
سحرتني بتلك الإبتسامه
وتلك النظرة الخجلى
وبعض الهمس الفاتن ..
كلمات كالسحر بل أشد من السحر
ماكنت أؤمن بأن هناك من تقواني
غدوت بيديها كـ لعبة بيد الأطفال
تسيرني بدهاء تجاوزت به حدود الإمكان
أذنبي أنني أحببتها؟
ووهبتها ماسكن الجسد وتهادا
يداي لها بالوفاء وصلتا ويديها لـ ودادي قطعتا!!
عشقتها حتى قتلت حروفي بخنجر مسموم من شفتيها
واحرقت ماكتبت لها من معاني الحب بثقاب العذاب الأشقى !
أهي حوا ؟
أم خيالها؟
أم أنني غششت قلبي وبصري بسراب من الصحراء !!
أين ذلك القلب الذي يخفق بين الأضلع؟
أين الروح التي خاطبت روحي تحت تلك الشجرة؟
ماعدت أعرفها ... ولا أعرف موطن عينيها
لا أدري كيف أحببتها ؟
وكيف رضخت لها؟
... كنت أرى شروق الشمس بعينيها
وببسمة رقيقة منها تصبح الأرض لي جنة
يطيب لي البقاء تحت ظلها
ماعدت أعرف نفسي
ولا إن كنت لا أزال الفارس الهمام
بل وجدت رجلا سلبته تلك الحوا ..جمال الروح الأبهى
وسحبت المهند من يديه ... وأوقعته ببئر لا قرار لها
أيعقل أن أكون ذلك الغضنفر ؟
كان من يسمع وقع خيلي ينحني لسيفي ويتنحى مخافة بطشي
آه منها تلك الحوا
سلبت عقلي ... وكسرت قلبي .. فما عدت أعرف نفسي
وغدوت أسير في السكك كالأحمق
حتى قالوا عني مجنون مختل
وماذلك إلا منها سببا
تبا لك من حوا أوقدت نارا لا أحد يطفئ لها شررا
فـيا سيدتي لا تزيدي علي عذابي
دعيني لمصيري
لا تتبعي طريقي
ولا تثير جنوني
فماعدت ذلك الفارس الشجاع
بل غدوت كأحمق يرتدي المهلهل
ولا يفقه للحب معنى ..
ولا إن كانت حوا إمرأة تحمل قلب يعرف له فحوى
فيا ليت الهوى لم يحمل لها عطرا
ولا لقلبي كان له مدخل
وياليتني ما كنت لها رجلا..!
بقلم الحلم
من قديم ما كتبت
أنثى تكتب بلسان رجل أحياناً لذا لا غرابة :)
كنت وقتها ربما ...سعيدة
الآن أفتقد القدرة على الكتابة
ليت الهوى لم يحمل شذا عطرها
وياليت الزهر لم يحظى بلمسة من يديها
كانت في جواري
ترتدي سواري
وتضع عطرا هو من إختياري
ما تلك المرأة سوى شيطان يرتدي لباس الملاك
كانت تجلس على تلك الأريكة وتضحك كالأميرة
وكنت لها كـ عبد رقيق ...
سحرتني بتلك الإبتسامه
وتلك النظرة الخجلى
وبعض الهمس الفاتن ..
كلمات كالسحر بل أشد من السحر
ماكنت أؤمن بأن هناك من تقواني
غدوت بيديها كـ لعبة بيد الأطفال
تسيرني بدهاء تجاوزت به حدود الإمكان
أذنبي أنني أحببتها؟
ووهبتها ماسكن الجسد وتهادا
يداي لها بالوفاء وصلتا ويديها لـ ودادي قطعتا!!
عشقتها حتى قتلت حروفي بخنجر مسموم من شفتيها
واحرقت ماكتبت لها من معاني الحب بثقاب العذاب الأشقى !
أهي حوا ؟
أم خيالها؟
أم أنني غششت قلبي وبصري بسراب من الصحراء !!
أين ذلك القلب الذي يخفق بين الأضلع؟
أين الروح التي خاطبت روحي تحت تلك الشجرة؟
ماعدت أعرفها ... ولا أعرف موطن عينيها
لا أدري كيف أحببتها ؟
وكيف رضخت لها؟
... كنت أرى شروق الشمس بعينيها
وببسمة رقيقة منها تصبح الأرض لي جنة
يطيب لي البقاء تحت ظلها
ماعدت أعرف نفسي
ولا إن كنت لا أزال الفارس الهمام
بل وجدت رجلا سلبته تلك الحوا ..جمال الروح الأبهى
وسحبت المهند من يديه ... وأوقعته ببئر لا قرار لها
أيعقل أن أكون ذلك الغضنفر ؟
كان من يسمع وقع خيلي ينحني لسيفي ويتنحى مخافة بطشي
آه منها تلك الحوا
سلبت عقلي ... وكسرت قلبي .. فما عدت أعرف نفسي
وغدوت أسير في السكك كالأحمق
حتى قالوا عني مجنون مختل
وماذلك إلا منها سببا
تبا لك من حوا أوقدت نارا لا أحد يطفئ لها شررا
فـيا سيدتي لا تزيدي علي عذابي
دعيني لمصيري
لا تتبعي طريقي
ولا تثير جنوني
فماعدت ذلك الفارس الشجاع
بل غدوت كأحمق يرتدي المهلهل
ولا يفقه للحب معنى ..
ولا إن كانت حوا إمرأة تحمل قلب يعرف له فحوى
فيا ليت الهوى لم يحمل لها عطرا
ولا لقلبي كان له مدخل
وياليتني ما كنت لها رجلا..!
بقلم الحلم
من قديم ما كتبت
أنثى تكتب بلسان رجل أحياناً لذا لا غرابة :)
كنت وقتها ربما ...سعيدة
الآن أفتقد القدرة على الكتابة